أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عبدالرحيم قروي - في الحياة ما يستحق الذكرى 24














المزيد.....

في الحياة ما يستحق الذكرى 24


عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 8400 - 2025 / 7 / 11 - 08:56
المحور: سيرة ذاتية
    


من طبيعتي الا اشخصن اي صراع مهما كان حتى لا ياخد صفته الداتية .بالرغم من كوني لا اتحمل المتملقين للقادة المزيفين وعلى رأسهم منيب والبراهمة.
ومن الطبيعي ان يستعمل غلمانيهما بعض المرتزقة مقابل قناني الجعة للتعرض لشخصي خصوصا بعد أن طردتهم من صفحتي لانها لا تتحمل الرخويات التي ليس لها اي موقف ثابث . بل تتلون وتتشكل حسب من يدفع اكثر. فتارة ينتقدون منيب ويسموها "طاطا بلا بطاطا" سفيرة السويد وحزبها " اشتراكي مشتت" ويؤشرون على ذلك بالملاحظة على الموقف المخزي لنائبها محمد حفيظ سابقا من فضيحة عريضة " الرايب " بقولهم " شي كيشرق شي كيغرب ". وتارة يعتبرونها أيقونة اليسار . نفس الشيء بالنسبة لحزب النهج تارة يسمونه بطابور الحركة الماركسية اللينينية وينتقدون تنسيقه مع الخوانجية بل الاكثر من هدا يسمون رسالة البراهمة لوزير العدل والداخلية قمة التبوليس والعمالة ومحاولة اختراق الجامعة والسطو على الجمعية المغربية لحقوق الانسان ناهيك عن كونه مجرد تنظيم يعتمد على الولاء وعلاقات الزمالة وان اغلب مناضليه استفادوا من التعويض . وفي المحطات النضالية يمتهنون اللعب على جميع الحبال ل "يناضلوا بتقطاع الصباط" على تكلفة حواريي تلك التنظيمات الذين يسمونهم " لكوانب" - نقل وكسكروط وحشيش ونبيد و" لوجي نوري ". على خلفية " محطات نضالية " لا يتواجدون فيها الا من اجل التلصص على المناضلين بطريقة غبية لا ترقى حتى إلى أسلوب جمع التقارير المخزنية . فتراهم يعانقون ويتمسحون بمن ينتقدونهم بالأمس في جلسات النبيد مع خصومهم بمن فيهم المحسوبين على "امل حياتي" والبام . و"يؤشرون على بعرتهم " بضرب السيلفيات معهم والتقاط صور "شوفوني كناضل ".
طبعا وهدا عيبي ولكوني كشخص عروبي شعبي حرش ..... فإنني لا أحسن التملق ولا المهادنة ولا ما قد يسموه دبلوماسية " أولاد لقحاب " باللعب على جميع الحبال . وأكيد لن أقبل هده الاشكال التي تدعي النضال خصوصا لما تحشر نفسها في المواقف المبدئية التي تخصني وعلى صفحتي في سلوك التملق وعبادة الشخصية.
ملاحظة : رغم ان العديد من الرفاق والأصدقاء اسهبوا في توصيف هؤلاء بكونهم يجسدون أعلى درجات التملق والانتهازية والنذالة وانعدام الشخصية . والتي من المفروض الا تكون في المناضل البسيط وما بالك فيمن يتنطع . فانني ترفعت عن سماع كل تلك الصفات المسنودة بالحجج الواقعية .حتى لايكتسي هذا الصراع صبغته الذاتية من جهة . ومن جهة أخرى لن أمنحهم الحجم الدي لا يستحقونه نظرا لتفاهتهم بالرغم من أهمية الموضوع بالنسبة لبناء المواقف المبدئية والاخلاق الشيوعية من أجل المشروع المجتمعي البديل . استنادا إلى المثل الشعبي العروبي لحرش " متكبرش البعرة لبوجعران".
10/07/2018



#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لما يختل التوازن في العقد الاجتماعي ويعم الفساد بجميع أشكاله
- في الحياة ما يستحق الذكرى22
- في الحياة ما يستحق الذكرى21
- بين الشعبوية في احزاب يسارنا والماركسية اللينينية
- الماركسية ليست فلسفة فقط
- دورالماركسية في انزال الفكر الإنساني من السماء وتحريره من ال ...
- الاستغلال الجنسي للرفيقات كمدخل للانخراط في مواخير مخابرات ا ...
- معضلة رجال التعليم في مجتمعاتنا
- في الحياة ما يستحق الذكرى 21
- في الحياة ما يستحق الذكرى 20
- الماركسية بين النظرية والتطبيق في احزابنا اليسارية
- قال بوك طاح قال من الخيمة مشى مايل- يفسر مستوى الانحدار في ا ...
- معضلة العمل السياسي الجاد في المغرب
- واش حنا هما حنا يا قلبي ولا محال!!!!
- إلى من لازال ينفخ في رماد القادة المزيفين لامتطاء اجهزة التم ...
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - ما العمل - لينين 23 والأخيرة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - ما العمل - لينين22
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - ما العمل - لينين21
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - ما العمل - لينين 20
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة - ما العمل- لينين 19


المزيد.....




- الإعلام الإسرائيلي يرجح استقالة بن غفير إذا تم التوصل لاتفاق ...
- كيم يؤكد للافروف دعم كوريا الشمالية الكامل لروسيا في حرب أوك ...
- محكمة أمريكية تلغي اتفاق الإقرار بالذنب مع خالد شيخ محمد -ال ...
- مظاهرات احتجاجية بمدن وعواصم أوروبية رفضا لحرب غزة
- لافروف ينقل رسالة من بوتين إلى كيم جونغ أون.. ماذا جاء فيها؟ ...
- اختطاف وقتل.. جريمة مروعة تودي بحياة رياضي مشهور في البرازيل ...
- مسؤول إسرائيلي كبير يوجه -رسالة تهديد- إلى تركيا بسبب إف-35 ...
- طهران تضع شرطا قبل العودة للمحادثات النووية مع واشنطن
- الإفراط في القهوة خلال الطقس الحار.. خطر خفي على صحتك
- تحقيق أولي يكشف ما حدث قبل تحطم الطائرة الهندية بلحظات


المزيد.....

- كتاب طمى الاتبراوى محطات في دروب الحياة / تاج السر عثمان
- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عبدالرحيم قروي - في الحياة ما يستحق الذكرى 24