أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عبدالرحيم قروي - في الحياة ما يستحق الذكرى27














المزيد.....

في الحياة ما يستحق الذكرى27


عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 8445 - 2025 / 8 / 25 - 23:05
المحور: سيرة ذاتية
    


...جرأة وموضوعية التحليل ونضج فكري وحنكة سياسية وقاموس مفاهيمي مضبوط وزخم في المعلومة عن ثغرات العدو الطبقي وثباث في الموقف وتعرية المسلكيات الانتهازية مهما كان مصدرها. شخصيا اعتز بصداقتها نضاليا ولا اشكك في صدقها ومصداقيتها لحد الساعة من خلال ما اطلعت عليه من منشوراتها ولو بعد اسابيع حتى يتبث العكس بالحجة الموضوعية والواقعية عوض التراشق المجاني وتبادل التهم الرخيصة . لهدا اظن انه ينبغي على كل مناضل ولحس ومسؤولية نضالية لمن يدعي دلك تشجيع كل المبادرات مهما كانت ومن اي جهة كانت التي تعري حقيقة العدو الطبقي واولها نشر الوعي وتنوير شعبنا بالحجة الواقعية والقلم الجريء الناضج خصوصا ادا كانت امرأة . وتهمة ما يسمى ب"نفث السموم" في الحركة النضالية التي كثيرا ما عانينا منها بسبب نقدنا الداتي خلال مسار كل مناضل ميداني من خلال الأجهزة وبعده في الافتراضي بعد تمكن النظام من اختراقها وتخريبها من طرف اعداء الحركة النضالية المسخرين لنسفها من الداخل واعطاء الانطباع بأن النضال بالحمالات والأوسمة والوقفات الهلامية الاستعراضية وكارنفالات الاطفاء المزكية بسواعد الثوثيق بالصور . اجدى من نضالات على أساس الصدق والتضحية والبوصلة النظرية والوضوح الفكري والجرأة في الموقف .قلت تهمة "نفث السموم" أصبحت تهمة جد متجاوزة بالمقارنة مع ما حققه النضال بالكلمة الصادقة ولو افتراضيا من فضح العدو الطبقي وأدواته الجديدة .في غياب الشرط الداتي مرحليا مع الاسف . فتحية للرفيقة الأطلسي بعيدا عن كل داتية وتحية لمن يتصدى لكل الانتهازيين والسطحيين والغوغاءيين والرجعيين من الظلاميين وحلفاءهم عديمي الضمير النضالي والبوصلة السياسية . فما أحوجنا الى شراسة امثال هؤلاء النساء.واظن ان الرفيقة الأطلسي ملات الفراغ الدي تركته الرفيقة زينب حمراوي بسبب التزاماتها العاءلية المكرهة خصوصا بعد مرض زوجها الرفيق .والفت انتباه الرفاق والأصدقاء ان من تكتيكات العدو الأساسية تسليط بعضنا على بعض مستغلا الموروث الثقافي وتنشءة شعبنا الاجتماعية بما فيه المناضلين أو مدعيي دلك لتوسيع دائرة الصراع بين أطراف خصمه الطبقي .فالحدر ثم الحدر من السقوط في هدا الفخ .فحنا قلال مافينا ما يضرب بعض ويدمر صفنا على الأقل الفكري والموقفي في انتظار نظج الشرط الداتي .مجددا تحياتي لكل اللبوءات المناضلات. ولكل الاسود والاشبال ممن يحمل هم التغيير بطول نفس على أساس الاستراتيجية التي توجه البوصلة الى العدو الطبقي وازلامه وادواته الظاهرة منها والمتخفية بالشعارات عوض التاكل ونهش جسمنا النضالي من خلال قضم مفاصل قوتنا.وهدا يمثل اكبر خدمة للعدو الطبقي موضوعيا وبدون وعي من المناضلين الصادقين والمبدءيين على الأقل. و للتصحيح انا لا اعرف فيزياءيا الرفيقة الأطلسي ولتكن ما كانت لايهمني أن كانت دكرا او انثى لان هدا رفيقي يدخل من اختصاصات جهات لن افصل فيها . انما احكم واتفاعل مع كل المواقف والاسهامات الفكرية الجادة من داخل بنيتها أما ما غير دلك فلا يمكن الاحتكام إليه إلا بشكل عشوائي . وانا شخصيا لا يمكنني توجيه أي تهمة لاي كان الا ادا تم ضبط دلك بالحجة أو تحت ضوابط تنظيمية صارمة وفي غياب دلك مع الاسف وهو ما سميته بالشرط الداتي .فليس من حق اي كان أن يصرف موقفا داتيا ويعممه اعتباطيا.مع تحياتي للرفيق بودا والرفيقة هيباتيا الأطلسي على حد سواء .واهيب بالجميع من الاصدقاء والرفاق ابعاد كل ما يتعلق بالصراعات الداتية عن صفحتي فانا ليس من شيمي اللعب على كل الحبال . فالكل سواسية عندي على محك الصدق وجلاء الرؤية النضالية والوضوح الفكري وليس من شيمي محاكمة النوايا . فما يهمني من خلال هده الصفحة سوى خدمة شعبنا وتنويره حسب إمكانياتي النضالية جد المتواضعة والبسيطة ولم ادعي يوما اكثر من حجمي لكن اساهم بكل صدق وتلقاءية وانسياب بسيط يعكس بساطتي كرجل تعليم قروي كرس حياته لخدمة أبناء المقهورين انطلاقا من ابسط الوسائل في غياب أدنى شروط التحصيل وكان شعاري سواء التربوي أو السياسي في أدنى مستوياته أو التنويري أو العلاءقي الانساني " عوض أن تلعن الظلام اشعل على الأقل شمعة"



#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الحياة ما يستحق الذكرى 26
- بين غياب الشرط الذاتي وتلك -البخة -
- اليسار أكثر حفاظا على المبادئ الانسانية السامية
- في الحياة ما يستحق الذكرى23
- ليس كل ما يلمع ذهبا1
- عبد الناصر اشرف منكم يا خونة
- الى اين تسير جامعاتنا !!!!
- بين سراق الزيت وبوجعران في بنيتنا التربوية
- من باع الديك ويطمع في ثمنه
- القيم الحضارية السامية ملك للبشرية جمعاء
- انا لا اصلي صلاتكم
- في الحياة ما يستحق الحياة 25
- في الحياة ما يستحق الذكرى 24
- لما يختل التوازن في العقد الاجتماعي ويعم الفساد بجميع أشكاله
- في الحياة ما يستحق الذكرى22
- في الحياة ما يستحق الذكرى21
- بين الشعبوية في احزاب يسارنا والماركسية اللينينية
- الماركسية ليست فلسفة فقط
- دورالماركسية في انزال الفكر الإنساني من السماء وتحريره من ال ...
- الاستغلال الجنسي للرفيقات كمدخل للانخراط في مواخير مخابرات ا ...


المزيد.....




- ترامب يكشف عما قاله لنتنياهو بشأن -نهاية حرب غزة-
- أين تذهب بطاريات السيارات الكهربائية؟
- غضب دولي بعد قصف مستشفى ناصر في غزة.. نتنياهو يعبّر عن -أسفه ...
- في حوار خاص مع -يورونيوز-.. فوتشيتش يؤكد التزام صربيا الثابت ...
- السجن وإلغاء الإقامة والتجنيس عقوبة حرق أو تدنيس العلم الأمر ...
- ترمب يرغب في لقاء زعيم كوريا الشمالية خلال العام الحالي
- ترمب يعلن تدابير جديدة لإحكام السيطرة الأمنية على واشنطن
- الخرطوم تسجل عودة أكثر من نصف مليون لاجئ ونازح خلال شهر
- فرنسا: هل تسقط حكومة بايرو بعد إعلان أحزاب معارضة رفض التصوي ...
- لبنان وإسرائيل.. بماذا عاد توم براك إلى بيروت؟


المزيد.....

- أعلام شيوعية فلسطينية(جبرا نقولا)استراتيجية تروتسكية لفلسطين ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كتاب طمى الاتبراوى محطات في دروب الحياة / تاج السر عثمان
- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عبدالرحيم قروي - في الحياة ما يستحق الذكرى27