أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - صفقة غزة بداية تنفيذية لمشروعين عالميين مترابطين: .... أميركا: ((من القطب إلى القطب)) ..و.. ((إسرائيل كبرى)): لكل الشرق الأوسط !؟... (الجزء2) خرائط ((من القطب إلى القطب!؟)) في طور التحقق؟؟















المزيد.....

صفقة غزة بداية تنفيذية لمشروعين عالميين مترابطين: .... أميركا: ((من القطب إلى القطب)) ..و.. ((إسرائيل كبرى)): لكل الشرق الأوسط !؟... (الجزء2) خرائط ((من القطب إلى القطب!؟)) في طور التحقق؟؟


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 8528 - 2025 / 11 / 16 - 14:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ولكي يصبح "القرن 21 قرناً أمريكياً خالصاً" ـ أنظر ج1 ـ وكما لمح وصرح به خلال القرن العشرين العشرات من المسؤولين الأمريكيين!
ولأجل هذا الهدف افتتحت الولايات المتحدة قرننا الــ21 هذا باحتلال افغانستان تبعه غزو العراق واحتلاله، بعد أن تبنت إدارات آل بوش الأب والأبن و"المحافظون الجدد" الحلم الأمريكي والمشروع الأمريكي بالكامل وعلناً، وأصبح سياسة أمريكية شبه رسمية كما شرح جورج بوش الأبن ذلك بنفسه في خطابه الخطير بعد احتلال أفغانستان، وتحديداً بتاريخ 29/1/2002 :
فقد القى الرئيس الأمريكي جورج بوش الأبن خطابه الشهير في الكونجرس عن "حالة الاتحاد اليهودي المسيحي/ ايباك" وسط تصفيق حاد ووقوف أعضاء المجلس له بين كلمة وأخرى، افتتح بوش خطابه بالدق على وتر "من القطب إلى القطب" صراحة أو تلميحاً.. وذلك بقوله:
((السيد الرئيس، أعضاء الكونجرس، المواطنون الأمريكيون:
أود بكل اعتزاز عميق ومن دون تحامل أن أقول لكم الليلة أن حال الاتحاد اليهودي المسيحي الأبيض والثري قوية تماماً، ولم يحدث أبداً في تاريخنا أن كانت القوة الأمريكية والهيمنة الأمريكية والقيم الأمريكية، قوية ومهابة ومحترمة ومقبولة في العالم كما هي اليوم.
فاليوم يوجد العلم الأمريكي والقوات المسلحة الأمريكية ووكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية الــ(CIA) ومكتب التحقيقات الفيدرالي في أكثر من 100 دولة، لضمان السلام والإذعان والتحرر من الخوف والإرهاب، وينبغي أن يكون الأمريكيون فخورين بي وبحكومتهم وبرجال القوات المسلحة ونسائها الذين يضحون بمباهج الحياة من أجل ضمان أسلوب حياتنا الأمريكية.))(*)
وهذه الفقرة من الخطاب هي مجرد عينة ومدخل عبر بها بوش عما يفكر فيه ولما يريد أن يفعله مستقبلاً. وبدى متماهياً مع كل من سبقه من الرؤساء والمسؤولين الأمريكيين عن "الحلم الأمريكي"، الذي تحول تدريجياً إلى مشروع لالتهام العالم كله!
أردنا بهذه الفقرة من الخطاب، تسليط أضواء كاشفة عما تريده الإدارات الأمريكية المتعاقبة للعالم، لنعرف من خلالها وقائع قد تحدث على مساحة كوكبنا الأرضي بكامله في المستقبل؟

هل دققتم جيداً بما تعنيه تلك فقرة من الخطاب: ((يوجد العلم الأمريكي والقوات المسلحة الأمريكية ووكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية الــ(CIA) ....الخ في أكثر من 100 دولة)) لضمان السلام والإذعان!! ونشدد هنا على (كلمة الاذعان) إذعان من؟؟.. وإذعان لمن؟؟
فهذا المضمون الذي حدده بوش، هو اعتراف صريح من رئيس أمريكي: بأن أميركا تسيطر فعلياً ـ وقبل ربع قرن من الزمان ـ على أكثر من نصف دول العالم ـ مجموع دول العالم اليوم 194 دولة ـ وهي في سبيلها للسيطرة على النصف المتبقي منها!
****
وهنا يأتي السؤال الأهم والأخطر:
فبعد مضى ربع قرن كامل على ذلك الاعتراف الصريح بالهيمنة الأمريكية على أكثر من نصف دول العالم، فكم دولة أخرى ـ من الـ94 دولة المتبقية ـ من مجموع دول العالم، التي خضعت هي الأخرى لسيطرة وهيمنة الولايات المتحدة ؟
يمكن القول دون تردد:
أن 99% بالمائة من الــ94 دولة المتبقية من دول العالم قد خضع هو الأخر للهيمنة والسيطرة الأمريكية، وملأت قواعدها العسكرية والأمنية والمخابراتية أرضها وسمائها وصحاريها وبحارها، وأميركا في واقع الأمر اصبحت تهيمن وتسيطر اليوم على العالم ومعظم قاراته سيطرة شبه كاملة!
فهي اليوم تهيمن وتسيطر على القارة الأوربية غربيها وشرقيها، وعلى قارة أفريقيا بكاملها وعلى قارتي استراليا وأميركا الجنوبية، وعلى غربي قارة آسيا وآسيا الصغرى وعلى بقاع كثيرة من جنوب شرق آسيا، أما منطقتنا التي تسمى "الشرق الأوسط" فتسيطر عليها بما يشبه التملك!!
وهذه هي خريطة عالمنا اليوم تجسد لنا حقيقة مرة تقول:
أننا جميعاً خاضعون لأميركا بصور واشكال ودرجات مختلة، ولم تبق لبلد في هذا العالم "سيادة وطنية أو حق تقرير مصير أو قرار سياسي مستقل" ولا توجد فيه دولة مستقلة استقلالاً حقيقياً، سوى دول تعد على أقل من أصابع اليد الواحدة: كالصين وروسيا، وإلى حد ما كل من كوبا وإيران وفنزويلا وكوريا الشمالية، وهي جميعها تخضع لعقوبات وحصارات أمريكية وغربية صارمة!
****
وصورة هذا العالم الخاضع لأميركا وخريطته هذه كانت واضحة ومجسمة في العقل الأمريكي، عندما أشرق "دونالد ترامب" بطلعته على العالم، وهو مشبع بنظرية ومشروع أميركا "من القطب إلى القطب" ومفتوناً بهما، فزاد وزايد عليهما وأعلنها للعالم جهاراً نهاراً، بعد أن كانت سرية ونظرية لمشروع في طي الكتمان!
وبوحي من تلك النظرية ومشروعها طلب ترامب وطالب .. بــ:
ضم كل من كندا وبنما وخليج المكسيك، وتملك غـــزة وجزيرة غرينلاندا في القطب الشمالي وتملك مناطق أخرى غيرها في العالم، وضمها جميعها إلى دولة الولايات المتحدة ليبدأ بها التنفيذ العملي للمشروع وتوسيع حدود أميركا، لتمتد "من القطب إلى القطب" فعلياً وليس نظرياً فقط!
وبإيحاء من هذا التصور، أخذ ترامب يتصرف كملك أو كإمبراطور لهذا العالم، ضارباً عرض الحائط بمبدأ "السيادة الوطنية" وحق "تقرير المصير" للأمم والشعوب ولدولها ذات السيادة، كما أخذ يهين الشعوب علناً ويوبخ رؤسائها ويوزع الالقاب التحقيرية على الجميع. فيحاصر هذا ويفرض الضرائب والعقوبات على ذك دون أن يستثني أحداً من دول العالم وشعوبه بما فيها دول كبرى كالصين وروسيا، وحتى على بعض الدول الحليفة والصديقة له، كالسعودية ودول الخليج العربي مثلاً: ويفرض عليها الأتوات ويحدد لها المبالغ التي يجب عليها دفعها له لقاء حمايتهم!!
وقد دفعت له هذه الكيانات الهلامية مئات المليارات من الدولارات. ففي جولته الخليجية الأخيرة وحدها، استحوذ ترامب على [أربعة ترليون ونصف ترليون دولار] من أموال الشعب العربي!
وترامب بعقليته القاصرة يريد للعالم كله أن يكون [نسخة كاربونية] من دول الخليج هذه، حتى يتمكن من تحقيق "الحلم الأمريكي" بامتداد حدود الولايات المتحدة كدولة " من القطب إلى القطب"!!
****
وإذا كانت علاقة ترامب وتصرفاته مع السعودية ودول الخليج العربية بهذه الصورة المهينة، فعلاقاته ليست بأفضل منها مع باقي الدول العربية صغيرها وكبيرها بما فيها مصر، أكبر دولة عربية، فجميعها تكاد أن تكون قد ضُمَتْ إلى خريطة الولايات المتحدة، كدولة تمتد خريطتها "من القطب إلى القطب" فعلياً، سواء عرفت بهذا أم لا تعرفه وبرضا هذه الكيانات العربية أو بدونه،!!
أما علاقة ترامب بفلسطين:
فهي علاقة عداء مطلق وانحياز كامل وشامل للكيان الصهيوني ومشاركة فعلية له في عدوانه الدائم والمستمر على فلسطين وشعبها. فهو دون غيره من اعترف لـ "إسرائيل" بالقدس "عاصمة أبدية" ـ وهو مالم يجرؤ رئيس أمريكي عليه من قبل ـ وتبنى وشارك في جميع خططها وخرائطها الجديدة لفلسطين وللشرق الأوسط بعمومه، تمهيداً لقيام "إسرائيل الكبرى" وعاونها بحرب غزة عسكرياً وتسليحياً ومالياً وسياسياً...الخ وهيأ لـها "بنية تحتية" قوية تمكنها من تنفيذ مشروعها التوسعي هذا، واعطاها كل ما يمكنها من إقامة "إسرائيل كبرى" تشمل ليس المشرق العربي وحده، إنما إقليم الشرق الأوسط الكبير بأكمله، وجعل من مشروعها الشرق أوسطي جزءاً جوهرياً مكملاً لمشروع أميركا "من القطب إلى القطب"، وتجري الآن عمليات تجريب وتجريف وتفكيك وضم والحاق ورسم خرائط جديدة للشرق الأوسط بأكمله، وشاهد كل هذا ما جرى ويجري لــغــزة حالياً: فترامب مثلاً: يريد توسيع مساحة "إسرائيل" لأن مساحتها صغيرة جداً، وطبعاً لا يمكن توسيع مساحتها إلا بقضم أرض فلسطين ودول عربية أخرى .. شاهد واسمع وتمعن بالفيديو التالي: https://www.facebook.com/share/v/1D3oG3uyNw/
وما جرى ويجري في غزة والضفة الغربية المحتلتان، يمكن اعتبارهما مــخــتـــــبــــــــراً عنصرياً تجري فيه تجارب لتفكيك مناطق العالم الأخرى، تمهيداً لانجاز مشروع أميركا "من القطب إلى القطب" بكامله، مبتدأً بالشرق الأوسط كصفحة جوهرية فيه، لكنه تحت مسمى "إسرائيل كبرى" ـ بدون أداة التعريف أل ـ لتمتد حدودها هي الأخرى ليس "من الفرات إلى النيل .. ولا من لبنان إلى الجزيرة العربية" ولا حتى المشرق العربي بكامله، إنما هي تشمل "الشرق الأوسط الكبير" برمته ـ وهو مصطلح يعني "العالم الاسلامي" بالتحديد ـ ويشمل تركيا وإيران ويمتد منهما إلى عموم الشرق الاسلامي، باعتباره امتداد طبيعي مكمل لخريطة "من القطب إلى القطب" في هذه المنطقة من العالم!
****
ومن ملاحظات كثيرة يمكن القول: أن العمل الجدي في هذا المشروع الأمريكي الكبير "من القطب إلى القطب" قد بُدِءْ به خلال ولاية ريغان ـ وحتى قبله ـ التي تكللت بإسقاط الاتحاد السوفيتي والمعسكر الاشتراكي، ومن بعده في عهد آل بوش والمحافظين الجدد حتى وصل إلى ترامب، الذي أخذ يجاهر به محاولاً تنفيذ بعض فقراته على الأرض بصور وطرق مختلفة، تبدأ بالنفوذ وتتصاعد إلى الهيمنة التامة على بعض مناطق العالم ودوله، وقد تصل إلى احتلال مباشر لأرض الغير!
ونحن هنا لا نقول أن هذا المشروع الأمريكي الكبير سيتحقق غداً أو بين ليلة وضحاها، إنما هو مشروع موجود ويتواصل العمل فيه، وهو يحتاج إلى تراكمات وأوضاع وظروف كثيرة مناسبة تسبقه، وقد يستغرق العمل فيه مئات أو عشرات السنين واجيال عدة ليتحقق فعلاً!

لكن المؤكد يقيناً أن هذا المشروع الأمريكي لن يتحقق إلا إذا ماتت شعوب الأرض جميعها!
****
ولاستكشاف آليات العقل الامبريالي الأمريكي قبل ترامب واثناء حكمه وحتى بعده كيف كان يفكر ويعمل لانجاز مشروع الولايات المتحدة كدولة تمتد " من القطب إلى القطب" وكيف يريدها لها أن تكون، وفي الوقت نفسه نستخلص صورة لحالنا نحن العرب ولحال "الشرق الأوسط الكبير" داخل حدود ذلك المشروع الأمريكي الكبير والخطير جداً!!؟؟
[يـــتــبــع]
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ:
(*) خطاب الرئيس بوش الأبن أعلاه ـ لمن أراد الاطلاع عليه ـ كان بتاريخ 29/1/2002 أي بعد غزو أفغانستان بأيام قليلة، وتم نشره على رابط الكونجرس. وكانت جريدة "الاهرام" المصرية قد نشرت مقتطفات منه بتاريخ 30/8/2003 وعند كتابتنا لهذا المقال حاولنا الوصول إلى النص الكامل للخطاب أعلاه، فوجدناه على الرابط التالي مترجماً من قبل السيد [احمد العربي].
https://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2007/03/03/77356.html



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صفقة غزة بداية تنفيذية لمشروعين عالميين مترابطين .... ((من ا ...
- وقائع ستفرض لتكون موضوعية.. ومعالجاتها ستكون انتقامية؟!
- المشكلة اليهودية ...و... المأساة الفلسطينية؟؟!!
- ((التاريخ يبدأ من 7 أكتوبر)) ... (ج2) المقاومة قد تضعف لكنها ...
- ((التاريخ يبدأ من 7 أكتوبر)) ... (1) خلفية 7 اكتوبر؟
- 7% بالمائة من شعب غزة وقع بين شهيد وجريح!! .. فما هي ((الإبا ...
- ((طوفان الأقصى/1)) ؟!........ نظرية: ((الكبار يموتون .. والص ...
- ((هولوكوست غزة))..هل يضع المنطقة على حافات ((معركة هرمجدون)) ...
- ((هولوكوست غزة)).. هل يضع المنطقة على حافات ((معركة هرمجدون) ...
- هل عرفتم الآن: بأن -إسرائيل- ليست هي هذا الكيان الصغير القائ ...
- هل كان محمد بن سلمان ضرورة للدولة والمجتمع السعودي؟؟!!..... ...
- هل كان محمد بن سلمان ضرورة للدولة والمجتمع السعودي؟؟!!..... ...
- هل كان محمد بن سلمان ضرورة للدولة والمجتمع السعودي؟؟!!...... ...
- المليشيات: إذا نفعت بلد ما في يوم .. فأضرارها له ستدوم لألف ...
- اضطرابات ((اسرائيل)) و -هاجس الزوال-؟؟!!.... (ج1) اضطرابات ن ...
- لوكنت ((إسرائيلياً)) لكنت أشد تطرفاً ويمينية من نتنياهو وبن ...
- المذاهب الدينية : هي احزاب العصور القديمة؟! ..... (1).الوجه ...
- السودان بلد اللاءات الثلاث والعساكر المنحرفة؟!
- خليجي البصرة25 كان استفتاءً!! .. لكن على ماذا؟؟
- هل أن الرأسمالية مؤمنة؟؟ .. وأن الشيوعية وحدها الملحدة؟؟


المزيد.....




- دريسكول: الجيش الأمريكي مستعد لتحرك عسكري بشأن فنزويلا -إذا ...
- هويته الحقيقية لم تمنع احتجازه.. شاهد عملاء فيدراليين يعتقلو ...
- مصر تستضيف مبادرة الاتحاد الأفريقي لإعادة الإعمار بعد النزاع ...
- قطعان الأغنام تعبر مدن ألمانية نحو مراعي الشتاء
- حكومة نتنياهو تقرر تشكيل لجنة غير رسمية للتحقيق بأحداث 7 أكت ...
- أعطوا سوريا فرصة.. الكونغرس الأميركي يراجع عقوبات قانون قيصر ...
- نتائج 30 سنة من البحث العلمي: العلاقات الناجحة تبدأ من الطفو ...
- خطاب حرب أم ضغط تفاوضي؟.. نتنياهو وزامير يرفعان نبرة التهديد ...
- إعلان جبل العرب.. محاولة لكسر الاحتكار السياسي في السويداء
- حماس تحذر من -وصاية بديلة- وتطالب بقرار أممي لحماية وقف إطلا ...


المزيد.....

- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - صفقة غزة بداية تنفيذية لمشروعين عالميين مترابطين: .... أميركا: ((من القطب إلى القطب)) ..و.. ((إسرائيل كبرى)): لكل الشرق الأوسط !؟... (الجزء2) خرائط ((من القطب إلى القطب!؟)) في طور التحقق؟؟