|
|
ف 5 : انشاء وثن للحسين بجانب الأزهر . ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأكبر
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8518 - 2025 / 11 / 6 - 20:58
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
ف 5 : انشاء وثن للحسين بجانب الأزهر . ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأكبر أولا : ضعف الخلفاء الفاطميين بعد الشّدّة العظمى الأساس في الدعوة الإسماعيلية الفاطمية هو تأليه الخليفة وأن يكون منصوصا عليه ، وأن يمارس ألوهيته المزعومة كما يحلو له . ورأينا ما كان يرتكبه الخليفة الحاكم بالمصريين حين رفضوا تأليهه . ثم تغير هذا بمحنة الخليفة المستنصر في المجاعة ، وقد جلس جائعا تتصدق عليه سيدة برغيف يقيم أوده ، وينهب القادة نفائس قصره . جديد بالذكر أن جده المعز الفاطمى حين جاء لمصر حمل معه كل الذهب وحبوبا وغذاءا للمصريين وقت أن كانت هناك مجاعة عادية . 2 ـ قدمت السيدة نفيسة ( من آل البيت ) الى مصر ، وتوفيت بها عام 208 . وكان لها قبر عادى . الخليفة المستنصر أقام لها قبرا جعله مقدسا عام 482 . واستغلت الدولة الفاطمية هذا لمصلحتها فأشاعت عنه الكثير من أساطير الكرامات ، حتى أن المقريزي فيما بعد يعده(احد المواضع المعروفة بإجابة الدعاء بمصر ) ومعناه أن المصريين تعودوا التوسل بذلك القبر والعكوف عليه والتبرك به من العصر الفاطمي للعصر المملوكي . ولا يزالون في عصرنا ـ وبنفس الحمق ـ يقدسون قبرها .. 3 ـ ويلفت النظر أن الفاطميين في عصر قوتهم لم يلتفتوا لإقامة الأضرحة بحيث أنهم أقاموا مدينة كاملة هي القاهرة ومسجدا فخما هو الأزهر ولم يقيموا وقتها ضريحا هائلا حتى لرفات الخلفاء الفاطميين الذين ماتوا بعد أن أسسوا الدولة في المغرب ، وقد حملها معه المعز الفاطمى حين قدم لمصر . إلا أن الدولة الفاطمية حين ضعفت وانفض عنها الكثير من المصريين بسبب الكوارث الاقتصادية وضعف الخلفاء أمام الوزراء – لجأت إلى التلاعب بأهواء المصريين فجددت مقبرة السيدة نفيسة ، بل وأقامت ضريحا للإمام الشافعي وهو يخالفهم في المذهب والعقيدة – ولكن تقربا منهم للمصريين وهم محبون للشافعي متبعون لمذهبه ، وقد سبق لهم أنهم اشترطوا على جوهر الصقلي ضرورة احترامه للمذهب السني الشافعي . 4 ـ وقد وقع على عبء (الأفضل) الوزير الفاطمي القوى مهمة بعث الحياة في الدولة الفاطمية الضعيفة أمام الخطر الصليبي القادم من الشرق والسلاجقة السنيين واهتزاز ثقة المصريين في الخلافة الفاطمية بعد المجاعة أو الشدة العظمي التي واجهتها مصر في عهد المستنصر. وقد خرج الأفضل على رأس جيش ضم به بيت المقدس وفاوض الصليبيين وهم يقيمون على حصار إنطاكية , ثم دخل معهم في معارك بعد أن أسسوا في بيت المقدس مملكة صليبية . وإثناء خروجه للشام قيل إنه عثر على قبر منسوب للحسين في عسقلان يقال أن فيه رأس الحسين وقد وجدها الأفضل فرصة لاستمالة المصريين , وإذا كان أبوه (بدر الجمالي ) قد أقام مقبرة السيدة نفيسة فليكن إبنه الأفضل منشئ قبر الحسين في القاهرة ، وهكذا عاد الأفضل من عسقلان تسبقه الدعاية الفاطمية بالعثور على رأس الحسين ، وتتواتر الدعاية بالكرامات التي أحاطت بالرأس ، ثم حولوا مشهد الحسين إلى نصب ووثن مقدس تنحر عليه الذبائح بمثل ما كان الجاهليون يفعلون. يقول المقريزي عن طقوسهم عنده ( فكان كل من يدخل الخدمة يقبل الأرض أمام القبر، وكانوا ينحرون في يوم عاشوراء عند القبر الإبل والبقر والغنم ، ويكثرون النوح والبكاء ويسبون من قتل الحسين , ولم يزالوا على ذلك حتى زالت دولتهم ) . 5 ـ وزالت الدولة الفاطمية وبقي ضريح الحسين وبقى الأزهر حتى اليوم دليلا على عمق التأثر بالبدع التي أدخلتها تلك الدولة في عقائد المصريين. مع أنه بين مقتل الحسين وبناء القاهرة نحو مائتين وخمسين سنة وقد بني الفاطميون مشهد الحسين في أواخر سنة 550هـ , وانقرضت دولتهم بعد هذا البناء بنحو أربع عشرة سنة . 6 ـ وتعرّض الأزهر للتعطيل في الدولة الأيوبية الى أن أعاده الظاهر بيبرس ليكون من المؤسسات الدينية في العصر المملوكى ، ولكن ظل وثن الحسين ـ بجوار ـ الأزهر يعيش في وجدان المصريين . وفى العصر الأيوبى قال عنه ابن عبد الظاهر: ( وسمعت من يحكي حكاية يستدل بها على بعض شرف هذا الرأس الكريم المبارك، وهي أن السلطان الملك الناصر ، لما أخذ هذا القصر وشى إليه بخادم له قدر في الدولة المصرية، وكان زمام القصر، وقيل له: إنه يعرف الأموال التي بالقصر والدفائن، فأخذ وسئل، فلم يجب بشيء، وتجاهل، فأمر صلاح الدين نوّابه بتعذيبه، فأخذه متولي العقوبة، وجعل على رأسه خنافس وشدّ عليها قرمزية، وقيل: إن هذه أشدّ العقوبات، وإنّ الإنسان لا يطيق الصبر عليها ساعة إلاّ تنقب دماغه وتقتله ففعل ذلك به مرارا، وهو لا يتأوّه، وتوجد الخنافس ميتة، فعجب من ذلك، وأحضره، وقال له: هذا سرّ فيك، ولا بدّ أن تعرّفني به؟ فقال: واللّه ما سبب هذا إلا أني لما وصلت رأس الإمام الحسين حماتها، قال: وأيّ سرّ أعظم من هذا وراجع في شأنه فعفا عنه) . وفى رحلته لمصر في دولة ابن صلاح الدين الأيوبى وصف الرحالة إبن جبير طقوس عبادة وثن الحسين . ثانيا : تلاعب الوزراء بتولية الخلفاء وولاية العهد 1 ـ تولى ( المستعلي بن المستنصر ) سنة 487 بنفوذ ( الأفضل ), وكان ( نزار ) بن ( المستنصر ) هو صاحب الحق والنص ففر ( نزار) للإسكندرية وحاربه ( الأفضل ) وقتله . وترتب على ذلك انقسام الدعوة الشيعية إلى ( نزارية ) و ( مستعلية ) وقد هاجرت النزارية إلى فارس حيث كون ( الحسن الصباح ) منظمة ( الباطنية ) الفدائية التي أشاعت الرعب في فارس والعراق والشام إلى أن قضى ( هولاكو ) عليهم . واستمرت سيطرة الأفضل أثناء تولية الآمر( بن المستعلي ) سنة 495 .وتولى بعد ( الآمر ) خلفاء ضعاف وقعوا تحت سيطرة وزراء أكثر ضعفا ، 2 ـ وهكذا إلى أن أتى بدر الجمالي فقبض على السلطة بيد من حديد واستمر وزيرا أكثر من واحد وعشرين عاما في حياة المستنصر وتولى بعده ابنه الأفضل بن بدر فقضى جزءا يسيرا في خلافة المستنصر ثم استمر بعده مع المستعلي ثم الآمر لمدة زادت على ثمانية وعشرين عاما . ( 487 – 515 هـ ) وكان الحاكم الفعلي طيلة هذه المدة. 3 ـ بل كان بعض الوزراء يقرن تحكمه بالخليفة بإعلان استهانته به وتندره بالإمام المعصوم الذي يتحكم الوزير في توليته وعزله في واقع الأمر بينما ينشر الدعاة الفاطميون حوله هالة من التقديس، ولم يتخلف الوزراء الشيعة عن ازدراء الخلفاء الفاطميين ، فالوزير عباس ابن باديس الصهناجي الذي قتل الخليفة الظافر بالله وولى بعده الفائز بنصر الله يقول لندماته (تبا لمن يعتقد أمامه , ويقول أنه لا يكون إمام إلا بوصية، والله لقد قتلت الظافر ولا علم عنده بذلك حتى يوصي ، ولقد استعرضت أقاربه كالغنم إهانة وذبحا ، وقدمت هذا الملقب بالفائز وعمره خمس سنين وعلى أيدينا ذهبت دولتهم بالمغرب، وكذلك تذهب بالمشرق ) . ويقولون عن الوزير الفاطمي طلائع بن رزيك انه هو الذي ولى العاضد الخلافة (فلما بويع العاضد بالخلافة وركب طلائع من القصر سمع ضجة عظيمة ، فقال: ما الخبر ؟ فقيل بأنهم يفرحون بالخليفة , فقال كأني بهؤلاء الجهلة يقولون ما مات الأول حتى أستخلف هذا، وما علموا أني كنت من ساعة أستعرضهم استعراض الغنم) . 4 ـ وقد أدي تدخل الوزراء في تعيين الخلفاء الفاطميين الضعاف إلي إهمال ناحية أساس في العقيدة الشيعية الإسماعيلية وهى النص أي ضرورة أن يكون تولية الخليفة بالنص من الأب للابن دون الأخ ، وفي غمرة اهتمام الوزير بنفوذه أهمل تلك القاعدة الأساسية في العقيدة الشيعية . فالأفضل تجاهل ما نص عليه المستنصر من توليه ابنه نزار وتمكن الأفضل من إزاحة نزار صاحب الوصية والحق الرسمي وبايع المستعلي بن المستنصر لان المستعلي صغير السن يمكن السيطرة عليه , ثم أنه زوج أخت الأفضل . وهرب نزار وتمكن الأفضل من اعتقاله وقتله . وترتب على ما فعله الأفضل بنزار أن غضب لنزار جماعة من الشيعة اعتبروه صاحب الحق في الخلافة غصبه منه الأفضل والمستعلي , وعرف أولئك بالنزارية بزعامة الحسن بن الصباح ، وقد فارقوا الدعوة الفاطمية في مصر وأنشأوا لهم مركزا في جبل الموت في قزوين ، وقد كوّن الحسن الصبّاح فرقة ( الحشاشين ) وهم فدائيون متخصصون في الاغتيال ، وكانت بين الفريقين خصومات عقيدية ومؤامرات دموية ، منها أن أتباع ابن الصباح قتلوا الخليفة الفاطمي الآمر سنة 524 هـ . وأشتهر الوزير الفاطمي ابن البطائجي بتتبع جواسيس الحسن بن الصباح الذين كان يرسلهم من قلعته في الموت ليخربوا ويدمروا فكان ابن البطائجي يبث عيونه عليهم في كل مكان منذ نزولهم من حصن الموت إلى أن يقبض عليهم في بلبيس فيحملون إليه ويقتلون . أخيرا عن هذا الخبل في تقديس رأس الحسين في القاهرة نقول : 1 ـ توجد عدة أماكن مقدسة تتم فيها عبادة الحسين ، ولا تقتصر على كربلاء . وهناك عدة مساجد يزعمون أنها مقدسة بزعم وجود رأس الحسين فيها ..فهل كان للحسين أكثر من رأس ؟ 2 ـ مستحيل التأكد من أن رأس الحسين هنا أو هناك هي رأسه الحقيقية . الأجيال اللاحقة لا تعرف كيف كانت رأس الحسين ولا شكل وجهه . كل ما هناك أنه قيل لهم رأس الحسين هنا فآمنوا وعبدوها . 3 ـ إذا كانت لرأس الحسين كرامة فكيف عجزت عن حماية نفسها ؟ لقد إحتزّ تلك الرأس سيف ، وحملها متفاخرا يطلب المكافأة . طبقا لخبلهم فإن السيف الذى إحتزّ رأس الحسين هو الأولى بالتقديس ، وليس الرأس المذبوح . أليس كذلك ؟ نرجو تدبر قول ربنا جل وعلا عن عبادة الأوثان والقبور والموتى وهى تنطبق على وثن الحسين أو أوثان الحسين : ( إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (194) أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا قُلِ ادْعُواْ شُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلاَ تُنظِرُونِ (195) إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ (196) وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ وَلا أَنفُسَهُمْ يَنصُرُونَ (197) وَإِن تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لاَ يَسْمَعُواْ وَتَرَاهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ (198) الأعراف ) ( وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ (20) أَمْوَاتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ (21) النحل ) ( قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُم مِّن دُونِهِ أَوْلِيَاء لاَ يَمْلِكُونَ لِأَنفُسِهِمْ نَفْعًا وَلاَ ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُواْ لِلَّهِ شُرَكَاء خَلَقُواْ كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ (16) الرعد ) ( فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ (30) حُنَفَاء لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ (31) الحج ) ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (90) المائدة ) وعن تحريم الأكل من القرابين المقدمة للأضرحة والقبور المقدسة هناك آيات كثيرة كان أخرها نزولا قول ربنا جل وعلا : ( حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ ) (3) المائدة ) ألا يعلم شيوخ الأزهر بهذا ؟ ألا يؤمن شيوخ الأزهر بهذا ؟ الى متى يكفرون بالقرآن الكريم وحده حديثا وقد بلغوا أرذل العمر ؟ قال جل وعلا : ( أَوَلَمْ يَنظُرُواْ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ وَأَنْ عَسَى أَن يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ (185) الأعراف ) ودائما : صدق الله العظيم شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عن ( عذاب قوم عاد / معنى الضلال / مرجع الضمير وموت النبى )
-
ف 4 : بركات الأزهر على مصر الفاطمية : الشدة العظمى فى عهد ال
...
-
عن ( أمين / آمون ، وعذاب القبر والشفاعة )
-
ف3 : الخليفة الحاكم صريع الأزهر: ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب الأز
...
-
عن ( ليلى الأخيلية ) والنقاب .!
-
ف3 : ج 1 الخليفة الحاكم صريع الأزهر: ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب
...
-
عن ( شنشنة / السلاح النووي وقيام الساعة )
-
ف2 : المعز الفاطمي يؤّله نفسه: ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب الأزهر
...
-
عن سليمان عليه السلام
-
ف1 الأزهر كهنوت الفاطميين ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب الأزهر عدو
...
-
عن ( الصلاة على النبى / مريض بالصراحة / حرف )
-
خرافة حصار قريش للهاشميين فى شعب أبى طالب
-
كتاب ( الأزهر .. عدو الإسلام الأكبر ) . مقدمة الكتاب
-
عن ( السيد والسيسى و احمد البدوى والعسكرة والتصوف / الشهوة )
-
الفقه الوعظى : الكتاب كاملا
-
عن ( أرحام / أمه هاوية )
-
خاتمة كتاب ( الفقه الوعظى )
-
عن ( النقاب وسكينة بنت الحسين )
-
الفقه الوعظى في كتاب ( المدخل ) لابن الحاج العبدرى ( ج2 ) من
...
-
عن ( استغفار النبى)
المزيد.....
-
واشنطن تعيد فتح سفارة سوريا وتعلن انضمامها للتحالف الدولي ضد
...
-
اسلامي: القطاع النووي الإيراني على وتر النمو رغم التهديدات و
...
-
بشبهة إيماءة مسيئة لامرأتين يهوديتين… الفاتيكان يحقق مع حارس
...
-
ما هو التحالف الدولي ضد تنظيم -الدولة الإسلامية-؟
-
-المفترس: الأراضي الوعرة- يعيد الروح إلى شباك التذاكر محققا
...
-
مستعمرون يحطمون قبورا في مقبرة باب الرحمة قرب المسجد الأقصى
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى وينفذون جولات استفزاز
...
-
يهود ضد الصهيونية والاستعمار
-
الاحتلال يعتقل 8 مواطنين غرب سلفيت بينهم أسير محرر
-
إيران تتاهل الى نهائي كرة الصالات بدورة العاب التضامن الاسلا
...
المزيد.....
-
رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي
...
/ سامي الذيب
-
الفقه الوعظى : الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
نشوء الظاهرة الإسلاموية
/ فارس إيغو
-
كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان
/ تاج السر عثمان
-
القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق
...
/ مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
-
علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
/ حسين العراقي
-
المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
/ أحمد التاوتي
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
المزيد.....
|