أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الصلاة على النبى / مريض بالصراحة / حرف )















المزيد.....

عن ( الصلاة على النبى / مريض بالصراحة / حرف )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8506 - 2025 / 10 / 25 - 20:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
رأيت في إعلان لشخص مصري وهو يكرر عبارة ( بالصلاة على النبى ) تقريبا بين كل جملة وجملة ، وتذكرت إن المصريين يذكرون النبى في كل حديث وكل مناسبة ، مثل ( أنا في عرض النبى ) و ( حياة النبى ) ( لا والنبى ) الخ ..هذا يؤكد ما تؤكده أنهم يعبدون النبى ، وهو محور دينهم . هل هناك أمل في هدايتهم ؟ وهل هناك أمل في الغفران لهم إذا ماتوا على ضلالهم ؟
إجابة السؤال الأول :
صدقت ، وأشكرك . هم لا يذكرون الله سبحانه وتعالى إلا قليلا ، وهو جل وعلا خالقهم وخالق النبى . ليس الأمر مقصورا على المصريين بل يشمل المحمديين جميعا ، ولهذا نسميهم محمديين ، فقد إختلقوا إلاها وهميا سمُّوه ( محمدا ). ليست الهداية صعبة لمن سعى اليها مخلصا . وإن إهتدى وتاب وأناب فالله جل وعلا سيغفر له يوم الدين . وأقول :
أولا :
نرجو تدبر قول ربنا جل وعلا عن عدم الغفران لمن يموت مشركا :
1 ـ ( إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ (72) المائدة )
2 ـ ( إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا (48) النساء )
3 ـ ( إِنَّ اللَّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً بَعِيدًا (116) النساء )
4 ـ ( وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (18) النساء )
ثانيا :
باب التوبة مفتوح على لمن تاب وأناب في حياته قبل موته بقدر يتيح له أن يعمل الصالحات ليكفّر عن سيئاته . قال جل وعلا :
1 ـ ( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (53) وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لا تُنصَرُونَ (54) وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لا تَشْعُرُونَ (55) أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى عَلَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ (56) أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (57) أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (58) بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ(59) الزمر ).
2 ـ ( وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69) إِلاَّ مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (70) وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا (71)الفرقان )
السؤال الثانى
أهلا يا دكتور صبحى ، أنا ( ) ولعل تذكرني فقد كنت من روّاد رواق مركز ابن خلدون الذى كنت تديره قبل هجرتك لأمريكا . وكنت أتابع أخبارك أنت ود كتور سعد الدين إبراهيم ونشاطكم السياسى ضد مبارك قبل وأثناء الثورة المصرية الشعبية عليه . سؤال عن مقال غريب قرأته للدكتور سعد الدين إبراهيم عن شخص معكم سواق تاكسى ويريد أن يكون رئيسا لمصر بدل حسنى مبارك ، والدكتور سعد كتب عنه يزكيه لهذا المنصب . معقول . فاتت كل هذه السنين ولا يزال هذا المقال حاضر في ذاكرتي . قلت أسألك ، فلا بد أن حضرتك تعرف خبايا الموضوع.
إجابة السؤال الثانى
1 ـ صدقت . كانت لنا إجتماعات مطولة في بيت د عادل كبيش الجراح المشهور في فيرجينيا ، وكنا نسمى بيته ( بيت الأُمّة ) . كان هذا الشخص ـ الذى من حُسن الحظّ نسيت إسمه ـ يحضر ، ويقوم بالإلحاح على مشروعه أن يتولى رئاسة مصر ، وان لديه مشروعا طموحا يريد تحقيقه لمصر ، وطلب من د سعد أن يكتب عنه ، وتحت الإلحاح والضغط كتب د سعد هذا المقال مجاملة له . بالنسبة لى فأنا مريض بالصراحة ، وقد قلت له غاضبا : لو كان لك مشروع لماذا لا تعمله لنفسك وترقى بمستواك بدلا من أن تظلّ سائق تاكسى ؟ وقلت له إننا تركنا أشغالنا وجئنا هنا لنفكر في إنقاذ مصر بلا طموحات شخصية ، وأنت تضيع وقتنا بكلامك المضحك هذا . نحن هنا قادة المعارضة في أمريكا ، وأنت تعطلنا عن عملنا بكلامك الأهوج . لو رجعت الى مصر وقد علموا بك فسيقبضون عليك في المطار ، وسيجعلونك تنسى إسمك ومشروعك .
2 ـ أتذكر أن أحد معارفى عاش في دولة خليجية وجمع قدرا من الثروة ، وكان لديه حُلم أن يصبح عضوا في مجلس الشعب . أعلن هذا لأهله ومعارفه ، وركب أول طائرة لمصر متوقعا أن يستقبله أهل وأحبابه في المطار . فوجد الأمن الوطنى في إنتظاره . عانى من التعذيب والتعليق ، وخرج من السجن متورما وقد زاد وزنه بضع كيلو جرامات . هذا فقط لأنه أراد الترشيح لمجلس الشعب دون إلتماس السماح له من الأمن الوطنى . أصبح الآن مهووسا بالمديح للسيسى على الانترنت ، حتى لا يتكرر ما حدث له لو عاد لمصر!.
3 ـ العسكر الذين يحتلون مصر من عام 1952 لا يرون في مصر إلا مزرعة خاصة بهم مملوكة لهم وحدهم ، ولا يرون المصريين إلا ممتلكات لهم وحدهم ، ويؤيدهم الأزهر الذى يؤمن بمقولة ( الراعى والرعية ) أي إن الفرعون العسكرى هو الراعى ، والشعب هو قطيع الرعية والمواشى التي تسير على قدمين . وعندهم فتوى تجعل من حق الإمام الفرعون الحاكم أن يقتل ثلث الرعية لاصلاح الثلثين .
4 ـ نعود للمسكين سائق التاكسى المخبول الطموح ، وأقول ليس عيبا مطلقا أن يكون سائق تاكسى ، العيب أن يجعل نفسه أُضحوكة . وقد جعل نفسه إضحوكة .!
السؤال الثالث :
نعرف أن كلمة ( حرف ) في النحو تعنى جزء من الكلمة التي هي إسم وفعل وحرف . فهل كلمة حرف لها نفس المعنى في القرآن ؟
إجابة السؤال الثالث .
1 ـ كلا .
2 ـ معنى الحرف قرآنيا جاء في قوله ربنا جل وعلا : ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11) الحج ). المعنى مفهوم في أن بعض الناس لا يخلص في عبادته لربه جل وعلا ، أي إذا إختبره الله جل وعلا بمحنة ونقمة إحتجّ وكفر ، وإن إختبره بمنحة ونعمة إغتر وتجبّر. تكرر هذا المعنى في قوله جل وعلا : ( فَأَمَّا الإِنسَانُ إِذَا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ (15) وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ (16) الفجر )
3 ـ المؤمن على العكس من ذلك يؤمن أنه مملوك لربه جل وعلا ، وأنه راجع لربه جل وعلا ، قال جل وعلا : ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمْوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ (157) البقرة ) . ما أروع أن تصبر فتكون عليك صلوات من ربك ورحمة .!!
ودائما : صدق الله العظيم
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )
https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خرافة حصار قريش للهاشميين فى شعب أبى طالب
- كتاب ( الأزهر .. عدو الإسلام الأكبر ) . مقدمة الكتاب
- عن ( السيد والسيسى و احمد البدوى والعسكرة والتصوف / الشهوة )
- الفقه الوعظى : الكتاب كاملا
- عن ( أرحام / أمه هاوية )
- خاتمة كتاب ( الفقه الوعظى )
- عن ( النقاب وسكينة بنت الحسين )
- الفقه الوعظى في كتاب ( المدخل ) لابن الحاج العبدرى ( ج2 ) من ...
- عن ( استغفار النبى)
- الفقه الوعظى في كتاب ( المدخل ) لابن الحاج العبدرى ( ج1 ) من ...
- عن ( متخصّص في السيئات )
- الفقه الوعظى عند إبن القيم الجوزية ( 691 : 751 ) هجرية .
- عن ( اللباس والرداء / وقريب )
- الاستتابة حضيض الكفر لابن تيمية . لماذا : ( كتاب الفقه الوعظ ...
- عن (ولد / الوالدين )
- الوعظ قتلا في كتابات ( إبن تيمية ) ج 1 / 2 ). الاستتابة او ا ...
- عن دير الجماجم
- الوعظ قتلا في كتابات ( إبن تيمية ) ج 1 / 1 ). كتاب الفقه الو ...
- عن القداسة والبركة
- التهجير القسرى للمصريين فى حكم العسكر الذى يحتل مصر من عام 1 ...


المزيد.....




- الكنسية القبطية تعلن ترتيبات تجنيز الأنبا أنطونيوس مرقس مطرا ...
- تثبيت سريع الآن .. تردد قناة طيور الجنة الجديد TOYOUR EL-JAN ...
- شيخ الأزهر يزور إيطاليا ويلتقي بابا الفاتيكان لبحث دعم اتفاق ...
- شيخ الأزهر يزور إيطاليا ويلتقي بابا الفاتيكان لبحث دعم اتفاق ...
- زهران ممداني يتعهد بالتمسك بهويته الإسلامية
- جينيفر لورنس تُعيد تعريف أناقة السجادة الحمراء بكنزة صوفية ب ...
- قوات الاحتلال تعتقل ثلاثة شبان من دير بلوط غرب سلفيت
- أخر تحديث لـ تردد قناة طيور الجنة الجديد TOYOUR EL-JANAH KID ...
- TOYOUR EL-JANAH KIDES TV .. تردد قناة طيور الجنة الجديد للأط ...
- الرمان فاكهة الجنة ودرع المناعة في الشتاء


المزيد.....

- الفقه الوعظى : الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- نشوء الظاهرة الإسلاموية / فارس إيغو
- كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان / تاج السر عثمان
- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الصلاة على النبى / مريض بالصراحة / حرف )