أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شاهر أحمد نصر - الترجمة الإبداعية في عصر الذكاء الاصطناعي















المزيد.....

الترجمة الإبداعية في عصر الذكاء الاصطناعي


شاهر أحمد نصر

الحوار المتمدن-العدد: 8513 - 2025 / 11 / 1 - 16:37
المحور: الادب والفن
    


موجز البحث الذي قدمته في الندوة الوطنية للترجمة تحت عنوان "الترجمة في التقانات الحديثة" التي نظمتها الهيئة العامة السورية للكتاب يومي 29 و30 تشرين أول 2025 في المكتبة الوطنية للكتاب بدمشق، مع التحية العاطرة والتقدير لوزارة الثقافة والجهات المنظمة للندوة وللدكتور وائل أحمد حمزة المدير العام للهيئة، وللدكتور باسل المسالمة مدير مديرية الترجمة في الهيئة، ولكل المساهمين في تنظيم الندوة لدورهم الملموس في نجاحها، والتحية العاطرة لصحيفة الثورة والصحفي علاء الدين محمد، ووكالة سانا والصحفية نجوى صليبه لجهودهم في تغطية أعمال الندوة:
"حينما تُذكر الترجمة يُذكر ابن رشد ( 1126م قرطبة – 1198 مراكش ) "فرصة العرب الضائعة"، وتُذكر ترجمته لفلسفة أرسطو وشروحاته لها، التي أسهمت في نشوء النهضة الأوربية، وتُذكر أسماء كثيرٍ من المترجمين المبدعين الذين اقترنت الأعمال المترجمة بأسمائهم على مرّ العصور... فما الذي يُخلّد اسم المترجم؟ وهل تضاءل دور المترجمين المبدعين في عصر الذكاء الاصطناعي؟
يساعد الذكاء الاصطناعي المترجم بتحسين استثمار الوقت، وسرعة ترجمة الجمل والتعابير العادية، ليتفرغ إلى مهمة صياغة النص ابداعياً، وتدقيق المعاني مع مراعاة الأصول الفنية، والقبض على العناصر الدقيقة في روح النص المترجم وفي سياقه، وإضفاء لمسة أدبية جمالية رفيعة على لغته وأسلوب صياغته، فضلاً عن الحفاظ على دقة الترجمة وخصوصية ثقافة شعبي النصين الأصلي والمترجم وخصوصية لغتيهما، لترتقي الترجمة إلى الحالة الإبداعية...
لن يُلغى دور المترجم البشري مهما تطورت التكنولوجيا، فالمترجم البشري غالباً من يختار النص، وهو من يلقن الأجهزة الإلكترونية، ويدقق الترجمة الصادرة عنها، تلك الترجمة التي لا يمكن دائماً أن تكون ناجزة تماماً، لأنّ الأجهزة الإلكترونية غير قادرة على فهم كثير من الحالات والتفاصيل، وترجمتها ترجمة دقيقة... يُذكر منها، على سبيل المثال: المعاني الضمنية، والرمزية، والتعبيرات البلاغية والمجازية، وتصوير حالات الأحاسيس والعواطف، والمشاعر الإنسانية، والقيم الأخلاقية، والذائقة الفنية والجمالية لدى مختلف الشعوب، فضلاً عن الفروقات بين النصوص والكلمات العادية والنصوص والمصطلحات التخصصية...
إنّ لجوء المترجم إلى الترجمة الإلكترونية لا يعفيه من مسؤوليته عن الترجمة، بل يزيد من متطلبات إتقان المترجم أعلى وأدق مستويات المعرفة والخبرة اللغوية والتخصصية...
يدرك مستخدمو الذكاء الاصطناعي في الترجمة أنّ ثمّة أخطاء قد تقود إلى نتائج كارثية في ترجمة الذكاء الاصطناعي، وتتسبب في مشكلات أخلاقية ناجمة عمّا يسمى بـ"التحيّز الخوارزمي"، هذا يقودنا إلى سؤال: ما السبيل لكي يصبح العرب فاعلين في إعداد برامج الترجمة وخوارزمياتها لمعالجة هذه المشكلة؟ إذ ينبغي للمترجم أنْ يُدرك أنّ ثمّة حدوداً لمقدرات وسائل ومنظومات الذكاء الاصطناعي، ومحدودية مقدرتها على فهم أهمية انسجام سياق النص، لذا يضطّر المترجم أن يتدخل باستمرار في عملية الترجمة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي... سأورد، فيما يلي مثالاً على ذلك:
حينما عكفت على ترجمة كتاب "مقطوعات شعرية من ديوان هائم خائب الأمل" للشاعر الروسي المعاصر "فاديم فيودروفيتش تِريوخِن"، وجدت قصائده غارقة في الرمزية، وتتغلغل في كثير من تفاصيل الحياة الروسية، ومليئة بالاستعارة، واللعب على الكلمات؛ ما دفعني إلى إرسال استفسارات كثيرة إلى الشاعر عبر البريد الإلكتروني، وحصلت منه على توضيحات وتفسيرات أوردتها في متن الكتاب، منها المقاطع التالية في قصيدة "ماء الحياة":
لقد ترجم Google المقطع الأول من هذه القصيدة على النحو التالي:
Плесните на слова живой водой.
Верните речь простую краснобаю.
(أسكب ماءً حيًا على الكلمات.
أعيدوا خطاب الخطيب البسيط.)
لمّا كان المقصود من سكب، أو رشّ "المياه المنعشة" هنا غامضاً، سألت الشاعر عبر البريد الإلكتروني عن المعنى الضمني لهذه العبارة، فأجابني أنّ الأساطير الروسية تفيد بأنّه يمكن إعادة المتوفى إلى الحياة برش جسده بماء الحياة السحري. فأصبحت ترجمة هذا المقطع على النحو التالي:
"أنعشوا الكلام بماء الحياة
أعيدوا إلى الخطاب رونق جماله البسيط."
وفي المقطع الأخير:
Да, и тебя нигде не уберечь.
И не найти на промысел управы.
الذي ترجمه Google على النحو التالي:
(نعم، وأنتم أيضاً لن تكونوا آمنين في أي مكان.
ولن يكون لكم أي سيطرة على أعمالكم.)
سألت الشاعر عمّا يقصده في هذا المقطع، فأجاب: "إنّ الله يمنح الشاعر موهبة الشعر، ولا توجد قوة في العالم يمكن أن تقف أمام هذه الموهبة. فأتت الترجمة على النحو التالي:
"وأنت، أيّها الشاعر،
لن تجد مهرباً ولا ملاذاً ينجّيك؛
إذ لا مفرّ من هبة الله."
فالحديث هنا يدور عن الشاعر، كما نفهم من سياق النص...
ينطبق هذا الأمر على ترجمة الأمثال الشعبية المتشابهة التي تتداولها الشعوب في مختلف اللغات منها، على سبيل المثال، المثل الروسي:
"Кто громче всех кричит: "Держи вора"? - Вор".
الذي يترجمه Google على النحو التالي: "من يصرخ "أوقفوا اللص" بأعلى صوت؟ - لص." في حين أن مقابل هذا المثال في اللغة العربية هو: "كاد المريب يقول: خذوني."
تبين هذه الأمثلة أنّ أي برنامج من الذكاء الاصطناعي لا يستطيع أن يستنتج فكرة دقيقة ومكتملة من سياق النص؛ ما يثبت أهمية دور المترجم البشري في نقل المعنى على النحو السليم؛ فالذي يميّز المترجم البشري هو روحه، وذائقته الجمالية الفطرية، وملكاته العقلية والفكرية، وخبرته المكتسبة والمهذبة طوال حياته، التي يعجز أيّ ذكاء اصطناعي عن اكتسابها.
الذكاء الاصطناعي والترجمة العلمية:
تتطلب النصوص العلمية الهندسية، أو القانونية، أو الطبية كما الأدبية من المترجم أنْ يمتلك مستوى عالٍ من المعرفة المتخصصة، إذ إنّ الذكاء الاصطناعي غير قادر على فهم النصوص العلمية، والمعقدة الغنية بالمصطلحات التكنولوجية والمهنية، فهماً كاملاً، ففي المجال الهندسي، على سبيل المثال، لا الحصر، دخل كثير من المصطلحات المحدثة الاستخدام العلمي، كالمصطلحات العلمية المشتقة من كلمة هاديرو Hydro الإنكليزية، وГидра الروسية، وهي مقطع في أول كلمة بمعنى سائل؛ فإذا أردنا ترجمة الجملة التالية:
Each pipe is hydrostatically tested.
Каждый трубопровод испытывается гидравлически.
يترجمها Google كما يلي: (يتم اختبار كلّ أنبوب هيدروليكيًا.)
نعتمد: (يُختبر كلّ أنبوب على الضغط). (هنا تتدخل خبرة المترجم الهندسية لتحديد نوع الاختبار المطلوب، على الرغم من عدم ورودها صراحة في النص الأصلي).
كما أنّ تعدد المصطلحات في برامج الكومبيوتر وعدم قابلية الأجهزة الإنكليزية يجبر مترجمي البرامج التي تعتمد على الكومبيوتر، معرفة هذه اللغة، الحاسوبية للتعامل إلاّ مع الأوامر المحددة في سطري الأدوات والحالة المدونة باللغة والمحافظة على المصطلح باللغة الأصل في متن النص المترجَم.
هذا يعني أننا ملزمون باستخدام المصطلحات الإنكليزية، ريثما تُخترع أجهزة كومبيوتر ذات برامج وذاكرات (ذواكر) ومعالجات تتقبل الأوامر باللغة العربية، أما معالجة مسألة المصطلح فإنّها ترتبط بمسألة تطور اللغة، والمعيشة، والوجود، والترجمة أحد أركانها...
نستنتج مما تقدم أنّ للذكاء الاصطناعي محاسنه وثغراته، إنّما هو لا يُغني عن المترجم البشري.
المقترحات:
- في سبيل الاستفادة من الذكاء الاصطناعي، واغناء اللغة العربية بالمصطلحات العلمية والحضارية وتوحيدها ينبغي أن تتكامل عملية الترجمة مع عملية البحث العلمي، والفكري، والأدبي، ومع عملية انتقال مجتمعاتنا من حالة الاستهلاك والتكرار إلى حالة التنمية، والإنتاج، والإبداع، ويكمن في أساس ذلك بناء مؤسسات الدولة على أسس متحضرة تنسجم مع متطلبات عصر الذكاء الاصطناعي، لأنّ بنية الدولة هي الآلية والرافعة لكلّ تطور وتقدم في المجتمع وتنميته في مختلف المجالات، بما في ذلك المجال التقني والمعرفي، ومن الضروري بناء مصانع لإنتاج الحواسيب، وتأسيس معاهد وطنية لتصميم برامج لها، ويساعد في تنفيذ هذه المهمة التعاون مع الدول العربية المتطورة في هذا الشأن، وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية، ومصر، وغيرهما، وتشجيع عملية الاستثمار في مجال الذكاء الاصطناعي وتطويره كفرع من فروع مشاريع الاستثمار الموعودة في بلادنا...
- في عصر الذكاء الاصطناعي يواجه المترجمين والمهتمين بالشأن الثقافي تحدي معرفي كبير ينبغي معالجته في مجتمع يعاني أزمة ثقافية حقيقية، إذ إن إحدى أهم المشكلات الخطرة في مجتمعنا هي مشكلة وخطر نزعات الوعي المتخلف، التي تهدد بانتشار الروح الهمجية، والصراع العنفي في المجتمع، هذا ما يزيد من أهمية دور المؤسسات الثقافية، بما فيها مؤسسات الترجمة لترجمة المؤلفات والمراجع المهتمة بنظريات المعرفة، والذكاء الاصطناعي، والأخلاق الإنسانية، والعلوم الدقيقة، والفلسفة، ومناهج التفكير السليمة، ونشر هذه المؤلفات بأسعار رمزية، لتنفيذ المهمة الإنسانية العظيمة التي جاء بها رسولنا العربي محمد (صلى الله عليه وسلّم)، إذ قال: "إنما بُعِثْتُ لأتمّم مكارم الأخلاق"، لكي تؤتي الترجمة ثمارها...
- إنّ الاستفادة من منتجات الذكاء الاصطناعي وشابكة الانترنت الدولية، تتطلب العمل على المشاركة المؤسساتية بفاعلية فيها، لإغناء مواقع هيئات الترجمة وجمعياتها، وتحسين العائد المالي للمترجمين عن أعمالهم الإبداعية، وتعميم عملية الترجمة المؤسساتية الجماعية...
- تعزيز مبادئ التعاون والتآلف والتكامل في تفكير المترجمين، وعملهم، وآلية البحث في تطوير اللغة والمصطلح، عبر التعاون البّناء بين علماء اللغة، والفنيين، وعلماء البحوث العلمية والفكرية، وتنظيم الندوات المشتركة لتبادل الخبرات على الصعيد العربي، وتعميم نماذج واستمارات بالأسماء والمصطلحات الجديدة، والألفاظ المقترحة لها، وإيجاد عوامل تشجيعية محفزة لهذا الإبداع... في هذا السياق من المفيد التنويه إلى الدور المهم الذي تلعبه مديرية الترجمة في الهيئة العامة للكتاب، والجمعية الدولية للمترجمين العرب، ودور جمعية الترجمة، واتحاد الكتاب العرب، والمعهد العالي للترجمة، الذي يمكن أن يكون فعّالاً ومثمراً في هذا المجال لتعزيز دور المترجمين المبدعين في عصر الذكاء الاصطناعي...

المراجع:
(1) إليزابيث بوركوني - الذكاء الاصطناعي مقابل الترجمة البشرية – مدونة شركة Weglot – 2025 - شابكة الانترنت الدولية
(2) انظر مجلة الوحدة 1989 ـ عبد الوهاب حفيظ "مأساة المصطلح وفراغ المعنى".
(3) فاديم تريوخِن – هائم خائب الأمل – ترجمة شاهر أحمد نصر – اتحاد الكتاب العرب – دمشق 2014 – ص 103
(4) د. محمد يونس الحملاوى، أستاذ هندسة الحاسبات، في كلية الهندسة، جامعة الأزهر، أمين عام الجمعية المصرية لتعريب العلوم، إلى الأمين العام للجمعية الدولية للمترجمين العرب، والمنشورة في موقع https://www.arabicwata.org
(6) التدريب الأساسي في الرسم الهندسي على الكومبيوتر أتوكاد 12 للمهندس: محمد رفعت الشناوي. نسخة ورقية وإلكترونية.
(7) المهندس يسار سماني - Microsoft Word باعتماد اللغة العربية –– دار شعاع للنشر والعلوم – حلب 1998"



#شاهر_أحمد_نصر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقام الحبّ - لقد أتى الإنسان إلى هذه الدنيا لكي يحبّ!
- هل ترتقي الرقابة إلى المستويات الإبداعية؟
- لن أكتب إلا عن الحبّ، وفي الحبّ!
- دولة المواطنة هي الملاذ
- مدن المعرفة التراثية الثقافية المتكاملة من أدوات النهوض بالا ...
- -الفكرة الروسية ورؤيا دوستويفسكي للعالم- كتاب مهم وغني
- كيف تُعتمد القرارات الاقتصادية؟
- صيغة بنية الدولة هي الكلمة المفتاحية لمعالجة أزماتنا
- صيغة بنية الدولة هي الكلمة المفتاحية لمعالجة أزماتنا
- لا قيمة معرفية، ولا فائدة تُرجى من لغة الشتائم والاقصاء!
- الثقافة عماد دولة المواطنة العلمانية المتحضرة
- الأيديولوجيا الوطنية الإنسانية فعل ثقافي إنساني نبيل
- غمّامات الفكر
- هل تذكرون رواية نيكوس كازانزاكس -الأخوة الأعداء-؟
- الاشتراكية إرث إنساني عام وحبل نجاة البشرية
- شكراً من القلب -كاريزما- الصفصافة
- المغادرون…
- هل الغلو في التطرف مؤشر على بداية النهاية!
- أين نحن من طائر الفينيق؟!
- وفي السويداء لدي أحبة


المزيد.....




- إطلاق ملتقى تورنتو الدولي لفن اليوميات وفلسطين ضيفة الشرف
- افتتاح المتحف المصري الكبير بعد عقدين من الزمن في أرضٍ لا يُ ...
- ماذا حدث عندما ظهر هذا النجم الهوليوودي فجأة بحفل زفاف مستوح ...
- (غموض الأبواب والإشارات السوداء)
- تــــابع كل المسلسلات والأفلام الهندي والعربي.. تردد قناة زي ...
- المتحف المصري الكبير.. هل يعيد كتابة علاقة المصريين بتاريخهم ...
- سميرة توفيق في أبوظبي: الفن الأصيل ورمز الوفاء للمبدعين العر ...
- -الخارجية- ترحب بانضمام الخليل إلى شبكة اليونسكو للمدن الإبد ...
- جمعية الصحفيين والكتاب العرب في إسبانيا تمنح ‏جائزتها السنوي ...
- فيلم -Scream 7- ومسلسل -Stranger Things 5- يعدان بجرعة مضاعف ...


المزيد.....

- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شاهر أحمد نصر - الترجمة الإبداعية في عصر الذكاء الاصطناعي