أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مارتن كورش تمرس لولو - الْكَاهِنُ الشَّهِيدُ















المزيد.....

الْكَاهِنُ الشَّهِيدُ


مارتن كورش تمرس لولو
(Martin Lulu)


الحوار المتمدن-العدد: 8497 - 2025 / 10 / 16 - 22:56
المحور: حقوق الانسان
    


الشَّهِيدُ، الأَبُ بُولُس إِسْكَنْدَر

في الذِّكرى التَّاسِعَةَ عَشْرَةَ لرحيلِ الشَّهيدِ الأبُ بُولُس إِسْكَنْدَر، الَّتِي تُصَادِفُ يُومَ ٢٠٢٥/ ١٠/ ١١
نُبْذَةٌ عَنْ حَيَاةِ الشَّهِيدِ الَّذِي رَقَدَ عَلَى رَجَاءِ الْقِيامَةِ:
كَانَ رَاعِيَ كَنِيسَةِ مَار أَفْرَام لِلسِّرْيَانِ الأُرْثُوذُوكْس، مِنْ مَوَالِيدِ الْمَوْصِلِ سَنَةَ ١٩٤٨، رُسِمَ كَاهِنًا سَنَةَ ١٩٨٩.
خُطِفَ فِي ٦ ٢٠٠/ ١٠/ ٩ مِنْ قِبَلِ جَمَاعَةٍ مُسَلَّحَةٍ، وَوُجِدَتْ جُثَّتُهُ مَفْصُولَةً عَنْ رَأْسِهِ، مُلْقاةً فِي إِحْدَى أَزِقَّةِ مَدِينَةِ نِينَوَى. أَكِيدٌ أَنَّهُمْ حَاوَلُوا إِجْبَارَهُ عَلَى إِنْكَارِ إِيمَانِهِ، لَكِنَّهُ ثَبَتَ صَامِدًا مُتَحَمِّلًا عُنْفَهُمْ، وَالدَّلِيلُ اسْتِشْهَادُهُ. بَعْدَ اسْتِشْهَادِهِ، تَمَّ تَهْدِيدُ شَقِيقِهِ وَشَقِيقَتَيْهِ وَأَقَارِبِهِ بِمُغَادَرَةِ نِينَوَى.
اهْتَمَّ بِتَعْلِيمِ اللُّغَةِ الأُمِّ. وَالِدَاهُ مُتَوَفَّيَانِ، وَلَهُ أَرْبَعَةُ إِخْوَةٍ وَأَرْبَعُ أَخَوَاتٍ؛ الأَحْيَاءُ مِنْهُمْ أَخٌ وَأُخْتَانِ. تُوُفِّيَ اثْنَانِ مِنْ إِخْوَتِهِ قَبْلَ اسْتِشْهَادِهِ، وَأَخٌ وَأُخْتَانِ بَعْدَ اسْتِشْهَادِهِ. لَقَدْ قَدَّمَتْ نِينَوَى بِكَنَائِسِهَا شُهَدَاءَ بِاسْمِ الإِيمَانِ المَسِيحِيِّ، مِثْلَ بَقِيَّةِ مُدُنِ الوَطَنِ، سَائِرَةً عَلَى دَرْبِ المَسِيح. دِمَاءُ شُهَدَاءِ الكَنِيسَةِ هِي شَمَعَاتُ ضِيَاءٍ عَلَى طَرِيقِ الْمُؤْمِنِينَ، كَيْفَ لَا ويَسُوعُ المَسِيحُ فَدَى الْكَنِيسَةَ بِدَمِهِ الزَّكِي "لأَنَّ هذَا هُوَ دَمِي الَّذِي لِلْعَهْدِ الْجَدِيدِ الَّذِي يُسْفَكُ مِنْ أَجْلِ كَثِيرِينَ لِمَغْفِرَةِ الْخَطَايَا." (متى ٢٦: ٢٨)، وَهُوَ الْيوُمُ وَإلَى مَجِيئِهِ الثَّانِي نُورٌ لَنَا عَلَى الطَّرِيقِ: "أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ." (يُوحَنَّا ٨: ١٢). يَبْدُو أَنَّ الشَّهِيدَ الأَبَ بُولُسَ لَمْ يَخَفْ وَلَمْ يَرْضَخْ لِأَوَامِرِ القَتَلَةِ: "فَقَالَ الرَّبُّ لِبُولُسَ بِرُؤْيَا فِي اللَّيْلِ: لاَ تَخَفْ، بَلْ تَكَلَّمْ وَلاَ تَسْكُتْ." (أَعْمَالُ الرُّسُلِ ١٨: ٩). "وَدَعَا بُولُسُ التَّلَامِيذَ وَوَدَّعَهُمْ،" (أَعْمَالُ ٢٠: ١). "وَكَانَ بُكَاءٌ عَظِيمٌ مِنَ الجَمِيعِ، وَوَقَعُوا عَلَى عُنُقِ بُولُسَ يُقَبِّلُونَهُ." (أَعْمَالُ ٢٠: ٣٧). "فَأَجَابَ بُولُسُ: مَاذَا تَفْعَلُونَ؟ تَبْكُونَ وَتَكْسِرُونَ قَلْبِي، لأَنِّي مُسْتَعِدٌّ لَيْسَ أَنْ أُرْبَطَ فَقَطْ، بَلْ أَنْ أَمُوتَ أَيْضًا فِي أُورُشَلِيمَ لأَجْلِ اسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ." (أَعْمَالُ ٢١: ١٣). "لاَ تَخَفْ يَا بُولُسُ." (أَعْمَالُ الرسل ٢٧: ٢٤). "أَفْرِزُوا لِي بَرْنَابَا وَشَاوُلَ لِلْعَمَلِ الَّذِي دَعَوْتُهُمَا إِلَيْهِ." (أَعْمَالُ الرُّسُلِ ١٣: ٢).
لَقَدْ عَلِمَ القِسِّيسُ الأَبُ بُولُسُ، أَنَّ الشَّهَادَةَ تَاجٌ لِكُلِّ مَنْ يَقْبَلُهَا، وَآمَنَ أَنَّ الحَيَاةَ زَائِلَةٌ عَلَى الأَرْضِ، وَأَبَدِيَّةٌ عِنْدَ أَقْدَامِ يَسُوعَ فِي المَلَكُوتِ. بِاسْتِشْهَادِهِ سَجَّلَ الرَّبُّ يَسُوعُ المَسِيحُ اسْمَهُ فِي سِجِلِّ الحَيَاةِ. لَمْ يَهْرُبْ، لَمْ يَسْتَسْلِمْ، لَمْ يَرْكَعْ إِلَّا لِيَسُوعَ، لَمْ يُنْكِرْ إِيمَانَهُ المَسِيحِيَّ، فَنَالَ إِكْلِيلَ المَجْدِ. سَيَتَذَكَّرُهُ فُقَرَاءُ نِينَوَى الَّذِينَ أَطْعَمَهُمْ فِي سِنِينَ الْحِصَارِ الِاقْتِصَادِيِّ. أَيُّهَا الشَّهِيدُ الأَبُ بُولُسُ إِسْكَنْدَرُ "فَاشْتَرِكْ أَنْتَ فِي احْتِمَالِ الْمَشَقَّاتِ كَجُنْدِيٍّ صَالِحٍ لِيَسُوعَ الْمَسِيحِ." (٢ تيموثاوس ٢: ٣). جَمِيلٌ أَنْ نَقُولَ فِيهِ قَصِيدَةَ رِثَاءٍ تَحْفَظُ ذِكْرَى اسْتِشْهَادِهِ.



الْكَاهِنُ الشَّهِيدُ

قَسِيسٌ مُؤْمِنٌ
"وَالْبَارُّ بِإِيمَانِهِ يَحْيَا." (سِفْرُ حبقوق ٢: ٤).
نَالَ سِرَّ الكَهَنُوتِ فِي خِدْمَتِه
سَعُدَ بِرَسَامَتِه
ابْتَهَجَ بِخِدْمَتِه
خِدْمَةٌ مُبَارَكَةٌ رَافَقَتْهُ طِيلَةَ حَيَاتِه
مَا تَأَخَّرَ عَنْ مَرَاسِيمِ القُدَّاسِ الإِلَهِيِّ
كُلُّ وَقْتِهِ كَانَ لِلقُدَّاسِ
كَيْفَ يَتَأَخَّرُ التِّلْمِيذُ عَنِ الدَّرْسِ؟
كَيْفَ لَا يَكُونُ حَاضِرًا فِي الصَّفِّ؟
فَالمُعَلِّمُ الأَعْظَمُ، فِي الْكَنِيسَةِ، حَاضِرٌ
إِلَى عَرْشِ النِّعْمَةِ يَجْذِبُهُ
"فَلْنَتَقَدَّمْ بِثِقَةٍ إِلَى عَرْشِ النِّعْمَةِ..."
(عِبْرَانِيِّينَ ٤: ١٦).
قَسِيسٌ غَيُورٌ، رَاعٍ مُحِبٌّ لِلرَّعِيَّة
كَاهِنٌ فِي كَاتِدْرَائِيَّةِ مَارِ أَفْرَام
وَهَبَ نَفْسَهُ لِلرَّبِّ يَسُوعَ
وَعَائِشَ فِي زَمَنِ نِعْمَةِ يَسُوعَ
"بِسَبَبِ النِّعْمَةِ الَّتِي وُهِبَتْ لِي مِنَ اللهِ،"
(رُومِيَةَ ١٥: ١٥).
قَسِيسٌ تَرَكَ مَلَذَّاتِ الدُّنْيَا
حَمَلَ صَلِيبَهُ وَتَبِعَ يَسُوعَ
"إِنْ أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي، فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعْنِي،"
(مَتَّى ١٦: ٢٤).
مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ كَانَتْ لَهُ مَوْهِبَة
يَكْرِزُ بِاسْمِ يَسُوعَ المَسِيح
كَرَّسَ حَيَاتَهُ لِخِدْمَةِ الكَنِيسَة
كَانَتْ لَهُ فِي الكِرَازَةِ كَلِمَاتٌ نَفِيسَة
تَجْذُبُ الخَاطِئ إِلَى التَوبَة
أَحَبَّهُ أَبْنَاءُ الكَنِيسَة
أَحَبَّهُ أَهْلُ حَيِّ الشُّرْطَة
سَاعَدَهُمْ، مَا تَرَكَهُمْ فِي احْتِيَاجٍ أو وَرْطَة
أَحَبَّتْهُ نِينَوَى
"نِينَوَى المَدِينَةُ العَظِيمَةُ،"
(سِفْرُ يُونَان ٣: ٢).
الرَّبُّ بَارَكَ إيمَانِه
فِي خِدْمَتِهِ أَعَانَه
خَدَمَ رَاعِيًا لِلكَنِيسَة
عَلَّمَ أَطْفَالَ الكَنِيسَةِ، اللُّغَةَ الأُمَّ
تَنَقَّلَ يُعَلِّمُ وَيَخْدُمُ فِي قَرْقُوشَ وَبَغْدِيدَا
دُونَ تَعَبٍ أَوْ مَلَلٍ، يَحْمِلُ رُوحًا جَدِيدَةً،
"وَأُعْطِيهِمْ قَلْبًا وَاحِدًا، وَأَجْعَلُ فِي دَاخِلِكُمْ رُوحًا جَدِيدًا،"
(سِفْرُ حِزْقِيَال ١١: ١٩).
"أَمْ خِدْمَةٌ فَفِي الخِدْمَةِ، أَمِ المُعَلِّمُ فَفِي التَّعْلِيمِ،"
(رُومِيَةَ ١٢: ٧).
مُعَلِّمٌ فِي اللُّغَةِ الأُمِّ وَفِي التَّعْلِيمِ المَسِيحِيِّ
وَمُعَلِّمُهُ الأَعْظَمُ هُوَ يَسُوعُ الْمَسِيحُ
كَانَ صَادِقًا فِي مَحَبَّتِهِ لِلنَّاس
نَقِيَّةً كَانَتْ فِي صَدْرِهِ الأَنْفَاس
سَاعَدَ وَدَعَمَ وَاحْتَضَنَ القَرِيبَ وَالبَعِيد
"وَجَلَسُوا فِي مَدْخَلِ بَابِ الرَّبِّ الجَدِيدِ."
(سِفْرُ إِرْمِيَاء ٢٦: ١٠).
سَكَنَ نِينَوَى مُوصِلَ العَزِيزَة
مَا تَرَكَهَا، مَا غَادَرَهَا
مَا خَافَ مِنَ القَتَلَةِ
"لَا تَخَفْ، أَنَا هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ،"
(رُؤْيَا ١: ١٧).
...
قَسِيسٌ بُولُسُ إِسْكَنْدَر
خُطِفَ، وَقَعَ فِي الأَسْر
وَقَعَ فِي أَيْدٍ لَا تَرْحَم
تُسْفَكُ دِمَاءَ الأَبْرِيَاءَ
يَا اللهُ، مَاذَا بِكَاهِنِنَا فَعَلُوا؟
قَطَعُوا الرَّأْسَ مِنَ الجَسَد!
شَهِيدُ الكَنِيسَةِ، يَا رَبُّ أَعْطِهِ المَجْد،
"لِيَبْتَهِجِ الأَتْقِيَاءُ بِمَجْدٍ."
(سِفْرُ المَزَامِيرِ ١٤٩: ٥).
...
رَقَدَ الأَبُ بُولُسُ شَهِيدًا
رَقَدَ عَلَى رَجَاءِ الْقِيَامَةِ
لَهُ مِنَ الرَّبِّ يَسُوعَ، سَلاَمَة
فِي رَحِيلِهِ صَرَخَتْ نِينَوَى وَأَهْلُهَا
عَلَتْ أَصْوَاتُ بُكَاءٍ وَنَحِيب
بَكَاه الْقَرِيبُ والْغَرِيبُ
بَكَاهُ أَخُوهُ وَأُخْتَاهُ
رَنَّمَتِ الكَنِيسَةُ فِي اسْتِشْهَادِهِ
يَا إخْوَتِي "رَنِّمُوا لِلرَّبِّ تَرْنِيمَةً جَدِيدَةً."
(سِفْرُ المَزَامِيرِ ٩٦: ١).
لِلْشَهِيدِ حَيَاةٌ جَدِيدَة
تَرَانِيمَ تَسْبِيحٍ
تَرْفَعُ لِيَسُوعَ المَسِيحِ
يَا رَبُّ، اقْبَلْ رُوحَ كَاهِنِنَا
تَسْكُنْ فِي فِرْدَوْسِكَ
"فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنَّكَ الْيَوْمَ تَكُونُ مَعِي فِي الْفِرْدَوْسِ»."
(لوقا ٢٣: ٤٣).
تَسْتَرِيحْ مَعَ القِدِّيسِينَ وَالأَبْرَارِ
"لأَنَّ عَيْنَيِ الرَّبِّ عَلَى الأَبْرَارِ،"
(١ بطرس ٣: ١٢).
"حِينَئِذٍ يُضِيءُ الأَبْرَارُ كَالشَّمْسِ فِي مَلَكُوتِ أَبِيهِمْ."
(مَتَّى ١٣: ٤٣).


المحامي والشاعر:



#مارتن_كورش_تمرس_لولو (هاشتاغ)       Martin_Lulu#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القاص والمحامي، الأَشُّوري مارتن لولو. يجسد الفكر القومي لاه ...
- الوكالة في القوانين العراقي
- الكابتن، عمو بابا
- (من أين لك هذا؟)
- العاطفة في المجموعة الشعرية -ترانيم في ليل المهجر- للمحامي و ...
- هل أصبح السلاح حلًّا؟
- بين الشرق والغرب
- جائزة النجاسة
- لطفا. لا تغسلي سيارة زوجك
- رئاسة مدنية وبرلمان عالمي
- الغيرة تغلب الفن
- بين المهاجر واللاجئ
- رجاءً. لا تشتم الوطن
- الاِختراق
- ليست الحرب حلًّا
- بين الضريبة و الربيطة!
- بين الشرطي والمواطن. قانون
- 1 + 1 = 3
- حذار من المنشطات
- بين المرفأ وكرة القدم. مأساة


المزيد.....




- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحقيق دولي بجرائم تعذيب ارتكبها ا ...
- جثامين الأسرى تشعل أزمة جديدة وتهدد بتفجير اتفاق غزة
- جثامين الأسرى تشعل أزمة جديدة وتهدد بتفجير اتفاق غزة
- هل تمنح الأمم المتحدة فلسطين شهادة ميلادها بعد 78 عاما من ال ...
- تقرير أممي: فرنسا تورطت في -انتهاكات جسيمة- لحقوق الأطفال ال ...
- اعتقال خمسة مشتبه بهم في فرنسا بقضية قتل عراقي مسيحي مقعد بم ...
- نتنياهو يبحث مع ترامب تطورات ملف جثامين الأسرى الإسرائيليين ...
- حماس: تسليم كافة جثامين الأسرى الإسرائيليين يحتاج وقتا
- حماس ترد على تهديدات نتنياهو.. هذا الجديد بشأن جثامين الأسرى ...
- غزة بعد الاتفاق مباشر.. قصف على الشجاعية وحماس تتهم نتنياهو ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مارتن كورش تمرس لولو - الْكَاهِنُ الشَّهِيدُ