أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رابح لونيسي - بوب وودورد وحروب بايدن وترامب في أوكرانيا والشرق الأوسط















المزيد.....

بوب وودورد وحروب بايدن وترامب في أوكرانيا والشرق الأوسط


رابح لونيسي
أكاديمي

(Rabah Lounici)


الحوار المتمدن-العدد: 8491 - 2025 / 10 / 10 - 14:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يعد الأمريكي بوب وودورد أبرز وأشهر صحفي إستقصائي في العالم، فكتبه يقرأها الملايين، خاصة صناع القرار والسياسيين والإعلامين الكبار. فقد أشتهر بشكل كبير منذ أن كان وراء كشفه فضيحة ووترغيت في 1973التي دفعت الرئيس الأمريكي نيكسون إلى الإستقالة في 1974 بعد التحقيقات التي كشفت صحة كل ما كتبه بوب وودورد في الواشنطن بوست آنذاك. فقد كتب وودورد عن كل رِؤساء أمريكا منذ نيكسون حتى بايدن وترامب، فعادة ما يهتم بحروبهم، ويعطيها عناوين لكتبه التي تجاوزت 22كتابا مثل "حرب بوش" و"حروب أوباما"، وكان آخر كتاب له هو بعنوان "الحرب" نشره في عام2025، أي منذ شهور فقط، ويدور حول حروب الرئيس الأمريكي بايدن، ومعه ترامب في كل من أوكرانيا والشرق الأوسط بعد الغزو الروسي لأكرانيا وطوفان الأقصى في 07أكتوبر2023.
وقد جاء هذا الكتاب الأخير بعد ما ألف ثلاث كتب متتالية عن ترامب في البيت الأبيض في عهدته الأولى، وهم "خوف" و"غضب" و"خطر" يحلل فيها سياسات ترامب وخطورته على المصالح الأمريكية، ففي كتابه "خوف" مثلا يورد كيف كاد ترامب أن يقضي على كل المصالح الأمريكية في جنوب شرق اٌسيا عندما سعى إلى إعادة النظر في علاقات وتحالفات أمريكا مع كوريا الجنوبية لولا تدخل المقربين بكل الأساليب لإجهاض ذلك، وهم الذين يسمونهم في الإعلام الأمريكي ب"جدار ضد ترامب". فترامب لم يفهم الرهانات، فهو يحسبها فقط ماليا وماديا لا غير. ونشير ان لوودورد كتاب آخر عن ترامب، وهو عبارة عن 20 حوارا أجراها معه بداية بحواره معه في 1989، وهو مجرد مقاول أين يبين أن ترامب ذو نزعة تجارية بحته يعقد الصفقات مثل التجارورجال الأعمال حتى في المجالات السياسية، فقد أستند على هذا الحوار لتحليل نفسيته، وهو نفس ما كرره في بدايات كتابه الأخير "الحرب" مبينا أن ترامب معجب ببوتين إلى درجة الإنبهار، وهو ما من شأنه التنازل له عن أوكرانيا، وقد قال في أواخر كتابه الأخير "الحرب" أنه لو كان ترامب هو الرئيس عندما غزت روسيا أوكرانيا، سيصل إلى كييف بكل سهولة على عكس بايدن الذي يتجنب أي تدخل عسكري أمريكي مباشر، لكن يقدم مساعدات قوية سواء لأوكرانيا أو إسرائيل، فهذا الكلام لوودورد ذكرني بما كتبه ألكسندر دوغين في كتابه "نظرية عالم متعدد الأقطاب" عن ترامب عام 2013 عندما قال لو تولى رئاسة أمريكا، فمن الممكن جدا ان يكون لصالح روسيا بشكل كبير، وسيؤدي إلى إنشاء عالم متعدد الأقطاب كنظام عالمي جيديد وبديل للنظام العالمي السائد اليوم، خاصة انه يرفع شعار "أمريكا أولا". ويقول بوب وودورد في كتابه، بأن ترامب يسير بشكل عشوائي، ولا تعرف كيف يغير رأيه يبين ليلة وضحاها، ويقول انه لم يستطع فهم رهانات أوكرانيا وخطورة إستيلاء روسيا عليها وإمكانية مواصلة توسعها في القارة أوروبية ، خاصة شرقها إلا بعد ما ألتقي برئيس بولونيا اندري دودا في أفريل 2024 ذو التوجه اليميني المتطرف الذي شبه له بوتين بهتلر، فرد عليه ترامب يجب إذن دعم أوكرانيا بكل قوة.
ان كتاب "الحرب" جاء في أكثر من 450 صفحة يتحدث فيه وودورد في حوالي 230 صفحة عن حرب أوكرانيا وباقي الصفحات أغلبها عن الشرق الأوسط وحرب إسرائيل على غزة بعد 07أكتوبر.023، ما يلاحظ في الكتاب هو نقله كل اٌقوال الفاعلين بين قوسين، وهو ما يعني انه نقلها حرفيا عنهم أو عن آخرين، فقد ألتقى بالكثير من هؤلاء الفاعلين، لكن لم ينكر أو يكذب لحد اليوم أي أحد ممن نقل عنهم ما كتبه في كتابه، خاصة أن كل ما نقله عنهم مسجل عنده، فالوحيد الذي كذبه هو ترامب، لكن ليس لهذا الكتاب، بل للكتب الثلاثة التي خصصها له وهو في البيت الأبيض أين وصفه ترامب بكتاب تضليلي للجماهير، وهو يريد تشويهه وإسقاطه كما فعل مع نيكسون من قبل، لكن حتى هذه الكتب أعتمد فيها بوب وودورد نفس الطريقة بنقل كلام وأٌقوال الفاعلين بين قوسين ومسجلة لديه، وهو ما يفعله عادة في أغلب كتبه.
لايمكن نقل كل ما كتبه وودورد في هذا الكتاب، لكن من أبرز ما نقله عن فاعلين هو مثلا ان خطة غزو بوتين لأوكرانيا كانت بالكامل في يد المخابرات الأمريكية، وبأنها لم توضع، ولا يعلم بها في روسيا إلا حوالي أربعة فقط، لكن في نظر الإدارة ألأمريكية أنها غير منطقية ولا تتماشى مع العقل والمنطق، وأن من يطبقها مجرد مجنون، لكن أخذت الإدارة الأمريكية حذرها، وحاولت إقناع حلفائها، ومنها زيلنسكي بإمكانية مهاجمة روسيا لأوكرانيا، لكن لم يصدق احد منهم ما نقلته لهم المخابرات الأمريكية بما فيهم زيلنسكي لأنها غير منطقية من جهة، وأعتقدوا ان أمريكا تبالغ لتخويف أوروبا وفرض سيطرتها أكثر عليها، ونشير ان قوات روسية كانت تتجمع على الحدود مع أوكرانيا منذ فترة، لكن بوتين أقنع الجميع بأنه يقوم بمناورات عسكرية فقط، إلا ان الكثير من قادة العالم فوجئوا نسبيا بالغزو الروسي لأوكرانيا لأنهم كانوا يعتقدون ان تلك الحشود العسكرية مجرد مناورات عسكرية وسياسية من بوتين بهدف الضغط على أوكرانيا والغرب لا غير-حسب بوب وودورد. فقد كان بوتين يعتقد انه سيصل إلى كييف في ظرف ساعات، ويقضى على حكومة زيلنسكي، إلا ان حساباته كانت خاطئة، فقد صمد الأوكرانيون، مما أعاد التوازن، لكن يركز أن مشكلة أوكرانيا هو في نقص الذخائر، ويقول ترامب أن ما شجع بوتين على الغزو هو الانسحاب الأمريكي الفوضوي من أفغانستان عشية ذلك الغزو.
فمن خلال ما نقله عن الفاعلين نفهم مسألة هامة جدا في هذه الحرب، فهاجس أمريكا والغرب هو إمكانية إستخدامبوتين للأسلحة النووية، خاصة أنه هدد بإستخدام القنابل النووية التكتيكية أين قوتها ضعيفة نوعا ما لولا مفاوضات حول عدم اللجوء إلى ذلك لأنه سيؤدي إلى حرب عالمية ثالثة. ولهذا بناء على عقيدة الجيش الروسي في إستخدام الأسلحة النووية مثل معركة كارثية تهدد روسيا وقوتها وأمنها الإستراتيجي، جعلت أمريكا لا تريد وضع بوتين وروسيا في الجداروخنقه، مما سيدفعها إلى إستخدام النووي، وقد قال بايدن يجب الحذر جدا عند التعامل مع روسيا وعدم دفعها إلى اليأس مرددا الحكمة القائلة بأنه يجب ألا تجعل خصمك في الحائط، بل أترك له مخرجا كي لا يضطر إلى فعل كل شيء لإنقاذ نفسه، مما سيضر بك كثيرا، ولعل هذا ما يفسر بعد ما يحدث في هذه الحرب الروسية-الأوكرانية من عدم قدرة الغرب حسمها نهائيا خوفا من رد فعل روسي غير محسوب العواقب.
أما بشأن الشرق الأوسط ينقل لنا وودورد ما وقع يوم 07 أكتوبر2023 بشكل منحاز نوعا ما للرواية الإسرائيلية ودعاياتها، خاصة عندما يقول أن حركة حماس كانت تلعب بالصبيان أثناء هجومها، وتضربهم إلى الجدران ثم تذبحهم، كما انها تطلق فقط الرهائن الكبارفي العمر، وأبقت عندها النساء ما بين 20 و30سنة بهدف التمتع الجنسي بهن، وخفي عنه أن هذه الشابات من المحتمل جدا أن يكن عسكريات في جيش الدفاع الإسرائيلي، ولهذا سيتم إستبدالهن بمقابل كبير من الأسرى مثلها مثل الشباب الذكور. كما نقل مختلف المفاوضات من أجل إطلاق سراح الرهائن، فذكر دور قطر أين قبلت أمريكا رعايتها لقيادات حماس لأن ذلك سيسمح لوجود قنوات إتصال، وقد وعدت قطر أمريكا-حسب أقوال الفاعلين بأنها ستتخلص من قيادات حماس بمجرد ما يعود كل الرهائن. يبقى هذا الكلام هو كلام وودورد يحتاج إلى تمحيص وتدقيق، ولعله يريد الإيقاع بين قطر وقيادات حركة حماس أو من المحتمل أنه يريد به دفع حركة حماس إلى عدم إطلاق سراح الرهائن جملة واحدة وإبقائهم ورقة في يده، مما سيعطي فرصة لإسرائيل لمواصلة حربها في غزة وتحقيق أهدافها الإستراتيجية في المنطقة. فهذه مجرد قراءات تحتمل الصواب أو الخطأ لما أورده وودورد.
كما يشير وودورد إلى أن ناتنياهو خشي أن تكون هناك عملية مشتركة بين حماس وحزب الله، فسارع إلى بايدن يطالبه بمساعدته على قيام إسرائيل بهجوم إستباقي على حزب الله في جنوب لبنان، فمنعه بايدن من ذلك لأنه خشي إندلاع حرب كبرى بتدخل إيران، فكان يطلب منه حصر الحرب في غزة فقط مع عدم المساس بالمدنيين لأن ذلك سيضر بسمعة إسرائيل، كما حاولت إسرائيل دفع سكان غزة إلى الجنوب، فطلبت من مصر السماح لهم بدخولها حتى يقضي على كتائب حماس ثم يعودون، لكن رفضت مصر ذلك رفضا مطلقا لأنها أستفادت من دروس الماضي، ومنها أن الللاجئين الفلسطينيين عندما خرجوا في 1948 لم يسمح لهم بالعودة إطلاقا، ورأت ان نفس الأمر سيتكرر، وبأن إسرائيل ترفض رفضا باتا أي عودة لهؤلاء اللاجئين منذ 1948، كما خشيت مصر دخول مقاتلي حماس إلى مصر ثم يشنون هجمات من هناك على إسرائيل أو القيام بعمليات، فتتحول مصر شبيهة بجنوب لبنان.
ويورد بوب وودورد عبر لسان الكثير من الفاعلين بأن كل من مصر والسعودية والأردن ودول الخليج حملت إسرائيل مسؤولية ما وقع ليس كمجازر، بل لأنها هي التي ساعدت حماس لإضعاف منظمة التحرير الفلسطينية، وهي نفس الرواية التي تتردد كثيرا، ولا نعلم إلى حد اليوم مدى صحتها، ويحتاج ذلك إلى بحث دقيق وعميق. كما يورد عير السنة عدة فاعلين بأن كل هؤلاء القادة والرؤساء والملوك يريدون القضاء نهائيا على حماس دون التصريح بذلك علانية، كما أن تلك المجازر أرقتهم لأنها دفعت شعوبهم إلى التذمر، ومنها السعودية التي كانت على وشك التطبيع مع إسرائيل -حسب وزير خارجية أمريكا أنذاك بلينكن-، لكن تراجعت بعد7 اكتوبر2023 خوفا من التذمر الشعبي، وقد قال بن سلمان بأن الشعب السعودي لم يكن يهتم بالقضية الفلبسطينية تماما من قبل ، لكن اليوم أصبح مهتما بسبب مجازر إسرائيل، ولهذا غير مستعد للتطبيع إلا بعد إنهاء الحرب، وفتح مسار لحل الدولتين، أي بفتحه فقط، سيتم التطبيع، فهل بعد خطة ترامب الأخيرة وفي حلة إستمرارية تنفيذها ستشرع السعودية في التطبيع الذي تعتبره إسرائيل وأمريكا أكبر إنجاز لها لو تحقق لما لها من نفوذ على العالم الإسلامي وشعوبها، فهل رسائل السعودية إلى عدة رؤساء المنطقة مؤخرا تدخل في إطار ذلك؟، هذا ما سيجيب عنه المستقبل.
كما يتحدث الكتاب على لسان الفاعلين قتل إسرائيل لقيادات الحرس الثوري في سوريا ورد إيران بعملية "الوعد الصادق"، فقالوا كلهم أن إسقاط تلك الصورايخ والمسيرات التي اطلقتها إيران قد تم عل يد تحالف خمس دول، وهي أمريكا وبريطانيا وفرنسا ، وكذلك السعودية والأردن، ونحن نتذكر كلنا قول البعض آنذاك أنها مسرحية، لكن في الحقيقة هذه الدول الخمس هي التي أفشلت العملية الإيرانية، وعلى أساسها سعى بايدن للضغط أكثر على ناتنياهو بإيقاف الحرب كي لا يفسد عملية مساهمة دول عربية في الدفاع عن إسرائيل لأول مرة في التاريخ. ونشير ان وودورد يقول على لسان بايدن بأن ناتنياهو عديم الأخلاق ووصفه بعدة صفات رذيلة، وأنه ليس له أي عهد، وأكثر من هذا يقول بايدن بأن حربه في غزة يختفي وراءها خوفه من دخول السجن بعد ما تم إكتشاف فضائح كبيرة ضده، فهو بوده لو يستمر في حربه، ويقضي على حماس، ويحقق مكاسب عدة لإسرائيل لعلها تشفع له المحاسبة على فضائحه المالية وفساده. فإن صح ما نقله بايدن، فمعناه أنه يمكن أن يتراجع ناتنياهو عن الإتفاق الأخير المبرم وفق خطة ترامب تحت عدة ذرائع إلا إذا وجد نفسه أنه لا يحاكم، ويدخل السجن بسبب تلك الفضائح.
نشير أن وودورد لا يتحدث عن الحرب الإسرائيلية-الإيرانية لأنه نشر كتابه هذا قبلها بعدة أسابيع، ومن الممكن جدا ان يكتب كتابا حولها عندما سيكتب عن حروب ترامب في عهدته الثانية كما عودنا على ذلك مع كل الرؤساء السابقين منذ نيكسون إلى اليوم.
وفي الأخير نقول أنه لا يمكن لنا تغطية ونقد كل ما ورد في هذا الكتاب في مجرد مقالة بسيطة، فهو مليء بالمعلومات التي نقلها على يد فاعلين في كل هذه الأحداث، وطبعا تحتاج إلى نقد وتمحيص، وهو يقول بأن كل ما نقله عنهم مسجل عنده، لكن هل كل هؤلاء الفاعلون صادقون في أقوالهم ام لهم حسابات أخرى؟.



#رابح_لونيسي (هاشتاغ)       Rabah_Lounici#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في عمق الإضطرابات الأخيرة في فرنسا-أزمة إجتماعية أم مأ ...
- منطلقات من أجل تقدم منطقتنا وإحداث القطيعة مع العصر الخلدوني
- إتفاقيات سيداو وإعادة طرح مسألة الفتاوي الدينية
- لماذا فضلت قيادات الثورة الجزائرية فرانز فانون على مالك بن ن ...
- هل قرأ رشيد بوجدرة فعلا مالك بن نبي؟
- دور بريجنسكي في إنشاء مخربي دول منطقتنا
- ما الهدف من الترويج الإعلامي لكتاب قديم للروائي رشيد بوجدرة؟
- من وضع الجزائر في عين الإعصار؟
- الإستعمار النفسي أعلى مراحل الرأسمالية
- جذور وخلفيات دعوة ترامب إلى عمليات التهجير في الشرق الأوسط
- إتفاق إسرائيل-حماس الأخير بين الوهم والحقيقة
- ما حقيقة مشروع -الولايات المتحدة الإبراهيمية- في الشرق الأوس ...
- دور الإعلام والمجتمع المدني في النظام السياسي البديل
- السلطة التنفيذية والرقابة الشعبية لها في النظام السياسي البد ...
- مسألة الحريات وحقوق الإنسان في النظام السياسي البديل
- تطور تكنولوجيا الإتصالات ومستقبل الديمقراطية في الغرب ومنطقت ...
- تغييب مشكلة السلطة في التراث الفكري الإسلامي وإنعكاساته؟
- مستقبل منطقتنا بين سيطرة الكمبرادورية وسلطة العلم والمعرفة
- تنظيم بديل للمصارف وتمويل المشاريع الإقتصادية
- من أجل نموذج جديد للتنمية


المزيد.....




- كينيا: هل مازالت طائفة ماكنزي تنشط في غابة شاكاهولا؟
- إسرائيل تعلن دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في غزة وتحذر م ...
- فور تنفيذ وقف إطلاق النار ومشيا على الأقدام.. ألوف من الغزيي ...
- رئيس الوزراء القطري: نجاح وقف النار في غزة مسؤولية جماعية
- خبير عسكري: انسحاب الاحتلال من غزة هذه المرة مختلف عن الانسح ...
- ليتك لم تفعل يا بروفيسور ياغي!
- الشيباني من لبنان: نريد تجاوز عقبات الماضي
- نتنياهو يبحث اليوم التالي في غزة بمشاركة أميركية
- ماذا بقي من اتفاق جوبا للسلام في السودان بعد خمس سنوات على ت ...
- إسرائيل توافق على أسماء جديدة من أصحاب المؤبدات وترفض تضمين ...


المزيد.....

- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رابح لونيسي - بوب وودورد وحروب بايدن وترامب في أوكرانيا والشرق الأوسط