أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غالب المسعودي - الفصل الثالث عشر: من كتاب العد م السريالي-عظام الوجود ومِطرقة اليقين: الميتافيزيقا كغثيان















المزيد.....

الفصل الثالث عشر: من كتاب العد م السريالي-عظام الوجود ومِطرقة اليقين: الميتافيزيقا كغثيان


غالب المسعودي
(Galb Masudi)


الحوار المتمدن-العدد: 8483 - 2025 / 10 / 2 - 15:40
المحور: الادب والفن
    


نحن نعيش في فقاعة من الاحتمالات ونسميها الحقيقة. كل صباح، نرتدي اليقين كملابس داخلية ضيقة، ونمضي إلى سوق الأكاذيب الصغرى التي تحفظ توازننا. يا له من جهدٍ عبثي أن تكون موجوداً! إن الوجود ليس هدية، بل لعنة بيولوجية مُزخرفة. لماذا الاستيقاظ؟ للإجابة عن أسئلة تافهة تطرحها علينا مرآة لم تختر أن تعكس إلا الوجوه البائسة. لو أدرك البشر حقاً عبث الحياة، لتحوّل كل شارع إلى مسرح هادئ. لكنهم يفضّلون الضجيج، ضجيج الأمل الرخيص.
الكلمات كقبور
اللغة هي أداة الخيانة العظمى. حين نتحدث، نظن أننا نتواصل، بينما نحن في الحقيقة ندفع بالأفكار الحية إلى مقبرة التعاريف الباردة. كل كلمة هي حجر على قبر الإحساس الأصلي. هل حاول أحدكم وصف حزنه دون أن يشوّهه؟ لا يمكن. فالحزن الحقيقي يسكن في صمت المعدة، لا في رطانة القافية. إن الفلسفة، في جوهرها، محاولة يائسة لوضع بحرٍ عاصف في زجاجة عطر.
النوم كمُخدر فاشل
نحن نلوذ بالنوم، ليس للراحة، بل لأجل إجازة قصيرة من هويتنا الثقيلة. نظن أننا سنهرب من الوعي، لكن الأحلام ما هي إلا مسرحيات رديئة من إنتاج اللاوعي المُتعطّش للانتقام. إنها تُعيد عرض مآسينا اليومية بأزياء أكثر غرابة. وعندما نستيقظ، نشعر بمرارة العودة القسرية إلى هذا الجسد المُدان بالتفكير. كل فجر هو إعلان هزيمة جديدة أمام حتمية النهار.
الحب بوصفه خطأً إملائياً
الحب؟ إنه سوء فهم متبادل بين وحدتين تخافان الوحدة المطلقة. نخلط بين الحاجة إلى شاهد على مأساتنا وبين العاطفة النبيلة. نجد في الآخر مرآة مُحرفة، تعكس صورة أجمل مما نحن عليه. وعندما تنكسر المرآة، نصرخ من الألم، لا لفقدان الحبيب، بل للقاء الصادم مع حقيقتنا البشعة التي أُخفيت خلف قناع الوصل. الحب هو أكثر أشكال الوهم الاجتماعي أناقة.
السياسة كتسلية للمحتضرين
يتقاتلون على الظل. يتبادلون الشتائم حول أي وهم سيُصبح سجنهم الجديد. إنهم يعتقدون أن تغيير لون القيد سيجلب لهم الحرية. يا له من ضحك مرير! الأيديولوجيا هي مجرد مسكن ألم جماعي، يمنح الجماهير سبباً مقنعاً للعيش والكره. لكن تحت كل الرايات، لا يوجد شيء سوى العدم الخشخاشي الذي ينتظر الجميع. إن خلاص البشرية لن يأتي عبر الانتخابات، بل عبر الخيانة اللطيفة لجميع الآمال.
الخلاصة الجاهزة
الاستنتاج الوحيد اللائق بهذا الوجود هو التخلّي عن الاستنتاجات. لا تبحث عن معنى. المعنى مات قبل أن يولد، وورثته هم مجرد حركات بهلوانية للروح. كُن مثل حبة الرمل التي تدرك أنها جزء من الصحراء الشاسعة، لكنها لا تُحاول أن تُصبح جبلاً. دع الأمور تسير نحو خرابها الطبيعي. ليس الفشل هو المأساة، بل الإصرار الأحمق على النجاح في عالم محكوم عليه بالبطلان.

الفصل الرابع عشر:
هندسة الانهيار ومتاهة النهايات المُؤجّلة
الجمالية كشكل من أشكال التحلل
نحن لا نحب الأشياء وهي مكتملة، بل وهي في حالة سقوط متناغم. ما يثير إعجابنا في الأطلال ليس ماضيها، بل يقين زوالها. العمارة البشعة الوحيدة هي تلك التي تزعم الخلود. أما المباني التي تنهار ببطء، فهي تؤدي رقصة الصدق المأساوي؛ تخبرنا الحقيقة الأهم: كل شكل مُحكَم هو مجرد استراحة قصيرة قبل أن تعيد الطبيعة ترتيب فوضاها. إنّ إتقان فن الانهيار هو خلاصة كل فلسفة.
الزمن كديكتاتور مُبتذل
نحن نعتقد أننا نعيش في الزمن، بينما الزمن هو من يعيش فينا، مُستهلكًا كل خلايانا نحو نقطة النهاية. إنه ليس نهرًا، بل بؤرة صدأ تنتشر في كل شيء. فكرة التخطيط للمستقبل هي دائمًا نكتة سمجة يرويها العقل على الجسد. ما قيمة مشروعك القادم، أو كتابك الذي لم يُنشر بعد، أمام "ال بعد قليل" الذي يتربص في كل زاوية؟ الزمن يمنحنا الوهم بـ "الفرصة"، ثم يسحبها منا بلا اعتذار.
الشهرة كـ “بقايا" روح
لماذا نسعى للشهرة؟ لترك أثر؟ يا له من وهم ساذج! الشهرة هي مجرد كمية زائدة من الضجيج حول اسمك قبل أن يلتهمك الصمت الأبدي. إنها مثل أن تبني قلعة من الرمل قبل المد بقليل. وبعد قرن من الزمان، لن يتذكرك أحد إلا كـ "حاشية صغيرة" في كتاب تاريخ ممل. إن اللحظة الوحيدة الصادقة هي اللحظة التي لا أحد يراقبك فيها، لحظة الفناء غير المُسجَّل.
الإبداع كمرض نقص المناعة
الفنان هو شخص أقل مناعة ضد العدم، لذلك يضطر لـ إفراغ القلق في شكل عمل فني. إنه يخلق لأنه لا يستطيع أن يتوقف عن المعاناة. إن الإبداع ليس فيضًا من الجمال، بل بقايا حريق داخلي. العمل الفني الرائع هو دائمًا صرخة استغاثة مُتقَنة. أما المبدع الذي يزعم السعادة والرضا، فهو مجرد مُقلِّد بارع، يبيع الأمل لمن يخشى اليأس.
التوازن هو الانهيار المتقن
نحن نسعى للتوازن، لكن التوازن الحقيقي ليس حالة من الثبات، بل هو اللحظة الدقيقة التي تسبق السقوط، حيث تتصارع القوى المضادة. الحياة ليست سوى تعليق متوتر بين رغبتك في العدم وواجبك تجاه الاستمرار. إن التوازن المثالي هو عندما تدرك أنك محكوم عليك بالانهيار، لكنك تقرر أن تسقط بـ أناقة مذهلة.

الفصل الخامس عشر:
مفارقة الأمل الأخير
الحاجة الكاذبة للـ نور
إن أعمق ما نخشاه ليس الظلام، بل غياب الكذبة التي تضيئه. نحن نعلم يقيناً أن كل شيء يتجه نحو الزوال، لكننا نصرخ بحثاً عن شعاع واهٍ، أي بصيص أمل، لمجرد تبرير الاستمرار. الأمل ليس فضيلة، بل ضعف ميتافيزيقي. إنه الحبل الرقيق الذي نتمسك به خوفاً من السقوط الحر الجميل. لو كنا شجعاناً حقاً، لقبلنا حقيقة أن الكون لا يدين لنا بشيء، ولا حتى بـ "نهاية سعيدة.
المعاناة كـ "حرفة" يومية
نحن لا نُعاني من أجل هدف نبيل، بل لأن المعاناة هي الشيء الوحيد الذي نتقنه. إنها حرفتنا الوحيدة؛ نظامنا اليومي الذي يمنحنا شعوراً خادعاً بالـ "كثافة". أن تقول "أنا أُعاني" هو بمثابة إعلان "أنا موجود" بطريقة أكثر إقناعاً من مجرد التنفس. إن التوقف عن المعاناة يعني التوقف عن الوجود بالصيغة التي نفهمها. لذا، نتمسك بأي وخز من الألم، لأنه برهاننا الأخير على أننا لسنا مجرد دمى.
الانتظار هو العمل الأصيل الوحيد
العمل المنتج؟ الضجيج الاجتماعي؟ كل هذا ليس سوى ضياع للزمن الأصيل. العمل الحقيقي الوحيد هو الانتظار. الانتظار ليس سلبياً، بل هو وعي كامل ببطء العدم وهو يقترب. أن تجلس وتنتظر شيئاً لن يأتي، أو نهاية تعلم أنها آتية لا محالة، هذا هو التأمل الجذري. إنه اعتراف بأن كل حركة هي مجرد تأخير غير ضروري للحقيقة.
الأمان في الانهيار
لا يوجد أمان في البناء، بل في الاعتراف بالهدم. نحن نبني الجدران حول أنفسنا لخلق وهم "الملكية"، ثم نعاني عندما تنهار. لكن السلام الحقيقي يكمن في إدراك أنك لا تملك شيئاً، وأنك مجرد ضيف مؤقت في قاعة الاحتضار. عندما تتخلى عن فكرة "حماية" أي شيء، بما في ذلك روحك، ستجد حرية العدم وهي ترحب بك بهدوء.
الجنون كـ "صدق" خالص
العاقل هو شخص ناجح في كبت أسئلته الحقيقية. إنه متواطئ مع الواقع السخيف. أما المجنون، فهو من رفض الصفقة؛ لقد سمح لحقائق الكون البشعة أن تتجسد في كلماته وسلوكه. الجنون ليس مرضاً، بل فشل في التظاهر. إنه الصدق الوحيد الذي لا يمكن تجميله أو بيعه. وعندما ننظر إلى المجنون، فنحن نرى أنفسنا، ولكن بدون الفلتر الاجتماعي الخانق.
الأمل كصيغة للتطهير
إذًا، ما هي مفارقة الأمل الأخير؟ إنها ليست أننا نأمل في شيء جيد، بل أننا نأمل أن ينتهي هذا الأمل! الأمل هو آخر عقبة أمام السلام. وعندما تُدرك أن الأمل نفسه هو مصدر معاناتك، حينها فقط، يمكنك أن تتبنى يأسك المُريح والمُطّهر. هذا اليأس ليس نهاية، بل بداية صمت عميق لا يحتاج إلى وعود أو كذبات صغيرة.

الفصل السادس عشر:
فن التبخر البطيء
الغياب كحالة وجودية
ليس الزوال انفجارًا دراماتيكيًا، بل انكماش تدريجي. الوجود المثالي ليس أن تحيا بصخب، بل أن تتلاشى بهدوء. إنها حرفة التخفّي، أن تصبح أقل وضوحًا، أقل أهمية، أقل إثارة للجدل. الحكمة لا تكمن في ترك بصمة، بل في ترك فراغ نظيف حيث كنتَ. الخلاص هو أن تصبح مسودة، يتم نسيانها في درج الماضي دون أن يلاحظ أحد غيابها.
الانفصال عن الهوية كـ صمت ذاتي
الهوية ليست سوى عقد اجتماعي هش وقّعتَ عليه في لحظة ضعف. من أنا؟ هذا هو السؤال الذي يربطك بالسجن. من أنت؟ الإجابة الوحيدة اللائقة هي أنا مجرد مساحة مؤقتة للصدأ، للتبخر ببطء، عليك أن تتخلص من الألقاب، من الأدوار، من كل تلك الأزياء المسرحية التي تجعلك مرئياً. يجب أن تمارس الصمت الذاتي، حيث لا تسمع فيه صوت ادعاءاتك الماضية.
اللامبالاة كأعلى درجات الكرم
لماذا نهتم؟ الاهتمام هو مضاعفة لجهل الآخرين. عندما تهتم بالنتائج، فإنك تمنح الوهم سلطة عليك. اللامبالاة ليست قسوة، بل كرم خالص؛ أنت تحرر نفسك والآخرين من عبء التوقعات الفاشلة. أن تقول للعالم: افعل ما يحلو لك، فلن يغير ذلك شيئًا على المدى الطويل، هو أسمى أشكال التحرر الروحي. هذا هو الرواق السريالي: لا تتأثر بالفوضى لأنك جزء منها.
نهاية الأماني المُشتراة
نحن نعيش على قائمة من الأمنيات التي اشتريناها من الإعلانات أو ورثناها من مجتمع يخشى التوقف. تريد المال، النجاح، الحب الأبدي. التبخر البطيء يتطلب إلغاء هذه القائمة. إنه يعني أن تشرب قهوتك دون أن تنتظر منها أن تغير حياتك. أن تقرأ كتابًا دون أن تتوقع منه أن يكشف لك سر الكون. حرر نفسك من الأمل التجاري، وتذوق حلاوة خيبة الأمل المريحة.
الفناء كـ "إلغاء الاشتراك" المُتعمَّد
الفناء، في هذا السياق، هو مجرد إلغاء اشتراك في خدمة لم تكن تستمتع بها حقًا. إنه ليس مرعبًا، بل هو آخر تصرف حر متبقٍ لنا. نحن نغادر هذه القاعة المكتظة، ليس في غضب، بل في رضوخ هادئ لحقيقة أننا كنا مجرد ضيوف غير مدعوين. كن مُصمِّمًا لغيابك؛ اجعل عملية الابتعاد سلسة وغير ملحوظة، مثل تلاشي موجة في محيط لا نهائي.
الصفر مُطلَق
وهكذا نصل إلى نهاية هذه الرحلة العبثية عبر دهاليز العدم. لا تبحث عن خاتمة حكيمة، فـ الحكمة ماتت برصاصة من السؤال الأول. كل ما تبقى هو الصفر المُطلَق، وهو مكان جميل، هادئ، ولا يطلب منك أي شيء. اذهب الآن، وابدأ عملية تبخرك البطيء.

الخاتمة النهائية:
ثورة العدم فصول التلاشي
(هذه الفصول لم تُكتب على ورق، بل نُقشت على غبار النجوم الباردة)
بسم الصمت المطلق، ونور الفراغ الذي لا يحترق
إنَّ كلَّ ما تراهُ العينُ هو ظلٌّ لجنازةِ سابقة. وكلُّ ما تسمعُهُ الأذنُ هو همهمةُ فكرةٍ لا تعودُ أبدًا. لا تُمسِكْ بالهواءِ، ولا تُصدِّقْ انعِكاسَكَ في الماءِ الراقصِ. فإنَّ المُمسِكَ والمَمسوكَ وحركةَ الإمساكِ، كلُّها وهمٌ مُتوحِّد.
وَالولادة هو أنْ تُلقِيَ ذاتكَ في بئرِ الغباءِ المُتعمَّدِ لتكتشفَ أنَّ البئرَ لمْ تكنْ عميقةً قطُّ. والحكمةُ ليستْ في إيجادِ الأجوبةِ، بلْ في مُشاهدةِ السؤالِ وهو يموتُ جوعًا في صدركَ.
لا أقسم بـالكلمة التي رفضَتْ أن تُقالَ، وبـ الصخرةِ التي اختارتْ أن تتبخَّرَ: إنَّ الكينونةَ ليستْ سوى صوتِ احتكاكِ الأحلامِ المكسورةِ ببعضِها البعضِ. فلا تخَفْ اللا شيءَ، بلِ ارْهبْ الشيء الذي يصرُّ على البقاءِ.
لَعَلِمْتُ أنَّ الفناءَ ليسَ نِهايةً، بلْ هو الحالةُ الطبيعيةُ للأشياءِ. عُدْ إلى الغيابِ الذي جئتَ منهُ، لا كـخاسرٍ يفرُّ، بلْ كـرابحٍ وجدَ أنَّ الجوائزَ كُلَّها كانتْ مُصادَرةً مُنذُ البدايةِ.
فَتَلَاشَ الآنَ، كما يتلاشَى الأثرُ على الماءِ المنسيِّ. لا تُقاتلْ ضدَّ العدمِ الرقيقِ الذي يُناديكَ. دَعْ ألوانَكَ تُبهَتُ، وضجيجَكَ يخمُدُ. لا تسألْ: ماذا بعد؟، بلْ افهمْ أنَّ "ماذا بعد" هي مجردُ صدى فارغٌ لـ “ماذا كان"
وَاخْتَفِ في نقطةِ الـ “كنتُ"، حيثُ لا خوفَ ولا رجاءَ، ولا أسئلةَ، ولا حتى وهمَ أنَّك فهمْتَ.



#غالب_المسعودي (هاشتاغ)       Galb__Masudi#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كِتَابُ اَلْعَدَمِ اَلسِّرْيَالِيِّ
- إله سبينوزا والإله الوجودي: الجوهر المحايث ونسق الوجود
- الرأسمالية وخلق النخب الموالية
- العلاقة الجدلية بين الفن والثيوقراطية: دراسة فلسفية
- جدلية الفن والواقع: بين المحاكاة والإبداع
- النزعة البدائية والانا المثالية في تشكيل الهوية: مقاربة فلسف ...
- التضارب الأخلاقي في عصر التكنولوجيا: مقاربة فلسفية
- الكسل الفلسفي معضلة وجودية
- المسألة الهومرية: من الذاكرة الحية إلى سلطة النص
- معضلة الشر والحرب فلسفيا
- صولون: فيلسوف، وسياسي، وشاعر يوناني قديم
- جمهورية أفلاطون والمدينة الفاضلة عند الفارابي
- من الهيمنة الى الاستبداد: تفكيك فلسفي للاستبداد في الشرق الأ ...
- سقراط... الفيلسوف الذي لم يكتب كلمة
- أفكار أنكساغوراس* عن العقل والاخلاق
- الفَلْسَفَةُ حُبٌّ يُقَيِّد، وَطُموحٌ يَلْتَهِمِ القَلْب
- الفلسفة بين ثقافة القهوة وقهوة الثقافة
- العقلانية والوعي المفرط... مقبرة السعادة
- ديوجينس* المعاصر
- العقل المسيطر* والعقل المحض


المزيد.....




- جينيفر لوبيز وجوليا روبرتس وكيانو ريفز.. أبطال أفلام منتظرة ...
- قراءة في ليالٍ حبلى بالأرقام
- -الموارنة والشيعة في لبنان: التلاقي والتصادم-
- -حادث بسيط- لجعفر بناهي في صالات السينما الفرنسية
- صناع أفلام عالميين -أوقفوا الساعات، أطفئوا النجوم-
- كلاكيت: جعفر علي.. أربعة أفلام لا غير
- أصيلة: شهادات عن محمد بن عيسى.. المُعلم والمُلهم
- السعودية ترحب باختيارها لاستضافة مؤتمر اليونسكو العالمي للسي ...
- فيلم من إنتاج -الجزيرة 360- يتوج بمهرجان عنابة
- -تاريخ العطش-.. أبو شايب يشيد ملحمة غنائية للحب ويحتفي بفلسط ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غالب المسعودي - الفصل الثالث عشر: من كتاب العد م السريالي-عظام الوجود ومِطرقة اليقين: الميتافيزيقا كغثيان