أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - قراءة فلسفية تفكيكية للنصين - زمن الأقنعة- بقلم: فاطمة الفلاحي















المزيد.....

قراءة فلسفية تفكيكية للنصين - زمن الأقنعة- بقلم: فاطمة الفلاحي


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 8467 - 2025 / 9 / 16 - 12:49
المحور: الادب والفن
    


بصحبتكم نصين " زمن الأقنعة " بقلم: فاطمة الفلاحي
والنص المقارب "زمن الأقنعة" بقلم: الدكتور الناقد عادل جوده

تايكون – زمن الأقنعة
بقلم: فاطمة الفلاحي- العراق
في زمن الأقنعة؛ العدل ترك أوراقه على طاولة الصمت في حضرة الباطل
1. والصمت قايض بالكلمة لمريدي الأقنعة في تقاويم القيامة.
هنا بدا الصمت أكبر ثرثارا، والكلمة كافرة.


2. الخراب يسكننا
فلا خاسر إلاكِ وأنا
ولا جريح سوانا
وإن سكتت غربان الخراب.
فالخرابُ فوضى عارمة وعابرة في أزقة السكون.


3. نعشق أسلوب الواقع ونعيش التناقضات، نظريات تاريخية، وأخرى نظريات واقعية وفلسفات مستقبلية، تغذي ذاكراتنا بالنسيان والحيرة.
4. الظلم: جور لصدى صرخة ممهورة بجنون الصمت...وليس قدرًا!
والقدر يتغير؛ ولا أعرف كيف أفطم قدري من حدود التيه...!


5. الهوية: هي الجانب الإيجابي للالتزام مع المجتمع، وهي عِلاقة تطابقية.
الدمعة بلا هوية؛
تنسكب فوق الجرح فتنبت وردة.


6. الخوف:
الخوف الذي يحتفل بتعذيبي؛ اعترف به، وهو يتغلغل حد أنفاسي وأرتجف.
وأتكور؛
فلا دفء يستوطن الروح بعد الشتات.


7. الكلمة:
تولد ضالة وتهتدي لأول كائن يناغش طريقها.
هكذا تولد الكلمات،
وهكذا تموت.


8. العدالة: تركت أوراقها على طاولة الصمت وخرجت حافية القدمين.
وهل عدلت معنا الحياة؟


9. المرآة الصافية
كل شيء فينا يشبه الكيمياء؛ نحن فقط نعرف نهاية المتاهة، ولم نبلغها،
حتى المرآة تتناسخ فينا، نتبادل الملامح فيما بيننا.
وحين نقف أمامها نهذي، نخاف أن يبزغنا الموت.
هل تعلمين لا أعرف كيف استوت هذه الحروف؟


لا تأبه لأحد ~
هذا الأحد لا يُبالي،
من شرور التجاهل!
ولا من جفاف الحياة وغلوائها...
ولا من كاهن اللعنات العتيقة.


لا أحد ~
يمنحك صك الغفران،
وتمضي!
إلى جبل الروح ليعصمك،
من حكايات سادن الموت.

-----
بسمِ الصمتِ الذي يتكلم..
‏‏تايكون: زمن الأقنعة
بقلم: الناقد الدكتور عادل جوده
‏‏في زمن تزين فيه الوجوه بأقنعة المصالح
‏ ترك العدل أوراقَه على مذبحِ الصمت
‏ والباطلُ جالسٌ على كرسيّ الحقيقة
‏يوزّعُ الهِباتِ للصامتين.

‏—
‏‏والكلمة
‏التي ولدت حرة
‏ أصبحتْ سجينة في أقبية الصمت
‏ تُقايض روحها بقبسٍ من نورٍ زائف
‏ في سوق النفوسِ المتدليّة.

‏—
‏‏الخراب
‏ ليس حجراً أو جداراً منهاراً
‏ الخراب أنا.. الخراب أنتِ..
‏نحملُ في أعماقنا أنقاض مدنٍ لم تبنَ
‏ونرقبُ غربانَ اليأسِ تُغني على أطلالنا.

‏—
‏‏نلهثُ وراءَ نظرياتٍ تشرح وجودنا
‏ ونسقطُ في متاهاتِ التناقض
‏ ذاكرتنا مكتبة مليئة بالكتبِ التي لا تقرأ
‏ وأرواحنا ظمأى في بحرٍ من الأسئلة.

‏—
‏‏الظلم..
‏ ليس قدراً محتماً
‏ بل صرخة مجنونة في قفصِ الزمن
‏ وقدرُنا ينتظرُ أن نُخرجهُ من سجنِ التيه
‏ لكنّ أيادينا مشلولةٌ والأغلالُ ثقيلة.

‏—
‏‏الهوية..
‏ليست ورقةً في جيبٍ أو اسمًا في سجل
‏ الهوية دمعة تبحث عن جرحٍ لتُزهرَ وردة
‏هي الحكايةُ التي لا تُروى
‏والجرح الذي ينزفُ حروفاً من نور.

‏—
‏‏الخوف..
‏ذلك الغول الذي يرقصُ في عروقي
‏ يحتلُّ مساحاتِ روحي
‏ويجعل من قلقي ساحةً لاحتفالاتِ الموت
‏ أنا وأنتِ .. لسنا سوى رعاةٍ لهذا الخراب.

‏—
‏‏الكلمة..
‏ تولدُ يتيمةً في عالمٍ قاسٍ
‏ تسيرُ ضالةً حتى تجدَ قلباً يتبناها
‏ تموتٌ في صمتٍ لأنّ أحداً لم يسمعها.

‏—
‏‏العدالة..
‏ تركتْ أوراقها على طاولةِ الصمت
‏ وخرجتْ حافيةَ القدمينَ تبحثُ عن إنسان
‏ والحياةُ لم تُعدلْ معنا
‏بل تركتنا نرسمُ دموعنا على جدرانِ الزمن.

‏—
‏‏نحنُ كيمياءُ أرواحٍ معقدة
‏ نرى نهايةَ المتاهةِ لكننا لا نعتقد
‏ حتى المرايا تتشظى أمامنا
‏ نتبادلُ الوجوهَ ولا نعرفُ من نحن.

‏—
‏‏ولا أحدَ..
‏ يمنحك غفرانا أو يمحو ذنباً
‏ الطريقُ إلى جبلِ الروحِ وعرة
‏ وحكايات الموت تتربص بنا
‏ لكننا نمضي..
‏لأنّ المشيَ هو الثورةُ الوحيدة.

‏—
‏‏لا تنتظري أحداً.. فالأحد لا يأتي،
‏ والناس مشغولون بلعنةِ الأمس،
‏ امشي..امشي..
‏ فالوردة لا تسأل عن هويتها حين تتفتح.
‏‏—

‏ أقنعةٌ تهوي
‏ وأرواحٌ تبحثُ عن وجهها الحقيقي
‏ في زمنِ الضياع.

------


الكلمات المفتاحية في نص الدكتور الناقد عادل جودة هي:
الزمن، الكلمة، الخراب، اللهاث، الظلم، الهوية، الخوف، العدالة، المرايا. والتانكا.


والكلمات المفتاحية في نص فاطمة الفلاحي هي:
الزمن، الصمت، الخراب، الأسلوبية، الظلم، الهوية، الخوف، الكلمة، العدالة، المرايا. والتانكا.

أشير إلى أن النص الفلسفي ظهر في شكله الشفاهي مع سقراط، ثم مع افلاطون في شكله الكتابي. فمعنى النص لغويا في اللغة الفرنسية: الكلمة texte ترجع إلى الأصل اللاتيني Textus وتعني النسيج، وترد إلى الفعل Textere بمعنى ينسج.
فالنسيج يتكون من شبكة ومجموعة من الخيوط المتوازية، المرتبة على طول الشبكة، فالخيوط يصنعها – الكاتب- من اللغة، إجمالًا يمثل نسيجًا من الكلمات المنخرطة ضمن وحدة قضايا، تشكل شكلا متكاملًا ومتداخل العناصر، تحكمه روابط منطقية، بحيث يمثل كل نص لإنتاج الدلالات ولفائض في المعنى.

فالنص من شأنه أن يكون:
1. نصا مؤلفا من شبكة مفاهيمية، وهذه الشبكة يمكن أن تشمل، إضافة إلى المفاهيم النسقية للكاتب، مفاهيم أخرى يقوم بنقلها، لأن كل نص يتقاطع مع النصوص الأخرى ليتقارب في طرحه مع أطروحات أخرى او يتناقض معها، أو يتجاوزها أو يضيف عليها.
هنا تقاربت كل نصوص الدكتور عادل من نصوص فاطمة الفلاحي، في كل الكلمات المفتاحية، وبعض منها أضاف عليها كما في:

مثال:- " في زمن تزين فيه الوجوه بأقنعة المصالح
‏ ترك العدل أوراقَه على مذبحِ الصمت
‏ والباطلُ جالسٌ على كرسيّ الحقيقة
‏يوزّعُ الهِباتِ للصامتين."

- وفي الكلمة :" التي ولدت حرة
أصبحتْ سجينة في أقبية الصمت
تُقايض روحها بقبسٍ من نورٍ زائف
في سوق النفوسِ المتدليّة".

- ‏وفي الخراب :"‏ ليس حجراً أو جداراً منهاراً
الخراب أنا.. الخراب أنتِ..
نحملُ في أعماقنا أنقاض مدنٍ لم تبنَ
ونرقبُ غربانَ اليأسِ تُغني على أطلالنا".

2. نصًا يحرك التمثلات القائمة بالتوضيح أو الزعزعة، فهو يدفعها إلى التفكير بإثارته للمساءلة، أي أنه نص إشكالي يسعى إلى وضع تمثلات معينة موضوع التساؤل، لأنه يضم نظام عرض خاص"منطقًا" داخليا يدافع فيه عن مصداقية قوله.

مثال: في نص الدكتور عادل: " الخوف..
‏ذلك الغول الذي يرقصُ في عروقي
‏ يحتلُّ مساحاتِ روحي
‏ويجعل من قلقي ساحةً لاحتفالاتِ الموت
‏ أنا وأنتِ .. لسنا سوى رعاةٍ لهذا الخراب."


وفي العدالة : تقارب مع نصي ودفاع عن مصداقية: "

‏العدالة..
‏ تركتْ أوراقها على طاولةِ الصمت
‏ وخرجتْ حافيةَ القدمينَ تبحثُ عن إنسان
‏ والحياةُ لم تُعدلْ معنا
‏بل تركتنا نرسمُ دموعنا على جدرانِ الزمن."

3. نصًا يتبنى قيمًا وقيمًا معينة، إذ كل نص يتوجه إلى القارئ بشكل عادي ويتوجه إليّ بشكل خاص.

الخوف في نص الدكتور عادل:
" الخوف..
‏ذلك الغول الذي يرقصُ في عروقي
‏ يحتلُّ مساحاتِ روحي
‏ويجعل من قلقي ساحةً لاحتفالاتِ الموت
‏ أنا وأنتِ .. لسنا سوى رعاةٍ لهذا الخراب."


فهنا نتاكد من أن النص كان فلسفيًا في معناه حين نلمس فيه مرجعيات الحجاج " الأدوات الحجاجية" المتمثلة بـــــ:

- التأكيد إن ... في نص فاطمة الفلاحي: " وإن سكتت غربان الخراب".
و: " وحين نقف أمامها نهذي، نخاف أن يبزغنا الموت".

- النفي: لا... في نص فاطمة الفلاحي:" فلا خاسر إلاكِ وأنا
ولا جريح سوانا".
- النفي: ليس...في وليس قدرًا!

و: " الظلم: جور لصدى صرخة ممهورة بجنون الصمت...وليس قدرًا!"

و: "لا أعرف كيف أفطم قدري من حدود التيه...!"

و: " الدمعة بلا هوية"

و: " فلا دفء يستوطن الروح بعد الشتات".

و: " لا تأبه لأحد ~
هذا الأحد لا يُبالي،
من شرور التجاهل!
ولا من جفاف الحياة وغلوائها...
ولا من كاهن اللعنات العتيقة."

و: "لا أحد ~
يمنحك صك الغفران،
وتمضي!


النفي: في نصوص الدكتور عادل

‏ "ذاكرتنا مكتبة مليئة بالكتبِ التي لا تقرأ".
و: ‏"هي الحكايةُ التي لا تُروى"
و: "‏ نتبادلُ الوجوهَ ولا نعرفُ من نحن."
و: " ولا أحدَ..
‏ يمنحك غفرانا أو يمحو ذنباً"
و: ‏"لا تنتظري أحداً.. فالأحد لا يأتي"
و: "‏ فالوردة لا تسأل عن هويتها حين تتفتح".


- الاستدراك: لكن... في نص الدكتور عادل: " ‏ لكنّ أيادينا مشلولةٌ والأغلالُ ثقيلة."

و: "‏ لكننا نمضي.."
و: ‏ "نرى نهايةَ المتاهةِ لكننا لا نعتقد"

- الاستدراك: بل ... في نصوص الدكتور عادل:
" ‏بل تركتنا نرسمُ دموعنا على جدرانِ الزمن".
و: " ‏ بل صرخة مجنونة في قفصِ الزمن".

- التعليل: لأن... في نص الدكتور عادل:‏" تموتٌ في صمتٍ لأنّ أحداً لم يسمعها"
و: "‏لأنّ المشيَ هو الثورةُ الوحيدة".

وأيضا حين يكون مدعومًا بالحجج البلاغية في:

- التشبيه: في نصوص فاطمة الفلاحي:" هنا بدا الصمت أكبر ثرثارا، والكلمة كافرة."
و: "غربان الخراب".

و: "أزقة السكون"

و: "صرخة ممهورة بجنون الصمت"

و: حدود التيه

و: طاولة الصمت

و:شرور التجاهل

و:اللعنات العتيقة

و: جبل الروح


التشبيه في نصوص الدكتور عادل:" بسم الصمت"

و: "مذبح الصمت"

و: "أقبية الصمت"

و: "النفوس المتدلية"

و: "غربان اليأس"

و: "صرخة مجنونة"

و: "طاولة الصمت"

- وكلا النصان يحفلان بالوصف وبالمجاز اللغوي


وأيضًا حين تسانده الحجج المنطقية والشبه منطقية.

كنت معكم انا فاطمة الفلاحي في قراءة نصينا .. كقراءة فلسفة تفكيكية علني وفقت في ذلك.

احترامي لذائقات الجميع.

#فاطمة_الفلاحي



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من رسائل الحب المنسية؛ رسالة بائتة رقم 2 .. بضيافة الناقد ال ...
- بلا ولا شي هايكو: بضيافة الاديبة الناقدة رانية فؤاد مرجية وا ...
- بلا ولا شيء ! من اللاشيئيات بضيافة الدكتور الأديب أيمن دراوش ...
- هزة قلبية بضيافة الشاعر الناقد عادل جوده
- هايبون – أجنحة من رماد بضيافة الأستاذ الشاعر والناقد عادل جو ...
- هايكو روبوت يتلعثم - الذكاء الاصطناعي
- هايبون عربي بملامح يوتوبيا وجدانية، بعنوان - بساط الريح – بض ...
- هايبون «رسائلٌ منسيّة» بضيافة الأستاذة الناقدة رانية مرجية
- ومضة: غطرسة .. قراءة نقدية وارفة في ومضة “غطرسة” بقلم: رانية ...
- ضيق حد الاختناق الأبعاد الخمسة للاختناق: قراءة نقدية موجزة ف ...
- جغرافيا الطقوس - هايكو مع إضاءة الأستاذ الناقد صفوت أكرم الص ...
- هايبون - امرأة بقوام قصيدة .. بضيافة الأستاذ عادل جوده
- بيوت قديمة الجزء الثاني بضيافة الناقد الأستاذ عادل جوده
- الجزء الثاني من ضيق حد الاختناق بضيافة الناقد الأستاذ قاسم ع ...
- هايكو ضيق حد الاختناق - الجزء الأول بضيافة الناقد الاستاذ قا ...
- بيوت قديمة الجزء الأول – بضيافة الناقد عادل جوده.
- هايبون – -حين يتنفس الجمر- مع قراءة نقدية للشاعر الناقد صفوت ...
- تاكسون حدثيني مع قراءة نقدية للأستاذ الناقد عادل جوده
- الصورة تتكلم مع دراسة نقدية للأستاذ الناقد قاسم عزام
- هايبون قطار الماضي مع قراءة نقدية للأستاذ الناقد قاسم عزام


المزيد.....




- الدوحة.. متاحف قطر تختتم الأولمبياد الثقافي وتطلق برنامجا فن ...
- من قس إلى إمام.. سورة آل عمران غيرتني
- إطلاق متحف افتراضي في دمشق يوثّق ذاكرة السجون في سوريا
- رولا غانم: الكتابة عن فلسطين ليست استدعاء للذاكرة بل هي وجود ...
- -ثقافة أبوظبي- تطلق مبادرة لإنشاء مكتبة عربية رقمية
- -الكشاف: أو نحن والفلسفة- كتاب جديد لسري نسيبة
- -هنا رُفات من كتب اسمه بماء- .. تجليات المرض في الأدب الغربي ...
- اتحاد أدباء العراق يستذكر ويحتفي بعالم اللغة مهدي المخزومي
- -ما تَبقّى- .. معرض فردي للفنان عادل عابدين
- فنانون إسبان يخلّدون شهداء غزة الأطفال بقراءة أسمائهم في مدر ...


المزيد.....

- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - قراءة فلسفية تفكيكية للنصين - زمن الأقنعة- بقلم: فاطمة الفلاحي