أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد سعد خير الله - ومضة ضوء: خيرالله يجري حوارًا مع مجدي خليل حول معاناة الأقباط في مصر - الجزء الثاني -















المزيد.....

ومضة ضوء: خيرالله يجري حوارًا مع مجدي خليل حول معاناة الأقباط في مصر - الجزء الثاني -


محمد سعد خير الله
محمد سعد خيرالله عضو رابطة القلم السويدية

(Mohaemd Saad Khiralla)


الحوار المتمدن-العدد: 8442 - 2025 / 8 / 22 - 15:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد أن استعرضنا في الجزء الأول من هذا الحوار مع الناشط الحقوقي والمحلل السياسي مجدي خليل الخلفية التاريخية والسياسية لمحنة الأقباط في مصر، وألقينا الضوء على جذور القضية وأبعادها العميقة والممتدة، ننتقل في هذا الجزء الثاني إلى نقاش أكثر إلحاحًا..

هنا، نتناول آليات التمييز المتجذرة في بنية الدولة، والدور الذي تلعبه مؤسسات النظام العسكري السلطوي في مصر في إدامة هذا الواقع المؤلم.

لكن هذا الحوار ليس مجرد نقاش حول المشكلات، بل هو كشف للحقائق المخفية والمسكوت عنها، مقرونًا بمقترحات عملية يمكن أن تضع القضية القبطية في صدارة الأجندتين الوطنية والدولية.

أستاذ مجدي، أهلًا بك لنبدأ مباشرة بالأسئلة.

1- هل توجد في مصر حريات دينية عمومًا وللأقباط خصوصًا في مصر؟
هناك فرق بين حرية العبادة Worship Rights والحريات الدينية Religious Freedom Rights. هناك حرية عبادة مقيدة في مصر لما تسمى الأديان الإبراهيمية، وفي مصر يعترفون بثلاثة أديان هي اليهودية والمسيحية والإسلام.اليهودية والمسيحية لهما فقط حق العبادة، ولكن تحت قيود ثقيلة. أما الحرية الدينية فلا توجد في مصر على الإطلاق.

منذ صدور تقرير الحريات الدينية الأمريكي عام 1999 يتراوح تصنيف مصر في التقرير بين دول تثير قلقًا خاصًا (Country of Particular Concern) أو بين الدول التي توضع على لائحة المراقبة (Watch List).

بالنسبة لتقرير منظمة فريدوم هاوس، مصر تُصنَّف دائمًا "غير حرة" منذ نشأة التقرير وحتى الآن.

بالنسبة للتقرير السنوي لمنظمة الأبواب المفتوحة، تتراوح مصر بين دولة متطرفة جدًا في اضطهاد الأقباط، ودولة ضمن المستويات المرتفعة جدًا في اضطهادهم. وهناك جملة مكررة في التقرير السنوي للمنظمة تقول: (يكاد يكون من المستحيل التحول عن الإسلام في مصر إلى ديانة أخرى).

بالنسبة لتقرير مركز بيو لدراسة الدين والحياة العامة: مصر هي أسوأ دولة في العالم في القيود على الحريات الدينية (تقرير عام 2009)، ومصر مصنفة رقم 13 عالميًا في العداء المجتمعي للحريات الدينية وفقًا لنفس التقرير، ومصنفة رقم 5 بين أسوأ دول العالم في التحولات الدينية وفي العنف المصاحب لها، وأعلى دولة في العالم طالبت بقتل المرتد عن الإسلام (94%).
هذا جزء صغير من تقارير دولية عديدة تنفي تمامًا وجود حريات دينية في مصر.

2- هناك حقيقة مؤكدة: الأقباط مضطهدون. ما مظاهر هذا الاضطهاد؟ عدِّدها لنا.

نعم، الأقباط يعانون من اضطهاد عنيف ومزمن منذ الغزو العربي الإسلامي لمصر عام 642، ولكن درجات الاضطهاد تختلف من عصر لآخر. منذ عام 1972 وحتى الآن، يعاني الأقباط من موجة اضطهاد قاسية وقد رصدنا بعضًا من مظاهر هذا الاضطهاد.
هناك أكثر من خمسة آلاف حالة هجوم على الأقباط وكنائسهم وممتلكاتهم وأرواحهم خلال تلك الفترة، الكثير منها كانت مذابح وتفجيرات دموية ضد كنائسهم وتجمعات الأقباط.
هناك تمييز حكومي واسع ممنهج ومخطط ضد الأقباط في جميع مناحي الحياة في مصر، بالإضافة إلى تمييز مجتمعي واسع.
هناك قتل للأقباط على الهوية الدينية.
هناك حرق لمئات الكنائس القبطية عمدًا.
هناك آلاف حالات الاختفاء القسري للبنات والسيدات القبطيات وإجبارهن على التحول للإسلام.
هناك أيضًا الإفلات من العقاب والعدالة الغائبة في معظم الجرائم التي تقع على الأقباط.
هناك أيضًا التكفير والتحقير والتنميط السلبي للأقباط.
هناك أيضًا التهجير القسري للأقباط من قراهم ومنازلهم لإرضاء المسلمين المتطرفين.
معظم حالات ازدراء الأديان في مصر يُتهم فيها أقباط، ومصر ثاني دولة بعد باكستان في هذه الظاهرة. آلاف المنابر الإعلامية والإسلامية تهاجم المسيحية وتزدريها يوميًا، ولكن إن رد الأقباط على ذلك يُتهمون بازدراء الإسلام.
هناك أيضًا اضطهاد ثقافي مثل منع تعليم اللغة القبطية ومنع تدريس الحقبة القبطية في المدارس والجامعات.
هناك التضييق على الأقباط في أعمالهم وأنشطتهم الخاصة.
هناك أيضًا تصنيف الأقباط كملف أمني في المخابرات والأمن الوطني، وكأن 15 مليون قبطي مجموعة مجرمين أو يشكلون خطرًا على الأمن القومي!
هناك أيضًا ثقافة الكراهية ضد الأقباط، وهي ثقافة واسعة الانتشار عميقة الجذور.
عموماً، نحن نعتبر كل الاضطهادات الواقعة على الأقباط جرائم دولة تنطلق من الكراهية الدينية والعنصرية.

3- لماذا لا يوجد أي قبطي في المناصب السيادية العليا مثل وزير الدفاع، أو عضو المجلس العسكري، أو مدير المخابرات العامة، أو وزير الداخلية، أو مدير المخابرات الحربية، أو رئيس جهاز الأمن الوطني؟
الأقباط محرومون وممنوعون عمدًا من التواجد في جميع الأجهزة السيادية في مصر.

لا يوجد قبطي واحد في جميع مراكز صنع القرار في مصر، وقد كتب دكتور بطرس غالي في كتابه (طريق مصر للقدس) أن السادات رفض تعيينه وزيرًا للخارجية حتى لا يحضر بصفته جلسات مجلس الأمن القومي، وواصل رغم أن جده كان رئيس وزراء مصر واثنان من أعمامه كانوا وزراء للخارجية والمالية في عصر الملكية المصرية. وفي كتابه (7 سنوات في بيت من زجاج) كتب بطرس غالي أن إفريقيا وليست مصر هي من رشحته أمينًا عامًا للأمم المتحدة، وأن فرنسا وليست مصر هي التي قامت بالدعاية له ومساندته في حملته الانتخابية حتى حصل على المنصب..

أيضًا لا يوجد قبطي واحد في 17 جهازًا أمنيًا سياديًا في مصر.

أيضًا هناك نسبة تتراوح ما بين 1-2% فقط من الأقباط في المؤسسات الهامة مثل النيابة والقضاء والدبلوماسيين وأساتذة الجامعات والجهاز الإداري الأعلى في الدولة.

لا يوجد رئيس جامعة قبطي واحد رغم وجود الأقباط في هذه المناصب في الغرب، ولا يوجد قبطي واحد أستاذًا في أقسام النساء والولادة بكليات الطب رغم أن مؤسس علم النساء والولادة في مصر هو القبطي نجيب محفوظ باشا.

الأقباط أيضًا محرومون بشكل شبه كلي من المشاركة حتى في الفريق القومي لكرة القدم وفي الأولمبيات، وقد اشتكينا للفيفا من هذه العنصرية ضد الأقباط حتى في كرة القدم.
في العصر الملكي وأثناء الاحتلال الإنجليزي، كان اثنان من رؤساء وزراء مصر أقباط، وكان وزير الحربية قبطي، ورئيس البرلمان قبطي، ووزراء الخارجية والمالية أقباط، وكان جزء كبير من قادة حزب الوفد العلماني الحاكم من الأقباط.
وفي الغرب حاليًا، مساعد وزير الدفاع الأمريكي قبطي أمريكي، ورئيس هيئة الأدوية الأمريكية، ومساعد وزير الدفاع الأسترالي، ورئيس منظمة الفاو العالمية، والعشرات من المناصب العليا في الغرب يشغلها شخصيات من أصول قبطية.

4- هناك اتهامات متكررة بوجود عمليات منظمة تستهدف خطف الفتيات القبطيات القاصرات والشابات، وإجبارهن على تغيير دينهن تحت ضغط التهديد أو الابتزاز أو العزلة القسرية، وسط صمت أمني وإعلامي شبه كامل. ما مدى صحة هذه الاتهامات؟ ومن هي الجهات المستفيدة من استمرار هذه الظاهرة؟
نعم، هناك إخفاء قسري للبنات والسيدات القبطيات على مدى عقود، وقد اشتكت الكنيسة القبطية من هذه الظاهرة الإجرامية منذ عام 1976 وكررت ذلك عدة مرات، وطبعًا المنظمات القبطية في الخارج وثقت هذه الظاهرة ونشرتها عالميًا.
إن هذه الجرائم تشارك فيها عصابات إجرامية ومؤسسة الأزهر وكذلك أمن الدولة المصري أو الأمن الوطني حاليًا، وهي ظاهرة مخططة وممولة لاستهداف الأسرة القبطية وكسرها وإذلالها، وهناك آلاف الحالات التي اختفت فجأة وتحولت للإسلام تحت التهديد والابتزاز. وقد طالبنا مرارًا بالشفافية والتحقيق لوقف هذه الجرائم، ولكن الدولة الإسلامية العميقة في مصر تعتبر دعم هذه الجرائم انتصارًا للإسلام و"جهاد أرحام" من أجل أسلمة هذه الأرحام. أما في القانون الدولي فهي تعتبر جرائم إخفاء قسري واتجارًا في البشر وجرائم ضد الإنسانية وفقًا لميثاق روما.
هل هناك بشاعة أكثر من جهاد الاغتصاب؟ حيث يقوم المسلم باغتصاب القبطية الضحية ثم تهديدها بالتحول إلى الإسلام وإلا فالفضيحة ونشر هذه الفيديوهات، وفي مجتمعات محافظة تخاف هذه البنات وتعلن إسلامها خوفًا من الفضيحة... المشكلة الأكبر كيف تصف دولة تتستر وتتواطأ وتساعد هذه الجرائم؟؟

5- تُلاحظ أن الغالبية الساحقة، إن لم يكن جميع، المنظمات الحقوقية المصرية في الداخل والخارج تتعامل مع القضية القبطية بحالة من التعامي أو التواطؤ التام. ويبرر بعضهم ذلك بالسعي من أجل مفهوم أوسع هو "دولة المواطنة". ما رأيك في هذا الطرح، وهل تراه مبررًا مقبولًا؟
معظم هذه المنظمات الحقوقية يملكها ويديرها مسلمون، وهي تتبع خط الدولة المصرية فيما يتعلق بالأقباط، كما أن من يعملون فيها لم يأتوا من المريخ وإنما هم مسلمون متأثرون بمناخ العنصرية والتمييز ضد الأقباط، ولهذا يتجاهلون كل ما يقع على الأقباط من اضطهاد وجرائم، أو يبررون هذه الجرائم، أو يتبعون توصيف الدولة بأنها "حوادث عنف من الطرفين" رغم أن هناك طرفًا معتديًا وطرفًا معتدىً عليه.

6- كيف يرى أقباط مصر التطبيع مع إسرائيل؟
الأقباط وطنيون ويحبون مصر جدًا، ويعتبرونها وطنهم ووطن أجدادهم منذ آلاف السنين، فتاريخ مصر من تاريخهم واسمها من اسمهم.
وعندما كانت أراضي مصر محتلة حارب الأقباط مع المسلمين لاسترداد أراضيهم، وهناك لوحة في نقابة الأطباء المصرية مكتوب عليها أسماء الأطباء الذين قتلوا في حرب أكتوبر 1973، أكثر من 60% منهم من الأقباط.
ولكن بعد معاهدة السلام 1979 واسترجاع أراضي مصر كاملة، يعتبر معظم الأقباط أن العداء المصري لإسرائيل هو عداء ديني إسلامي، وهم ليسوا جزءًا من هذا العداء.
كما أن الأقباط لا يكرهون اليهود كما يأمر الإسلام المسلمين بذلك، بل العكس، هناك تراث مسيحي-يهودي مشترك يعتز به الأقباط ويؤمنون به. فالسيد المسيح ولد يهوديًا وعاش حياته في مملكة إسرائيل، بل يعتبر السيد المسيح أشهر شخص مولود يهودي عبر التاريخ، وكذلك القديسة مريم ولدت يهودية وعاشت حياتها في مملكة إسرائيل، وكذلك رسل المسيح كلهم. كما أن 80% من الكتاب المقدس الذي يؤمن به المسيحيون هو كتاب اليهود. ولهذا يؤيد كل الأقباط السلام مع إسرائيل، ويؤيد معظمهم التطبيع معها، ويريدون أن تكون زيارتهم للأماكن المقدسة في أوروشليم ميسرة وليست معقدة كما هي حاليًا، فالقبطي الذي يريد زيارة الأماكن المقدسة في أوروشليم يجب أن يحصل على تصريح من المخابرات المصرية، والكثير منهم يتم استجوابه بعد عودته.
يرفض الأقباط السردية الإسلامية عن اليهود وعن فلسطين، ويعتبرون أن قضيتهم مصرية، وأن مصر استرجعت أرضها وعليها التركيز على شؤونها فقط، وليس فلسطين، وعليها أن تنهي حالة العداء تمامًا لليهود ولإسرائيل.

نكتفي بهذا القدر من الأسئلة، على أن نواصل في المقال الثالث من هذه السلسلة..



#محمد_سعد_خير_الله (هاشتاغ)       Mohaemd_Saad_Khiralla#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ومضة ضوء: إحياء حركة أنصار السلام المصرية حلم قديم لضرورة ال ...
- ومضة ضوء: محمد سعد خيرالله يحاور مجدي خليل حول محنة الأقباط ...
- ومضة ضوء:المهزلة المزدوجة لمصر مع إسرائيل- العداء الشعبي وال ...
- ومضة ضوء : نتنياهو مرشدا جديدا لجماعة الإخوان المسلمين
- ومضة ضوء: الذكرى الثالثة والسبعون لليوم الأسوأ والأكثر سوادً ...
- ومضة ضوء : الفتاوى التكفيرية تهدد السلام: صَنِّفوا الأزهر تن ...
- ومضة ضوء انهيار - دولة الحزم العليا - يستدعي تشكيل حكومة إنق ...
- ومضة ضوء :-انتبهوا جيدًا: النظام المصري يصنع داعش من أجل است ...
- ومضة ضوء :عنوان المقال :-لاءات- مصر الأربع لواشنطن: هل تتحال ...
- ومضة ضوء: زلزال سياسي في العالم العربي: تسجيل صوتي يكشف تفكي ...
- ومضة ضوء -أنا أتهم-: أسلمة قسرية للفتيات القبطيات المختطفات ...
- ومضة ضوء -يهود مصر: لا عدالة دون اعتراف-
- ومضة ضوء: عنوان المقال:اليهود في مصر، قبل تطهيرهم العرقي
- ومضة ضوء -أحمد الشرع: ظل إلهي على الأرض أم رئيس؟-
- ومضة ضوء: لماذا لا يمكن الثقة بالجيش المصري كشريك للسلام؟
- ومضة ضوء - خطواتي العشر لإنقاذ مصر من مصير كارثي -
- ومضة ضوء : عار على المسارح الأوروبية فتح أبوابها لأحد أكبر ا ...
- ومضة ضوء : تجنب الأخطاء الماضية: سبع قضايا رئيسية بشأن النهج ...
- ومضة ضوء - غزة تسرق الاهتمام من السودان -
- ومضة ضوء - عن رائعة سامي البدري الكولونيل في شأنه الجانبي/ م ...


المزيد.....




- وصفه بـ-المنحط-.. أول تعليق من ترامب على تفتيش منزل مستشاره ...
- اختفاء خيام ورصد مركبات إسرائيلية في مدينة غزة | بي بي سي تق ...
- جدل في الكويت بعد إغلاق صحيفة وقناة -الصباح- بسبب إسقاط جنسي ...
- كيف يؤثر اختيار الحذاء الخاطئ على صحة جسمك؟
- -لا أحد فوق القانون-.. مكتب التحقيقات الفيدرالي يدهم منزل بو ...
- اعتقاله أشعل السليمانية- من هو المعارض البارز لاهور شيخ جنكي ...
- من الكتابات الجدارية إلى عمليات القتل...كيف تجند إيران إسرائ ...
- سريلانكا: توقيف الرئيس السابق رانيل فيكريمسينجي على خلفية ته ...
- تحذير من استعمار أميركي جديد عبر الذكاء الاصطناعي
- أميركي يوثق فظائع ارتكبها متعاقدون مع مؤسسة -غزة الإنسانية- ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد سعد خير الله - ومضة ضوء: خيرالله يجري حوارًا مع مجدي خليل حول معاناة الأقباط في مصر - الجزء الثاني -