أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بارباروسا آكيم - الأثداء المستورة في فقه الجندي أبو نصوص مبتورة















المزيد.....

الأثداء المستورة في فقه الجندي أبو نصوص مبتورة


بارباروسا آكيم

الحوار المتمدن-العدد: 8440 - 2025 / 8 / 20 - 22:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اليوم و بمحض الصدفة البحتة وقفت على تعليق لشخص يدعى أحمد علي الجندي على إحدى مقالاتي التي أكل عليها الدهر و شرب ..
يزعم فيها إنني أفتري على الذوات الأكابر الذين شرعوا فقه الجواري و حددوا العورات و المحذورات

وحتى لا أطيل عليكم ، فهذا تعليق المدعو احمد علي الجندي :

اما عورة الأمة في الإسلام المنصوص عليها في الفقه هي من الصرة الى الركبة
و عمر نفسه كان يعري صدور امائه
-
هذه من كيسك
نعم في الفقه فيها خلاف طويل
ابن حزم الاندلسي وهو قول الشيعة الامامية عورتها كل جسدها الا الوجه والكفين
(عند الامامية لا يشترط الشعر)

-
عن انس بن مالك
كنا اماء عمر يخدمننا كاشفات عن شعورهن يضرب ثديهن

كتاب كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال : المتقي الهندي ( ج15 / ص 486 ) حديث رقم 41927 ،( لباس النساء ) المحقق ( صفوت السقا ، بكري الحياني ) ، الطبعة الخامسة 1405 هـ _ 1985 م ، الناشر : مؤسسة الرسالة ، بيروت .
-
ليس المعنى ان الثدي مكشوف
وانما المعنى ان الشعر مكشوف فيصطدم بالثياب على الثدي
والا لو صدمتك سيارة تقول صدمتك السيارة ام صدمت ملابسك !

وتعليقي ..

أولا يا أذكى إخوانك.. لو كان النص يريد إحتكاك اللحم بالثياب لقال : كاشفات عن شعورهن تضرب صدرهن .
لكن طالما إنه خص اللفظ في المحل المخصوص فهو يعني المعنى الحرفي ، أي إن اثدائهن كانت ظاهرة تضرب شعورهن ..
و سنأتي على الأدلة النقلية تباعا و سنرى من فينا الكاذب

و إليك اولا في تحديد عورة الأمة :

وعلى هذا فيرى الرجل من المرأة _ إذا كانت أمة _ أكثر مما ترى منه لأنها ترى الوجه و الأطراف فقط، وهو يرى منها ماعدا مابين السرة و الركبة ، لأن عورة الأمة مع كل واحد ما بين السرة و الركبة كما مر.

الشرح الصغير على أقرب المسالك إلى مذهب الإمام مالك
العلامة الدردير
و بالهامش
حاشية العلامة الشيخ أحمد بن محمد الصاوي المالكي
الجزء الأول ، صفحة ٢٩٠
تحقيق : د. مصطفى كمال وصفي
دار المعارف بمصر


وهذه العورة متعارف عليها حتى في الصلاة و إليك المصدر :


ثانياً: الأَمَةُ ـ ولو بالغة ـ وهي المملوكة، فعورتها من السُّرَّة إلى الرُّكبة، فلو صلَّت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السُّرَّة والرُّكبة، فصلاتها صحيحة، لأنَّها سترت ما يجب عليها سَتْرُه في الصَّلاة .....

سلسلة مؤلفات فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - ١٤
الشرح الممتع على زاد المستقنع
محمد بن صالح العثيمين
جزء ٢ ، صفحة ١٥٧
خرج احاديثه : عمر بن سليمان الحفيان
الطبعة: الأولى، ١٤٢٢ هـ
الناشر : دار ابن الجوزي للطباعة و النشر و التوزيع ، المملكة العربية السعودية

و الأمة إذا ظهر ثدييها أثناء المحنة / الشدة = الظرف الصعب.. كالشغل و نحوه ، فهما ليسا بعورة بعرف عمر و غير عمر و إليك المصدر :


٣٢٢٢ - وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُبَيْدِ اللهِ الْحِرَفِيُّ بِبَغْدَادَ أنبأ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الزُّبَيْرِ الْكُوفِيُّ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَفَّانَ، ثنا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ ⦗٣٢١⦘ سَلَمَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي ثُمَامَةُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ جَدِّهِ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: " كُنَّ إِمَاءُ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ يَخْدِمْنَنَا كَاشِفَاتٍ عَنْ شُعُورِهِنَّ تَضْرِبُ ثُدِيُّهُنَّ " قَالَ الشَّيْخُ: " وَالْآثَارُ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ فِي ذَلِكَ صَحِيحَةٌ، وَإِنَّهَا تَدُلُّ عَلَى أَنَّ رَأْسَهَا وَرَقَبَتَهَا (((وَمَا يَظْهَرُ مِنْهَا فِي حَالِ الْمِحْنَةِ ))) لَيْسَ بِعَوْرَةٍ، فَأَمَّا حَدِيثُ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ فَقَدِ اخْتُلِفَ فِي مَتْنِهِ فَلَا يَنْبَغِي أَنْ يُعْتَمَدَ عَلَيْهِ فِي عَوْرَةِ الْأَمَةِ وَإِنْ كَانَ يَصْلُحُ الِاسْتِدْلَالُ بِهِ وَبِسَائِرِ مَا يَأْتِي عَلَيْهِ مَعَهُ فِي عَوْرَةِ الرَّجُلِ، وَبِاللهِ التَّوْفِيقُ وَقَدِ احْتَجَّ بَعْضُ أَصْحَابِنَا فِي ذَلِكَ بِحَدِيثٍ رَوَاهُ بِإِسْنَادِهِ

كتاب السنن الكبرى
البيهقي
ج ٢ ، صفحة ٣٢٠
كتاب الصلاة _ باب عورة الأمة
المحقق: محمد عبد القادر عطا
الطبعة: الثالثة، ١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان


أين تقع السرة ياجندي ؟
السرة تحت الأثداء في وسط البطن
يعني الأثداء ليست من ضمن موضع العورة بالنسبة (( للأمة ))

اذا حين يقول الشارع بين السرة و الركبة فهو يعني العورة المغلضة أي (حِرّها) ، أي (هنها) أي (موضع عفتها) و لا أريد أن أضع الكلمة العامية السوقية لأننا في موقع محترم فحاول ان تفهم رجاءا ، لأن لساني أطول من سني حياتي







طبعا الجندي يشير الى بن تيمية و ابن حزم في كتاب المحلى وهما على خلاف الجمهور
لأن جمهور العلماء في (( المذهب )) هم على القول الآخر يعني أَهل السنة كلهم مع القول بأن صدر الأمة/الجارية ليس من العورة المغلضة و إليك المصدر يا جندي :

وَأَمَّا الامة ففيها وجهان أحدهما أن جيمع بَدَنِهَا عَوْرَةٌ إلَّا مَوَاضِعَ التَّقْلِيبِ وَهِيَ الرَّأْسُ وَالذِّرَاعُ لِأَنَّ ذَلِكَ تَدْعُو الْحَاجَةُ إلَى كَشْفِهِ وَمَا سِوَاهُ لَا تَدْعُو الْحَاجَةُ إلَى كَشْفِهِ وَالثَّانِي وَهُوَ الْمَذْهَبُ أَنَّ عَوْرَتَهَا مَا بَيْنَ السُّرَّةِ وَالرُّكْبَةِ لِمَا رُوِيَ عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ عَلَى الْمِنْبَرِ " أَلَا لَا أَعْرِفَنَّ أَحَدًا أَرَادَ أَنْ يَشْتَرِيَ جَارِيَةً فَيَنْظُرَ إلَى مَا فَوْقَ الرُّكْبَةِ أَوْ دُونَ السُّرَّةِ لَا يَفْعَلُ ذَلِكَ أَحَدٌ إلَّا عَاقَبْتُهُ " وَلِأَنَّ مَنْ لَا يَكُونُ رَأْسُهُ عَوْرَةً لَا يَكُونُ صَدْرُهُ عَوْرَةً كالرجل)

المجموع شرح المهذب
النووي
ج ٣ ، ص ١٦٧ _ ١٦٨
باشر تصحيحه: لجنة من العلماء
عام النشر:١٣٤٤ - ١٣٤٧ هـ
الناشر: (إدارة الطباعة المنيرية، مطبعة التضامن الأخوي) - القاهرة

لاحظ قوله : [ و الثاني هو المذهب ]

اذا المذهب السني ، و انت منهم ياجندي .. على قول سيدك عمر و ابو موسى الأشعري ، وهذا تأكيد آخر :

فصل: وعورة الرجل ما بين السرة والركبة والسرة والركبة ليستا من العورة ومن أصحابنا من قال: هما منها والأول هو الصحيح لما روى أبو سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "عورة الرجل ما بين سرته إلى ركبته٢" فأما الحرة فجميع بدنها عورة إلا الوجه والكفين لقوله تعالى: {وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} [النور: ٣١] قال ابن عباس رضي الله عنهما: وجهها وكفيها ولأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى المرأة في الحرام عن لبس القفازين والنقاب ولو كان الوجه والكف عورة لما حرم سترهما في الإحرام ولأن الحاجة تدعو إلى إبراز الوجه في البيع والشراء وإلى إبراز الكف للأخذ والإعطاء فلم يجعل ذلك عورة وأما الأمة ففيها وجهان: أحدهما أن جميع بدنها عورة إلا موضع التقليب وهي الرأس والذراع لأن ذلك تدعو الحاجة إلى كشفه وما سواه لا تدعو الحاجة إلى كشفه والثاني وهو المذهب أن عورتها ما بين السرة والركبة لما روي عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أنه قال على المنبر: ألا لا أعرفن أحداً أراد أن يشتري جارية فلينظر إلى ما فوق الركبة ودون السرة لا يفعل ذلك إلا عاقبته ولأن من لم يكن رأسه عورة لم يكن صدره عورة كالرجل.

المهذب في فقه الإمام الشافعي
الشيرازي
و بذيل صحائفه
النظم المستعذب في شرح غريب المهذب
بن بطال الركبي اليمني
الجزء الأول ، صفحة ١٢٤ _ ١٢٥
ضبطه و صححه و وضع حواشيه : الشيخ زكريا عميرات
الناشر: دار الكتب العلمية ، بيروت


هذا مذهبك يا جندي و هذا تراثك الديني


إذا صدر الجارية أو الأمة في الإسلام السني و التي تشترى في اسواق النخاسة هي كصدر الرجل لا يعتبر عورة






السؤال الجوهري الآن ، هل صدر الأمة وفق النصوص الفقهية الإسلامية يدخل ضمن العورة المغلضة ؟
الجواب هو لا قاطعة !
بل العكس هو الصحيح

و إليك المصدر يا جندي :

وَيَنْظُرُ مِنْ زَوْجَتِهِ وَأَمَتِهِ الَّتِي تَحِلُّ لَهُ إِلَى جَمِيعِ بَدَنِهَا، وَيَنْظُرُ مِنْ ذَوَاتِ مَحَارِمِهِ (((وَأَمَةِ الْغَيْرِ )))إِلَى الْوَجْهِ وَالرَّأْسِ (((وَالصَّدْرِ ))) وَالسَّاقَيْنِ وَالْعَضُدَيْنِ وَالشَّعْرِ، وَلَا بَأْسَ بِأَنْ يَمَسَّ مَا يَجُوزُ النَّظَرُ إِلَيْهِ إِذَا أَمِنَ الشَّهْوَةَ،

الاختيار لتعليل المختار
الموصلي الحنفي
الجزء الرابع صفحة ١٥٥
كتاب الكراهية _ فصل النظر الى العورة
تعليق الشيخ : محمود أبو دقيقة
دار الكتب العلمية ، بيروت


طيب الآن لنرى كيف فهم ابن عمر آثار عمر بن الخطاب في ماهية عورة الجارية و إليك المصدر :

[(١٧٩٢) - (روى أبو حفص بإسناده: " أن ابن عمر كان يضع يده بين ثدييها (يعنى الجارية) وعلى عجزها من فوق الثياب ويكشف عن ساقها " ذكره فى (فى الوقع) [١] .]
* صحيح
أخرجه البيهقى (٥/٣٢٩) من طريق عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر: " أنه كان إذا اشترى جارية كشف عن ساقها , ووضع يده بين ثدييها , وعلى عجزها ".
وفى آخره زيادة: " وكأنه كان يضعها عليها من وراء الثياب ".
ولعلها من البيهقى أو من بعض رواته. والسند صحيح.

إرواء الغليل في تخريج أحاديث منار السبيل
الألباني
جزء ٦ ، صفحة ٢٠١
إشراف: زهير الشاويش
الطبعة: الثانية ١٤٠٥ هـ - ١٩٨٥ م
الناشر: المكتب الإسلامي - بيروت

إذا يا جندي .. ابن عمر على سنة النبي من قبله وسنة عمر و سنة أبو موسى الأشعري لم يرى أن ثديي الجارية عورة
و لكنه كان يرى العجيزة ( المؤخرة ) عورة فيمسكها من خلف الثياب
لماذا ؟ ببساطة لأن ثدي الجارية/ الأمة في عرف الإسلام ليس عورة و لكن موضع الفرج من قبل أو دبر هو تحت السرة و وفوق الركبة فهو عورة !

علما ان هذه الزيادة نفسها ( اي وضع ابن عمر يده على عجيزة الجارية من خلف الثياب ) يقول الألباني انها من البيهقي أو رواته يعني ليس لها اصل في المتن .




اقول قولي هذا و استغفر الله لي و لكل جواريكم


___________________________________



الهامش :
أما من استقبحوا هذه النصوص و حاولوا تأويلها بشكل مختلف عن معناها ،فهذا ببساطة لأنه فعل مستقبح بذاته !
لأنه ما معنى أن تكشف صدر إمرأة لمجرد انها ( جارية / أَمة ) امام الرجال ؟
فهي لا تزال إمرأة و لا يزال هؤلاء الناظرين إليها رجال
و مكامن الشهوة الحسية لا تزال قائمة !
حتى ولو كانت هذه المرأة عبدة لا تملك نفسها
فكيف سهى عن الله ذلك ؟


هذا و النبي محمد نفسه بحسب (حديث ضعيف) كان يخشى النظر الى الولدان الحسان خوف الإفتتان بهم أو إشتهائهم _ بحسب زعم البعض طبعا _
فكيف إذا.. إذا كانت جارية جميلة مملوء القوام بين هؤلاء المسلمين الذين يفتنون حتى بالذكور ؟


و كيف يمكن أن يستحسن الشارع فعلا يستبشعه العقل بداهة ؟
لذلك قد حاول بعضهم الدفع ما أمكن
و لكن النص كان دائما في غير صالح هؤلاء

و طبعا حتى لا تتصدر بالتفاهة و تعيد .. فأنا اقول لك حديث النبي و غلام بني قيس حديث ضعيف
و لكنني استند الى القاعدة الفقهية التي تجيز الإستدلال بالحديث الضعيف في العمل في الفضائل طالما إنه لا يمس العقائد و الإلهيات



#بارباروسا_آكيم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تأثير القديس اوغسطين في العقل الجمعي الغربي
- أَمريكا و أوروبا: جون لوك ضد القديس اوغسطين
- رؤيا الليل تتحقق نهارا
- تعليق سريع على كتاب العقل و الإيمان و الثورة
- دفاعا عن الرسول محمد و إنصافا للأستاذ رشيد ايلال
- دراسة نقدية حول تحقيق مخطوط
- الرد على عبد القادر جابر
- الرد على الشيخ محمود نصار
- حول معنى هنينا
- ليبرالية مستنقع ما بعد الحداثة
- هل شعوبنا بحاجة الى الديموقراطية ؟
- في مسألة صعوبة إصلاح الإسلام و شبح الحرب الأهلية في الغرب
- حول الأفكار المغلوطة عن العلمانية و أصول الحضارة الغربية
- حول مسألة زواج القاصرات و بلوغ عائشة
- الرد على استاذنا العزيز لبيب سلطان
- رسالة الى صديقي الليبرالي
- تأثير الخرافة الإيجابي
- حادثة بغديدا _ اسئلة حائرة
- نهاية التاريخ
- الحجاب و عاشوراء


المزيد.....




- الكنيسة الميثودية المتحدة تسحب استثماراتها من إسرائيل بسبب ا ...
- جيش الاحتلال يتجه إلى يهود الشتات لتشجيع التجنيد
- عاجل| جيش الاحتلال: سنتجه إلى أكبر الجاليات اليهودية في الشت ...
- بابا الفاتيكان يطلب من الكاثوليك الصوم يوم الجمعة للصلاة من ...
- كنائس فلسطين تحذر من تهجير المسيحيين وسط تصعيد الاحتلال
- إيطاليا: تنظيف تمثال المسيح الغارق في ذكرى سبعين عاماً على و ...
- كنائس فلسطين تحذر من تهجير المسيحيين وسط تصعيد الاحتلال
- إرنست ديفيد بيرغمان يهودي ألماني أسس البرنامج النووي الإسرائ ...
- ترامب: تحقيق السلام في أوكرانيا قد يفتح لي أبواب الجنة!
- ترامب: أريد أن أحاول -دخول الجنة- إن أمكن


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بارباروسا آكيم - الأثداء المستورة في فقه الجندي أبو نصوص مبتورة