أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. -حجة البليد، مسح التختة!- -أسرائيل الكبرى رسمياً-، هل هناك اوضح من ذلك وضوحاً، ما هى الأيضاحات المتبقية التي تطلبها الأدارة المصرية؟! ليس بعد الأهانة سوى الأذلال















المزيد.....

فيسبوكيات .. -حجة البليد، مسح التختة!- -أسرائيل الكبرى رسمياً-، هل هناك اوضح من ذلك وضوحاً، ما هى الأيضاحات المتبقية التي تطلبها الأدارة المصرية؟! ليس بعد الأهانة سوى الأذلال


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8437 - 2025 / 8 / 17 - 09:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*ف العالم أماكن كتير جميلة،
ولكن لا مكان يشبه الوطن.

*اللي أوله نصب،
أخره أحتيال.

*من لا يقرأ كي يفهم،
يعاد عليه الدرس، بالنار.

*السلطة مقابل استقلال الوطن!
العاصمة الادارية، والاغراق بالديون.
ليست سوء ادارة،
انها مصالح طبقة متناقضة مع مصالح الشعب والوطن.

*أتفاقية الغاز!
شفتوا بقى أحنا مانقدرش نزعل أسرائيل حتى31 ديسمبر 2042، وألا الكهربا حتقطع عندكم والاكل حيبوظ ف التلاجه ف الحر ده.!

*الوطنية هى آخر ملاذ للأنذال
صمويل جونسون.
الرئاسة اللبنانية تنصاع للورقة الأمريكية، وتدين نصيحة أيرانية حماية للسيادة الوطنية!.

*بدء الحملة العسكرية لأحتلال قطاع غزة بدءاً بمدينة غزه، والمقاومة تهاجم قوات الأحتلال.

*أنهم مازالوا ينتظرون ان يبلغهم اللص بموعد السرقة!
.. ومازال محللين سياسيين ينتظرون الأعلان الرسمي من الأحتلال ببدء عملية أحتلال قطاع غزه.

*أكثر من 2,5 مليون قراءة
بكل الحب والأمتنان نتوجه بالشكر والأعزاز لأصدقائنا الغاليين الذين شرفونا بأصرارهم على متابعة مقالاتنا على العزيزة "الحوار المتمدن".
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608

*ليست الخطورة في جنسيته المثلية، ولكن الخطورة في أن يتدرج من "سمسار أعلامي"، يقبض من الثري الخليجي على كل رأس صحفي يستغله في لقاءات مشبوهة، ولكن كل الخطورة، في أنتهازيته السياسية حين يولي أعلى منصب أعلامي في مصر العظيمة؟!
ليس هناك أحتلال أقتصادي بدون أحتلال ثقافي.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3087572044735685/

*أسرائيل "دولة" وظيفية، تنتهى عندما تنتهي وظيفتها، وتنتهي وظيفتها عندما تتحرر المنطقة من "اللوبي الأمريكي الأسرائيلي"، نظامي وخاص.

*ليس هناك حل أمني للثورة.
الثورة في مصر مهمة تاريخية!
لا يمكن منع المهمة التاريخية، فقط يمكن أعاقتها الى حين.

*هل هناك احد منكم سمع من يرفض دعم ثورة شعب الهند بقيادة غاندي ضد الأحتلال البريطاني لأن من يقودون الثورة من الهندوس أو المسلمين؟!.

*كونك لا تدعم المقاومة،
فأنت موضوعياً تدعم الأحتلال.

*"اللي يجرب المجرب،
عقله مخرب"! مثل لبناني.
سؤال للذين ينادون بنزع سلاح المقاومة؟
هل تثقون في أمريكا أم في أسرائيل؟!.

*"الطابور الخامس"!
اللوبي الأمريكي الأسرائيلي العربي، نظامي وخاص، ينطلق لتنفيذ مشروع "أسرائيل الكبرى" بدءاً بنزع سلاح كل مقاومة.

*نقدهم ليس لوجه الله والوطن، شركاء فساد النظام، الخاصين!

*أحترسوا من القادمين على ظهر الدولار الأمريكي، وفروعهم في الداخل.

*"حصان طرواده" فرغ حمولته من العملاء في لبنان.
على المصريين أن يستعدوا.

*يساري مشتاق!
بعض يساري مصر يركضون للحاق بفرع الخارج للوبي الأمريكي الأسرائيلي، لحجز منصب عند العودة على ظهر الدولار الأمريكي.

*من الهام جداً الأنتصار لما تحققه قوى الثورة من أنتصارات، ولكن من الهام أيضاً، الألتفات لما يحققه العدو من نجاحات، هذا فقط الشرط الذي يضمن لقوى الثورة أستمرار أنتصاراتها.

*الفن
الفن ليس مجرد ترجمة حرفية لمعاني أو لرسالة العمل الفني، بل لابد له أن يكون المعادل المرئي او السمعي أو كلاهما، للعمل الفني.



*"حجة البليد، مسح التختة!"
"أسرائيل الكبرى رسمياً"، هل هناك اوضح من ذلك وضوحاً،
ما هى الأيضاحات المتبقية التي تطلبها الأدارة المصرية؟!
ليس بعد الأهانة سوى الأذلال
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3088512344641655/

*الموقف المصري من تهديدات نتنياهو الجدية بأحتلال أجزاء من دول عربية بينها مصر، هو الموقف الأضعف بين المواقف العربية الضعيفة أصلاً!.

*للأسف، هذا ما حذرنا منه!
أن دعم المقاومة الفلسطينية والعربية، بخلاف كونها واجب قومي، هى أيضاً، واجب دفاعي عن الأمن القومي المصري.

*المغفل!
المغفل هو فقط من مازال يرى ان كل جرائم الأحتلال في غزة والضفة، أنه نتيجة ل7 أكتوبر، وقد فضحه تصريح نتنياهو بأسرائيل الكبرى

*سلاح التجويع يستهدف الروح قبل الجسد، يستهدف الأشعار بالمذلة والمهانة، يستهدف الأرادة.
ويساهم العرب والمسلمين في الشعور بألخذلان.

*حق الأنسان في أبداء رأيه هو الذي يعطيه الشعور بأنه ينتمي لجنس البشر.

*مدعي العلمانية وبأسمها يبثون الشعور بالدونية تجاه التراث الثقافي للشعب، موضوعياٌ، لن ينهض شعب يشعر بالدونية وفاقد للثقة في تاريخه.

*لن يقاوم الأستبداد شعب محبط.
الشعور بالامل والثقة فى النفس، اساس الأنتصار.
الى كل المحبطين، تفائلوا تنتصروا.

*عندما يغمرك الشعور بالأكتفاء،
عندها فقط، تصبح حراً تماماً.

*"المدفونه تكسر المحرات"
اتحدث عن صلابة الشعور الجمعى
العميق المتراكم بالظلم!.

*لا عيب في الشعور بشيء من الأحباط لأحساسك بأن صوتك غير مسموع، ولكن أن أستسلمت لهذا الشعور، مؤكد ان صوتك لن يسمع أبداً.

*ترمب يطلب من نتنياهو سرعة أنهاء حرب غزه!
أي سرعة في التدمير والقتل، فهم ليسوا
بشر، لا يهم الأعداد، المهم أنهاء الحرب في أسرع وقت.

*هذا هو "حل الدولتين"!
النخب العربية المسيطرة تحل القضية الفلسطينية وفقاً لمصالحها المرتبطة عضوياً بمصالح الأستعمار العالمي.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3090114004481489/

*وش المؤخرة: الحرب الروسية الأوكرانية هى الأصعب!.
انه مضلل، الطرفان لا يفعل احدهم في شعب الأخر جزء مما تفعله أسرائيل في الفلسطينيين

*العثور على جثة ضابط أسرائيلي منتحراً في غابة.
18 عسكري أسرائيلي أنتحر منذ بداية العام.

*ليس هناك حل أمني للثورة:
الثورة في مصر مهمة تاريخية!
لا يمكن منع المهمة التاريخية، فقط يمكن أعاقتها الى حين.
التسابق الأن:
بين ثورة وطنية ناجحة في مصر، وبين تقسيم مصر.
من بعد 67، لم يعد لسلطة يوليو أي دور تاريخي وطني، ومنذ السادات شكلت تبعية السلطة للأمبريالية وسياساتها المجرمة، آس بلاء الشعب وشقاؤه، وضياع أستقلال الوطن، أي أن الشرط الموضوعي للثورة متوفر منذ عقود.
أما الشرط الذاتي، فهو متخلف بشدة منذ أن صادرت سلطة يوليو حق المجتمع المدني في تأسيس مؤسساته المستقلة منذ 52، وحتى الأن، وتتحمل النخبة المدنية الوجه الأخر من مسئولية تخلف الشرط الذاتي، هذا الذي كل ما نحتاج اليه لمعالجته هو أن نمتلك الأرادة والشجاعة لممارسة النقد الذاتي بالقسوة الواجبة.

*أحترسوا من لعبة خلط الأوراق!
الضغط على سلطة السيسي سلطة القهر الأقتصادي والأجتماعي والقمع السياسي والأمني المنبطحة، يزيدها أنبطاحاً. بخلاف شرفاء مصر الشجعان، هذا الضغط المغرض هو بالضبط ما يفعله اللوبي الأمريكي الأسرائيلي في مصر (ويقوم حالياً عرابه ساويرس بتأسيس "فرع الخارج" وذراعه اليمنى صلاح دياب ورجال أعمال أخرون، وذراعه الأعلامي هشام قاسم وأخرون) يفعلونه لصالح أسيادهم أباطرة السياسات النيوليبرالية، سياسات أفقار الشعب التي ينفذها النظام مقابل حصة، لصالح نفس الأسياد.
وتحت يافطة نقد نظام القهر والقمع لصالح الشعب والوطن تمارس عصابة اللوبي (القادمون على ظهر الدولارات في عصر الأستعمار الأقتصادي الثقافي، بعد ان جاؤا العراق على ظهر الدبابات في عصر الأستعمار العسكري المباشر)، التضليل وخيانة الشعب وبيع الوطن وتسليمه كاملاً، تحت يافطة النقد، وهى مجرد يافطة مضللة خائنة، التي في حقيقتها لا تُسير ألا في أتجاه هدف واحد ومحدد هو المزيد من أضعاف النظام في صراعه مع أسيادهم جميعاً على تقسيم كعكة ثروات الشعب المصري، وعلى مصير الوطن نفسه، مصر، تسليم مصر ع المفتاح.

*الدرس الذي اتقنه السيسي:
السلطة مقابل استقلال الوطن!
في ذكرى وفاة عبد الناصر 28 سبتمبر، تعلن الحكومة المصرية بيع "شركة الحديد والصلب" في مزاد علني، في 28 سبتمبر!، وهى ليست فقط كونها أول شركة للحديد والصلب في الشرق الأوسط.، بل الاهم، انها من الرموز البارزة لمشروع عبد الناصر للـ"التنمية المستقلة"، "التنمية المستقلة" العدو اللدود للاستعمار الجديد النيوليبرالي "الاقتصادي/ الثقافي"، فلا تنمية مستقلة، فقط تبعية اقتصادية وثقافية، محتوى التبعية السياسية .. وبعد ان تم بموافقة مصرية خنق الرمز الابرز لمشروع عبد الناصر للـ"التنمية المستقلة" "السد العالي"، بأقامة سد ضخم قبله "محبس"، السد الاستعماري "النهضة"، في مجرى النيل الازرق الذي يغذي "السد العالي"، ها هو، وبأيادي مصرية ايضاً، يتم بيع الرمز الثاني "شركة الحديد والصلب" وبالمزاد العلني في يوم ذكرى وفاة عبد الناصر تحديداً!، انها رسالة مشفرة لحكام عالم اليوم "الشركاتية": "لقد استوعبنا الدرس تماماً" .. هذا هو الدرس الذي اتقنه السيسي بعد ان تعلمه وبدأه السادات بعد ان اختاره بالذات عبد الناصر نائباً له بعد درس 67 القاسي والمذل، واستكمله مبارك على مدى 30 عاماً، تم خلال عقودها ازالة ممنهجة لاي مظهر من مظاهر الاستقلال الوطني، سياسياً واقتصادياً وثقافياً، في اتجاه ان تتحول مصر الى مجرد سوق لاكثر من 100 مليون مستهلك وفقاً للتقسيم العالمي للعمل الذي تحدده وتتحكم فيه الشركات الكبرى الاحتكارية العابرة للحدود، حكام عالم اليوم .. لا تنمية مستقلة، فقط تبعية.
السلطة مقابل استقلال الوطن
.https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768518


*ليس هناك هدف من "حل الدولتين" الوهمي، سوى اعطاء الوقت لتغيير الحقائق على الارض!
فى اعقاب الاداء البطولى للشعب الفلسطينى فى غزة والضفة وفلسطينى 48، والاداء البطولى لفصائله الاسلامية المقاومة، عاد اقتراح دولة علمانية على ارض فلسطين، كبديل لحل الدولتين، الذى اثبت فشله، وفقاً لوجهة نظر اصحاب الاقتراح، الا ان المشكلة الجوهرية التى تواجه هذا الاقتراح، هى ان اسرائيل ليست دولة طبيعية، انها الدولة الوحيدة "الاصطناعية"، وبخلاف الولايات المتحدة، الدولة الوحيدة التى كانت مشابهة لها، كانت دولة جنوب افريقيا العنصرية، وفشلت، اسرائيل "دولة وظيفية"، زرعت فى هذه المنطقة ذات الاهمية الاستراتيجية، لاداء وظيفة محددة، اى انها كـ"دولة وظيفية"، لن تنتهى، الا عندما تنتهى الحاجة لوظيفتها، بالنسبة لمصنعها وراعيها.
ليس من الصدفة فى شئ، ان تزرع دولة "يهودية" فى محيط اسلامى، انها تركيبة تخليق "صراع دائم"، هذا الصراع الذى يحقق وظيفتها الاساسية، المتمثلة فى اعاقة اى نمو مستقل لدول المنطقة، - بالتعاون مع عملاء محليين -، لتستمر المنطقة، مصدر للمادة الخام والايدى العاملة الرخيصة وسوق للاستهلاك، كل هذه الفوائد لليمين الرأسمالى العالمى منشأ اسرائيل وراعيها، يحققها بالضبط "الصراع الدائم" والذى يجعل اى اقتراح لانهاء هذا الصراع، هو اقتراح لن تسمح القوى العالمية بتحققه، كأقتراح بدولة علمانية على ارض فلسطين، لاصحاب الاديان الثلاثة، وهو الاقتراح الذى طرحه اليسار الفلسطينى منذ سبعينات القرن الماضى، والذى اعاد طرحه بشكل سمج القذافى مدعياً انه من بنات افكاره!، وهو نفس الاقتراح الذى يتم تداوله حالياً، بعد زخة الامل التى طرحتها المقاومة الاسلامية بصمودها البطولى فى مواجهة العدوان الاسرائيلى الوحشى الاخير على الضفة الغربية.
هذه الفوائد التى يحققها اليمين العالمى من الصراع الدائم، الذى يسببه، ومن اجله، تم زرع اسرائيل "اليهودية" فى محيط اسلامى، يضاف الى هذه الفوائد، الهدف الاستراتيجى المتمثل فى بناء حائط "اسلامى" فى منطقة الشرق الاوسط، امام اى مد يساري، وبالمناسبة، لا يمكن لاى عاقل ان يعتقد فى دعاوى الاستعمار بأنه انشأ اسرائيل نصرة للدين اليهودي، او من اجل عيون اليهود، لتكون وطن قومى لليهود، كما المثل المصرى "الحداية مابترميش كتاكيت"، موضوع اليهود ده مجرد توظيف للمشاعر الدينية لدى اليهود لتحقيق اهداف سياسية، كما يحدث مع اصحاب الدين الاسلامى والدين المسيحى.
لن تحل مشكلة تحرر فلسطين، الا فى السياق العام لتحرر المنطقة ككل، والذى لا يمكن له ان يتحقق الا بتغير نوعى فى ميزان القوى، بين تجمع قوى التحرر، وبين قوى الاستعمار وعملاؤه المحليين والاقليميين.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. أخيراً .. حدث ما توقعناه منذ ولاية ترمب السابقة ...
- فيسبوكيات .. خطط الحلف الرأسمالي العالمي الحاكم، ليست ملقاة ...
- فيسبوكيات .. سؤال للرئيس السيسي: ماذا تنتظر القيادة السياسية ...
- فيسبوكيات .. الحياة بدون مقاومة، أفضل!.
- فيسبوكيات .. دعوة لأضراب جماعي عن الطعام!
- فيسبوكيات .. عندما تصف العميل بالفاشل، فأنت في الحقيقة تقدم ...
- فيسبوكيات .. الأعداد لأفتتاح فرع الخارج للوبي الأمريكي/الأسر ...
- فيسبوكيات .. من الذي سمح لعماد أديب بأنشاء لسان بحري -مارينا ...
- فيسبوكيات .. الطريق الى الهزيمة! التحليل بعين واحدة. ليس هنا ...
- فيسبوكيات .. أمريكا: تغيير السياسات آسمى أمانينا.
- فيسبوكيات .. التحليل بالحماقة! لماذا تمارس النقد الذاتي، اذا ...
- فيسبوكيات .. وحدث ما توقعناه منذ 6 سنوات! -لماذا العدوان الا ...
- فيسبوكيات .. هل يكسب أم يخسر النظام المصري أذا ما وصلت قافلة ...
- فيسبوكيات .. احمد الطنطاوي، أم احمد الشرع؟! عشان ماتطلعش مصر ...
- فيسبوكيات .. هؤلاء القاده الجبناء الأذلاء، وحججهم الخائبة!
- فيسبوكيات .. حالياً، يتم التنفيذ الفعلي لمشروع -الشرق الأوسط ...
- فيسبوكيات .. المساعدات فيها سم التهجير! اليوم بدء تنفيذ المر ...
- فيسبوكيات .. أنجازات السيسي المبهرة!
- فيسبوكيات .. التقسيم السياسي!
- فيسبوكيات .. كيف تربي قطيعاً؟!.


المزيد.....




- لاريجاني: إيران لا تتدخل في شؤون لبنان الداخلية
- لاريجاني: تعليقنا على الوضع في لبنان لا يعني التدخل في شؤونه ...
- دبلوماسي روسي: موسكو تحتاج أيضا ضمانات أمنية -موثوقة-
- إسرائيل تهدد حماس: العودة للتفاوض أو احتلال غزة قريبا
- هجمات روسية جديدة على أوكرانيا.. وزيلينسكي يتوجه إلى واشنطن ...
- زلزال يضرب ولاية تبسة بالجزائر
- مبعوث روسي: موسكو بحاجة إلى ضمانات أمنية مماثلة لما تريده كي ...
- جدل الديمقراطية والجيش في غرب أفريقيا.. هل هنالك انقلابات جي ...
- زيلينسكي يواجه مقترح التنازل عن أراض أوكرانية لصالح روسيا
- لماذا اعتبرت إسرائيل احتلال غزة مرحلة ثانية من -عربات جدعون- ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. -حجة البليد، مسح التختة!- -أسرائيل الكبرى رسمياً-، هل هناك اوضح من ذلك وضوحاً، ما هى الأيضاحات المتبقية التي تطلبها الأدارة المصرية؟! ليس بعد الأهانة سوى الأذلال