أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - «تحدّي ألاسكا»: قراءة تحليلية في أطروحة ألكسندر ياكوفينكو حول -ما بعد الغرب-















المزيد.....

«تحدّي ألاسكا»: قراءة تحليلية في أطروحة ألكسندر ياكوفينكو حول -ما بعد الغرب-


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8436 - 2025 / 8 / 16 - 13:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ترجمة وتحليل د. زياد الزبيدي

16 أغسطس 2025

نُشر مقال ألكسندر ياكوفينكو** في موقع «وكالة ريا نوفوستي» بتاريخ 11 أغسطس/آب 2025 تحت عنوان «التحدّي الخارجي لألاسكا». وقد إحتوى المقال على رؤى وأفكار جديرة بالإهتمام تستحق أن نطلق عليها "أطروحة ياكوفينكو"، التي سنحاول تفكيكها ووضعها في سياق أوسع.

مدخل: ألاسكا كمنصّة لـ«دبلوماسية القوى العظمى»

يفتتح ياكوفينكو أطروحته باعتبار القمة الروسية–الأمريكية المرتقبة في ألاسكا نقطة إنعطاف لا تعيد تدوير قواعد اللعبة، بل تستولد «نمطًا» جديدًا من إدارة القوة: «القمة الروسية-الأمريكية المرتقبة في ألاسكا تفتح جولة نوعية جديدة من لعبة الجغرافيا السياسية، يمكن تسميتها دبلوماسية القوى العظمى.»

هذا التعريف ليس تجميلاً لغويًا؛ بل إعلان أن هندسة النظام المقبل ستُبنى على تفاهمات صفريّة أقل، وتبادلات صفقة-بصفقة أكثر، وأن «السرديات» الموروثة عن حقبة ما بعد الحرب الباردة تفقد صلاحيتها.

نهاية حقبة: سقوط الثوابت القديمة

يؤكد ياكوفينكو أنّ معجم العلاقات الدولية تغيّر جذريًا: «أُلقي من النافذة بمفاهيم مثل الإستقرار الإستراتيجي والرقابة على التسلّح والعولمة والمجابهة الأيديولوجية. يفقد الناتو معناه، ويتأرجح الإتحاد الأوروبي على حافة التفكك، في مسار ڤايماري** صوب إدارة إنتحارية للدولة.»

بهذا يقترح أن «الغرب» كما عُرف تاريخيًا لم يعُد هو مركز الثقل، وأن البديل هو «تعدّد قطبي حضاري» فوق خرائط قيم ونماذج متباينة للتنمية. يذهب أبعد من ذلك مُستخدمًا الشرق الأوسط مختبرًا حيًا: «تطرف المجتمع الإسرائيلي... التفكير في بناء الهيكل الثالث وترتيب قومي هلاخي**، بدفعٍ من الصهاينة المسيحيين في الولايات المتحدة.»

قواعد لعبة جديدة: السلاح… والمال

يربط ياكوفينكو بين «تفوق» روسي في سباق التسلح وبين إعادة صياغة قواعد القوة: «إنتصار روسيا في سباق التسلّح—الإستراتيجي والتقليدي، ثم الميداني في أوكرانيا—يُعيد تعريف مكانة القوة في العلاقات الدولية: موسكو تعيد كتابة القواعد وتفرضها على الغرب.»

لكن «السلاح» وحده لا يكفي. فالمال—بصورته الأحدث—جزء من القوة: «الأهم مَونتنة الموارد ** Monetization of resources… ومرحلة جديدة تفتتحها في الولايات المتحدة شرعنة العملات المستقرة المربوطة بالدولار.»

هنا، يلمّح إلى إنتقال مركز الثقل من «ذهب ورقي» إلى بنيات نقدية هجينة تتيح تسويق النفوذ عبر منصّات مالية رقمية—أداة ضغط عابرة للحدود والقوانين.

التاريخ يعود: من كاترين الثانية إلى «الحياد المسلّح»

يعيد ياكوفينكو قراءة اللحظة عبر «مرآة» القرن الثامن عشر: «كل ذلك يعيدنا إلى القرن الثامن عشر وعهد كاترين الثانية… سياسة الحياد المسلّح في الحرب الأمريكية من أجل الإستقلال، وصعود الإمبراطورية الروسية قوةً أوروبية على قدم المساواة.»

بهذا، يقيس الحاضر بمسطرة الماضي: روسيا المبادِرة لا المتلقّية، والمشاركة في صوغ التوازن بدل الإنضباط لقواعد صاغها آخرون.

قرنان من الشدّ والجذب: من باريس 1814 إلى «الثورات الملوّنة»

يبني الكاتب سردية ممتدة تفيد بأن الغرب—بصيغ متعددة—عمل على إحتواء روسيا منذ دخول القوات الروسية باريس عام 1814**، وصولًا إلى «ثورة فبراير»** البورجوازية الديمقراطية في روسيا: «كانت ثورة فبراير 1917 أول ثورة ملوّنة في تاريخنا، رتّبتها نخب أنجلوفيلية برلمانية، بنتائج غير قابلة للتوقع على البلد وعلى الغرب نفسه.»

ويستدعي «أخطاء» بنيوية في إدارة الهوامش الإمبراطورية** (بولندا، فنلندا، غاليسيا/أوكرانيا الغربية) بوصفها إرثًا سامًّا ما زال يتسرّب إلى الحاضر.

«الخيار الروسي الآن»: مبادرة هجومية متكاملة

يعلن ياكوفينكو أن «الزمن الروسي» عاد بصيغة براغماتية خالصة: «فقط الآن—بعد إسقاط الأوهام حول الغرب وقِيَمه—حصلنا على إمكانية بناء علاقات إيجابية على قدم المساواة مع الولايات المتحدة والصين… مع إنتهاج سياسة خارجية هجومية مُدمجة بأهداف التنمية الوطنية.»

هذه «البرمجة المزدوجة» (قوة + تنمية) هي، في رأيه، مفتاح التحوّل من الدفاع إلى المبادرة.

أوكرانيا… من «قضية كبرى» إلى عقدة تكتيكية

يضع الكاتب الحرب الأوكرانية في مرتبة عقبة تقنية أمام التطبيع الروسي-الأمريكي: «لا معنى للإستباق… سيتعيّن على أوكرانيا دفع ثمن وقف إطلاق النار بإتفاق سلام يعترف بالحدود الجديدة، ويُبرَم سريعًا.»

ويمضي في توصيف مسار سياسي–اقتصادي محتمل: «لا يبقى لكييف أي أمل في التعويضات ولا في أصولنا المجمّدة. ستُعاد لتبقى روسيا في المنظومة الدولارية، وستُرفع العقوبات للنفاذ إلى إقتصادنا—من خلال ميغافوندات تملك أوروبا فعليًا…»**
كما يطرح الفدرلة/اللامركزية في أوكرانيا صيغةً لإجتراح تسوية داخلية: «العنصر الأهم في الخطة… الفدرلة/اللامركزية بما يمنح الأقاليم صون روابطها التاريخية مع روسيا.
هذه رؤية صفقة شاملة: أمن، اعتراف، إعادة إدماج مالية، وتعديل داخلي لبنية الدولة الأوكرانية.

أوروبا بلا «مقعد» في ألاسكا

يرى ياكوفينكو أن الاتحاد الأوروبي مستنزَف السلاح والاقتصاد والدور: «الاتحاد الأوروبي يعيد التسلّح بالدَّين… ويزداد ارتهانًا بالصين تصديرًا واستيرادًا، ما يعمّق أزمة يعتبرها التلغراف البريطاني تأكيدًا على «نهاية أوروبا».»
وعليه، لا يتوقع «صوتًا» أوروبيًا في مشهد ألاسكا.

أمريكا «ليست دولة اعتيادية»: تعدّدية القوة داخل الدولة

تسليط ضوء لافت على بنية الحكم الأمريكية: «أمريكا ليست دولة بالمعنى الاعتيادي—لا مركزية حقيقية لقرار السياسة الخارجية، ولا إستمرارية بين الإدارات. النخبة موزّعة على جماعات مصالح كلٌّ منها يتصرّف وكأنّ أمريكا له.»
المحصلة، وفقه: «تعدّدية مراكز داخل الدولة» تجعل التفاهمات تحتاج هندسة معقّدة تتجاوز الثنائية «البيت الأبيض–الكونغرس».

الصين، البريكس، والعملات الرقمية

يتوقّع الكاتب أن لا تنخرط موسكو في استراتيجية أمريكية لـ«احتواء الصين»، ويراهن على توازن ثلاثي: «بكين حظرت العملات المشفّرة؛ ترامب يدرك أن عرقلة البريكس للعملات الرقمية قد تقوّض النظام الدولاري الآن. ليس من مصلحته دفع دول البريكس خارج منطقة ضبط الإحتياطي الفدرالي.»
المغزى: «الحرب النقدية» قد تكون أكثر حساسية من «الحرب الباردة» التقليدية.

لماذا القطب الشمالي؟ من ذاكرة البيع… إلى جغرافيا المصالح

ألاسكا ليست رمزية فحسب؛ إنها بوابة إلى مسرح جديد للتعاون–التنافس: «يمكن أن يصبح القطب الشمالي نقطة انطلاق لزمن جديد في علاقاتنا… تحدّيات مشتركة من تغيّر المناخ إلى البنية اللوجستية، تجعل المحيط المتجمّد يوحّد أكثر مما يقسّم.»
بل يذهب إلى سيناريوهات جيوسياسية جريئة (غرينلاند/كندا) ليفتح «حقلًا» تفاوضيًا واسعًا.

خاتمة ياكوفينكو: الربح لا يساوي الفوز

يختم الكاتب بتحذير مكثّف: «وإلا سنعاود خسارة العالم بعدما نربح الحرب.»

المشهد عنده واضح: التفوق العسكري لا يكتمل إلا بقدرة على «تسعير» القوة في الأسواق والأنظمة المالية، وعلى إدارة تحالفات مرنة، وعلى نقل مركز التفاوض إلى ميادين جديدة (القطب الشمالي، النظام النقدي، بنى الطاقة والموارد).

بهذه العدسة، يقدم ياكوفينكو «خطة عقلية» لإعادة تموضع روسي–أمريكي، حيث يُعاد تعريف الساحات والوسائط والخصوم والشركاء. وإذا صدقت فرضيته، فـ«تحدّي ألاسكا» لن يكون قمة واحدة، بل فاتحة عقدٍ تفاوضي جديد.

******

هوامش

1) ألكسندر ياكوفينكو هو دبلوماسي روسي بارز شغل منصب سفير روسيا لدى بريطانيا من عام 2011 إلى 2019، كما عمل سابقًا نائبًا لوزير الخارجية الروسي. يُعرف بتحليلاته الجيوسياسية وكتاباته في الصحافة الروسية حول النظام الدولي ودور موسكو في إعادة تشكيله.

2) مسار فايماري يشير إلى الطريق الذي سلكته ألمانيا في جمهورية فايمار (1919–1933)، حيث أدّت حالة الفوضى السياسية، التضخم الحاد، وتفكّك المؤسسات الديمقراطية إلى صعود التطرف ومن ثم إستيلاء النازيين على السلطة. ويُستخدم إصطلاحاً لوصف أي دولة تسير نحو الإنهيار المؤسسي والديمقراطي الذي يفتح الباب أمام إستبداد متطرف.

3) "ترتيب قومي هلاخي" يقصد به نظام حكم في إسرائيل يقوم على تطبيق الشريعة اليهودية (الهلاخاه) كأساس قانوني ودستوري للدولة، بدلاً من القانون المدني أو الديمقراطي. أي يُراد به قيام دولة يهودية تُحكم وفق التعاليم الدينية الحاخامية

4) عبارة "مَونتنة الموارد" ( Monetization of resources) تعني تحويل الموارد الطبيعية أو الإستراتيجية (كالنفط، الغاز، المعادن) إلى قوة مالية حقيقية قابلة للصرف أو الإستثمار، أي تحويلها إلى نقود وأدوات مالية. المقصود هو القدرة على إستخدام تلك الموارد ليس فقط كسلعة، بل كبنك نفوذ مالي وجيوسياسي.

5) دخول القوات الروسية إلى باريس عام 1814 يشير إلى اللحظة التي إنتصرت فيها قوات التحالف الأوروبي بقيادة روسيا على نابليون ودخلت عاصمة الإمبراطورية الفرنسية، وهو حدث رمزي أعلن بداية نهاية العصر النابليوني. يُعد ذلك الذروة التاريخية لنفوذ روسيا في أوروبا، حيث أصبحت لأول مرة قوة حسم نهائية في توازن القارة.

6) ثورة فبراير 1917 في روسيا كانت انتفاضة شعبية وسياسية أطاحت بالقيصر نيقولا الثاني وأدت إلى سقوط الإمبراطورية الروسية. ومثّلت بداية فترة إنتقالية قصيرة أفضت لاحقًا إلى قيام الحكومة المؤقتة، تمهيدًا لثورة أكتوبر البلشفية.

7) "أخطاء بنيوية في إدارة الهوامش الإمبراطورية" العبارة تشير إلى سلسلة قرارات تاريخية خاطئة إتخذتها الإمبراطورية الروسية في إدارة أراضيها الحدودية، مثل ضم بولندا وفنلندا وغاليسيا/أوكرانيا الغربية، ما أدى إلى صراعات قومية ونزاعات داخلية وأضعف إستقرار الدولة على المدى الطويل. ببساطة، هي إنتهاج سياسات غير مدروسة في الهوامش الإمبراطورية أدت إلى إرث سياسي وإجتماعي معقد.

8) "وستُرفع العقوبات للنفاذ إلى إقتصادنا—من خلال ميغافوندات تملك أوروبا فعليًا…» تعني العبارة أن العقوبات الدولية المفروضة على روسيا قد تُرفع في المستقبل للسماح بالدخول إلى الاقتصاد الروسي، خصوصًا عبر استثمارات ضخمة أو صناديق مالية كبرى megafunds (ميغافوندات) التي تمتلك تأثيرًا كبيرًا على أوروبا. أي أن رفع العقوبات سيكون مرتبطًا بمصالح كبار المستثمرين الأوروبيين في الإستفادة من الإقتصاد الروسي.

9) مصطلح «تفاهمات صفرية» يعني إتفاقات أو صفقات لا تقوم على حلول وسط أو منافع متبادلة، بل على مبدأ أنا أربح – أنت تخسر، أي علاقة تنافسية غير قابلة للتسوية حيث لا يوجد مكسب مشترك للطرفين. يُستخدم في السياسة لوصف تفاهمات تُفرض بالقوة أو الهيمنة دون إعتراف بمصالح الطرف الآخر.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان الأقصى 679 - من النيل إلى الفرات - الحلم الذي لم يمت: ...
- ألكسندر دوغين - أنكوراج** - توازن دقيق على حافة الهاوية (برن ...
- طوفان الأقصى 678 - أكثر من 100 طبيب عملوا في غزة يطالبون الع ...
- طوفان الأقصى 677 - أذربيجان وإسرائيل في قلب لعبة القوقاز الك ...
- -أسرار نووية وأحكام متناقضة: ثلاث قضايا تكشف إزدواجية المعاي ...
- ألكسندر دوغين بين ألاسكا وغورباتشوف: أخطاء الماضي وصراعات ال ...
- طوفان الأقصى 676 - يهود ضد الصهيونية
- روسيا والغرب… معركة تتجاوز حدود أوكرانيا
- طوفان الأقصى 675 - الكمين الأميركي: من الإستراتيجية الإقليمي ...
- قمة ألاسكا: بين ذكريات التاريخ ومقايضات الحاضر
- طوفان الأقصى 674 - إسرائيل وحرب المستقبل – نقطة التوتر بين ا ...
- ثلاث -بجعات سوداء- في أفق الحرب: ما الذي قد تغيّره الأشهر ال ...
- طوفان الأقصى 673 - إيران 2025: عام الصمود والإنتصار… من شوار ...
- زيارة ويتكوف إلى موسكو: بين الأهداف الثابتة والسيناريوهات ال ...
- طوفان الأقصى 672 – إسرائيل تخوض حربًا لا يمكنها الإنتصار فيه ...
- ألكسندر دوغين - المحافظون الجدد يقودون ترامب إلى الهاوية (بر ...
- طوفان الأقصى 671 - بين ذاكرة المحرقة وتواطؤ الدولة الألمانية ...
- طوفان الأقصى 670 - الهولوكوست لا يبرر الإبادة - قراءة روسية ...
- نهاية الحرب العالمية الثانية: بين سيف ستالين ونار ترومان – م ...
- طوفان الأقصى 669 --عقيدة السيسي-: مصر تعود إلى الفراعنة لتقو ...


المزيد.....




- الضياع في الكهوف.. كيف فشل أقوى جهاز استخباري في فهم أفغانست ...
- معبر رفح يشهد أول زيارة لمسؤول فلسطيني رفيع منذ اندلاع الحرب ...
- 5 مخاطر غير متوقعة لتناول البروتين بكثرة
- خبير ألماني يدق ناقوس الخطر إذا سيطرت روسيا على كامل دونباس ...
- ترامب: يوم كبير في البيت الأبيض.. وإنهاء الحرب بيد زيلينسكي ...
- دروس أوروبية لزيلينسكي.. كيف يتحدث مع ترامب -دون استفزازه-؟ ...
- كوابيسك ليست عشوائية.. ماذا تحاول أن تخبرك؟
- بين الخيانة والاستسلام: ماذا يعني تسليم دونباس لروسيا؟
- والدة محتجز إسرائيلي تبث مقطع فيديو لابنها في الأسر
- لاريجاني: إيران لا تتدخل في شؤون لبنان الداخلية


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - «تحدّي ألاسكا»: قراءة تحليلية في أطروحة ألكسندر ياكوفينكو حول -ما بعد الغرب-