|
حوار مع بشير الحامدي بذمة ترجمته ونشره في لغته الأصلية وفي نسخته المترجمة في بعض المواقع وفي كتاب
بشير الحامدي
الحوار المتمدن-العدد: 8430 - 2025 / 8 / 10 - 08:57
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
سؤال 1كيف كان تحولك الشخصي من يسار راديكالي دون هوية محددة (1978-1983) الى الترتسكية؟ جواب في الحقيقة كان لفترة نهاية السبعينات تأثير كبير على توجهي السياسي اللاحق. في هذه الفترة والتي مثل اضراب 78 أكبر حدث فيها وقد عايشته عن قرب حيث كان الوالد عاملا وخاض عديد الاضرابات في تلك السنة كما كان لبعض الجرائد مثل جريدة الشعب وجريدة الرأي التي كنا نتبادلها ونحن تلاميذ أثر كبير في توسيع آفاقنا وجعلنا نتبنى بعض المواقف التي يمكن القول أنها كانت مواقف راديكالية دون أن يكون لي انتماء محدد لأي اتجاه سياسي في ذلك الوقت حيث كانت الاتجاهات السياسية وقتها كلها اتجاهات في الغالب أنشطتها الدعائية والتأطيرية أنشطة سرية وعموما كلمات واطروحات عائمة كالشيوعية والقومية والعمالية والماركسية لم تكن بغريبة كليا عن أفكاري وعن نقاشاتي مع الأصدقاء وعن حقل اهتماماتي كما كان لتجربة السجن التي عرفتها مع رفاق آخرين صالح مصباح الامام بن جدو كمال الغربي احمد الزين بن جدو والتي امتدت 14 شهرا بداية من 24 أفريل 1978 أهمية في تصليب بعض الأفكار الأولية المتعلقة بالتنظيم والحرية والشيوعية والعمال عموما ولكن الفترة الحاسمة في تحولي كانت أثناء 1980 و 1981 و 1982 أثناء دراستي بالجامعة وتعرفي عن قريب على الفصائل السياسية اليسارية ـ الوطد بمختلف اتجاهاته و كذلك تيار النقابيين الثوريين المنحدر من حلقات االعامل التونسي وبعض الاتجهات السياسية الطلابية اليسارية الأخرى والتي لم يكن لها حضور كبير كبعض المجالسيين وبعض التروتسكيين . بداية انتمائي للتروتسكية جاءت نتيجة عملية نقد وحسم في اتجهات الوطد والنقابيين الثوريين على قاعدة نظرية حيث كنت أعتبر طرح الثورة الوطنية الديمقراطية طرحا غير شيوعي وغير ثوري مستندا في ذلك ما وصل لي من كتب تنقد الماويين والستالينيين وهي أساسا كتب تروتسكية مثل كتاب trotsky terrorisme et communise. Alfred Rosmer وكذلك بعض كتابات لينين التي اطلعت عليها ولكن النقطة الحاسمة في اقتناعي بالتروتسكية كانت لما تعرفت على بعض الطلبة التروتسكيين والذين أمدوني ببعض الكتب وناقشت معهم حول العديد من الأطروحات وصرنا نقول باطروحة الثورة الوطنية الديمقراطية ذات الأفق الاشتراكي وهي تسمية نحن من أطلقناها على توجهنا ولكنها كطرح بقي منحصرا بيننا حتى وقع التعرف على مجموعة ما العمل التونسية [ كانت تطبع نشرية بنفس العنوان ] والتي كان فيها صدري الخياري ورفاق تروتسكيين آخرين سنة 1984 على ما أعتقد وقتها انظممنا مجموعة سيدي بوزيد المكونة مني ومن السعدي بكاري ومحمد عمامي إلى مجموعة ما العمل التروتسكية الموجودة في تونس والتي ستتحول بعد عام إلى منظمة الشيوعيين الثوريين. انضمامنا كان دون نقاشات كبيرة حيث كنا نحن في سيدي بوزيد في حاجة وقتها لفتح افق لنا سياسي ونظري كما كانت مجموعة ما العمل والمتقدمة من حيث الالمام بالنظرية عنا في حاجة هي أيضا لعناصر لمواصلة عملية بناء التنظيم الثوري الذي باشرته بتنسيق مع الأممية الرابعة. أذكر أن اللقاء الأول الذي جمعني صحبة السعدي البكاري مع مجموعة ما العمل كان مع صدري الخياري في سيدي بوزيد سنة 1984 حيث تبين لي وقتها أن علاقة ما كانت تربط السعدي بصدري لم يقع التصريح بها لي إلا بعد أشهر من اللقاء الأول. كما أذكر أن اللقاء الأول الرسمي الذي انعقد بين مجموعة سيدي بوزيد المكونة من بشير الحامدي سعدي بكاري محمد العمامي علي العمامي ليمام بن جدو وقد كان وقتها طالبا ولم يحضر اللقاء الأول و أحمد بن جدو. كان مع جماعة ما العمل وممثل عن الأممية الرابعة يدعى حركيا صلاح جابر وهو الذي قام بالنقاش معنا حول كل المسائل التي طرحناها وكان ذلك في شكل تربص قصير دام يومين نظم في منزل في نهج يوغسلافيا بالعاصمة . سؤال 2- ماذا تستعيد من التجربة التنظيمية المحلية (وطنيا وجهويا) نمط عملها المركزي أو الديموقراطي. جواب في الحقيقة لم تكن تجربة منظمة الشيوعيين الثوريين تختلف كثيرا عن تجارب التنظيمات اليسارية التونسية السرية كثيرا. وعموما لا يمكن الحكم عن تجارب لمجموعات صغيرة وسرية بالديمقراطية أو بخلافها إلا أن الغالب هو أنها كانت تجربة تنظيم ممركز على شاكلة كل التنظيمات اللينينية حيث هناك كلام كثير عن الديمقراطية والمركزية الديمقراطية وحقوق الأقلية في التعبير وحق التكتل وغيره ولكن لاشيء في الواقع ممكن لتطبيق ذلك. الأكيد وبعد كل هذه السنوات وبعد 17 ديسمبر وبعد التحولات التي شهدنا يمكن القول أن تنظيم النخبة اليسارية الثورية في تونس كان تنظيما فاشلا وبيروقراطيا ومعزولا عن الحركة الشعبية. بالنسبة لمنظمة الشيوعيين الثوريين لقد كانت منظمة لا تسيرها آليات بقدر ما هي تحت نفوذ مجموعة صدري أما مجموعة سيدي بوزيد والتي كان ينظر لها دائما على أنها مجموعة حركيين لا أكثر فهي أيضا لم تقدر على أن تغيير شيئا داخل هذا التنظيم ويعود ذلك أساسا لقلة التجربة وعدم وضوح أي رؤية تنظيمية ثورية لدى العناصر المؤثرة من تلك المجموعة. منظمة الشيوعيين الثورين لم تكن أكثر من تجمع ثلاث مجموعات تونس الكاف سيدي بوزيد. تجمع هذه المجموعات الثلاثة لم يكن عمليا ليعطي منظمة حيث ظل التنافر بين هذه المكونات قائما وحال دون تكون تنظيم على قاعدة ثورية حقيقية. سنة 1993 بلغ الضعف التنظيمي منتهاه وتنافر المجموعات أقصاه وهو ما أدى إلى إعلان حل التنظيم في مؤتمره الأول. سؤال 3- وكيف كان بناء الخط السياسي والنقابي وكذلك الطلابي الخاص بالتنظيم. جواب يصعب كثيرا الحديث عن تأسيس خط سياسي ونقابي وطلابي للتنظيم بل يمكن الحديث عن بداية تبلور بعض الأطروحات السياسية والنقابية الجذرية والتي لم تمثل تاريخيا خطا واضح المعالم. منظمة الشيوعيين الثورين عكست طيلة تاريخها محاولة تجذير الأطروحات اليسارية السائدة ولكنها لم تنجح في خلق خط سياسي أو نقابي أو طلابي جذري وفاعل أو منغرس. يمكن القول إنها كانت منظمة بمناضليها أكثر من سياساتها. سياسيا لم تكن تختلف كثيرا عن اليسار الوطني الديمقراطي وحتى إن كانت هناك اختلافات فهي اختلافات نظرية حول قراءات التجارب الثورية العالمية ولم تكن حول السياسات المحلية إلا جزئيا. لم تكن المنظمة تختلف عن اليسار الوطني الديمقراطي في مسألة الحريات السياسية ولا في مسالة الجمعية التأسيسية ولا في السياسة النقابية عموما أو في الموقف من المنظمة النقابية ومن دورها. في الحركة الطلابية أيضا لم يكن هناك من خلافات كبيرة حول التوجهات السياسية أو التنظيمية للحركة عموما يمكن القول إنّ منظمة الشيوعيين الثوريين كانت منظمة ذات سياسات جذرية راديكالية ولكنها لم تقدر على تحويل تلك السياسات إلى خطوط واضحة المعالم في الصراع مع الديكتاتورية أو تحولت سياسات تلك المنظمة إلى سياسات تتبناها أو تتبنى بعضها الفصائل الأخرى. منظمة الشيوعيين الثوريين كانت تحوز على عداء كبير من فصال اليسار الوطني الديمقراطي لا تعكس إلا حالة "فوبي" من التروتسكية لدى هؤلاء. سؤال 4- وماهي طرافة ذلك الخط مقارنة مع بقية أطراف اليسار؟ جواب لا إجابة 5- كيف كانت صلة كتابك ضد الكيلاني بالتنظيم ؟ في الحقيقة الرد على الكيلاني لم يكن من جانبي إلا تعلة فمشروع الكتابة بخلفية تروتسكية كان يتملكني قبل ذلك بفترة وما أن ظهر كتاب الكيلاني حتى وجدتني قد وجدت ضالتي فانطلقت في الكتابة. لقد كنت أتحين الفرصة لخوض مناقشة طويلة ومعمقة حول الثورة الروسية وحول الثورة على مراحل وتناقضاتها وحول طرح الثورة الدائمة وقد فتح لي كتاب الكيلاني المجال لكل ذلك. قرار الكتابة اتخذته بمفردي لم استشر التنظيم في ذلك كان قرارا تجاوزت فيه ليس الضوابط التنظيمية لأنه لم يكن هناك من ضابط تنظيمي يمنعني بل قل لم أشأ أن أحكم أي هيئة في أمر كنت أعتبره لا يهمني إلا وحدي. وقتها أذكر وقد كنت أحد عناصر قيادة التنظيم تقدمت بطلب تمكيني من تفرغ لشأن خاص وانطلقت في الكتابة وقبل طباعة الكتاب طلب مني التنظيم أن أسلمه النسخة للاطلاع عليها وكان له ذلك وأثناء جلسة غير رسمية مع صدري الخياري طلب مني حذف بعض الأجزاء فرفضت. عموما طبع من الكتاب 2000 نسخة كنت سلمت منها 600 للتنظيم وتصرفت في بيع ما بقي لخلاص صاحب المطبعة. وحسب ما علمت فيما بعد فقد ساعد الكتاب وخصوصا الطلبة من الماركسيين الثوريين وهي تسمية الطلبة التروتسكيين في التعريف باطروحاتهم النظرية كما ساعدهم في سجالاتهم مع بقية الاتجاهات. سؤال 6- وماذا كانت الصلة بالقيادة العالمية - انطلاقا من تجربتك الشخصية بخاصة؟ جواب الصلة بالقيادة العالمية كانت صلة وثقى في حدود طبيعتها حيث أن منظمة الشيوعيين الثوريين وقتها محددة كمنظمة نصير. سنة 1993 كنت ضمن مجموعة تحولت لأمستردام بهولندة للمشاركة في مناقشات وفي تربصات امتدت على مدى شهر مع منتمين للمجموعات التروتسكية في المنطقة العربية. وقتها كانت لنا لقاءت مع إبراهام سرفاتي المفرج عنه من سجون ديكتاتورالمغرب كما مع إرنست مانديل كما مع ميخائيل لوئ كما مع رفاق من مصر والاردن ومن الجزائر من والمغرب والذين [كانوا وقتها اتجاها طلابيا سيؤسس فيما بعد الاتجاه المتحلق حول جريدة المناضلة]. عموما يمكن القول إن الأممية الرابعة كانت تعمل على خلق مجموعات على شاكلتها في المنطقة العربية أي تنظيم الثوريين على قاعدة أطروحاتها وتحويلهم إلى فروع لها وهذه السياسة واجهت إخفاقات عديدة وكبيرة يطول شرحها. سؤال 7- هل كانت تجربة منظمة الشيوعيون الثوريين قابلة للتواصل ؟ جواب لا. لم تكن قابلة للتواصل. فمعظم العناصر بعد حل المنظمة إما هاجرت للخارج أو استقالت عن العمل السياسي أو لازمت استقلالية سلبية أو استثمرت كل مجهوداتها في العمل النقابي دون أفق واضح وحتى المحاولات التنظيمية التي مارسها بعض التروتسكيين سواء في راد أتاك تونس أو في تجربة قوس الكرامة فهي بقيت تجارب قاصرة ولم تفتح أي أفق ثوري أو أي أفق لمنظمة ثورية منغرسة بما في ذلك تجربة رابطة اليسار العمالي . سؤال 8- ما هي حدود تلك التجربة انطلاقا من بنيتها التنظيمية، وعنصرها البشري ، وخطها السياسي ، وعلاقتها بالأممية؟ جواب أنظر الإجابة على السؤال الأول والثاني والسابع سؤال 9- وهل يمكن أن تعاد تجربة شبيهة بها وتكون ذات نجاعة سياسية في الظرف الحالي ؟ جواب هذا السؤال يجرنا إلى الحديث وجوبا على ما يجب أن نستنتجه بعد 17 ديسمبر في رأيي لا أعتقد أن تنظيمات على قاعدة ايدولوجية ستالينية أو تروتسكية أو ماوية يمكن أن تكون ناجعة في تنظيم الأغلبية التي لا تملك على قاعدة طبقية ومستقلة وغير مرتبطة. أعتقد أن 17 ديسمبر ومسار الانقلاب على الحركة الثورية والفشل الذي أبانت عليه تحديدا تجربة الجبهة الشعبية يجعلنا نفكر بشكل عميق في بناء تنظيمات المجالس الثورية المقاومة. ليس هناك من أفق غير تنظيم الأغلبية التي لا تملك على قاعدة مصالحها وليس هناك من ضمان لديمقراطية أوسع واستقلالية عن النظام غير انتظام هذه الأغلبية في مجالس ثورية. سؤال 10- لماذا اختفت المنظمة منذ 1995 ؟ جواب لم أفهم المقصود ـــــــــــــــــــــــ أجرى الحوار: صالح مصباح
#بشير_الحامدي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل سيلجا الحكم في تونس إلى تجريم العمل النقابي المستقل
-
زهير المغزاوي: صبعين وألحق الطين
-
نص قصير من كتاب أوهام الحشود[1]
-
رسالة إلى جورج إبراهيم عبد الله
-
المقاومة لا تعني الآن سوى الإنتظام
-
كتاب قليل قليل من رحلة عمر: المقال الرابع من تجربتي في حركة
...
-
قليل قليل من رحلة عمر: حول تجربتي في حركة عصيان المقال رقم 2
-
قليل قليل من رحلة عمر :المقال رقم 3 حول تجربتي في حركة عصيان
-
قليل قليل من رحلة عمر: حول تجربتي في حركة عصيان
-
المقال الرابع من قليل قليل من رحلة عمر: حول تجربتي في رابطة
...
-
المقال الثالث من قليل قليل من رحلة عمر: حول تجربتي في رابطة
...
-
إنتصرنا !!!
-
إيران ـ أمريكا
-
المقال 17 من قليل قليل من رحلة عمر: رابطة اليسار العمالي تخف
...
-
قبل البداية والحديث عن تجربتي في رابطة اليسار العمالي
-
المقال العاشر من قليل قليل من رحلة عمر - حملات القمع والمحاك
...
-
المقال التاسع من قليل قليل من رحلة عمر. أسئلة و أجوبة
-
طروحات الشيوعيين الثورين وعلاقتهم ببقية التنظيمات اليسارية
-
المقال السادس من قليل قليل من رحلة عمر
-
المقال الثالث من قليل قليل من رحلة عمر
المزيد.....
-
مصر.. صورة محمد رمضان مع لارا ترامب تشعل تفاعلا وتكهنات
-
خلال موجات الحر.. ما كمية الماء التي يجب شربها؟
-
بالفيديو.. متظاهرون يقتحمون استديو القناة 13 الإسرائيلية
-
المدة والاستعداد.. تفاصيل الخطة الإسرائيلية للسيطرة على غزة
...
-
الجيش الإسرائيلي يبدء تمرينا -مفاجئا- لاختبار الجاهزية
-
هل تناول النودلز يومياً يؤثر على الصحة؟
-
إليكم آخر مستجدات اجتماع ترامب المرتقب مع بوتين في ألاسكا دو
...
-
بقيمة آلاف الدولارات.. عملية سطو في لوس أنجلس تستهدف دمى -لا
...
-
بين المخاطر والفرص.. ما هي مصالح الهند في سوريا؟
-
لماذا نبقى في علاقات بلا عنوان؟ دراسة تكشف خفايا -اللا-علاقا
...
المزيد.....
-
المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد
/ علي عبد الواحد محمد
-
شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية
/ علي الخطيب
-
من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل
...
/ حامد فضل الله
-
حيث ال تطير العقبان
/ عبدالاله السباهي
-
حكايات
/ ترجمه عبدالاله السباهي
-
أوالد المهرجان
/ عبدالاله السباهي
-
اللطالطة
/ عبدالاله السباهي
-
ليلة في عش النسر
/ عبدالاله السباهي
-
كشف الاسرار عن سحر الاحجار
/ عبدالاله السباهي
-
زمن العزلة
/ عبدالاله السباهي
المزيد.....
|