أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين الموسوي - خطوة في معركة الوعي بزمن الإفلاس















المزيد.....

خطوة في معركة الوعي بزمن الإفلاس


محمد حسين الموسوي
كاتب وشاعر

(Mohammed Hussein Al-mosswi)


الحوار المتمدن-العدد: 8427 - 2025 / 8 / 7 - 10:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


صرخةُ وعيٍ في وجه الإفلاس السياسي
لقاء وشخصية
في حوار "لقاء وشخصية" تحت عنوان صرخةُ وعيٍ في وجه الإفلاس السياسي بقصد التنوير ورفع حالة الوعي لدى الرأي العام العربي والإقليمي وحتى الناطق بالعربية؛ نستعرض في مقابلة خاصة مع الدكتور محمد الموسوي الكاتب العراقي والخبير الاستراتيجي في الملفين العراقي والإيراني الأوضاع في إيران وما يتعلق بنظام الحكم فيها وتأثيره على المنطقة.. ويأتي حوار " لقاء وشخصية" ضمن سلسلة لقاءات مع شخصيات ونخب عربية وإسلامية.
صرخةُ وعيٍ في وجه الإفلاس السياسي.. عنوان لـ لقاء مع الكاتب العراقي الدكتور محمد الموسوي..
تقديم
اختلط الحابل بالنابل في الشرق الأوسط بعد تصاعد حالة الإفلاس السياسي والاستعاضة عن ذلك بالخطاب العنصري التصعيدي وخلق الفتن لخلق حلقات من المروجين المنتفعين ومن ثم تسويق الفكر المغرر بالبسطاء ليكونوا حطب جهنم في سبيل دوام سلطان أنظمة رجعية كنظام الملالي وما يواليه من أنظمة وتيارات.. في مواجهة ذلك كان حريٌ بنا أن نكون بمستوى المسؤولية وأن نعمل على مراكمة مواد المعرفة والتنوير إذ لم يعد هناك مبررا للظلام والعبث والخراب الذي نعيشه في الشرق الأوسط، وإنقاذا لمعتقداتنا وتاريخنا وكرامتنا وسيادة أوطاننا وللقضاء على مشاريع الظلم والعبث بالعقول بات الوعي اليوم فريضة على الجميع؛ ومن هنا كانت الاستعانة بالمناضلين من أهل الوعي والعِلم والخبرة خياراً لا بديل له ولا مناص عنه.
في لقاء اليوم مع مناضل عراقي كان في مقدمة الليبراليين الديمقراطيين العراقيين الذين دعوا إلى الحفاظ على الهوية وتنمية حالة الوعي لدى المجتمع كتمهيد من أجل إحقاق الديمقراطية وحماية حقوق المواطن بدلاً من سرقتها باسم الدين وتحت مسميات عديدة لا أساس لها من الصحة.. لقاء اليوم مع الدكتور محمد الموسوي الكاتب العراقي والخبير الاستراتيجي في الملفين العراقي والإيراني، ورئيس الجبهة الوطنية العراقية أول جبهة وطنية عراقية شاملة تأسست عام 2004 بعد احتلال العراق.. في هذا اللقاء القصير معه نحاول تقديم صورة من صور التنوير ضمن سلسلة لقاءات مميزة مع أحرار الأمتين العربية والإسلامية سعيا منا إلى تنوير مجتمعاتنا العربية والإسلامية، من خلال اللقاء سنعرف كيف يقرأ ويرى ويفسر أهل الفكر والخبرة من أشقائنا العرب وكذلك سنقدم صورة واضحة ومباشرة للموقف السياسي والفكري العربي فيما يتعلق بالنظام الإيراني داخل إيران وخارجها.. وتحديداً في محيط إيران العربي والإقليمي.
فيما يلي/ نص المقابلة:
الأسئلة/ الأجوبة
الأستاذ الموسوي، في قمة “إيران حرّة 2025” في روما أكدت شخصيات دولية من أوروبا وأمريكا أن المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية هو البديل الديمقراطي الحقيقي.. كيف ترون أهمية هذا الإجماع الدولي في دعم الشعب الإيراني ومقاومته؟
جواب: الإجماع الدولي في قمة “إيران حرّة 2025” في روما من قِبل الشخصيات الدولية الأوروبية والأمريكية على أن المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية هو البديل الديمقراطي الحقيقي؛ ليس أول خطوة من هذا النوع بل هي امتداد لتاريخ طويل من دعم القوى الحرة في أوربا وأمريكا لنضال المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية ومنظمته المحورية، وهو موقف ثابت دأبت عليه هذه القوى الحرة سنوياً كتجديد وتأكيدٍ على موقفها الرافض للنظام الإيراني والمُقِر بشرعية مطالب الشعب بإسقاط النظام والتغيير الديمقراطي، وتأتي أهمية هذا الإجماع الدولي القديم المُتجدد في كونه يحدد البوصلة التي يجب أن يكون عليها الموقف العالمي من نضال الشعب الإيرانية ومقاومته، وتمسكا بوجود وإيجاد قيم سياسية عالمية حرة تحارب الرجعية وتحترم نضال الشعوب.
في كلماتهم شدد قادة مثل جوليُو تيرتسي ورودي جولياني على رفض عودة الشاه.. برأيكم لماذا يعتبر هذا الموقف قاطعاً لدى المجتمع الدولي، وما الرسالة التي يوجهها هكذا موقف للشعب الإيراني؟
جواب: الرسالة الموجهة في كلمات قادةٍ مثل جوليُو تيرتسي ورودي جولياني والمُشددة على رفض عودة نظام الشاه هي رسالة القوى الديمقراطية العالمية الحرة الغير مرتبطة بالأنظمة العميقة الممثلة للنظام العالمي؛ رسالة وعي ترفض سياسة التآمر على الإنسانية وحقوق الشعوب، وترفض تكرار مآسي الشعب الإيراني في ظل حقبة الشاهنشاهية البغيضة، ويعتبر هذا الموقف قاطعاً لأنه موقف مشروع يستند إلى شرعية المطالب الشعبية القائلة “لا للشاه ولا للشيخ” ومجسدٍ لموقف المقاومة الإيرانية التي يدعمونها ويؤكدون على شرعيتها.
عرضت السيدة مريم رجوي خطة النقاط العشر كمشروع واضح لمستقبل إيران الحرّة.. كيف تقيّمون قدرة هذا المشروع على حشد الدعم داخل إيران وخارجها؟
جواب: خطة السيدة مريم رجوي المتضمنة برنامج المواد العشر من أجل مستقبل إيران حرّة؛ هي خطة ورؤية مختزلة في عشرة مواد أي عشرة ركائز أساسية تتضمن تشريعات وتفاصيل وستخضع لتشريعات وتفاصيل إضافية لإغنائها وزيادة توضيحها، وتأتي هذه الخطة أو ما يصطلح عليها ببرنامج المواد العشر كنتاج مستخلص من مسيرة نضالية طويلة وشاقة راعت في طياتها ومضمونها الواقع الحالي المُعاش وطنيا وإقليميا ودوليا، وأخذت بعين الاعتبار كافة المطالب المشروعة لجميع مكونات وفئات وشرائح الشعب الإيراني.. أخذت بعين الاعتبار مطالب الأعراق والأديان والطوائف؛ وكذلك مطالب المرأة والطالب والعامل والعالم والمجتمع، ومن هنا تأتي قدرة هذا المشروع على حشد الدعم الشعبي داخل إيران وخارجها أيضاً كونه أيضاً يتضمن إيران العمل بمبادئ الديمقراطية وحسن الجوار في إيران غير نووية.
المؤتمرون حذروا من موجة إعدامات جديدة على غرار مجزرة 1988. برأيكم، كيف يمكن للمجتمع الدولي التحرك بشكل عملي لوقف مثل هذه الجرائم ومحاسبة المسؤولين؟
جواب: لهذا السؤال أهمية كبيرة فمن التعامل بموضوعية وجدية تامة معه تبدأ مرحلة سقوط نظام الملالي.. نعم نحيي موقف المؤتمرون وتحذيرهم من موجة إعدامات جديدة على غرار مجزرة 1988 لكننا في الوقت ذاته لا نرى في مجرد التحذير أمراً كافياً؛ فإعدام 30 ألفاً من خصوم الرأي في غضون أشهر وهم من صفوة المجتمع ومن مكون سياسي وفكري بعينه هو جريمة إبادة جماعية وتستوجب المساءلة والمحاكمة من قبل المجتمع الدولي بدلا من سياسة المهادنة والمساومة التي يتبعها هذا النظام العالمي مع ملالي طهران، ونتيجة لهذه السياسة الدولية تكررت جرائم الإبادة هذه ضد نفس المكون فترة تواجده في العراق وعلى مرأى ومسمع دول العالم والمؤسسات الأممية، ونتيجة لصمت المجتمع الدولي ومهادنته وتواطؤه مع جرائم الملالي تدفع المقاومة الإيرانية ضريبة قاسية وتخضع لقيود على كافة الأصعدة أقل ما يمكن القول عنها أنها تمثل سدا منيعا أمام حق الشعب الإيراني في نيل حريته وتحقيق مطالبه المشروعة وهذا دعم مباشر لنظام الملالي الدكتاتوري في إيران، وأي تحرك فعلي وصادق للمجتمع الدولي بهذا الشأن يجب أن يبدأ بتصنيف هذه الجرائم وما يتعلق بها رسميا على أنها جرائم إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية ومن ثم التحرك على تشكيل محاكم دولية لمحاكمة ومسائلة مسؤولي نظام الملالي، وعلى المجتمع الدولي بالتزامن مع هذه الخطى أن يعترف رسمياً بحق الشعب الإيراني في التصدي لوحشية مراكز قوى نظام ولاية القمعية، وبدون ذلك سيتمادى هذا النظام في ارتكاب المزيد من المجازر وحملات الإعدامات تحت الكثير من المسميات؟ وهنا نقول للعالم أوقفوا سياسة المهادنة والمساومة التي تعصر دماء الشعب الإيراني وتزيد من حالة الخراب والدمار وإشعال الحروب في المنطقة.
على الرغم من القمع الشديد الذي يمارسه نظام الملالي، أكدت القمة أن النظام في أضعف حالاته وأن التغيير حتمي. ما هي الخطوات الأهم التي يجب اتخاذها الآن لضمان انتقال السلطة إلى الشعب الإيراني عبر المقاومة المنظمة؟
جواب: نعم لا تعبر حالة القمع الشديد الممنهج الذي يمارسه نظام الملالي عن قوته بل تعبر على أنه في قمة ضعفه وخوفه.. النظام نفسه يدرك بأن شرعيته تهالكت حتى في أوساط المنتفعين منه وأنه على وشك السقوط ولذلك يلجأ إلى تصعيد القمع، وعندما تأكد القمة أن النظام في أضعف حالاته وأن التغيير بات حتميا فهذا نتاج قراءات سياسية لأُناس خبروا السياسة ونظام الملالي جيداً؛ لكننا نستطع المزايدة عليهم هنا كوننا نُدرك أكثر من غيرنا أن النظام متهالك وآيل للسقوط منذ نهاية عقد الثمانينيات من القرن الماضي والدعم الغربي المباشر وغير المباشر له كان سبب بقاؤه في السلطة إلى اليوم وسيبقى هذه الدعم سببا لبقاء الملالي على سدة الحكم في إيران ما لم يتخلى الغرب عن سياسة المهادنة المتبعة بين والغرب والملالي.. تلك السياسة التي تبيح لنظام الملالي سفك المزيد من دماء الأبرياء داخل إيران وخارجها؛ وجزءا من أوجه دعم الغرب لنظام الملالي هو تمكينه من حكم العراق واحتلاله وتمكينه ماليا والسماح له بدمار المنطقة، وكذلك غض البصر عن مشاريع ملالي إيران النووية التي لولا فضح المقاومة الإيرانية لها لكان المشروع النووي لنظام الملالي في أوج قدراته اليوم..، أما الخطوات الأهم التي يجب اتخاذها اليوم لضمان انتقال السلطة إلى الشعب الإيراني عبر المقاومة المنظمة هي التخلي عن سياسة المهادنة والاسترضاء ودعم المقاومة الإيرانية ورفع القيود عنها والاعتراف بها كممثل رسمي للشعب الإيراني في المحافل الدولية، والاعتراف بحق الشعب الإيراني ووحدات المقاومة في مواجهة قوى نظام الملالي القمعية بكافة السبل والإمكانيات الممكنة.
تُشكّل قضية التعدد القومي والديني والمذهبي في إيران تحدياً لأي نظام جديد.. كيف تتعامل المقاومة الإيرانية مع هذا التنوع لضمان المساواة الكاملة وحماية حقوق كل القوميات والأديان والمذاهب في إيران ما بعد الملالي؟
جواب: أوجد المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية حلولا مبكرة لـ قضية التعدد القومي والديني والمذهبي في إيران كونها تمثل تحدياً مستقبليا ليس لأي نظام جديد يتصدر الحكم في إيران فحسب وإنما كخيار عادل ومنصف لكافة مكونات الشعب الإيراني، وقد أقر ميثاق المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بحقوق كافة المكونات العرقية والدينية والمذهبية، وقد عَرف حقوق المواطنة بعيدا عن الانتماءات العرقية والدينية والمناطقية والفئة والنوع، وجاء برنامج المواد العشر الذي تبنته المقاومة الإيرانية بقيادة السيدة مريم رجوي كحل شامل وكافي لحقوق وأفضل ضامن لمستقبل إيران والمنطقة من خلال تأكيد البرنامج على ضمان المساواة الكاملة وحماية حقوق كافة القوميات والأديان والمذاهب في إيران في مرحلة ما بعد سقوط نظام الملالي؟ وكعراقيين يرى أهل العلم والمعرفة فينا أن ركائز هذا التغيير التي تتبناها المقاومة الإيرانية ستعود على العراق بالاستقرار حيث نعتقد بشكل راسخ ومنذ أواخر سنة 2003 بأن مستقبل العراق بات مرهوناً بسقوط نظام الملالي في إيران وقطع ماء الحياة عن أترابه في العراق وفلسطين ولبنان واليمن والمنطقة بأسرها.
في الختام.. نشكر الدكتور محمد الموسوي على إتاحة هذا اللقاء وبانتظار لقاءات أخرى تحت عناوين أخرى بإذن الله.. وإلى لقاء آخر مع شخصية أخرى.



#محمد_حسين_الموسوي (هاشتاغ)       Mohammed_Hussein_Al-mosswi#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تاريخ من العنصرية والاستبداد والهمجية في إيران
- القتل الحكومي في إيران سياسة لن تزول إلا بالزوال.. ومن أمِن ...
- بقاء النظام الإيراني على سدة الحكم في إيران كما كان مرهونا ب ...
- تلك هي سياسة الغرب تصنع أبطالا من نمور من ورق!!!
- القتال بالحطام خارج الميدان؛ وقاءاني يعود إلى العلن من جديد
- من فعلها وفجر ميناء رجائي في إيران ...
- ماذا يجري في إيران.. وحدة الصورة في بيروتشيما 2020 وبندر عبا ...
- المفاوضات الجارية؛ ونظام الملالي خياراً غربياً في إيران والم ...
- سيناريو المفاوضات وبقاء النظام الإيراني في الحكم
- سياسة المناورة والمهادنة؛ تتقدم ظاهر الصراع الأمريكي مع النظ ...
- الإدارة الأمريكية وسياسة المهادنة مع النظام الإيراني
- الإدارة الأمريكية وترويض النظام الإيراني
- نساءٌ من أجل التغيير في إيران
- نقل العاصمة الإيرانية بين طمس الهوية التاريخية وقتل حقوق الأ ...
- برنامج التسلح والنووي الإيراني لن يمس سوى العرب
- إيران وشعبها في ذكرى ثورته ثورة فبراير شباط الوطنية
- مستقبل إيران!!! والشرعية لأيٍ من المدرستين
- ظريف وعراقجي يُرسلان رسائل من دافوس
- ما التالي بعد الإبادة في غزة، وما من نصر في إبادة القطاع وتش ...
- السياسة الجديدة المطلوبة مع النظام الإيراني في ظل الواقع الج ...


المزيد.....




- أسوأ يوم في تاريخ المسجد الأقصى!
- عالم دين سني يطالب الأمة بالإستشهاد بطريقة الامام الحسين (ع) ...
- خبيرة دولية: الحوار بين الأديان أصبح أداة لتلميع صورة الأنظم ...
- رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بإثيوبيا: الجزيرة صوت ال ...
- الاحتلال يبعد مفتي القدس عن المسجد الأقصى لمدة 6 أشهر
- دمشق.. انطلاق مجالس سماع -موطأ الإمام مالك- بالجامع الأموي
- مصر ضمن الـ10 الكبار اقتصاديا: رؤية إسلامية لنهضة اقتصادية ش ...
- الهباش يدين اقتحام رئيس مجلس النواب الأميركي المسجد الإبراهي ...
- إسرائيل تبعد مفتي القدس والديار الفلسطينية عن المسجد الأقصى ...
- الاحتلال يصدر قرارا بإبعاد مفتي القدس 6 أشهر عن المسجد الأقص ...


المزيد.....

- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين الموسوي - خطوة في معركة الوعي بزمن الإفلاس