الدكتور موفق الربيعى -يبحث عن عمل - شغل- استلم اغاتى

على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 8424 - 2025 / 8 / 4 - 00:47
المحور: كتابات ساخرة
    

موفق الربيعي - أبحث عن وظيفة
أعلن النائب العراقي السابق ومستشار الأمن القومي الأسبق، وعضو مجلس الحكم - موفق الربيعي، - على حسابه في منصة “إكس”، عن بحثه عن فرصة عمل جديدة، مؤكدًا انفتاحه على شغل منصب “مستشار أول” داخل العراق، وداعيًا لدعمه في العثور على الفرصة المناسبة.
-و كتب مرحبًا بالجميع! أنا أبحث عن فرصة عمل جديدة وأقدّر دعمكم. إذا سمعتم عن أي فرص متاحة أو رغبتم فقط في التواصل، يرجى إرسال رسالة لي أو ترك تعليق أدناه.
سأكون سعيدًا بإعادة التواصل معكم. #متاح_للعمل”.
وأضاف: “نبذة عني وما أبحث عنه: أبحث عن وظائف مستشار أول (Senior Consultant). وأنا منفتح على الفرص المتاحة في العراق”
وموفق الربيعي سياسي وطبيب عراقي -، شغل منصب مستشار الأمن القومي في العراق بين عامي 2004 و2009، في مرحلة ما بعد سقوط نظام صدام حسين. وُلد في مدينة الكوت عام 1948، ودرس الطب في جامعة بغداد قبل أن يغادر العراق معارضًا للنظام السابق، ليستقر في بريطانيا ويحصل على شهادة الدكتوراه في الطب.
برز اسمه بعد الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، حيث عاد إلى البلاد وتولّى مناصب مهمة في الحكومة العراقية المؤقتة، ثم أصبح عضوًا في مجلس النواب. لعب دورًا في عدد من الملفات الأمنية والسياسية الحساسة، من بينها ملف إعدام صدام حسين.- امر الطبقه السياسيه العراقيه غريب وعجيب-لماذا يبحث عن عمل فى هذا العمر المتقدم-وهو
عنده رواتب تقاعدية
راتب خدمة جهادية
راتب مجلس نواب
راتب مستشار الامن الوطني
وهو طبيب يستطيع العمل فى مجال اختصاصه فى بغداد وفتح عياده خاصه لخدمة الفقراء -وهو- الذى --يقول عينت زوجتي في الأمن وخصصنا لها راتب لأنها تراقب الوضع الأمني من المطبخ
موجود اللقاء في اليوتيوب-- ان هذه الفئه الرثه هى --التى ادارت الحكم فى العراق بعد عام 2003 - لسوء الحظ- ففى فترة انتخابات تظهر هذة الوجوه الحلوه- على الساحه -

#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل