أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مكارم المختار - خربشااااااات....














المزيد.....

خربشااااااات....


مكارم المختار

الحوار المتمدن-العدد: 8387 - 2025 / 6 / 28 - 17:50
المحور: الادب والفن
    


خربشااااات...
# جميل ...
جميل أن نختلف بلباقة...
نعتذر بتواضع..
نتخاصم بهدوء..
نتعاتب برفق...
نفترق بود...
و نحيا بحب ..
فالاخلاق تكفيك ان تكون جميلااااااا

و كفى ...
# لااااا..
لا تنخدع بسطورٍ قديمة في كتابٍ لم يُغلَق بعد فالماضي مجرّد فصل لا الخاتمة والأرواح تتبدّل كما تتبدّل الفصول فما كان ظلاً بالأمس، قد يكون اليوم ضوءًا لا يُطفأ..

# اعترف...
اعترف ان ليس لي قدرات كارزمية في التتبع...
خاصة تتبع الهشاشة المعقدة المركبة كبيت العنكبوت و ذبابه المزعج؛ تلك التي كالخلايا النائمة...
و أهنيء نفسي و أشكرها واعدا مني خاصا؛ بأني سأرتدي افضل موضات الاقنعة على منصات التتويج و لن... لن اخشى على مجتمع لن يمكنه إنتاج نسخة عني أو مني وانا لله وانا اليه راجعون ...



#مكارم_المختار (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- همسات...
- ذاك... يا أنا
- قد نحن....
- من زاوية....
- كينونة....
- إطلالآت....
- شُتات.....
- بِرأيي....
- وحدة شؤون المرأة في وزارة العمل والشؤون الإجتماعية
- وكالة إسناد للتطوير والتدريب..
- عام فاق كل الأعوام... قمة الإعلام العربي في دورتها 23 لعام 2 ...
- هااايكو....
- لا أحد...!
- و كَفى....
- نوارس....
- صِلة الًرحم.....
- فِكر وِفق مَنطق...
- ألتقيكم و إطلاله...
- تعميق العولمة الى ما سيؤول...؟
- المواطنة دين مدنية...


المزيد.....




- -ليس بعيدا عن رأس الرجل- لسمير درويش.. رواية ما بعد حداثية ف ...
- -فالذكر للإنسان عمر ثانٍ-.. فلسفة الموت لدى الشعراء في الجاه ...
- رحيل التشكيلي المغترب غالب المنصوري
- جواد الأسدي يحاضر عن (الإنتاج المسرحي بين الإبداع والحاجة) ف ...
- معرض علي شمس الدين في بيروت.. الأمل يشتبك مع العنف في حوار ن ...
- من مصر إلى كوت ديفوار.. رحلة شعب أبوري وأساطيرهم المذهلة
- المؤرخ ناصر الرباط: المقريزي مؤرخ عمراني تفوق على أستاذه ابن ...
- فنانون وشخصيات عامة يطالبون فرنسا وبلجيكا بتوفير حماية دبلوم ...
- من عروض ايام بجاية السينمائية.. -بين أو بين-... حين يلتقي ال ...
- إبراهيم قالن.. أكاديمي وفنان يقود الاستخبارات التركية


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مكارم المختار - خربشااااااات....