|
الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) : الصمت و عدم التحرّك إزاء الإعدامات أمر مشين !
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 8371 - 2025 / 6 / 12 - 13:25
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) : الصمت و عدم التحرّك إزاء الإعدامات أمر مشين ! آتاش / شعلة مجلّة الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) جريدة " الثورة " عدد 909 ، 9 جوان 2025
ملاحظة ناشرى موقع أنترنت revcom.us : هذا البيان صدر في العدد 163 من آتاش / شعلة مجلّة الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) ، https://www.cpimlm.org . و قام بترجمته إلى الأنجليزيّة متطوّعون من الشيوعيّين الثوريّين . و الكلمات و الجمل بين معقّفين أُضيفت من أجل مزيد الوضوح . --------------------------------------- إنّ سلبيّة المجتمع تجاه الموجة المتصاعدة من الإعدامات و العدد المتنامي من المساجين السياسيّين – سلبيّة حتّى أفراد من المجتمع [ في إيران ] تقدّميّون و باحثون عن العدالة - قد بلغت مستوى يبعث على القلق . و التجمّعات أمام سجن أفين و سجون أخرى من معارضي الإعدامات لم يلقى سوى تجاوب صغير ، و لا نشاهد أيّة حركة في الجامعات التي يتعيّن أن تكون أرضيّة لنضالات الشعب ضد جرائم النظام . لقد وضعت غولروكه إيرايى المسألة على النحو التالي : " صرنا مخدّرين إزاء أحكام الإعدام ... ننظر لها ، أحيانا و دموعنا تسيل من أعيننا . و نحن الذين نعارض الإعدامات يتعيّن ان نقفز إلى خارج مناطق رفاهنا ، من حرّية و أمن منازلنا حيث نراقب كافة مظاهر أمن خطوطنا الهاتفيّة في المنزل و في العمل ، حتّى لا يقع تشخيصنا . ليس بوسعنا أن نكون غافلين أمام واقع أنّ ما نقوم به خلف الأبواب المغلقة في أمن منازلنا شيء عقيم . و من أجل أن نلغي حكم الإعدام ، و نضع نهاية لدائرة القتل المنهجي التي هي أحد أعمدة الجمهوريّة الإسلاميّة ، يجب علينا أن نتراصف عند جدران السجون و نتواجه مع الدكتاتور ، و نرفع أصواتنا ضد الإعدامات . "(1) إنّنا نستمع إلى كلمات أمّ تحتجّ امام السجن بالضبط قبل أن يُعدم إبنها الشاب . " كنتم تقولون دائما إنّ المحاكمات غير عادلة لكنّى لم أصدّق ذلك ... و اليوم ، أتى دورى ، و غدا قد يكون دورك . رجاء كونوا صوتي . " إنّه لمأساوي و صادم أن نشاهد مدى قلّة عدد الناس الذين يحتجّون على الإعدامات أمام السجون . معظم الوقت ، لا يوجد سوى عدد قليل من الناس الواقفين مع أفراد عائلات المساجين الذين هم قاب قوسين من أن يقع إعدامهم . ما هي مسؤوليّتنا إزاء المساجين الذين أنهت حياتهم مشانق آلة القتل هذه ؟ لماذا نشاهد مثل هذه السلبيّة الإجتماعيّة تجاه هذه الجرائم ؟ للإجابة على سؤال " لماذا " ، نحتاج إلى فهم الوضع بصفة عامة – بما في ذلك التيّارات السياسيّة الموجودة حاليّا في صفوف الشعب . 1. الإحباط و اليأٍس : بشكل عام ، إثر جزر أيّ تمرّد ( لا سيما ، إثر تمرّد بمدى و شدّة تمرّد 2022[ المرأة ، الحياة ، الحرّية ]) النظرة و الشعور السائدين في المجتمع هما : " فشل التمرّد . و هذا يبيّن أنّه لا يمكن فعل أيّ شيء ..." و هذا ، بدوره ، مرتبط بالنظرة المخادعة بشأن التمرّدات الشعبيّة العفويّة – أنّه يُفترض أن تفضي إلى تغييرات جوهريّة ، عفويّا و دون تدخّل واعي كجزء من خطّة لبلوغ هدف الثورة . و حينما لا تتحقّق هذه الإنتظارات ، ينتشر اليأس و التشاؤم بصدد أيّة إمكانيّة تغيير عبر المجتمع ، و يُمسى الناس " لامُبالين " .( " يدخلون في رؤوسهم الخاصة " كما يقول المثل ) 2. العادة : مثلما وضع ذلك كارل ماركس ، تغيير عادات الناس عسير تماما . و العادات من العراقيل ذات الدلالة لأيّ حركة شعبيّة من أجل التغيير . فالمجتمع بات معتادا على جرائم الجمهوريّة الإسلاميّة ، و النظام يعمل على مأسسة هذه العادة . رغم السخط الاجتماعي الواسع بشأن إعدام شبّان ، تعدم الجمهوريّة الإسلاميّة الناس بصفة متكرّرة – عدد كبير و بكثرة ، بحيث يضحى الناس مخدّرين أمام ما يجرى . و ضمن النشطاء السياسيّين ، عادة ما يتّخذ هذا شكل الكفّ عن محاولة تغيير الوضع. و هذا ، بدوره ، يؤشّر إلى الناس بأنّه " لا يمكن فعل أيّ شيء " . 3. مصالح و وجهات نظر تتقاطع مع سياسات النظام : إنّه لواقع هام أنّ الشعب يكره جمهوريّة إيران الإسلاميّة . و في الوقت نفسه ، أقنعت جمهوريّة إيران الإسلاميّة فئات واسعة من المجتمع بأنّ سياساتها تتقاطع مع ما يرتؤونه على أنّه مصلحتهم الخاصة . تعوّل جمهوريّة إيران الإسلاميّة على هذا لتجعل الناس يقفون إلى جانب النظام ، أو على الأقلّ يسايرونه ، كما فعلوا في ما يتعلّق بإعدامات أناس بتهم متّصلة بالمخدّرات ن و إعدامات أناس لمعتقداتهم الإيديولوجيّة و السياسيّة ، و إعدامات أناس من القوميّات المضطَهَدَة في مناطق مثل بالوشستان و كردستان . و على سبيل المثال ، لنأخذ العدد المتزايد من الإعدامات لأناس من بالوشستان ، تقريبا جميعهم متّهمون بتجارة المخدّرات. و المجتمع الإيراني هو المجتمع الأوّل في العالم في نسبة سكّان البلاد المدمنين على المخدّرات . لقد إستشرى الإدمان في عدد لا يحصى من العائلات . بالنسبة لها ، يقول النظام ، " شباب البالوش هو المسؤول عن بؤسكم "، رغم واقع أنّه ما من أدلّة قُدّمت في المحاكمة . و في الواقع ، هؤلاء الشبّان المتّهمون لم تتوفّر لهم أيّ فرصة للحصول على محاكمة عادلة . محاموهم لم يُسمح لهم حتّى برؤية مضمون ملفّات القضيّة – و أيّة محاكمة على الملأ و عادلة كانت ستكشف كيف يقع عمليّا نقل المخدّرات و من طرف من . الأمراء الحقيقيّون للمخدّرات هم أجهزة الأمن و الجيش ، و ليسوا الناس الذين لا يجدون ما ينتعلونه و الفاقدين حتّى لمضمون ولادة . و عليه ، لا توجد جمهوريّة إيران الإسلاميّة شعورا باللامبالاة تجاه الإعدامات فحسب و إنّما لدي بعض الفئات من المجتمع تزرع كذلك معنى منحرف من الرضاء و الأمن . تحكم جمهوريّة إيران الإسلاميّة بالإعدام على [ أثنيّات ] الأكراد و العرب بتهم سياسيّة و إيديولوجيّة – و تتبع ذلك فورا بإعلان أنّ الذين يعدمونهم إنفصاليّون يرغبون في تقسيم إيران و أنّهم قد عرّضوا البلاد لخطر أمن قومي على الحدود الإيرانيّة و في منطقتها النفطيّة ! لا يهمّ إن كانت تُهما غير محتملة و غير موثّقة ، يدفعون ببعض المجموعات القوميّة و ممثليها السياسيّين . و عندما الإيرانيّين ( الفاشيّين و غير الفاشيّين ) يصفّقون للإعدامات ، يصبحون متواطئين مع جمهوريّة إيران الإسلاميّة و يساعدونها في تعويد فئات بأكملها على " ضرورة هذه لإعدامات "... بإختصار ، جمهوريّة إيران الإسلاميّة لا تتقدّم بسياساتها لوحدها ، على أنّها تقف وراء جميع هذه الجرائم . بالأحرى ، تعوّل على طُرق تفكير رجعيّة و متخلّفة و عفويّة و جاهلة ، و تعزّز هذه النظرة في صفوف فئات واسعة نسبيّا من المجتمع. و على هذا النحو ، بقدر ما تشدّد جمهوريّة إيران الإسلاميّة القمع و الإعدامات ، بقدر ما تجعلها مقبولة إجتماعيّا . 4. مفاوضات أم حرب مع الولايات المتّحدة : يؤثّر هذا الموضوع على الجوّ العام عبر المجتمع ، وهو عامل من العوامل المغذّية للأوهام وخداع النفس في صفوف الناس: " لننتظر و نرى ما يحدث ! ...نحن أنفسنا ليست لدينا قوّة إجبار جمهوريّة غيران الإسلاميّة ، لكن ربّما إذا وُجد إتّفاق بين جمهوريّة غيران الإسلاميّة و الولايات المتّحدة ، سيفرض عليهم الغرب أن يوقفوا هذه الإعدامات ..." هذا الضرب من خداع النفس الواهم يحيّد تماما مبادرة الناس . ففي سنة 2022 ، تحرّك الناس بمبادرتهم الخاصة و نزلوا إلى الشوارع ، معلنين بثقة و جسارة : " نحن بأنفسنا سننهى العمل ! " تعليق آمال الناس على مخرجات المفاوضات ينتزع المبادرة من يد الناس و يضعها بيد إمبرياليّة الولايات المتّحدة . و يزرع اليأس و السلبيّة في صفوف الجماهير الشعبيّة ، و يُقوّض النضال لبلوغ أهدافهم . طالما أنّ جمهوريّة إيران الإسلاميّة معنيّة ، تكسبها هذه المفاوضات الوقت لتعزيز جيشها ، و لمزيد تشديد حربها على الشعب [ الإيراني ] . 5. أهمّية الوحدة العريضة العبرة للحدود السياسيّة و التنظيميّة : التأكيد على أولويّة الخطّ السياسي الخاص بالمرء أو المنظّمة يُضعف الوحدة الضروريّة بين القوى السياسيّة و الأفراد في النضال لإيقاف الإعدامات و إطلاق سراح المساجين السياسيّين . لكن التوحّد بروح وحدويّة و تضامنيّة في هذا النضال يمكن أن يخلق جوّا من الحوارات و النقاشات الأكثر حيويّة تعبر الخطوط و الحدود ستعمّق و ستؤسّس للنضال ضد القمع و الإعدامات . إنّ التجمّعات الإحتجاجيّة أمام سجن أفين للمطالبة بإطلاق سراح فوري للمساجين السياسيّين و بالإيقاف فورا للإعدامات يتعيّن أن يشمل مروحة واسعة من التيّارات السياسيّة بالبلاد . و نشطاء حقوق الإنسان و المساجين السياسيّون من كافة مجالات الحياة ، و نشطاء البيئة و الطلبة و العاملون في مجال الثقافة و الفنون و الرياضيّون و الصحفيّون يمكن لجميعهم أن يقدّموا نموذجا بهذا المضمار . يجب أن يوجد تضامن بين النشطاء و الناشطات ، بغضّ النظر عن الحزب أو المجموعة التي ينتمى إليها الشخص . لوحدها ، حملات معيّنة – سواء في شكل بيانات أو إضراب جوع أو إعتصامات إلخ – يمكن أن تكسب بعض الإحترام و حتّى تتطلّب تضحية حقيقيّة لكن منفصلة ، لن تؤدّي إلى أيّ مكان . و يوصلنا هذا إلى " سياسات الهويّة " . فعلى سبيل المثال : "... العمل فلان حُكم عليه بالإعدام يجب إطلاق سراحه " [ أو] " ... الأستاذ السجين علاّن يجب أن يُطلق سراحه " [ أو ] "... الصحفي السجين فلان " [ أو ] "... الطالب السجين علاّن" إلخ . تعتبر جمهوريّة إيران الإسلاميّة كلّ شخص مدان و تنظّم نفسها على أساس ذلك . و بالتالي ، الشعارات المرتبطة بإيقاف إعدام معيّن أو بإطلاق سراح سجين سياسي معيّن ينبغي أن تتحوّل إلى صرخة عامة مطالبة ب " إيقاف الإعدامات " و " إطلاق سراح المساجين السياسيّين الآن ." 6. تشديد القمع : المناخ الأمني و القمع السياسي في المجتمع يدفعان فئات هامة من السكّان على الفكر المحافظ و إلى موقع البحث عن " الحفاظ على النفس " . طوال الستّ و أربعين سنة ، الطبقة الوسطى من المجتمع و الناطقين الرسميّين بإسمها أدبيّا و فنّيا و سياسيّا كانوا يروّجون لهذه النظرة المحافظة . و فقط قلّة من الناس في مجالات الفنّ و الأدب و الرياضة أظهروا شجاعة في وجه قمع السلطات و بمثالهم ، شجّعوا الناس على أن يكونوا جريئين . خلاصة القول ، تحرّر هذه النظرة إلى المجتمع عامة يد النظام . و عديد الناس يشاهدون جرائم جمهوريّة إيران الإسلاميّة و هم غاضبون على ذلك . إلاّ أنّ هذا الغضب يصاحبه الإحباط و اليأس ( لا سيما عقب جزر تمرّد [ المرأة ن الحياة ، الحرّية ] سنة 2022 ) ، و يصاحبه عدد هائل من الأفكار الغالطة الموجودة في صفوف الجماهير الشعبيّة العريضة . و مزيج هذه العوامل السلبيّة يجب الخوض فيه و يجب شنّ حملة موحّدة تعمّ البلاد بأسرها ل " إيقاف الإعدامات " و " إطلاق سراح المساجين السياسيّين ". نحن في مواجهة مع نظام منظّم حول فرضيّة أنّ الناس تحت حكمه مجرمون . و ينبغي أن نقاتل من أجل الإطاحة بهذا النظام و تركيز حكم يفترض ، في الصلة بين الدولة و الشعب ، أنّ للناس حقوق أساسيّة يجب الدفاع عنها : حكم تكون قوانينه حول الجريمة و العقاب قائمة على فرضيّة براءة المتّهم و لا يجرّم معارضة الدولة و كذلك يشجّع إزدهار هذه المعارضة لأجل ضمان الحيويّة و الثاء الفكريّ في المجتمع . هذه مبادئ معروضة في الفصل الثالث من " مشروع دستور الجمهوريّة الإشتراكيّة الجديدة في إيران " ، تحت عنوان " حقوق الشعب و النضال ضد محور الإضطهاد و ضد أيّ شكل من أشكال الإستغلال " ، و بوجه خاص الجزء الثاني ، المعنون " الحقوق القانونيّة و الحقوق المدنيّة و الحرّيات ". و مشروع الدستور هذا متوفّر للعموم باللغة الفارسيّة على موقع أنترنت cpimlm.org . هوامش البيان : 1- " “We are Fed Up with Death,” Evin Prison, April 2025. @golrokh.iraee, 4/17/25 reposted @cpimlm. غولروكه إيرايي سجينة سياسيّة تكتب من باحة النساء بسجن أفين [ بطهران ] .
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفئة الفاشيّة العنيدة : الصراع بين ترامب و ماسك ... و تبعات
...
-
خسائر بشريّة مدمّرة لسحب ترامب للمساعدات العالميّة التي تقدّ
...
-
بينما ينصبّ إنتباه العالم على غزّة ، تصعّد إسرائيل من إرهابه
...
-
بدعم كامل من الولايات المتّحدة ، تُجوّع إسرائيل الفلسطينيّين
...
-
بينما يُرحّل ترامب آلاف المهاجرين دون سيرورة قضائيّة و يدعو
...
-
لنقدّم الدعم و المساندة و لنَبنِ مقاومة لهجمات نظام ترامب ال
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 119 : سياسيّو الحزب الديمقراطي يمكن
...
-
هجوم فظّ نموذجيّ على بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين – و
...
-
الولايات المتّحدة و إسرائيل تخوضان حربا ضد الأطفال الفلسطيني
...
-
الحزب الشيوعي الفليبيني : أسمى التكريم و الوفاء للرفيق باساف
...
-
لذكرى الأمين العام للحزب الشيوعي الهنديّ ( الماويّ ) ، الرفي
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 118 : هذا النظام أفرز فاشيّة ترامب
...
-
إسرائيل تعترف بالمجاعة ، و تُعيق تقطير المساعدات – بهدف تصعي
...
-
في مواجهة إدارة قمعيّة و متواطئة مع ترامب ... يواصل طلبة جام
...
-
رسالة مفتوحة عن أهمّية أعمال بوب أفاكيان إلى الأكاديميّين ال
...
-
إسرائيل تشنّ هجوم - الحلّ الأخير - في غزّة – مصير وجود فلسطي
...
-
بوب أفاكيان – الثورة عدد 116 : يتعيّن على السود أن يكونوا ضم
...
-
المساجين السياسيّون الإيرانيّون ينادون بالنضال الاجتماعي ضد
...
-
إسرائيل تعلن - أوشفيتز - / Auschwitz- الخاص بها –- إنّنا نغز
...
-
الولايات المتّحدة تواصل القتل بلا توقّف متسبّبة في تفاقم الج
...
المزيد.....
-
أوقفوا الحصار على غزة!
-
محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية ضي
...
-
الشيوعي العراقي: ندين العدوان ونتضامن مع الشعب الإيراني
-
بول مورفي معتقل في مصر في رفح
-
ضربات على إيران وحصار على رفح وتنسيق مع الخليج… من يردع إسرا
...
-
معركة لوس أنجلوس
-
إيران، تحت وقع إضراب سائقي الشاحنات
-
كلمة الرفيق الإدريسي عبد الرزاق، الأمين العام للاتحاد الدولي
...
-
على هامش قيام عمال ميناء (فوس سور مير) الفرنسية برفض تحميل ا
...
-
عمدة نيويورك يحذر المتظاهرين المناهضين لهيئة الهجرة والجمارك
...
المزيد.....
-
الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي
...
/ مسعد عربيد
-
أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا
...
/ بندر نوري
-
كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة
/ شادي الشماوي
-
الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة:
...
/ رزكار عقراوي
-
متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024
/ شادي الشماوي
-
الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار
/ حسين علوان حسين
-
ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية
/ سيلفيا فيديريتشي
-
البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية
/ حازم كويي
-
لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات)
/ مارسيل ليبمان
المزيد.....
|