|
عن ( يا حسرة على العراق .! / رفيع )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8370 - 2025 / 6 / 11 - 16:47
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السؤال الأول : جاء فى الأنباء أنه ( دعا زعيم التيار الشيعي العراقي، مقتدى الصدر، السبت، إلى زيارة مليونية "تغيظ الأعداء" لمرقد الإمام علي بن أبي طالب لمبايعته خلال الاحتفالات بـ"عيد الغدير" الذي يحتفل به الشيعة. ويحتفل أصحاب المذهب الشيعي بـ"عيد الغدير" في الـ18 من شهر ذي الحجة (بالتقويم الهجري) كل عام.. وقال مقتدى الصدر في تدوينة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، مساء السبت: "ها نحن على أبواب عيد الغدير الأغر وعطلته السنوية في عراقنا الحبيب، فمن هنا لا ينبغي على المؤمنين...أن يقصروا في زيارة (أمين الله على وحيه فاروق الحق والصديق الأكبر) وأمير المؤمنين والمؤمنات علي بن أبي طالب وصي الرسول وابن عمه صلوات الله وسلامه عليهما"، حسب تدوينته.وأضاف الزعيم الشيعي العراقي في منشوره: "نعم، ينبغي عليهم زيارة مرقده الطاهر المطهر في النجف الأشرف في يوم تنصيبه خليفة ووليًا للمؤمنين والمؤمنات".ومضى الصدر قائلا: "فليعاهد المؤمنون والمؤمنات أنفسهم على مبايعة وليهم وإمامهم في يوم خلافته وولايته وتنصيبه من الله وليا وخليفة لخاتم الرسل مُحمّد- سيّد الكونين وإمام الورى وسيد الهدى صلى الله عليه وآله، زيارة عهد وبيعة وولاء لابسين الوقار والهيبة رافعين رايات الغدير الخضراء منظمين متحدين من أجل إعلاء كلمة الحق والصلاح والإصلاح والفلاح"، حسب وصفه.وأوضح الزعيم الشيعي العرقي: "زيارة مليونية تغيظ الأعداء من المحتلين والمطبعين والفاسدين ومن نصب العداء لأهل بيته، متحدين مع إخوتهم المؤمنين بلا هتافات سوى ذكر الله تعالى وأهل بيته...".وختم مقتدى الصدر تدوينته قائلا: "ثم أوصيهم بالتنظيم والتعاون مع القوات الأمنية، التي بدورها يجب أن تقوم بواجباتها الأمنية كما عهدناهم وعدم التقصير في إعلان الولاء لوليهم علي أمير المؤمنين".) كيف تقرأ هذا الخبر ، وما هوتعليقك على هذا ؟
إجابة السؤال الأول : أولا : 1 ـ هذا الخبر له قراءتان : 1 / 1 : لو قرأ هذا شخص من الغرب لتخيل أن ( الامام على ) مرشح رئاسى يخوض الآن فى العراق غمار إنتخابات ويواجه مكائد الخصوم . 1 / 2 : قراءتنا لهذا الخبر أنه أكبر دليل على خلط السياسة بالدين ،وأنه لن يفلح العراق طالما إستمر فيه هذا الاستغلال السياسى بالدين . هذا المقتدى الصدر لا يهمه من قبر ( على ) سوى أن يكون دابة يركبها ليستمر زعيما سياسيا ، هذا بينما مات قتيلا ( على بن أبى طالب ) وانتقل الى البرزخ لا يدرى شيئا عما يفتريه الشيعة من تأليه وخرافات وإستغلال سياسى ، وسيأتى يوم القيامة يتبرأ منهم . هذا ضد علمانية الاسلام ، كما إنه ضد عقيدة الاسلام ( لا إله إلا الله ) وحده لا شريك له . ويكفى قوله جل وعلا : 1 / 2 / 1 : ( وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِّيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا (81) كَلاَّ سَيَكْفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا (82 مريم ) 1 / 2 / 3 : ( وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّن يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَن لّا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَن دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ (5) وَإِذَا حُشِرَ النَّاسُ كَانُوا لَهُمْ أَعْدَاء وَكَانُوا بِعِبَادَتِهِمْ كَافِرِينَ (6) الأحقاف ). أخيرا : 1 ـ التنوع العرقى والدينى والمذهبى يكون وبالا فى أى دولة مستبدة يتنازع فيها رجال الدين والسياسة . والتنوع العرقى والدينى والمذهبى يكون ميزة فى أى دولة ديمقراطية حقوقية يتساوى فيها المواطنون وتحكمها الشفافية والمُساءلة ، ويتنافس المواطنون طبقا للكفاءة وفقط . 2 ـ لا يمكن أن يتقدم العراق وفيه هذا العار الدينى والسياسى . سيتقلب العراق بين أشباه صدام حسين وأشباه المالكى ومقتدى الصدر . إذا تغلّب أشباه صدام فالمذابح للشيعة ، وإذا تغلب أشباه الملكى ومقتدى الصدر فالويل للسنيين . 3 ـ يا حسرة على العراق .!!
السؤال الثانى من د بيومى ناشد : ( نعرف ان الشخص السمين الممتلىء عكس الشخص النحيل الرفيع . لكن كلمة رفيع فى القرآن لها معنى مختلف كما فى سورة غافر : رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلَى مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ لِيُنذِرَ يَوْمَ التَّلاقِ . (15) برجاء توضيح هذا الموضوع ، ولكم جزيل الشكر .) إجابة السؤال الثانى : مقدمة : ( رفيع ) من الرفعة . ومصطلح ( رفع ) ومشتقاته يأتى فى سياقات قرآنية متنوعة ، من الرفعة المادية ( وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ ) َ (63) البقرة ) والرفعة الاقتصادية ( وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ )(165) الانعام ). ولكن ما يخصنا هو الرفعة المعنوية للمتقين ليكونوا يوم القيامة من المقربين للرحمن جل وعلا . وبهذا يكون ربنا جل وعلا العلى العظيم هو ( رفيع الدرجات ) أى الذى يرفع الدرجات لمن يتقى بناءا على علمه . ونعطى تفصيلا : الرفعة للعمل الصالح والخسران للعمل السىء . قال جل وعلا : ( مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ وَالَّذِينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّئَاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُوْلَئِكَ هُوَ يَبُورُ (10) فاطر ) رفعة مذكورة لبعض الأنبياء . قال جل وعلا : 1 ـ ( تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ) ُ (253)البقرة 2 ـ ابراهيم : ( وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاء إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ(83) الانعام ) 3 ـ يوسف :( فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعَاء أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَا مِن وِعَاء أَخِيهِ كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مِّن نَّشَاء وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ (76) يوسف ) 4 ـ ادريس : ( وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا (56) وَرَفَعْنَاهُ مَكَانًا عَلِيًّا (57) مريم ) 5 ـ محمد : ( وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ (4) الشرح ) 6 ـ للمتقين المؤمنين : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انشُزُوا فَانشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (11) المجادلة ) مقارنات بين أصحاب الرفعة وأصحاب الحقارة : قال جل وعلا عن أصحاب الحقارة : 1 ـ ( وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ (175) وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (176) سَاء مَثَلاً الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَأَنفُسَهُمْ كَانُواْ يَظْلِمُونَ (177) مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَن يُضْلِلْ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (178) وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ (179)الاعراف ) 2 ـ فى أن أصحاب الحقارة عن ربهم يوم القيامة محجوبون ، بينما أصحاب العزة هم المقربون : ( كَلاَّ إِنَّ كِتَابَ الْفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ (7) وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ (8) كِتَابٌ مَّرْقُومٌ (9) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِّلْمُكَذِّبِينَ (10) الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ (11) وَمَا يُكَذِّبُ بِهِ إِلاَّ كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (12) إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ (13) كَلاَّ بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ (14) كَلاَّ إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ (15) ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُوا الْجَحِيمِ (16) ثُمَّ يُقَالُ هَذَا الَّذِي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبُونَ (17) كَلاَّ إِنَّ كِتَابَ الأَبْرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ (18) وَمَا أَدْرَاكَ مَا عِلِّيُّونَ (19) كِتَابٌ مَّرْقُومٌ (20) يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ (21) المطففين ) شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ف 2 : الخوارج يقتلون عليا ويفشلون فى قتل معاوية وعمرو بن الع
...
-
عن (اللباس والجلباب والثياب / تتبيب )
-
ف 1 : بداية الخوارج وصراعهم مع (على )
-
عن (صلاة الشيعة / الضنك / الصراخ والاصطراخ والجأر )
-
( أنس بن مالك : الخادم الخائن ) الكتاب كاملا
-
عن ( تحديد النسل / الزواج المؤقت )
-
ف 7 : متفرقات أخرى من إفتراءات أنس بن مالك
-
عن (د.ليلى سويف / الذبح )
-
ف 6 : إفترءات أنس بن مالك فى المعجزات الحسية المادية
-
ف 5 : أنس بن مالك يطعن فى رب العزة جل وعلا
-
عن ( حق مكتسب / نحن ندعو على :السيسى )
-
ف4 : أنس بن مالك وإفتراءاته فى تزكيته لنفسه وأهله
-
عن ( البقرة المصرية / بين الهرب والفرار )
-
ف3 : أنس بن مالك و إفتراءاته عن الغيبيات : أسطورة شفاعة النب
...
-
عن ( سُنّى مخلص لدينه / جائز ولكن / الفىء فى عصرنا / صدقاتهن
...
-
عن ( المورمون / الفرقان / الصلاة فى مساجدهم )
-
الكسب و (نوال الدجوى )!!
-
عن ( التبنى فى قصة يوسف وموسى / سورة الانشقاق 16 : 19 / عائش
...
-
ف3 : ( أنس بن مالك والطعن فى النبى ) إفتراءاته عن علم النبى
...
-
ف3 : ( أنس بن مالك والطعن فى النبى ) إفتراءاته عن علم النبى
...
المزيد.....
-
المرح والسعادة لك ولطفلك مع تردد قناة طيور الجنة الجديد على
...
-
إستنكار لبناني للإعتداءات الإسرائيلية على الجمهورية الاسلامي
...
-
رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي يدعي عدم وجود خطة لاغتيال
...
-
-أضعف لحظات الجمهورية الإسلامية-.. ما خيارات إيران للرد على
...
-
السلطات الإسرائيلية تغلق المسجد الأقصى تحت ذريعة -حالة الطوا
...
-
هل تكتب ايران بداية نهاية -اسرائيل- وفد رفعت الرايات الحمراء
...
-
-الأوقاف- تستنكر إغلاق الاحتلال المسجد الأقصى والحرم الإبراه
...
-
الموساد يضرب عمق إيران: تاريخ من العمليات الإسرائيلية السريّ
...
-
قائد الثورة يعين اللواء باكبور قائدا عاما لحرس الثورة الاسلا
...
-
تزامنا مع قصف إيران.. الاحتلال يغلق المسجد الأقصى
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|