أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( سُنّى مخلص لدينه / جائز ولكن / الفىء فى عصرنا / صدقاتهن نحلة )















المزيد.....

عن ( سُنّى مخلص لدينه / جائز ولكن / الفىء فى عصرنا / صدقاتهن نحلة )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8356 - 2025 / 5 / 28 - 01:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عن ( سُنّى مخلص لدينه / جائز ولكن / الفىء فى عصرنا / صدقاتهن نحلة )
السؤال الأول :
تعليقا على فتوى المورمون والفرقان .. جاءتنى الرسالة التالية بالسّبّ والشتم يقول لى صاحبها : ( يا منكر السنة يا ساحر يا دجال ( ولا يفلح الساحر حيث أتى ) . لما تقابل ربنا يوم القيامة هتقوله ايه ؟!! )
الإجابة :
أقول :
1 ـ هذا السنى المخلص لدينه لا أعرفه شخصيا ولا يعرفنى شخصيا ، وليس بيننا خلافات ولا نزاعات ولا عداوات ولا خصومات شخصية . هى خصومة فى ( الله ) جل وعلا . نحن نؤمن بالله جل وعلا وحده لا شريك له ، ونؤمن بالقرآن الكريم وحده حديث وكتابا ، ولا نقدس بشرا ولا حجرا ولا كتابا مع القرآن الكريم . وهو يؤمن بالله جل وعلا ويؤمن بآلهة مزعومة معه وبأولياء وبكتب بشرية يقدسها ويجعلها فوق القرآن الكريم . سنأتى خصوما أمام رب العزة جل وعلا ، وهو جل وعلا القائل : ( هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُؤُوسِهِمُ الْحَمِيمُ (19) يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ (20) وَلَهُم مَّقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍ (21) كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ (22) إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ (23) وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ (24)الحج ) . يمكن لمن لديه ذرة من عقل أن يتعرف على مصير هذا السُنى المخلص لدينه من الآيات الكريمة السابقة .
2 ـ هذا السنى المخلص لدينه يكرر إتهام السابقين للقرآن الكريم الذى نستشهد به بأنه ( سحر ) . نرجو تدبر قوله جل وعلا :
2 / 1 : ( وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَذَا إِلاَّ رَجُلٌ يُرِيدُ أَن يَصُدَّكُمْ عَمَّا كَانَ يَعْبُدُ آبَاؤُكُمْ وَقَالُوا مَا هَذَا إِلاَّ إِفْكٌ مُّفْتَرًى وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ (43) سبأ )
2 / 2 : ( بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَ (12) وَإِذَا ذُكِّرُوا لا يَذْكُرُونَ (13) وَإِذَا رَأَوْا آيَةً يَسْتَسْخِرُونَ (14) وَقَالُوا إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ (15) الصافات )
2 / 3 : ( وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ (7) الأحقاف )
2 / 4 : ( ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا (11) وَجَعَلْتُ لَهُ مَالا مَّمْدُودًا (12) وَبَنِينَ شُهُودًا (13) وَمَهَّدتُّ لَهُ تَمْهِيدًا (14) ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ (15) كَلاَّ إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًا (16) سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا (17) إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ (18) فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (19) ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (20) ثُمَّ نَظَرَ (21) ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ (22) ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ (23) فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ يُؤْثَرُ (24) إِنْ هَذَا إِلاَّ قَوْلُ الْبَشَرِ (25) سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (26) وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ (27) لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ (28) لَوَّاحَةٌ لِّلْبَشَرِ (29) عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ (30) المدثر )
3 ـ بعد موت خاتم النبيين محمد عليه السلام فإن كل داعية بالقرآن الكريم وحده تواجهه نفس الاتهامات التى كان الكفرة يوجهونها لخاتم النبيين عليهم جميعا السلام . ومنها الإتّهام بأنه ( ساحر ) . هذا شرف لنا نرجو أن نستحقه .
عن إتهام الكفار للنبى محمد عليه السلام بأنه ( ساحر ) نرجو تدبر قوله جل وعلا :
3 / 1 ـ ( وَعَجِبُوا أَن جَاءَهُم مُّنذِرٌ مِّنْهُمْ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ (4) ص )
3 / 2 ـ ( كَذَلِكَ مَا أَتَى الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ قَالُوا سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ (52) أَتَوَاصَوْا بِهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ (53) الذاريات ). يعنى هى عادة لكل المشركين قبل نزول القرآن الكريم أن يتهموا الأنبياء بانهم سحرة ومجانين ، والسؤال الساخر : هل تواصوا على ذلك ؟ وبالتالى فإن ذلك السنى المخلص لدينه يكرّر ما قاله الكفرة السابقون .
أخيرا
لمجرد التذكير وعظا بالقرآن الكريم نرجو تدبر قوله جل وعلا : ( فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَسَاءَلُونَ (101) فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (102) وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (103) تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ (104) أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ (105) قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْمًا ضَالِّينَ (106) رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ (107) قَالَ اخْسَؤُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُونِ (108) إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ (109) فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا حَتَّى أَنسَوْكُمْ ذِكْرِي وَكُنتُم مِّنْهُمْ تَضْحَكُونَ (110) إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ (111) قَالَ كَمْ لَبِثْتُمْ فِي الأَرْضِ عَدَدَ سِنِينَ (112) قَالُوا لَبِثْنَا يَوْمًا أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ فَاسْأَلْ الْعَادِّينَ (113) قَالَ إِن لَّبِثْتُمْ إِلاَّ قَلِيلا لَّوْ أَنَّكُمْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (114) أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ (115) فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ (116) وَمَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ (117) وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ (118)المؤمنون )
ودائما صدق الله العظيم ولو كره السنيون .!!
السؤال الثانى :
انا اسف لاني اسال اسئله ربما هي هي غير لائقة ولكنها تؤرقني ولا مناص من السؤال , هل نكاح المراة من دبرها ومص المراة لذكر الرجل حلال ام حرام بحثت كثيرا في رابط فسالو اهل الذكر لم اجد هذا السؤال في موقعكم وشكرا ارجوا ان ترد علي سيدي
إجابة السؤال الثانى :
هذا جائز بموافقة الطرفين . المحرمات تأتى محددة وإستثناءات .
السؤال الثالث من الاستاذ حسن الشيخ ابو قرون :
ما المقصود بالفيء بالمعنى المعاصر ؟
إجابة السؤال الثالث :
فى دول. الاستبداد لا وجود لتشريع الفىء سواء فى معناه. او فى توزيعه على مستحقيه ، فالمستبد وقومه وجنده يملكون الوطن وما عليه ومن عليه .
السؤال الرابع :
ما معنى هذه الآية ( وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً (4) النساء ) ؟
إجابة السؤال الرابع :
قال جل وعلا : ( وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً (4) النساء ) ؟ ونلاحظ :
1 ـ المهر هو الصداق ، والصدُقات ، وهو الأجر . كل هذا وفقا للقرآن الكريم . وهو موصوف بالفريضة ، ومنه المقدم ومنه المؤخر .
2 ـ ( نحلة ) من ( نحل ) أى أعطى . أى إعطوهن المهر المتفق عليه .
3 ـ إن رضيت الزوجة بطيب خاطر التنازل عن جزء من صداقها المقدم أو المؤخر فهو حلال للزوج .
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )
https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ( المورمون / الفرقان / الصلاة فى مساجدهم )
- الكسب و (نوال الدجوى )!!
- عن ( التبنى فى قصة يوسف وموسى / سورة الانشقاق 16 : 19 / عائش ...
- ف3 : ( أنس بن مالك والطعن فى النبى ) إفتراءاته عن علم النبى ...
- ف3 : ( أنس بن مالك والطعن فى النبى ) إفتراءاته عن علم النبى ...
- عن : ( أئمة المتقين / عندما تنسى / ن ، و النون / درك / حب ال ...
- عن ( البطر وعواقبه )
- ف2 : ( أنس بن مالك والطعن فى النبى ) (2 ) إفتراءاته عن سبى ا ...
- عن ( الصلاة وإقامة الصلاة / سيرى الله عملهم ورسوله / البخارى ...
- ف2 : ( أنس بن مالك والطعن فى النبى ) (2 ) تكملة إفتراءاته عن ...
- عن ( صغير وصغار / الفرات ومصر والنيل / فى بيتنا آثار فرعونية ...
- عن ( مصر المنهوبة دائما )
- ف1 : ( أنس بن مالك والطعن فى النبى ) (1 ) إفتراءاته عن علاقا ...
- عن ( ويل )
- ف2 :( أنس بن مالك ) ثروته من المال السُّحت وثراؤه وترفه
- ف1 : ( أنس بن مالك ) :علاقته بالأمويين
- عن ( يا مُسهّل / أخوة يوسف / العجل الذهبى للمصريين / أحاديث ...
- عن ( الأسف والحسرة / هل الزواج نصف الدين ؟ / هل للقريب الفاج ...
- أدين بالفضل لمواشى جامعة الأزهر
- عن ( حوارات / حق للزوج فقط / حماس )


المزيد.....




- ماما جابت بيبي..حدث حالاً تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل ...
- أقدم سلفي في العالم.. اكتشاف أثري مدهش!
- برلماني سابق: هؤلاء هم -الإخوان- الحقيقيون في فرنسا
- اقتراح بحظر التمويل الأجنبي للجماعات الدينية المتطرفة
- إيهود أولموت: حان وقت إنهاء حرب غزة.. وآمل أن تختفي حكومة نت ...
- نقاش بالكنيست حول سبل تهويد المسجد الأقصى
- نقاش بالكنيست الإسرائيلي حول سبل تهويد المسجد الأقصى
- بابا الفاتيكان يدعو لوقف إطلاق النار ويرثي شهداء غزة
- كان مكبا للنفايات.. ترميم مرقد حاخام يهودي في وسط بغداد
- خيرًا الموعد اتحدد.. مركز الفلك الدولي يـعلن الموعـد الرسمي ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( سُنّى مخلص لدينه / جائز ولكن / الفىء فى عصرنا / صدقاتهن نحلة )