|
عن : ( أئمة المتقين / عندما تنسى / ن ، و النون / درك / حب الله وحب البشر )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8349 - 2025 / 5 / 21 - 18:47
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
السؤال الأول من الاستاذ شفيق حاتم : لى سؤال فى قوله تعالى عن عباد الرحمن فى سورة الفرقان : ( وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً (74) .هذا طبعا يشمل الأنبياء والمتقين . فهل تتعدد الأئمة يوم القيامة ؟ أم لديك رؤية أخرى ؟ إجابة السؤال الأول : لنفهم دعاء : ( وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً ) علينا أن نشيرلموضوعين : أولا : 1 ـ حث المؤمنين الذين يتقون على التسابق فى الخيرات والمسارعة فيها ،والتنافس فيما بينهم ، هذا وهم أحياء فى هذه الدنيا . نقرا الآيات الكريمة : 1 / 1 : ْ( فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً ) 48 المائدة ) ْ 1 / 2 ( وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) آل عمران ) 1 / 3 : ( أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ (61) المؤمنون ) 1 / 4 : ( سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (21) الحديد ) 1 / 5 : ( إِنَّ الأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ (22) عَلَى الأَرَائِكِ يَنظُرُونَ (23) تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ (24) يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ (25) خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسْ الْمُتَنَافِسُونَ (26) المطففين ). ثانيا : 1 ـ يوم القيامة سيؤتى بنا جماعات وأُمما ، كل منها تُدعى الى كتاب أعمالها الجماعى . قال جل وعلا : ( وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (28) هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (29) الجاثية ).بعدها يدخل الخاسرون جهنم زمرا أى جماعات ، ثم يدخل المتقون الجنة زمرا ، أى جماعات . قال جل وعلا : ( وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ (73) الزمر ). أخيرا : يتسابق المتقون فى حياتهم فى الخيرات ، كل منهم يدعون ربه جل وعلا أن يجعله يوم القيامة أماما فى التقوى لعصره ووقته .
السؤال الثانى من الاستاذ اكرم شيبة كنت أسمع جدى اذا نسى شيئا يدعو ان يتذكره فيقول :اللهم صلى على سيدنا محمدصاحب الرائحة الزكية . طبعا هذا ليس من الاسلام . ولكن ماذا نقول من القرآن لو نسينا شىء واردنا تذكره ؟
إجابة السؤال الثانى : 1 ـ كنت أسمع هذا الهجص فى طفولتى ،وكان شائعا بإعتباره تقديسا وعبادة للإله الذى سمًوه محمدا . 2 ـ كلنا يتعرّض للنسيان . إذا نسيت عليك أن تذكر ربك جل وعلا فهو جل وعلا المستعان على كل شىء . قال جل وعلا للنبى محمد نفسه : ( وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَداً (23) إِلاَّ أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَنْ يَهْدِيَنِي رَبِّي لأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَداً (24) الكهف ). السؤال الثالث : ما هوالفرق بين حرف (نون ) فى أول سورة القلم وكلمة ( ذا النون ) فى سورة الأنبياء ؟
إجابة السؤال الثالث : 1 ـ ( ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ (1) مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ (2) القلم ) ( ن ) هنا من الإعجاز الرقمى العددى فى أوائل السور ، مثل( طه ) ( ص ) ( يس ) ( حم ) ( حمعسق ) ( الر ) ( الم ) ( المر ) ( المص ). 2 ـ ذو النون هو يونس عليه السلام الذى هرب من قومه وركب سفينة وإنتهى به الأمر الى بطن الحوت ،وأنجاه ربه جل وعلا . ( الحوت ) هو ( النون ) .كلمة ( ذو ) أى صاحب . وذو النون أى صاحب الحوت . نقرأ قول ربنا جل وعلا : 2 / 1 : ( وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنْ الْمُرْسَلِينَ (139) إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (140) فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنْ الْمُدْحَضِينَ (141) فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ (142) فَلَوْلا أَنَّهُ كَانَ مِنْ الْمُسَبِّحِينَ (143) لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (144) فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ سَقِيمٌ (145) وَأَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ (146) وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ (147) فَآمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ إِلَى حِينٍ (148) الصافات ) 2/ 2 : ( فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ (48) لَوْلا أَنْ تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ مَذْمُومٌ (49) فَاجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَجَعَلَهُ مِنْ الصَّالِحِينَ (50) القلم ) 2 /3 : ( وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِباً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنْ الظَّالِمِينَ (87) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنْ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ (88) الأنبياء ) الرابع : سؤالان مرتبطان : السؤال الأول من د مجاهد السمرة أريد يا دكتور أن تكتب لنا فى القاموس القرآنى عن ( درك ) ( أدرك ) السؤال الثانى : ما معنى ( بل إدّارك علمهم بالآخرة )؟ إجابة السؤالين الأول والثانى : مصطلح ( درك ) ومشتقاته يأتى بمعنى : اللحاق : أى لحق . قال جل وعلا : 1 ـ ( لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (103)الانعام ) 2 ـ ( لا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (40)يس ) 3 ـ ( أَيْنَمَا تَكُونُواْ يُدْرِككُّمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنتُمْ فِي بُرُوجٍ مُّشَيَّدَةٍ ) ( النساء )(78) 4 ـ ( وَمَن يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً وَمَن يَخْرُجْ مِن بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (100) النساء ) 5 ـ فى قصة يونس : ( فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلا تَكُن كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ (48) لَوْلا أَن تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِّن رَّبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاء وَهُوَ مَذْمُومٌ (49)القلم ) 6 ـ فى قصة موسى وفرعون : 6 / 1 : ( وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لّا تَخَافُ دَرَكًا وَلا تَخْشَى (77)طه ) 6 / 2 : ( فَلَمَّا تَرَاءى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ (61)الشعراء ) 6 / 3 : ( وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنَ الْمُسْلِمِينَ (90) يونس) بمعنى المكان الأسفل . قال جل وعلا : 1 ـ ( قَالَ ادْخُلُواْ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُم مِّن الْجِنِّ وَالإِنسِ فِي النَّارِ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَّعَنَتْ أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُواْ فِيهَا جَمِيعًا قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لأُولاهُمْ رَبَّنَا هَؤُلاء أَضَلُّونَا فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِّنَ النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِن لاَّ تَعْلَمُونَ (38)الاعراف ) 2 ـ ( إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا (145)النساء ) 3 ـ ( بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الآخِرَةِ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِّنْهَا بَلْ هُم مِّنْهَا عَمُونَ (66) النمل )
السؤال الخامس : ما هو الفرق بين حبنا لله جل وعلا وحبنا لبعضنا ، مثل حب المرأة والرجل وحب الأبناء ؟
إجابة السؤال الخامس : أولا : 1 ـ حب البشر لبعضهم قائم على المساواة فهم جميعا من بشر وماء وطين . أمّا حب الله جل وعلا فيعنى أن تحبّه حبّ تقديس ، وهذا يستوجب أن : 1 / 1 : أن تطيعه . قال جل وعلا : ( قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (31) قُلْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْكَافِرِينَ (32) آل عمران ) 1 / 2 : تبغى رضاه وحده ولا تهتم برضا غيره مهما لاموك . قال جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (54)المائدة ) 1 / 3 : أن تحب إخوانك فى نفس الدين حُبّا فى الله جل وعلا . قال جل وعلا : ( وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9) الحشر ) أخيرا : 1 ـ الكافرون ـ ومنهم المحمديون ـ يتخذون آلهة وأولياء من البشر يقدسونهم ويحبونهم حبّ تقديس يعكفون على قبورهم عبادة وتقديسا يحجون اليها فى موالد ومواسم . إذا ماتوا على هذا فسوف يخلدون فى جهنم . قال جل وعلا : ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (165) البقرة ). 2 ـ العادة السيئة للكافرين إعتقادهم بأن الله جل وعلا يحبهم هم ويؤثرهم على غيرهم . يعتقد المحمديون هذا ، وقبلهم اليهود والنصارى . قال جل وعلا : ( وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ (18)المائدة ) شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عن ( البطر وعواقبه )
-
ف2 : ( أنس بن مالك والطعن فى النبى ) (2 ) إفتراءاته عن سبى ا
...
-
عن ( الصلاة وإقامة الصلاة / سيرى الله عملهم ورسوله / البخارى
...
-
ف2 : ( أنس بن مالك والطعن فى النبى ) (2 ) تكملة إفتراءاته عن
...
-
عن ( صغير وصغار / الفرات ومصر والنيل / فى بيتنا آثار فرعونية
...
-
عن ( مصر المنهوبة دائما )
-
ف1 : ( أنس بن مالك والطعن فى النبى ) (1 ) إفتراءاته عن علاقا
...
-
عن ( ويل )
-
ف2 :( أنس بن مالك ) ثروته من المال السُّحت وثراؤه وترفه
-
ف1 : ( أنس بن مالك ) :علاقته بالأمويين
-
عن ( يا مُسهّل / أخوة يوسف / العجل الذهبى للمصريين / أحاديث
...
-
عن ( الأسف والحسرة / هل الزواج نصف الدين ؟ / هل للقريب الفاج
...
-
أدين بالفضل لمواشى جامعة الأزهر
-
عن ( حوارات / حق للزوج فقط / حماس )
-
عن ( ضرب الزوجة)
-
تجميع الفهرس والمقدمة والخاتمة لكتاب الشريعة
-
تجميع الجزء الثانى من القسم الثانى من كتاب الشريعة الاسلامية
-
تجميع جزء أول من القسم الثانى من كتاب الشريعة الاسلامية
-
تجميع القسم الأول من كتاب الشريعة الاسلامية .
-
عن عمليات التجميل
المزيد.....
-
“ماما جابت بيبي“ تردد قناة طيور الجنة على الاقمار الصناعية ا
...
-
سلي أطفالك واستقبل تردد قناة طيور الجنة 2025 على الأقمار الص
...
-
دلعى بيها أولادك.. أحدث تردد لقناة طيور الجنة 2025 على الناي
...
-
الإخوان المسلمون في مرمى ماكرون.. تقرير أمني صادم يشعل جدلا
...
-
رئيس وزراء إسرائيل الأسبق إيهود أولمرت: جرائم الحرب لا ترتكب
...
-
فرحي ولادك وابسطيهم.. استقبل الآن تردد طيور الجنة الجديد 202
...
-
فرنسا: تقرير رسمي يكشف تهديد -الإخوان المسلمين- -للتلاحم الو
...
-
-الحياة بعد سهام- لنمير عبد المسيح عن الفقد والذاكرة
-
بعد صدور تقرير رسمي عن -خطر جماعة الإخوان-.. تحذيرات من تداع
...
-
فرنسا: تقرير رسمي يحذّر من تأثير جماعة الإخوان المسلمين على
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|