|
ف 2 : الخوارج يقتلون عليا ويفشلون فى قتل معاوية وعمرو بن العاص
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8369 - 2025 / 6 / 10 - 16:49
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
ف 2 : الخوارج يقتلون عليا ويفشلون فى قتل معاوية وعمرو بن العاص كتاب ( الخوارج تاريخيا ودينيا ) الباب الأول : الخوارج تاريخيا ف 2 : الخوارج يقتلون عليا ويفشلون فى قتل معاوية وعمرو بن العاص مقدمة إتفق ثلاثة من الخوارج على إغتيال على ومعاوية وعمرو بن العاص ، وان يتم هذا الاغتيال فى وقت واحد ( على فى الكوفة ، ومعاوية فى دمشق ، وعمرو فى الفسطاط بمصر ). نجح عبد الرحمن بن ملجم فى قتل ( على ) ، وفشل ( البرك بن عبدالله ) فى قتل معاوية ، كما فشل ( عمرو بن بكر ) فى قتل عمرو . ولكن هذا كانت له آثار سياسية لاحقة فى الدولة الأموية ، ثم تحول الاغتيال الى دين فى الدولة العباسية الكهنوتية . نعطى تفصيلا : مقتل ( علي بن أبي طالب ) ( 17 رمضان عام 40 ) 1 ـ تقول الرواية : ( وكان سبب قتله أن عبد الرحمن بن ملجم المرادي والبرك بن عبد الله التميمي الصريمي، ..، وعمرو بن بكر التميمي السعدي، وهم من الخوارج، اجتمعوا ، فتذاكروا أمر الناس وعابوا عمل ولاتهم ثم ذكروا أهل النهر فترحموا عليهم، وقالوا: " ما نصنع بالبقاء بعدهم؟ فلو شرينا أنفسنا ( أى بعنا أنفسنا لله جل وعلا ) وقتلنا أئمة الضلالة وأرحنا منهم البلاد " ! . فقال ابن ملجم: " أنا أكفيكم علياً " ، وكان من أهل مصر. وقال البرك بن عبد الله: " أنا أكفيكم معاوية ". وقال عمرو بن بكر: " أنا أكفيكم عمرو بن العاص" . . فتعاهدوا أن لا ينكص أحدهم عن صاحبه الذي توجه إليه حتى يقتله أو يموت دونه، وأخذوا سيوفهم فسمُّوها ( أى جعلوها مُسمّمة ) واتعدوا لسبع عشرة من رمضان، وقصد كل رجل منهم الجهة التي يريد؛ فأتى ابن ملجم الكوفة، فلقي أصحابه بالكوفة وكتمهم أمره، ورأى يوماً أصحاباً له من تيم الرباب، وكان ( علي ) قد قتل منهم يوم النهر عدة، فتذاكروا قتلى النهر، ولقي معهم امرأة من تيم الرباب اسمها ( قطام ) . وقد قتل أبوها وأخوها يوم النهر، وكانت فائقة الجمال. فلما رآها أخذت قلبه فخطبها. فقالت: " لا أتزوجك حتى تشتفي لي ". فقال: " وما تريدين؟ " قالت: " ثلاثة آلاف وعبداً وقينةً وقتل ( علي )".!. فقال:" أما قتل (علي ) فما أراك ذكرته وأنت تريدينني. " ، قالت: " بلى، التمس غرته فإن أصبته شفيت نفسك ونفسي ونفعك العيش معي، وإن قتلت فما عند الله خير من الدنيا وما فيها ". قال: " والله ما جاء بي إلا قتل ( علي )، فلك ما سألت." . قالت: " سأطلب لك من يشد ظهرك ويساعدك." . وبعثت إلى رجل من قومها اسمه ( وردان ) وكلمته، فأجابها، وأتى ابن ملجم رجلاً من أشجع اسمه شبيب بن بجرة فقال له: " هل لك في شرف الدنيا والآخرة؟ " قال: " وماذا؟ " قال: " قتل علي." قال شبيب: " ثكلتك أمك! لقد جئت شيئاً إداً! كيف تقدر على قتله؟ " قال: " أكمن له في المسجد فإذا خرج إلى صلاة الغداة شددنا عليه فقتلناه، فإن نجونا فقد شفينا أنفسنا، وإن قتلنا فما عند الله خير من الدنيا وما فيها. " قال: " ويحك! لو كان غير ( علي ) كان أهون، قد عرفت سابقته وفضله وبلاءه في الإسلام، وما أجدني أنشرح لقتله." قال: " أما تعلمه قتل أهل النهر العباد الصالحين؟ " قال: " بلى " . قال:" فنقتله بمن قتل من أصحابنا ". فأجابه.) 2 ـ وتمضى الرواية : ( فلما كان ليلة الجمعة، وهي الليلة التي واعد ابن ملجم أصحابه على قتل علي ومعاوية وعمرو، أخذ سيفه ومعه شبيب ووردان ، وجلسوا مقابل السدة التي يخرج منها ( علي ) للصلاة، فلما خرج ( علي ) نادى: " أيها الناس الصلاة الصلاة ". فضربه شبيب بالسيف فوقع سيفه بعضادة الباب، وضربه ابن ملجم على قرنه بالسيف، وقال: " الحكم لله لا لك يا علي ولا لأصحابك! " ، وهرب وردان فدخل منزله، فأتاه رجل من أهله، فأخبره وردان بما كان، فانصرف عنه وجاء بسيفه فضرب به وردان حتى قتله، وهرب شبيب في الغلس، وصاح الناس، فلحقه رجل من حضرموت يقال له عويمر، وفي يد شبيب السيف، فأخذه وجلس عليه، فلما رأى الحضرمي الناس قد أقبلوا في طلبه وسيف شبيب في يده خشي على نفسه فتركه ونجا، وهرب شبيب في غمار الناس.) 3 ـ ( ولما ضرب ابن ملجم ( علياً ) قال: "لا يفوتنكم الرجل ". فشد الناس عليه فأخذوه، وتأخر (علي ) وقدّم جعدة بن هبيرة، وهو ابن أخته أم هانىء، يصلي بالناس الغداة، وقال ( علي ): " أحضروا الرجل عندي. " فأدخل عليه. فقال: " أي عدو الله! ألم أحسن إليك؟ "قال: " بلى ". قال: "فما حملك على هذا؟ " قال: " شحذته أربعين صباحاً وسألت الله أن يقتل به شر خلقه." ، فقال علي: " لا أراك الا مقتولاً به ولا أراك إلا من شر خلق الله." ثم قال: " النفس بالنفس، إن هلكت فاقتلوه كما قتلني، وإن بقيت رأيت فيه رأيي، يا بني عبد المطلب لا ألفينكم تخوضون دماء المسلمين تقولون قد قتل أمير المؤمنين، ألا لا يقتلن إلا قاتلي، انظر يا حسن إن أنا مت من ضربتي هذه فاضربه ضربةً بضربة ولا تمثلن بالرجل.." .. هذا كله وابن ملجم مكتوف. فقالت له أم كلثوم ابنة علي: " أي عدو الله! لا بأس على أبي، والله مخزيك! " قال:" فعلى من تبكين؟ والله إن سيفي اشتريته بألف، وسممته بألف، ولو كانت هذه الضربة بأهل مصر ما بقي منهم أحد" .!. 4 ـ ( فلما قُُبض ( أى مات على ) بعث ( الحسن ) إلى ابن ملجم فأحضره، فقال للحسن: هل لك في خصلة؟ إني والله قد أعطيت الله عهداً أن لا أعاهد عهداً إلا وفيت به، وإني عاهدت الله عند الحطيم أن اقتل علياً ومعاوية أو أموت دونهما، فإن شئت خليت بيني وبينه فلك الله علي إن لم أقتله أو قتلته ثم بقيت أن آتيك حتى أضع يدي في يدك ". فقال له الحسن: " لا والله حتى تعاين النار.". ثم قدمه فقتله، وأخذه الناس فأدرجوه في بواري ،وأحرقوه بالنار. ) . فشل البرك فى قتل معاوية : ( وأما البرك بن عبدالله فإنه في تلك الليلة التي ضرب فيها علي قعد لمعاوية فلما خرج ليصلي الغداة شد عليه بسيفه فوقع السيف في أليته ( مؤخرته ) فأخذ فقال (البرك لمعاوية ) : إن عندي خبرا أسرك به فإن أخبرتك فنافعي ذلك عندك ؟قال نعم . قال إن أخا لي قتل عليا في مثل هذه الليلة. قال : فلعله لم يقدر على ذلك . قال : بلى إن عليا يخرج ليس معه من يحرسه فأمر به معاوية فقتل . وبعث معاوية إلى الساعدي وكان طبيبا فلما نظر إليه قال : اختر إحدى خصلتين إما أن أحمي حديدة فأضعها موضع السيف وإما أن اسقيك شربة تقطع منك الولد وتبرأ منها فإن ضربتك مسمومة. فقال معاوية : أما النار فلا صبر لي عليها وأما انقطاع الولد فإن في يزيد وعبدالله ما تقر بن عيني . فسقاه تلك الشربة فبرأ . ولم يولد له بعدها . وأمر معاوية عند ذلك بالمقصورات وحرس الليل وقيام الشرطة على رأسه إذا سجد ). صار معاوية بعدها يصلى منفردا فى مقصورة مع الحراسة . فشل عمرو بن بكر فى قتل ابن العاص (وأما عمرو بن بكر فجلس لعمرو بن العاص تلك الليلة ، فلم يخرج ( عمرو بن العاص )وكان اشتكى بطنه ، فأمر خارجة بن حذافة وكان صاحب شرطته ، وكان من بني عامر بن لؤي ، فخرج ليصلي ، فشد عليه وهو يرى أنه عمرو فضربه فقتله . فأخذه الناس، فانطلقوا به إلى عمرو يسلمون عليه بالإمرة فقال ( عمرو بن بكر ) من هذا ؟ قالوا :عمرو. قال : فمن قتلت ؟ قالوا : خارجة بن حذافة . قال : أما والله يا فاسق ما ظننته غيرك .فقال عمرو ( ابن العاص ) : أردتني وأراد الله خارجة . فقدمه عمرو فقتله . ) ثم صارت مثلا : (أردتني وأراد الله خارجة ) أخيرا آثار عملية الاغتيال هذه : 1 ـ مبكرا كان الإغتيال ضمن أدوات معاوية ، فى صراعه مع ( على ) حول مصر بعث ( على ) بقائده ( الأشتر النخعى ) واليا الى مصر ، فأعدّ له معاوية من إنتظره فى الطريق ، وسمّه فى عسل . وقال عمرو ومعاوية : إن لله جُندا من العسل . وصارت مثلا.! 2 ـ أيقظت محاولة الإغتيال الفاشلة مهارة معاوية فى الاغتيال . وكان الحسن بن على أهم ضحية . فى اول استعداد حربى له ضد معاوية تفرّق عن الحسن معظم جيشه وبعضهم نهب متاعه ، فايقن بالفشل ، فاتفق مع معاوية على التنازل له مقابل أن يعطيه معاوية ( ما في بيت مال الكوفة، ومبلغه خمسة آلاف ألف، وخراج دار ابجرد من فارس وأن لا يشتم علياً، فلم يجبه إلى الكف عن شتم علي، فطلب أن لا يشتم وهو يسمع، فأجابه إلى ذلك ثم لم يف له به أيضاً، وأما خراج دار ابجرد فإن أهل البصرة منعوه منه وقالوا: هو فيئنا لا نعطيه أحداً، وكان منعهم بأمر معاوية أيضاً. ) لاحظ أن المال هو غرامهم الأكبر . إنفرد معاوية بالحكم ، ولكن لم يسترح لوجود الحسن بن على فأوعز الى زوجة الحسن ( جعدة بنت الأشعث بن قيس ) أن تدُسّ له السم ووعدها بأن يزوجها ابنه يزيد . ومات الحسن مسموما . تقول الرواية فى وفيات عام 49 : ( توفي الحسن بن علي، سمته زوجته جعدة بنت الأشعث ابن قيس الكندي.)
2 ـ وفى عام 46 : إغتال معاوية بالسُّمّ عبد الرحمن بن خالد . تقول الرواية : ( وكان سبب موته أنه كان قد عظم شأنه عند أهل الشام ومالوا إليه لما عندهم من آثار أبيه ولغنائه في بلاد الروم ولشدة بأسه، فخافه معاوية وخشي على نفسه منه ، وأمر ابن أثال النصراني أن يحتال في قتله ، وضمن له أن يضع عنه خراجه ما عاش ، وأن يوليه جباية خراج حمص. فلما قدم عبد الرحمن من الروم دس إليه ابن أثال شربةً مسمومة مع بعض مماليكه، فشربها، فمات بحمص، فوفى له معاوية بما ضمن له.). 3 ـ ثم إنتقلت الاغتيالات بالسُمّ للبيت الأموى . أشهر الضحايا هو الخليفة الشّاب سليمان بن عبد المللك ، ومنشور لنا هنا بحث عنه بعنوان : ( التحقيق فى جريمة قتل غامضة حدثت عام 99 هجرية ) ، وتولى بعده عمر بن عبد العزيز ، ومات شابا ( 40 سنة ) مسموما بعد خلافة قصيرة ( سنتان وخمسة أشهر وأربعة أيام،) وذلك في 25 رجب سنة 101هـ . 3 ـ فى الدولة العباسية أصبحت الاغتيالات مع نقض العهود دينا على منوال الخوارج ، جاءت الخلافة العباسية بالحكم الكهنوتى ، وصبغها بهذا المؤسس الحقيقى للدولة العباسية ، وهو أبو جعفر المنصور ، وكان من علماء الحديث . وقد أعطى الأمان لأبى مسلم الخراسانى ثم قتله عام 137 بعد أن إستعان به فى القضاء على التمرد الذى قام به عبد الله بن على ( عم المنصور ) وعبد الله بن على هوقائد معركة الزاب التى أنهت وأسقطت الدولة الأموية عام 132 . وقد أعطى أبو جعفر المنصور لكليهما الأمان والمواثيق ثم غدر بهما . كما إنه ( أبو جعفر المنصور ) هو الذى قتل بالسُمّ الفقيه أبا حنيفة سنة 150 ، لأنه رفض أن يسايره فى أهوائه ، وأن يكون كاهنا للسلطان . وهوالذى إستقدم ابن إسحاق وكتب له أول كتاب فى السيرة ، رسم فيها صورة للنبى على مثال أبى حعفر المنصور الذى ينقض العهود ويغتال خصومه . وفى قناتنا على اليوتوب حلقات مطولة عن ( إبن إسحاق وسيرته النجسة ). شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlA lquran
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عن (اللباس والجلباب والثياب / تتبيب )
-
ف 1 : بداية الخوارج وصراعهم مع (على )
-
عن (صلاة الشيعة / الضنك / الصراخ والاصطراخ والجأر )
-
( أنس بن مالك : الخادم الخائن ) الكتاب كاملا
-
عن ( تحديد النسل / الزواج المؤقت )
-
ف 7 : متفرقات أخرى من إفتراءات أنس بن مالك
-
عن (د.ليلى سويف / الذبح )
-
ف 6 : إفترءات أنس بن مالك فى المعجزات الحسية المادية
-
ف 5 : أنس بن مالك يطعن فى رب العزة جل وعلا
-
عن ( حق مكتسب / نحن ندعو على :السيسى )
-
ف4 : أنس بن مالك وإفتراءاته فى تزكيته لنفسه وأهله
-
عن ( البقرة المصرية / بين الهرب والفرار )
-
ف3 : أنس بن مالك و إفتراءاته عن الغيبيات : أسطورة شفاعة النب
...
-
عن ( سُنّى مخلص لدينه / جائز ولكن / الفىء فى عصرنا / صدقاتهن
...
-
عن ( المورمون / الفرقان / الصلاة فى مساجدهم )
-
الكسب و (نوال الدجوى )!!
-
عن ( التبنى فى قصة يوسف وموسى / سورة الانشقاق 16 : 19 / عائش
...
-
ف3 : ( أنس بن مالك والطعن فى النبى ) إفتراءاته عن علم النبى
...
-
ف3 : ( أنس بن مالك والطعن فى النبى ) إفتراءاته عن علم النبى
...
-
عن : ( أئمة المتقين / عندما تنسى / ن ، و النون / درك / حب ال
...
المزيد.....
-
بن غفير يقتحم المسجد الأقصى بحماية مشددة من قوات الاحتلال
-
توماس فريدمان: حكومة إسرائيل خطر على اليهود أينما كانوا
-
ضبط تردد قناة طيور الجنة 2025 ومشاهدة أحلى أغاني و برامج الأ
...
-
قائد الثورة الاسلامية يستقبل نواب مجلس الشورى الاسلامي
-
تضرر قلب كييف الروحي.. القصف الروسي يطال كاتدرائية القديسة
...
-
بن غفير يقتحم المسجد الأقصى والجيش الإسرائيلي ينفذ حملة اعتق
...
-
بن غفير يقتحم المسجد الأقصى برفقة كبار ضباط شرطة الاحتلال
-
هل لا يزال الإسلام السياسي مشروعًا عالميًا؟ مئةُ عامٍ من الأ
...
-
سلطات الاحتلال تغلق لوحات الكهرباء بالمسجد الإبراهيمي في الخ
...
-
السفير الأمريكي لدى إسرائيل يقترح إقامة دولة فلسطينية على أر
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|