أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - من يقرر مصير الصحراء الغربية ؟















المزيد.....

من يقرر مصير الصحراء الغربية ؟


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8370 - 2025 / 6 / 11 - 14:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سؤال تراء لي وانا احسب واعيد الحساب عن كم سنة والنزاع جاريا دون ان يصل الى وضع حد له , رغم ما خلفه من خسائر ثقيلة طيلة ستة عشر سنة من الحرب الضروس , خسائر بشرية وخسائر مادية , وآهات العائلات التي فقدت احبابها , او تناسوهم طيلة سنوات وقوعهم في الاسر .. حتى عندما تم اطلاق سراحهم من قبل جبهة البوليساريو , زادت مشاكلهم الاجتماعية والمادية أسوء مما كانوا عليه في الاسر .. ورغم كل المصائب والمحن لا يزال الوضع مقبلا على تحولات خطيرة , اذ من المرجح ان تدخل البوليساريو أسلحة نوعية خطيرة وفتاكة في حربها الثانية مع المغرب , وطبعا ستزودها بها الجزائر صاحبة الموقف المعادي لمغربية الصحراء .. سيما وان الجزائر استعملت قضية الصحراء الغربية كطلاء او حاجب ابعد المطالب المغربية بالصحراء الشرقية التي كانت موضوع نزاع بين النظامين في حرب الرمال في سنة 1963 .. فالحرب التي تدور اليوم لن تبقى محصورة بإرسال مقذوفات من بعيد , بل ستعرف الحرب التي تدور تطورا نوعيا بإدخال أسلحة نوعية تحدِث رجة وهزة لتؤثر على مسار الحرب التي قد تكون حرب تحريك المفاوضات بتدخل من مجلس الامن الذي سيجد نفسه مرغما بتغيير طريقة اصدار القرارات الأممية منذ سنة 1975 .. أي استعمال الأسلحة النوعية لتسريع التدخلات الأممية , احتراما لقرارات مجلس الامن المنسوخة بعضها عن بعض دون ان تعرف طريقها الى التنزيل , وخاصة وان القيادة الجزائرية متأكدة من ان المغرب لن يرد عسكريا عند تغيير مجرى الحرب , وعند ادخال الأسلحة النوعية , اعتقادا من القيادة السياسية " قصر المرادية " ومن القيادة العسكرية , الجنرال شنقريحة , بان المغرب مدرك بالهزيمة النكراء عند دخوله في نزاع مسلح مع الجزائر , وكما كان الحال طيلة الستة عشر سنة من الحرب السابقة , او الحرب الجارية , سيقتصر جيشه على تلقي الضربات , والرد عليها من بعيد . أي ان الجيش المغربي وكما كان , سيتفادى حربا مفتوحة بالحدود , وخاصة ان الدخول في مواجهة مسلحة بين الجيشين سيشرعن الباب لمجلس الامن وللأمم المتحدة للتدخل لتحديد حدود الصراع , بتنزيل قرارات اممية ستكون مضرة بأطروحة مغربية الصحراء .. فاذا كانت جميع قرارات مجلس الامن تؤشر فقط على حل الاستفتاء وتقرير المصير , وهو نفسه المنحى تأخذه الجمعية العامة للأمم المتحدة منذ اول قرار لها في سنة 1960 , القرار 1514 حيث تبحث قضية الصحراء ضمن اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار ... فماذا سيكون عليه الحال في حالة نشوب حرب مفتوحة مع الجيش الجزائري .. ؟
لذا فتوقع التصعيد في الحرب الثانية التي تخوضها الجبهة , سيكون مفهوما حتى من قبل الأمم المتحدة , ومن قبل الاتحاد الافريقي , والاتحاد الأوربي المطالب بتنزيل الشرعية الدولية ..
اذن نزاع الصحراء الغربية معرض لتحولات جيوسياسية وجيواستراتيجية , والمشكل ان النزاع سيكون مدعما ومساندا من دول عربية كمصر وموريتانية وتونس .. الذين لهم علاقات خاصة مع الدولة الصحراوية , وليس فقط مع الجبهة الشعبية التي اعترف بها قرار الخارجية الامريكية كحركة تحرير , وكممثل وحيد للشعب الصحراوي , ويكون قرار الخارجية الامريكية قد بصم على الاعتراف بالشعب الصحراوي ..
انه نفس موقف الاتحاد الأوربي الذي يحترم قرارات قضائه .. فعندما ابطلت محكمة العدل الاوربية الاتفاقيات الموقعة بين المغرب وبين الاتحاد الأوربي , اتفاقيات صيد الأسماك , الاتفاقية التجارية واتفاقية الفلاحة , بالنسبة لثروات الأراضي المتنازع عليها , يكون القضاء الأوربي المحترم من قبل الاتحاد الأوربي قد نفض أطروحة مغربية الصحراء , ويكون قد ارجع الصراع الى مربع الصفر , بل انه عندما اعتبر ان من حق الجبهة الشعبية رفع الدعاوى القضائية في المسائل التي تهم التراب الصحراوي المتنازع عليه , فان القضاء الأوربي اعترف بالجبهة كممثل شرعي وحيد للشعب الصحراوي , واعترف من هذا الاعتراف الواضح بالشعب الصحراوي , ويكون قرار القضاء الأوربي بعد استنفاذ جميع درجات التقاضي , ان الحل الوحيد لنزاع الصحراء يبقى فقط الاستفتاء وتقرير المصير .. وطبعا فان هذه الحجية للقضاء الأوربي تثبت بما لا يدع مجالا للشك , في ان الاتحاد الأوربي يتبنى قرارات محاكمه بعد حيازتها على قوة الشيء المقضي به .. ويكون قرار الاتحاد الأوربي , وقرار الخارجية الامريكية , والتحول الجذري في مواقف الرئيس Donald Trump , والموقف الفرنسي الذي يصوت بمجلس الامن على مسودة التقرير الأمريكي , لتخرج في صورة قرار لمجلس الامن يناشد فقط حل الاستفتاء وتقرير المصير , دون اية إشارة الى حل الحكم الذاتي الذي تقدم به النظام المغربي في ابريل 2007 .. ورجوع Pedro Sanchez عن تأييد حل الحكم الذاتي والدعوة للتشبث بالمشروعية الدولية , كما تؤكد ذلك الدولة الاسبانية العميقة ( الملك والجيش والكنسية الكاثوليكية والمحكمة العليا وأجهزة المخابرات والطقوس الاسبانية المتوارثة لسنين , وخاصة بعد نتائج الحرب الاهلية في ثلاثينات القرن الماضي ... ) ..
اذن واخذا بعين الاعتبار الوضع القانوني للصحراء , والتحولات الحاصلة , والمعطيات المستجدة كما فصلنا في دراستنا , هل من مصلحة المغرب الدخول في حرب مع الجزائر بسبب نزاع الصحراء الغربية , وهل له ان يرد الصاع صاعين اذا استعملت البوليساريو أسلحة نوعية ؟
ان الغاية ليست في اشعال لهيب حرب ستكون عبثية , وستكون عبارة عن خيبة امل من الموقف الدولي الذي عرضنا , بل الغاية في كيفية ابعاد فخاخ الحرب في موضوع الصحراء التي يصوت مجلس الامن في كل سنة على الاستفتاء وتقرير المصير , وعلى الاعتراف بجبهة البوليساريو والاعتراف بالشعب الصحراوي .. فاي قرار يتخذه مجلس الامن من نزاع الصحراء , واثناء استعمال الأسلحة النوعية , سيكون مخيبا لأطروحة مغربية الصحراء , وسيسرع وقت وزمن إجراءات الحلول كما اشارت الى ذلك الجمعية العامة ( القرار 3734 ) والقرار 1514 ..
و من دون لف او دوران , والنزاع لا يزال في بدايته في سنة 1975 , وتجنبا لأي حرب مفتوحة مع الجزائر , وعند استعمال الجبهة للأسلحة النوعية الفتاكة , فنزاع الصحراء الغربية , سيحل امميا , أي بقرار لمجلس الامن , مدعما بقرارات الجمعية العامة التي تبحث النزاع منذ سنة 1960 ضمن اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار .. خاصة القرار 1514 , والرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية في 16 أكتوبر 1975 .. ومن ثم فان سلطات الاختصاص تبقى الأمم المتحدة , وهذا باتفاق دول الفيتو بمجلس الامن التي تصوت على مسودة التقرير الأمريكي , التي تتحول بعد التصويت عليها الى قرار مرقم لمجلس الامن , طبعا وان كان يصدر تحت البند السادس وليس البند السابع ..
ان هذه الحقيقة التي يتجاهلها المغرب , او يغمض العين حتى لا يراها لأنها تزعجه , تجعل جميع اللاعبين , أي بما فيهم الجزائر والجبهة والاتحاد الافريقي مدعم البوليساريو , تبقى أطرافا من دون تأثير, أي تلعب دور التسخين البعيد كل البعد عن ملامسة اصل المشكل واصل الصراع ..
ان اطراف النزاع لا تملك صلاحيات البث في الصراع , لان الاختصاص كما هو معروف للأمم المتحدة .. والتساؤل . ما حجية اطراف النزاع امام حل الأمم المتحدة الذي يركز فقط على الاستفتاء ؟
لقد سبق للنظام المغربي ان طرح حل الاستفتاء , وتعهد الملك الراحل امام المجتمع الدولي بتنزيل نتائج الاستفتاء كاملة , وانه هو اول من سيبادر بالاعتراف بالدولة الصحراوية . كان هذا الوعد في مؤتمر منظمة الوحدة الافريقية OUA بكينيا .. لكن التداخل في المصالح دفعت بالنظام المغربي الى التخلي عن وعد الاستفتاء , وشرع يتحدث عن الاستفتاء التأكيدي الغير موجود في القانون الدولي . لكن هنا . لماذا رفضت الجزائر والجبهة الاستفتاء التأكيدي لحل النزاع المطروح منذ اكثر من خمسين سنة .. ؟ ولماذا تعطل تنزيل الاستفتاء التأكيدي كما تعطل تنزيل الاستفتاء الذي وعد به الملك في مؤتمر نيروبي ؟
والسؤال ومن حقنا ان نتساءل .. هل الاستفتاء سيم تنزيله فقط على الساقية الحمراء التي فوتتها اتفاقية مدريد الى المغرب , ام يشمل حتى وادي الذهب الذي فوتته اتفاقية مدريد الى موريتانية .. وماذا عن الثلث الخارج عن سيطرة الجيش المغربي , والمسمى بالمنطقة العازلة التي من المفروض ان تخضع للأمم المتحدة , وللقانون الدولي ، وتصول فيه جبهة البوليساريو كيف شاءت وارادت وبكل حرية , مع اغماض الأمم المتحدة العين عن الواجب الذي تفرضه المنطقة العازلة .. ؟
ثم كيف سيتم التعامل مع وادي الذهب الذي كان موريتانيا باتفاقية مدريد في سنة 1975 , وليعود ويصبح مغربيا بعد خروج موريتانية من وادي الذهب , وبقاء الكويرة بحت السيطرة الموريتانية رغم انها كانت ولا تزال جزءا من وادي الذهب ؟ .. واذا كان انسحاب موريتانية من وادي الذهب واعتبارها تواجد أي قوة اجنبية بالصحراء , بقوة احتلال , فما هو الوضع القانوني للكويرة التي لا تزال تحت السيادة الموريتانية .. فهل المسألة باحتلال وباعتراف الطرف الموريتاني , ام ان الكويرة وباستثناء وادي الذهب الخاضع للمغرب , هي منطقة انتقالية تحتفظ بها موريتانية كجواب عن مطالب الجبهة , حيث سيكون التسليم بمجرد الاعتراف الدولي بالدولة الصحراوية ؟
وكيف ستتصرف الأمم المتحدة امام هذه الإشكالية التي اثرت على أطروحة مغربية الصحراء ؟ ما هي المناطق الجغرافية التي ستعرف تنظيم الاستفتاء ؟ هل الساقية الحمراء ووادي الذهب ام مناطق الثلث الذي لا يخضع لاحد , ام سيشمل الكويرة التي تحتلها موريتانية ؟ وطبعا عند رفض المغرب قرار الأمم المتحدة القاضي بالتنصيص على الاستفتاء , على ان يصدر القرار طبقا للبند السادس من ميثاق الأمم المتحدة , وليس طبقا للبند السابع , لان تصور خروج مجلس الامن بقرار بناء على البند السابع يبقى من المستحيلات المستعصية , وخاصة ان فرنسا ستستعمل سلاح الفيتو في ابطال أي قرار سيعاكس المصالح المغربية , خاصة وان وجود النظام الملكي مرتبط ببقاء الصحراء تحت سيطرته , لانه ان اضاعها سيضيع عرشه ونظامه .. وحتى الولايات المتحدة الامريكية ستسير على نفس الخطى الفرنسية , دون اغفال سياسية ودبلوماسية الظل التي ستقوم بها إسرائيل . اذن قد نتوقع ان المشروعية الدولية ستصبح مستحيلة التنزيل بسبب هذه التناقضات والمفارقات الواضحة .. والسؤال . ما الفائدة من صدور قرارات اممية تحت البند السادس وليس السابع , اذا كانت تحتفظ بالشكل والموضوع للقرارات السابقة التي بقيت عاجزة عن التنزيل ؟
اذن من حيث المبدأ العام وكما هو مسطر منذ القرار 1514 , فالأمم المتحدة هي صاحبة الاختصاص في حل النزاع .. لكن لماذا عجزت الأمم المتحدة في حل النزاع , واستمر مجلس الامن يصدر القرارات التي تنسخ بعضها , من دون فائدة ؟
ان الطرف المكتوي من هذا التناقض تبقى الجزائر والجبهة اللذان يراهنان على السراب . فمنذ 1960 بالنسبة للجمعية العامة , ومنذ 1975 بالنسبة لمجلس الامن , سنوات مرت , ومشكل الصحراء لا يزال وكأننا في سنة 1960 و 1975 ..؟
فأمام فقدان الامل والإحباط منذ خمسين سنة والى اليوم , لا تملك الجزائر سوى تسليح جبهة البوليساريو التسليح النوعي , لإحداث الهزة والرجة التي قد تدفع بالنظام المغربي الى الانسحاب من الصحراء دون قرارات من مجلس الامن طبقا للبند السابع من ميثاق الأمم المتحدة .. وعلى الجبهة ان ترتقي في حربها ضد المغرب الى درجات ومستويات للتأثير في الحرب والتحكم فيها , وإعادة سنوات الستة عشر من الحرب العبثية التي خلفت مآسي اجتماعية واقتصادية للشعب المغربي ... فهل ستعوض الجبهة في حربها النوعية الركود الذي أصاب المواجهة لترتقي بها الى مستوى الحرب الفعلية ؟ وهل الجزائر التي يئست من تعطيل , بل من استحالة تنزيل الاستفتاء ستضبط مجريات الحرب التي سيجعلها تعوض الاستفتاء بالتحرير وبالكفاح المسلح لحسم المواجهة التي ستكون معارك وليست معركة واحدة ؟
ان المغرب المستفيد من علاقاته الثنائية الأيديولوجية مع فرنسا وامريكا وإسرائيل لن يرضخ ولن يركع , وقد تتحول المواجهة الى مشاكل عويصة للجزائر ولجبهة البوليساريو مع الدول الغربية صديقة المغرب .. ان الغرب لن ينسى دور الجزائر في دعمها حرب غزة , وفي معارضة دولة إسرائيل بالاتحاد الافريقي وبالأمم المتحدة , وخاصة انها ظلت الدولة الوحيدة التي تردد شعارات " جبهة الصمود والتصدي " التي سقطت أنظمتها وتشتت ارضها ..
ورغم ان الأمم المتحدة هي صاحبة الاختصاص في حل نزاع الصحراء الغربية , فالمشكل يظهر وكأنه عصا الغرب في ترويض النظامين الجزائري والمغربي , لمواصلة الاستنزاف , ومواصلة سلطة الضبط والمراقبة .. ويكون حل نزاع الصحراء الغربية , رغم انه يبدو امميا , الا ان المفارقات تربط الصراع بالمعطيات المتطورة التي تتحكم في ساحة الفعل الجغرافية والسكانية والاقتصادية .. ويبدو ان المشكل لن يعرف طريقه الى الحل , لان الأمم المتحدة تتلاعب بالنزاع بما يجعلها السيد , لكن سيدا من دون سياط ..
من مصلحة اطراف النزاع التفكير في حل يخدم الوحدة والتضامن .. ولن يكون هناك حل مصحوبا بالبند السابع من الميثاق الاممي .. والكل يذكر دعوة الرئيس الأمريكي Donald Trump عندما دعا الى حل تقسيم الصحراء , ليظهر ان الدعوة كانت كذبة ابريل التي افاقت اطراف النزاع من نومهم ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أي مخرج ينتظر المغرب
- الجمهورية العربية الصحراوية الى جانب الاتحاد الأوربي بعاصمة ...
- سفير المغرب عمر هلال ينتقد قرار مجلس الامن
- الرئيس الموريتاني يستقبل وفدا هاما عن الجمهورية الصحراوية
- قرار مجلس الامن حول نزاع الصحراء الغربية
- مناورات مشتركة لجيوش الجزائر , تونس , ليبيا , مصر والجمهورية ...
- الشرق الأوسط الكبير وشمال افريقيا
- هل ممكن تصور إعادة العلاقات الدبلوماسية بين النظام المغربي و ...
- الصحراء المغربية ام الصحراء الغربية ؟
- الجزائر تجري مناورات عسكرية بالذخيرة الحية ، وتنشأ قاعدة عسك ...
- انتصرت إسرائيل الانتصار الساحق
- الجمعية
- هل حقا جرّم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهمة الإرهاب جبهة ...
- التعبئة العامة بالجزائر
- هل طلق السياسويون مطلب الديمقراطية ؟
- ماذا لو قبلت البوليساريو بحل الحكم الذاتي ؟
- هل يلجأ الكونغريس الامريكي لاتهام جبهة البوليساريو بالارهاب ...
- الحسم في الخط وفي الهوية الايديولوجية
- العنف الثوري الجماهيري المنظم
- هل يمكن عقد قمة مغاربية من دون المغرب


المزيد.....




- إسرائيل تعلن عن أول وفاة جراء الهجوم الإيراني
- إصابة نائب تركي باعتداءات على نشطاء -قافلة الصمود- في مصر
- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجارات في طهران.. واشتعال ني ...
- مسؤول إيراني لـCNN: سنستهدف قواعد أي دولة ستدافع عن إسرائيل ...
- شاهد.. دمار واسع في تل أبيب خلفه الهجوم الإيراني
- -التايمز-: إسرائيل لم تبلغ بريطانيا بنيتها ضرب إيران لأنها ل ...
- خبير طاقة مصري يكشف أسوأ سيناريو بعد الضربة الإسرائيلية للمن ...
- الحرس الثوري الإيراني: الضربات الصاروخية استهدفت 150 موقعا إ ...
- خبير عسكري مصري يكشف سبب قوة تأثير صواريخ إيران فرط الصوتية ...
- وزير خارجية الإمارات يجري اتصالات موسعة مع عدة دول لتجنب الت ...


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - من يقرر مصير الصحراء الغربية ؟