أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - هل ممكن تصور إعادة العلاقات الدبلوماسية بين النظام المغربي والنظام الجزائري ؟















المزيد.....

هل ممكن تصور إعادة العلاقات الدبلوماسية بين النظام المغربي والنظام الجزائري ؟


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 8331 - 2025 / 5 / 3 - 17:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هناك حقيقة يجب الانتباه اليها ويحقها النظامين معا , ويجهلها المشتغلون بالشأن العام المغربي الجزائري ، وهي ان الصراع بين النظامين وليس بين الشعبين ضحية هذا الصراع الذي لا يعنيها لا من قريب ولا من بعيد , ليس بصراع الحدود , أي من اجل الحدود , ولو كان صراع حدود لتم وضع نهاية له ، اما بالحرب ، واما بالمفاوضات , لكن حقيقة الصراع انه صراع وجود غدته كثيرا الحرب الباردة الذي انتمى فيها كل نظام مع المنظومة الأيديولوجية التي اختارها وتبناها . انه صراع وجود , وصراع الوجود قد نعتبره حتى بالصراع الحضاري بين حضارتين , او بين دولة حضارية وأخرى ليس لها حضارة أصلا .. فصراع الوجود له تفسير واحد , إما ان نكون , واما ان لا نكون ..
الصراع بين النظامين المخزني البوليسي والعسكري الجزائري ليس وليد اليوم , بل هو صراع طفى على السطح عند استقلال الجزائر في سنة 1962 بحرب شعبية ، وبسبب طبيعة حرب التحرير الشعبية وجدت الجزائر نفسها مرمية مع الكتلة الاشتراكية بزعامة الاتحاد السوفياتي ، ولا يعني هذا ان النظام في الجزائر كان اشتراكيا ماركسيا ، بل اعتمد النظام اشتراكية إنسانية على غرار اشتراكية San Simon الفيلسوف الفرنسي , وهي نوع الاشتراكية التي اختارها الراحل جمال عبد الناصر ، واسترشد بها حزب البعث العربي الاشتراكي في العراق وفي سورية .. فالحزب الشيوعي او الماركسي او حتى القومي الماركسي كان ممنوعا في النظام الجزائري باستثناء الحزب الوحيد " جبهة التحرير الوطني / FLN " .
لذا كان من المنطقي اصطفاف النظام المخزني مع النظام الرأسمالي ، واصطفاف النظام الجزائري مع المنظومة الاشتراكية ، وانعكس هذا الاصطفاف في نوع الأسلحة التي في العتاد العسكري للنظامين .
أدى هذا الاصطفاف والانتماء لاحد المنظومتين الرأسمالية او ( الاشتراكية ) ، الى تباعد مواقف النظامين بينهما , وادى الفرز في الانتماء الأيديولوجي ان ينعكس هذا الفرز في المفاوضات التي جاءت بعد سنة 1962 تاريخ استقلال الجزائر , وطبعا سيأتي على رأس هذا المفاوضات ، مفاوضات الحدود العالقة بين البلدين .. فالنظام المخزني ركز على استعادت أراضي الصحراء الشرقية التي الحقتها فرنسا الى الأراضي الجزائرية ، والنظام الجزائري المنحدر من حرب التحرير الشعبية ، تمسك بالحدود الموروثة عن الاستعمار ، أي اعتبر الصحراء الشرقية داخلة في الأراضي الموروثة عن الاستعمار ..
بطبيعة الحال سيتسبب هذا الاختلاف الطبيعي بحكم الاختلاف النوعي في الانتماء الأيديولوجي ، الى التسبب في حرب الرمال في سنة 1963 ، من اجل أراضي الصحراء الشرقية ، لان النظام المخزني البوليسي ، اعتبر النظام العسكري الجزائري قد خان وعد رد الصحراء الشرقية الى المغرب , لأنها مغربية الأصل ..
ستهرع المنظومات العربية الى إغاثة النظام الذي يناسبها ، فأرسلت مصر جيشها الى جانب الجيش الجزائري الحديث التكوين والعميق التجربة في حرب الشعب ، وستنفخ المنظومة الاشتراكية في الجيش الجزائري ، وسيقف النظام الرأسمالي الذي من المفروض ان النظام المغربي ينتمي اليه ، موقف المتفرج ، لانه لم يكن مستعدا لضياع الجزائر بسبب ثرواتها الطبيعية الغنية ، خاصة الدراسات التي كانت فرنسا قد انجزتها بامتلاك الجزائر كمية كبيرة من الغاز والبترول ..
اذا كانت الحرب قد اندلعت بين النظامين ، وكان ضحاياها الشعبين المغربي والجزائري ، فقد خسر النظام المغربي تلك الحرب ، لان الصحراء الشرقية ظلت جزائرية ، وباعتراف النظام المغربي في لقاء الحسن الثاني والهواري بومدين ، بل ان النظام الجزائري رمى حتى باتفاقيات الاستغلال المشترك لمعادن الصحراء الشرقية , حينما اضحى لوحده يستغل تلك الثروات متجاهلا النظام المغربي الذي دخل معه في حرب 1963 .
ان توقيف الحرب بين النظامين أدى الى إعادة العلاقات بينهما , لكن ليس بالعلاقات الطبيعية المفروض ان تقوم بين الجيران , بل استمر كل نظام يدس للآخر , وينتظر فرصة الانتقام والايقاع بالنظام الاخر ..
ورغم ان النظام المخزني المغربي اعترف بجزائرية الصحراء الشرقية في اتفاقية الحدود المبرمة بموريتانية سنة 1971 , فالاتفاقية كي تحوز على قوة الشيء المقضي به , وترقى الى مصاف الاتفاقيات الدولية , يجب ان يصادق عليها البرلمان المغربي , كي تصبح بالاتفاقية الدولية , وظلت الجزائر تنتظر هذا اليوم لتصديق البرلمان المغربي على الاتفاقية , حتى تكون اتفاقية الدولة المغربية , لا فقط اتفاقية الجهاز التنفيذي . وعندما دخلت الصحراء الغربية عنق الزجاجة ، واشتداد الحرب في الصحراء التي اثرت كثيرا على الوضع الاجتماعي والاقتصادي المغربي ، سيدفع الملك ببرلمانه في سنة 1994 الى التصديق على اتفاقية الحدود الموقعة بين البلدين في سنة 1971 , أي انتظر النظام المخزني قد يصادق برلمانه على اتفاقية الحدود ثلاثة وعشرين سنة (23) , في الوقت الذي كانت فيه القيادة الجزائرية تنتظر مصادقة الدولة العلوية على الاتفاقية , حتى تصادق من جهتها على مغربية الصحراء الغربية .. فالدولة العلوية صادقت على اتفاقية الحدود ، والجزائر لم تزكي أطروحة مغربية الصحراء , ونجحت في التملص منها عندما اعتبرت مشكل الصحراء الغربية من اختصاص الأمم المتحدة , ولا دخل للجزائر فيه ..
وستخوض الجزائر من هذا الموقع المفيد حربها في معارضة أطروحة مغربية الصحراء , ونجحت في ادخال الدولة الصحراوية بعد ان انشأتها في سنة 1976 الى حضيرة منظمة الوحدة الافريقية OUA , وجعلت منها مكانة ممتازة بمنظومة دول عدم الانحياز , ووصل الامر الى الاعتراف بها من دول اسيوية وبأمريكا اللاتينية والجنوبية ..
بل نجحت الجزائر في تقديم جبهة البوليساريو كحركة تحرير بالدول الاوربية , فأصبحت لها مكاتب بالعواصم الاوربية , وبالمدن الاوربية , وحتى لها مكتب ب New York بالأمم المتحدة كمكتب اعلام ومكتب دبلوماسي , ويحظى بالدعم من القانون الأمريكي ..
بل أصبحت الاتحادات القارية كالاتحاد الأوربي تفتي بما يتناسب والاطروحة الجزائرية , خاصة عندما يلتزم الاتحاد الأوربي بالقرارات التي يخرج بها قضائه في جميع درجات التقاضي , وتصبح الاحكام حائزة على قوة الشيء المقضي به .. أي محصنة من أي مستوى من الطعن .. وهي تعني خلق حالة لا تتناسب مع أطروحة مغربية الصحراء .. أي عدم الاعتراف بالاتفاقيات الموقعة بين النظام المغربي وبين الاتحاد الأوربي بخصوص الأراضي الصحراوية المتنازع عليها ..
وطبعا سيصل الصراع بين النظامين الى واقعة فندق (أسني) بمراكش في سنة 1994 ، والى اغلاق الحدود ، وكانت خطأ تنتظره الجزائر ، لإشهار تبرير الاغلاق , وهو الاغلاق الذي كانت الجزائر تنتظره , وسيصبح سهل التطبيق بفرض النظام المخزني المغربي تأشيرة الدخول الى المغرب على الجزائريين المجنسين بالجنسية الفرنسية , وبجنسيات أخرى , ورغم ان قرار النظام المغربي قرار سيادة لمواجهة الاخطار الواقعة , وكان على النظام الجزائري ان يقوم بالمثل فيفرض بدوره التأشيرة , سيقدم النظام الجزائري على اغلاق كل الحدود بين الدولتين , وقد مضى على الاغلاق الى اليوم اكثر من اثنتا وثلاثين سنة (32) , بل ستقدم الجزائر على خطوة أخرى اكثر قساوة حين قطعت كل علاقاتها السياسية والدبلوماسية مع النظام المغربي , بحجة تآمر النظام المغربي على وحدة الجزائر , وبحجة الاستقواء بإسرائيل عليها , واطلاق تهديدات إسرائيلية من الرباط ضد الجزائر .. وهي مجرد تهديدات بالونية تسخينية , لان إسرائيل كدولة وحكومة لم يسبق ان وجهت تهديدا للنظام الجزائري , التي تنشد يوما ابرام علاقات دبلوماسية معها ..
لقد وصل توتر العلاقات بين النظامين المغربي والجزائري , حد انفلات عقل قائد الجيش الفريق سعد شنقريحة , بتنظيم مناورات للجيش الجزائري بالذخيرة الحية كتهديد للنظام المغربي , وابلغ المناورات تلك التي تم تنظيمها مؤخرا , فرغم انها جرت بحدود دول الساحل مالي , الا ان الخطر الذي يؤرق النظام الجزائري ليس هو مالي ولا باماكو ... بل ان الذي يؤرق هم النظام الجزائري الستاتيكو الذي يعرفه نزاع الصحراء الغربية منذ سنة 1975 , وسيما وانها تجرعت مرارة سم اتفاق 1991 , وتعطيل المادة 690 , وانتظار اكثر من ثلاثين سنة في سبات عميق اثر بالسلب على الوضع العام والخاص لصنيعتها الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب ..
فصراع الصحراء الغربية تعتبره القيادة الجزائرية كمدخل لإسقاط النظام المغربي , ومنه بتر اطراف المغرب في الصحراء وبالريف .. وتحويل ما تبقى من المغرب الصغير الحجم الى خاضع للدولة الجزائرية .. انه حقيقة ليس بصراع حدود , لكنه صراع وجود , فإمّا ان نكون , واما ان لا نكون ..
وهذا ملخصه , ان الصراع لم يبدأ مع حرب الرمال , بل بدايته كانت غداة استقلال الجزائر في سنة 1962 , وتبني الجزائر للاختيار الاشتراكي الإنساني المتعارض مع الاختيار الشبه الرأسمالي المغربي Le faux capitaliste ..
اذن لنعيد بعد هذا التحليل البسيط طرح السؤال , او لنتساءل : هل ممكن انتظار عودة العلاقات كما كانت , أي ولو متشنجة , بين النظامين المخزني البوليسي ونظام العسكر الجزائري ؟
لن ترجع العلاقات بين البلدين لا الى طبيعتها العادية مع الترقب والاحتياط , ولا طبيعتها الأكثر من عادية تحقيقا لمصلحة الشعبين الجزائري والمغربي ..
العلاقات بين النظامين ستبقى مقطوعة الا في حالة واحدة , هي ان يصبح ويتحول النظام المخزني من نظام سلطاني الى نظام جمهوري , او يتحول النظام الجمهوري الجزائري الى نظام ملكي سلطاني طقوسي مخزني ..
وحيث لا يتصور تحول النظام الجزائري الى نظام سلطاني مخزني / ملكي .. , وحيث لا يتصور تحول النظام السلطاني المخزني الطقوسي التقليداني الى نظام جمهوري , فان العلاقات بين النظامين ستبقى مقطوعة حتى تغيير دولة المغرب او دولة الجزائر .. وحيث يستحيل هذا التغيير , فان الشعوب ستبقى تعاني لوحدها من هذا القدر الالاهي الذي جعل الجزائر جمهورية , وجعل المغرب سلطاني / ملكي ..
هذه حتمية تاريخية سبقت وجود النظامين معا .
الصراع هو صراع وجود , أي صراع حضارة وايديولوجية وعقيدة , وليس بصراع حدود , خاصة وان الحدود قابلة للذوبان عند وجود نظام حضاري واحد يحكم الدولتين حكم الفاشيست , لا حكم وحدة الدول الاوربية في قالب الاتحاد الأوربي .
انها مشيئة الله , ولا مشيئة لما اختاره الله ..
إضافة :
حين خاضت إسرائيل حرب الحضارة ربحت الحرب , فاخر أنواع الحروب الحرب الحضارية .
ورغم ان السلطان المغربي اعترف بالجمهورية العربية الصحراوية ، ونشر اعترافه بالجريدة الرسمية عدد 6539 يناير 2017 ، واعترف بالحدود الموروثة عن الاستعمار , أي اعترف بجزائرية الصحراء الشرقية , فهذا الاعتراف لن يشفي غليل النظام العسكري الجزائري , الذي يبحث ابعد من الاعتراف , أي اسقاط النظام الملكي المغربي , وبتر التراب المغربي في الصحراء وبالريف , وتحويل ما تبقى من المغرب الى محمية جزائرية ..
فالجزائر تخوض حرب الوجود وتتذرع بحرب الحدود لتبرير عدوانيها وتوسعها ..
لكن الحقيقة : لن تمروا ولن تمروا ابدا .. والمشروع مفضوح من الفه الى يائه ..
مشيئة الاهية , فلا هروب من مشيئة الله .. مرحبا بها ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصحراء المغربية ام الصحراء الغربية ؟
- الجزائر تجري مناورات عسكرية بالذخيرة الحية ، وتنشأ قاعدة عسك ...
- انتصرت إسرائيل الانتصار الساحق
- الجمعية
- هل حقا جرّم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهمة الإرهاب جبهة ...
- التعبئة العامة بالجزائر
- هل طلق السياسويون مطلب الديمقراطية ؟
- ماذا لو قبلت البوليساريو بحل الحكم الذاتي ؟
- هل يلجأ الكونغريس الامريكي لاتهام جبهة البوليساريو بالارهاب ...
- الحسم في الخط وفي الهوية الايديولوجية
- العنف الثوري الجماهيري المنظم
- هل يمكن عقد قمة مغاربية من دون المغرب
- هل القضاء مستقل وعصري بالمغرب ؟
- أبدا لن تكون هناك وحدة عربية على الاطلاق
- اسرائيل تخوض حرب اقتصاد وليست حربا دينية
- دراسة تحليلية نقدية لماضي مثخن بالجراح
- دورة المجلس بشأن الصحراء الغربية في الرابع عشر من شهر ابريل ...
- قرع طبول الحرب بين أمريكا إسرائيل وايران
- انتهت القضية الفلسطينية
- لماذا يجب التمسك بتقسيم الصحراء ؟


المزيد.....




- التحدي الأثري الأصعب بالعالم.. تجميع حجارة لوحة جدارية لفيلا ...
- فيديو يكشف أثار ضربة إيرانية في حيفا.. ووزير خارجية إسرائيل: ...
- شاهد ما حدث بين مندوبي إسرائيل وإيران خلال اجتماع مجلس الأمن ...
- بي بي سي لتقصي الحقائق: لماذا حذفت وزارة الصحة في غزة مئات ا ...
- القضاء الأمريكي يأمر بالإفراج عن الناشط محمود خليل قائد احتج ...
- حبيب الله سياري الضابط الذي أشرف على بناء أول مدمرة إيرانية ...
- حاملة الطائرات الأميركية -نيميتز- مدينة نووية عائمة
- أبرز الاتفاقيات بين باكستان والهند
- المحكمة العليا الأميركية تسمح بمقاضاة السلطة الفلسطينية
- -إنها مخطئة-.. ترامب يلوم مديرة مخابراته بشأن نووي إيران


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - هل ممكن تصور إعادة العلاقات الدبلوماسية بين النظام المغربي والنظام الجزائري ؟