|
انتهت القضية الفلسطينية
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 8300 - 2025 / 4 / 2 - 17:35
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
نعم انتهت ليس الآن ، بل انتهت منذ حرب النكسة ، وعندما دخلت مصر اوفاق " كمب ديفيد " التي قيد السيادة المصرية بما يتناسب والمصلحة الإسرائيلية ، وكان لأمريكا الدور الأكبر في النتائج السلبية على السيادة المصرية خاصة بالحدود مع دولة إسرائيل . الآن امامنا خلاصة نهاية القضية الفلسطينية ، ولأول مرة تطلع مظاهرات شعبية بالقطاع ترفع شعارات ضد حماس ، التي ايدتها حين صوتت لها في الانتخابات ، لتضع القطاع تحت سلطتها الاخوانية . العارفين بأدق التفاصيل يعلمون ان حماس ، هي صنيعة إسرائيلية ، صنعتها المخابرات اليهودية لتكون ندا للمنظمات الفلسطينية العلمانية وشبه العلمانية ، وحتى الاخوانية كحركة فتح .. لكن تجري الرياح بما لا تشتهيه العصافير الصغيرة ، فحماس زاوجت نضالها في آن في مواجهة السلطة الفلسطينية ، خاصة الحركات اليسارية والقومية منها ، وفي مواجهة الدولة العبرية ، وبلغت مواجهة إسرائيل بتسريب مناضلين عن الحركة الى قلب إسرائيل ، والقيام بعمليات استشهادية بالتفجيرات . لكن الخصم اللدود يبقى سلطة رام الله ، والمنظمات الفلسطينية اليسارية والقومية وشبه اليسارية والقومية ، لان هذا الخليط المتشابك ، كان بفعل تدخل الأنظمة العربية للسيطرة على القرار الفلسطيني ، وتوجيهه لخدمة مصالح الأنظمة التي لم تكن تتردد في قتل الفلسطينيين الداعين الى استقلال القرار الفلسطيني ( مجازر مخيم تل الزعتر الذي شاركت فيه حركة امل الشيعية ) . لقد لعب نظام جمال عبد الناصر دور الاحتواء للمنظمات الفلسطينية ، وبعد عبد الناصر كان هناك حزب البعث العربي الاشتراكي ، الجناح اليساري دمشق ، والجناح اليميني بغداد ، وكان هناك الدور السعودي الذي اشترى كل سلطة رام الله ، وعلى راسها منظمة فتح الاخوانية ، واستعمالها في تقزيم نفود الأنظمة العربية القومية التي خرقت منظمات التحرير الفلسطينية الموالية لها أيديولوجيا ، وبفضل المساعدات المتنوعة خاصة التسليح .. هذا دون تجاهل دور المخابرات الغربية العاملة بلبنان كالفرنسية والأمريكية والبريطانية ، وتوظيفهم القوى المسيحية والمارونية التي اشعلت الحرب الاهلية اللبنانية اللبنانية ، واللبنانية المسيحية الفلسطينية . فحادثة عين الرمانة في سنة 1975 التي اشعلت الحرب الاهلية التي دامت خمسة عشر سنة ، كان يقف ورائها إسرائيل وامريكا وفرنسا .. وسيتطور الصراع لينتهي بخروج منظمة التحرير من لبنان في سنة 1982 ، وظهور مكون شيعي بفعل الجمهورية الإيرانية عَوّض تراجع المنظمات الفلسطينية واليسار اللبناني ، هو حزب الله الذي شرع يتحدث عن المقاومة الإسلامية ، وليس المقاومة الوطنية . فاحتكر المقاومة لصالحه ، وهمش أحزاب اليسار التي قادت المقاومة حتى سنة 1982 ، خاصة الحزب الشيوعي ، والمنظمات اليسارية التي كانت على يساره كمنظمة محسن إبراهيم الماركسي . في هذا الخضم والتفاعل الذي كان من صنع إسرائيلي ومخابراتي غربي امريكي فرنسي بريطاني ، ستفرض إسرائيل على رئيس السلطة الفلسطينية وليس الدولة الفلسطينية ، إقامة جبرية بالمقاطعة لمدة ثلاثة سنوات . فالى جانب حصار الجيش الإسرائيلي لبيروت كعاصمة عربية ، كان حصار عرفات يمر امام انظام الحاكم العربي المتواطئ وليس العاجز مع الدولة العبرية ، ومن بينهم حسني مبارك الذي خصص كل وقته للبحث عن الجندي الإسرائيلي " شاليط " الذي اختطفته حماس ، ولم يحرك ساكنا إزاء محاصرة المقاطعة ، ومثله فعل الحاكم الأردني وحكام الخليج برئاسة السعودية ، قبل ان تصبح قطر تخدم الاجندات الاخوانية ( حماس ) والامارات تخدم المشروع الإسرائيلي الذي سينتهي بالوصول الى ارض الميعاد التي لا تزال إسرائيل تبحث عن حدودها ، لإسعاد شعب الله المختار . بعد فض حصار المقاطعة ، ستتطور عملية السلام الفلسطيني الإسرائيلي بما ارادته إسرائيل وحليفتها الولايات المتحدة الامريكية ، بما سينتهي بالعملية الى القضاء التام على حلم الدويلة الفلسطينية وحلم حق العودة المتروك فقط لليهود أصحاب الأرض التاريخية . وبعد ان لمس ياسر عرفات جوهر المشروع الإسرائيلي ، واصبح عصيا عن الإذعان لتل ابيب المساندة من قبل واشنطن ، اصبح امر تنحيه بالواجب الوطني الإسرائيلي ، خاصة وان إسرائيل تخترق كل أجهزة منظمات التحرير ، ولها ممثلوها بالسلطة الفلسطينية ، ومنهم محمود عباس وجماعته ، ومحمد دحلان والامارات وطبعا إسرائيل . وقبل الوصول الى هذه المرحلة المفصلية في تاريخ الصراع الفلسطيني الفلسطيني ، والفلسطيني الإسرائيلي ، عرفت الساحة الفلسطينية اغتيالات لاطر قيادية فلسطينية ، وللبنانيين مساندين لمنظمات التحرير الفلسطينية ، وقد شارك ياسر عرفات شخصيا في هذه العمليات ، كمحاولة اغتيال احمد جبريل زعيم الجبهة الشعبية – القيادة العامة -- ، وقتل ناجي العلي بلندن ، وهي العمليات التي شاركت فيها المخابرات السورية ، كاغتيال كمال جمبلاط اب وليد جمبلاط ، واغتيال جورج حاوي الزعيم السابق للحزب الشيوعي اللبناني ، ومحاولة اغتيال محسن إبراهيم زعيم منظمة العمل الشيوعي بلبنان .. وسعيد شعبان زعيم حركة الاخوان بلبنان والمدعم للرئيس عرفات .. اذن الان اصبح التصرف الصهيوني الأمريكي ، فارضا نفسه بقوة ، خاصة وان الحرب التي تخوضها إسرائيل هي حرب حضارة يهودية ، لها طقوسها التوراتية ونوامسيها التي تعود الى ما قبل 3000 سنة قبل الميلاد . فيجب إزالة العرقلة الأساسية التي هي ياسرعرفات ، حتى وانه اعترف بإسرائيل كدولة يهودية طقوسية ، واكتفى يطالب فقط بأراضي النكسة دون فلسطين التي هي أراضي 1948 .. عندما كان الرئيس الفلسطيني محاصرا بالمقاطعة ، وكان هو رئيس السلطة ، وكان رئيس الوزراء الذي يتعجل الحل الإسرائيلي هو محمود عباس والمحيطين به ، وكان وزير الداخلية محمد دحلان ، اللذان تنكرا لعرفات وهو محاصر بالمقاطعة ، وكانا يعارضانه بما يوحي انهما بصدد تنظيم انقلاب عليه ، لأنه وحده الحاجز دون تحقيق مصالحهما التي هي بالأساس ، المصالح الإسرائيلية . فمحمود عباس كان يتعاون مع الشاباك وأمان والموساد والجيش الإسرائيلي . ولم يكن يتردد في الوشاية بالفلسطينيين الغير المنضوين لمنظماته ، ويتصرفون من تلقاء انفسهم .. كما لم يكن يتردد يدعو المقاومين الى تسليم انفسهم الى الجيش الإسرائيلي ( سعدات الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ).. فمحمود عباس هو العين الإسرائيلية التي لا تنام في السلطة . اما محمد دحلان فكان عميلا للأجهزة المخابراتية الإماراتية داخل منظمة التحرير وداخل السلطة التي كان يشغل بها وزيرا للداخلية . وكعملاء إسرائيليين ، وبعد فشل مخطط تنحية عرفات خاصة بتنظيم الانقلاب عليه ، هنا اصبح المشروع الصهيوني المخابراتي واجد التنزيل .. أي اصبح التفكير منصبا على مخطط تصفية عرفات للتخلص منه ، ويفتح الباب لإنجاز الحلم الإسرائيلي اليهودي الذي هو ارض الميعاد وسعادة شعب الله المختار . سيتحرك الجنرال شارون المسؤول عن مجزرة صبرا وشاتيلا ، وبالتنسيق مع الرئيس الأمريكي جورج بوش الابن ، لتنفيذ عملية تسميم الرئيس عرفات ، وستكون العملية بعلم حسني مبارك ، بعلم ملك الأردن ، لاتخاذ الاحتياطات والإجراءات الداخلية عند ذيوع نبئ قتل عرفات .. وطبعا سيتم استعمال محمود عباس ، ومحمد دحلان اقرب المقربين من عرفات في عملية التسميم ، وليخلص الامر بعد التسميم ، الى محمود عباس والى محمد دحلان الذي اتهمه عباس من بعد بالخيانة ، عندما كان يخطط للانقلاب على عباس ، وسرقة السلطة التي ستصبح بيد الامارات العربية المتحدة ، وطبعا من يقول الامارات عليه ان يقول إسرائيل ، التي خططت وتخطط لإنهاء أي حلم بالدويلة الفلسطينية وبحق العودة . ما قامت به حماس الاخوانية الإرهابية في السابع من أكتوبر 2023 ، وهي التي قتلت المئات من الفلسطينيين الغير اخوانيين ، لم نقل انه كان خطأ ، بل كان عملا مدبرا بحكمة من قبل إسرائيل وامريكا ، لجر حماس اليه ، ليكون المدخل الرئيسي والنهائي للإقبار حلم الدويلة وحلم العودة .. ان ترديد بعض الأسماء من قبل القومجيين كعبد الباري عطوان وناصر قنديل وغيرهم من ايتام البعث السوري والعراقي ، كالسنوار وأبو عبيدة .. الخ ، كان اعترافا بفشل غزوة حماس ، التي تحولت الى اكثر من نكبة وليس فقط نكسة .. فجرّ حماس الاخوانية للسقوط في الفخ المنصوب بعناية ، اعطى إسرائيل حجة التصرف ، وطبعا متضرعة بالقانون الدولي الذي يعطيها حق الرد للدفاع عن النفس ، لكنه لا يعطيها حق إبادة المدنيين الفلسطينيين التي تجري امامنا كل يوم .. ورغم الإبادة المنتهجة ، تلقت إسرائيل كل المساندة والدعم اللامشروط من قبل الولايات المتحدة الامريكية ومن قبل العواصم الغربية .. فاين نحن الآن . لأول مرة تخرج مظاهرات شعبية فلسطينية ضد حماس الاخوانية الإرهابية ، تدعوها فيها الى مغادرة القطاع ومن دون رجعة .. ولم يسبق في التاريخ الفلسطيني ان خرجت الجماهير الفلسطينية ، تدعو فصيلا الى المغادرة كما حصل مع حماس .. فهل كان الخروج حتميا ام كان وراءه قوة تبيع وتشتري في الهم الفلسطيني ، الذي تعرض اليوم لإبادة لم يدنها القانون الدولي ، ولا ادانتها منظمات حقوق الانسان الدولية ، باستثناء بعض السياسيين الاوربيين المعارضين لحكومات بلدانهم ، وغير المعارضين لأنظمة حكم بلادهم .. يمكن لنا القول ، بان ما يسمى بالقضية الفلسطينية انتهت بالكامل ومن دون رجعة . وان سبب في نهايتها الحكام العرب ، واكثر من الحكام العرب ، الفلسطينيين انفسهم ، بخياناتهم المتنوعة ، وتؤامرهم على بعضهم البعض ، وبسبب المآسي التي كانوا وراءها في عدة محطات ، كأيلول الأسود بالأردن ، وأسباب اندلاع الحرب الاهلية اللبنانية اللبنانية ، واللبنانية الفلسطينية في سنة 1975 . لقد كانوا يشكلون دولة داخل دولة ، الأردن الذي كان يحضرون الانقلاب على الحكم الأردني ، ودولة داخل لبنان ، سرقة الابناك ، نهك عرض النساء والفتيات ، الاغتيال من اجل الاغتيال .. والاغرب في الامر ، انه في الوقت الذي كانت فيه إسرائيل تحاور ولا تتفاوض مع الطرف الفلسطيني ، كان هذا يجهل الجهل ، التام المشروع الأيديولوجي العقائدي الطقوسي والحضاري ، الذي كان الطرف الفلسطيني يفاوض الإسرائيليين الذي كانوا يتحاورون معه ولا يفاوضونه ، لان إسرائيل ترفض التفاوض مع من تسميهم بالإرهابيين ، اكان على راسهم عرفات او محمود عباس اودحلان او قريع او ياسر عبد ره منصور عاشقا وزيرة إسرائيل في الخارجية الجميلة المؤنثة تسيبي لفني Tse pi Levni .. فحين يجهل الطرف الفلسطيني المشروع الحضاري اليهودي الذي هو لب الحضارة اليهودية الطقوسية ، ويجلس يفاوض من يتحاور معه ولا يفاوضه ، ولم يستفد من أسباب فشل مؤتمر مدريد الذي استغرق عشر سنوات من 1982 الى 1993 ، وعوض تقديم نقد ذاتي يعاود التحاور من مؤتمر Oslo ، الذي بعد ثلاثين سنة انتهى ليس الى الفشل ، بل كان نهاية الحلم بإنشاء الدويلة الفلسطينية ، وبحق العودة من تاريخ النكبة الى تاريخ النكسة .. ولو كان الفلسطينيون واعون بالتاريخ وبتفكيك الالغاز ، لتوصلوا الى خلاصة مفادها ان الغرب وكل الغرب ، ضد انشاء الدويلة الفلسطينية وضد حق العودة . فعندما غزا صدام حسين الابله الكويت ، ووضع الانسحاب من الكويت مقابل أراضي النكسة فقط وليس أراضي النكبة ، حتى اشتاط غضبا كل الغرب برئاسة الولايات المتحدة الامريكية ، رافضين هذا الابتزاز الذي ليس له مرجعية من حيث القوة .. منذ ها تأكد للعارفين المحللين للشأن العربي ، ان انشاء الدويلة الفلسطينية من ضروب المستحيل .. هناك فقط إسرائيل ، التي زادت مؤخرا احتلالها لأراضي سورية ولبنانية ، والقادم أراضي عراقية ومصرية حتى السعودية .. لكن ما يجب الانتباه له ان الغرب الذي لا يرحم ولا ينسى ، ينتظر اول مناسبة لتفكيك ما بقي من دول " جبهة الصمود والتصدي " التي ما صمدت امام فلان ، ولا تصدت لعلان .. لقد تم تفكيك كل هذه الدول ، ولم يبق منها سوى النظام الجزائري الذي يتم النفخ فيه بانه هزم فرنسا .. ان موقف النظام الجزائري من حرب غزة ، وتأييده لحماس الاخوانية الإرهابية ، ومواصلة اجتراره لشعارات طلقتها المنظمات الفلسطينية التي رددتها ، ومواقفه المعادية لإسرائيل ، لن تمر مرور الكرام .. والمدخل لتفتيت الجزائر ستكون جمهورية القبايل الانفصالية التي تأويها وتحتضنها فرنسا وكندا وسويسرة وألمانيا وكل دول الغرب .. وطبعا فان مستقبل جبهة البوليساريو سيكون مرهونا بالمآل الذي سينتهي اليه الصراع الجزائري الجزائري الذي لا يزال مفتوحا على جميع الواجهات ، وخاصة وان الجبهة تبنت كل مواقف النظام الجزائري من حرب غزة ومن حماس الاخوانية الإرهابية الانقلابية ، ومن دولة إسرائيل .. لقد انتهى كل شيء . تم ضرب حماس بتصفية إسماعيل هنية ، وتم ضرب حزب الله بقتل حسن نصر الله ، وقتل قيادات حزبية .. بل ان قتل الكوادر وصل عاصمة الامويين المخترقة من قبل الموساد .. وإسرائيل لن تسمع ابدا لحزب الله ولحماس ولغيرهم من المنظمات المماثلة بالعراق ، بإعادة ترميم صفوفها .. انتهى كل شيء .. وصدق بورقيبة التونسي سياسة خطوة خطوة ، والحسن الثاني المغربي حين دعا العرب الى الاعتراف بالدولة الإسرائيلية ، وجعلها كحي من الاحياء العربية بالمدن العربية .. وكان تعنت العرب ، ما يحصدونه اليوم من هزائم ، وعنوان المرحلة " الإفلاس " .. كل شيء انتهى .. إضافة : --- كيف لفرنسا وسويسرة ان تعجزا في فك لغز السم الذي تم حقنه للرئيس عرفات ؟ مقتل عرفات كان مؤامرة دولية . --- الم يكن ملك المغرب محقا عندما ابرم اتفاق " ابراها " رغم عدم اعتراف إسرائيل الواضح بمغربية الصحراء ؟ ماذا تنتظر من حالة كهذه ؟
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
لماذا يجب التمسك بتقسيم الصحراء ؟
-
سقوط النظام . اسقاط النظام . دور الجيش
-
السخرية السياسية
-
المساواة
-
حضور الدولة الصحراوية الاجتماع الوزاري الذي سينعقد بين الاتح
...
-
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وتقسيم الصحراء
-
دراسة سياسية دستورية لنظام الانتخابات في بريطانيا العظمى .
-
في هذه الدراسة سنعالج ثلاثة محاور رئيسية
-
الإشكالية السياسية الثقافية واللغوية بالمغرب
-
التغيير مع الحسن الثالث
-
هل اقرت تونس النظام اللائيكي ، وهل المغرب مرشح للسير على منو
...
-
دراسات سياسية تاريخية في مسار الحركة العمالية المغربية . الب
...
-
الكونفدرالية الديمقراطية للشغل - ك د ش -
-
دعوة اوربية لإنشاء جيش اوربي موحد لمحاربة الجيش المغربي
-
نقابة الاتحاد المغربي للشغل . الجزء الثاني
-
الجهاز البورصي للاتحاد المغربي للشغل
-
احدى عشر أطروحة (11) حول الانبعاث الراهن للسلفية الإسلامية
-
عندما تخطئ الجزائر في اختيار عملاءها ( المغاربة )
-
ولي العهد معرض لعمل اجرامي .. ولي العهد معرض للقتل .. ولي ال
...
-
الوحدة العربية بين الواقع والاحلام
المزيد.....
-
دوروف يعلن استعداده للإدلاء بشهادته بشأن التدخل الأجنبي في ا
...
-
رئيس الأركان الإسرائيلي يهدد بتوسيع العملية البرية في غزة وي
...
-
نائبة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط: نزع سلاح حزب الله يجب أ
...
-
ليبيا.. مجلس النواب يحدد الاثنين المقبل جلسة استدعاء لمرشحي
...
-
اجتماع بلديات غرب ليبيا يدعو لتغيير الحكومة ويطالب المجلس ال
...
-
الدفاع الروسية: إسقاط 15 طائرة مسيرة أوكرانية
-
ترامب ردا على زيلينسكي: الرئيس الأمريكي وحده المخول باتخاذ ق
...
-
شاهد.. فلسطيني يبصق في وجه ضابطة في الجيش الإسرائيلي.. والشر
...
-
8 أسئلة تشرح تفاصيل ما دار في اتصال ترامب وبوتين
-
كوت ديفوار تستعد لاحتضان منشأة أميركية لتشغيل المسيّرات
المزيد.....
-
أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب
...
/ بشير الحامدي
-
الحرب الأهليةحرب على الدولة
/ محمد علي مقلد
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
المزيد.....
|