|
النظرية الجديدة _ الصيغة الأحدث 2025 ...تكملة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 8364 - 2025 / 6 / 5 - 16:11
المحور:
قضايا ثقافية
النظرية الجديدة بصيغتها المعدلة والأبسط ، والأحدث 2025 ... ( المعرفة = تفكير + تجربة )
المعرفة الجديدة خاصة تتضمن العلم والفلسفة بالتزامن ، النظري والعملي معا . مناقشة الفكرة عبر ملحق خاص . .... الاختلاف على الماضي جدل بيزنطي ، وهو نقيض الحوار . الاختلاف حول المستقبل جدل منطقي أو حوار ، وهو طريق المعرفة . مناقشة الفكرة أيضا عبر ملحق خاص . .... لماذا نتذكر الماضي ، ولا نتذكر المستقبل ؟! ( مقدمة أولى ...)
سؤال ستيفن هوكينغ ، في كتاب تاريخ موجز للزمن : وإذا لم يكن السؤال الأشهر في القرن العشرين ، ما يزال من الأسئلة الأكثر أهمية حاليا ، 2025 ، بالحد الأدنى ؟ 1 طرحت السؤال السابق على الذكاء الاصطناعي بعدة صيغ متنوعة ، مختلفة ومتشابهة ...أقترح على القارئ _ة المهتم طرحه على الذكاء للمقارنة وتوضيح المشكلة . بالمختصر هذا السؤال : لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل يقبل الجواب ؟ لماذا وكيف في حالة النفي أو الموافقة ؟! لأهمية هذه الأسئلة ، السؤال ، أعود إليها بشكل متكرر وبصيغ متنوعة . .... مشكلة السؤال السابق ، وكثير من الأسئلة المشابهة أنه في غير أوانه _ سابق على وقته _ وما يزال الجواب المناسب عليه : لا نعرف بعد . والسؤال التالي ، والبديهي : لماذا من المبكر طرح هذا السؤال ؟ الجواب المباشر ، والصادم : لأننا لا نعرف بعد معنى كلمة الماضي ؟ ولا نعرف أيضا معنى كلمة المستقبل ؟! 2 للتأكيد ، والتوضيح ، لا نعرف بعد معنى كلمة الماضي . ولا نعرف أيضا معنى كلمة المستقبل ؟! بالإضافة إلى أننا نجهل علميا ، في الفلسفة والفيزياء النظرية حاليا 2025 العلاقة ، بين الماضي والمستقبل . وهذه الفكرة ، الخبرة ، بمثابة فضيحة ثقافية من العيار الثقيل . ما رأيك ؟! 3 في العربية : الماضي حدث سابقا . وهذا خطأ أو ناقص بالحد الأدنى ، ويحتاج للتكملة . الماضي القديم حدث بالفعل ، لكن الماضي الجديد لم يحدث بعد . وهذ الفكرة ، الخبرة ، ظاهرة ومباشرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . ( مثال الماضي الجديد ، النموذجي ، العمر الحالي ... وبقية العمر أيضا ) .... ويتكرر الخطأ نفسه مع كلمة المستقبل !؟ في العربية : المستقبل لم يحدث بعد . وهذا أيضا خطأ ، أو نقص كبير ويحتاج للتكملة . المستقبل الموضوعي ، أو المطلق ، لم يحدث بعد بالفعل . ولكن المستقبل الجديد يحدث بكل لحظة ، والفكرة ( الخبرة ) تتكرر طوال حياتنا من الولادة إلى الموت . بكلمات أخرى ، نحن جميعا نعرف المستقبل الجديد ونخبره بكل لحظة . المثال النموذجي للمستقبل الجديد ، يتمثل في بقية العمر ... أيضا في العمر الحالي . 4 الماضي الجديد ، أو المستقبل الجديد ، يتعاكسان مثل الشرق والغرب أو مثل السالب والموجب . لكن علاقتهما أكثر تعقيدا ... وتختلف بالفعل عن علاقة العكس أو النقيض ، وعن بقية علاقات التشابه أو الاختلاف . بكلمات أخرى ، ما يزال الجواب المناسب حول العلاقة بين الماضي والمستقبل : لا نعرف بعد . والاستثناء ، الوحيد ، بحسب معرفتي : اقتراح النظرية الجديدة للزمن . .... الماضي الجديد هو نفسه المستقبل الجديد ، لكن يختلفان بالإشارة والاتجاه : الماضي الجديد يأتي من الداخل ، إلى الخارج ( من الحياة إلى الزمن ) . المستقبل الجديد يأتي من الخارج ، إلى الداخل ( من الزمن إلى الحياة ) . بينما الحاضر المستمر يتضمن الماضي الجديد ، والمستقبل الجديد بالتزامن ، وهو ثنائي الاتجاه والاشارة أيضا . هذه مشكلة أعرف ، وأعترف ... لا يمكن حلها بشكل فردي ، ولا يمكنني إهمالها أيضا ؟! لهذا السبب ، الأسباب ، أتركها معلقة في عهدة المستقبل والأجيال القادمة . بعدما أفعل كل ما بوسعي ، وبكل الطرق الممكنة التي أعرفها ... مثل الرسائل المفتوحة ، والاستعانة بالأصدقاء ، وبالذكاء الاصطناعي ... وغيره وغيرها . .... .... ما الذي تقيسه الساعة ؟! ( مقدمة 2 ) لأهمية هذا السؤال في فهم مشكلة الواقع ، والزمن ، ولفهم النظرية الجديدة خاصة أعيد مناقشته بصيغ متنوعة بعضها مكرر .
كان الجواب الأول للذكاء الاصطناعي ساذجا بالفعل ، وسأعرضه في الملحق مع الصيغ الجديدة أو الأجوبة الجديدة لنسخة الذكاء نفسها ؟! ....
ما هي الحركة والسرعة ، أو الحركات والسرعات ، التي تقيسها الساعة ؟ توجد عدة احتمالات : 1 _ سرعة الحركة التعاقبية للزمن ، بين المستقبل والحاضر . تتمثل بتزايد العمر من الصفر بلحظة الولادة ، إلى العمر الكامل بلحظة الموت _ وبينهما العمر الحالي . 2 _ سرعة الحركة الموضوعية للحياة ، بين الماضي والمستقبل . تتمثل بتناقص بقية العمر من العمر الكامل ، او بقية العمر الكاملة ، بلحظة الولادة ... 3 _ سرعة الحركة الموضوعية بين الفصول ، دورانية ليست خطية وتعاقبية ولا تزامنية . هل توجد أنواع أخرى للحركات الموضوعية ؟ لا أعرف . ربما لا نعرف بعد ، لا في العربية ولا في غيرها . .... .... المجموعة 4 ، بعد الجديدة : الأزل والأبد والسرمدية .... ( مقدمة 3 )
ما العلاقة مع المجموعة 2 و 4 : أو بين الماضي والمستقبل والحاضر ، وبين الأزل والأبد والسرمدية ؟!
" إن خيالنا يضخم بشدة اللحظة الحاضرة ، لأننا نفكر فيها كثيرا ، ويصغر كثيرا الأبدية ، فلا نفكر فيها ، فنجعل لذلك من الأبدية لا شيء ، ومن اللاشيء أبدية " من رواية لن نشرب القهوة مع سبينوزا . 1 المجموعة الأبدية ( الأزل ، والسرمدية ، والأبد ) المجموعة الزمنية ( الماضي ، والحاضر ، والمستقبل ) هل توجد علاقة مباشرة ، أو غير مباشرة ، بين المجموعتين ؟! مناقشة هذا السؤال سوف تتم على مرحلتين ، وربما أكثر : 1 _ المرحلة الأولى ، تحديد المجموعة الأبدية ، بمساعدة الذكاء الاصطناعي ، أيضا الكتب ( المتوفرة ) التي تناقش الفكرة والمشكلة . 2 _ المرحلة الثانية ، تحديد العلاقة المباشرة بين المجموعتين . .... بعد مرور عدة أيام وبعدما دوخني الذكاء الاصطناعي ... لم يتطور بعد ، إلى الدرجة التي يمكنه فيها مساعدة الكاتب في أبحاث جديدة بالفعل وتختلف عن السائد . ( ربما تكون النسخة التي استخدمها من الذكاء الاصطناعي قديمة ! ) .... .... سؤال غبي !؟ ( مقدمة 4 )
1 هل يوجد سؤال غبي ؟ نعم بالطبع ، أن تسأل شخصا عن عمره أو أي تفصيل عن حياته الخاصة سؤال غبي ، ووقح غالبا . 2 هل يوجد سؤال ذكي ؟ نعم بالطبع ، السؤال الذي يتهرب منه العلماء والفلاسفة والمثقفون _ ات بصورة عامة مثال نموذجي للأسئلة الذكية . ( ما هو الحاضر مثلا ) 3 أسئلة مزمنة ، ومعلقة منذ قرون : 1 _ لماذا وجد الشيء بدل اللاشيء ؟ هذا السؤال ينسبه البعض إلى أفلاطون ، والبعض إلى هايدغر ! 2 _ ما الذي تقيسه الساعة ؟ هذا السؤال طرحه هايدغر بقوة ، ومن المنطقي أن نعتبره سؤاله . 3 _ لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟ هذا السؤال مشترك بين اينشتاين وبين ستيفن هوكينغ . 4 _ توجد أسئلة عديدة جدا ، ومتنوعة ، نموذجية على السؤال الذكي : لعل من أشهرها سؤال القديس أوغستين أو تساؤله : ما الزمن ؟! طبعا اعرف ما هو الزمن ، مثل الجميع . لكن ، عندما يسألني احد ما هو الزمن ؟ أقف عاجزا عن الجواب . .... ما هي أنواع الحركة ؟ هل للحركة نوع واحد ؟ أم أكثر من نوع ؟ توجهت بالسؤال إلى الذكاء الاصطناعي : وسأضع جوابه في الملحق . مع جواب السؤال : هل يوجد سؤال غبي ؟ .... ما الفرق بين الحركة الموضوعية وبين الحركة النسبية ؟ هذا أحد الأسئلة المزمنة ، والمشتركة بين أرسطو ونيوتن بحسب علمي . لكن ، يتجنبه الجميع في الثقافة العربية كالعادة . 4 ما الفرق بين السؤال الغبي وبين السؤال الذكي ؟ لا أعرف . يحتاج هذا السؤال إلى بحث خاص ، ومن المناسب تحويله من المستوى الثنائي الجدلي ، الدغمائي ، بطبيعته إلى المستوى التعددي _ الثلاثي مثلا : الأسئلة بالتصنيف الثلاثي : 1 _ سؤال علمي . يشمل السؤال العلمي كل الأسئلة ، باستثناء الغبية أيضا بالطبع . 2 _ السؤال الفلسفي . غير معرف ، وعير محدد بعد . 3 _ السؤال الغبي . ( أي سؤال يزعج الجميع ، غبي أو جديد وابداعي ) .... .... الحركة بدلالة المراقب ( مقدمة 5 ) للتذكير يتميز القرن الماضي بخصائص أساسية عديدة ، ومتنوعة بالطبع ، لعل أكثرها أهمية : تغير فهم دور المراقب ، أو المجرب والباحث ، من الحيادية والانفصال الفعلي عن التجربة ونتائجها ، إلى الشراكة الكاملة في النتيجة . هذه ليست فكرة جديدة فقط ، بل ثورة علمية ، تشبه ثورة غاليلي وكوبرنيكوس قبل خمسة قرون ، والتي غيرت الموقف العقلي _ الثقافي التقليدي السائد ، والمشترك ، منذ أكثر من 25 قرنا . ( شاركت بهذه الثورة نظرية الكم ، والنظرية النسبية ، نظريتا الفيزياء الحديثة _ المختلفتان لدرجة تقارب التناقض ؟! ) 1 الحركة بدلالة المراقب يمكن تصنيف أوضاع المراقب _ ة ، أو أنواعه ، أو مجموعاته : 1 _ المراقب الحالي ، الموجود في الحاضر بالفعل . 2 _ المراقب السابق ، الموجود بالأثر فقط . 3 _ المراقب اللاحق ، الموجود بالقوة فقط . 4 _ المراقب السابق _ الحالي ، يتمثل بالموتى الجدد . 5 _ المراقب اللاحق _ الحالي ، يتمثل بالمواليد الجدد . .... الموقف الثقافي العالمي الحالي 2025 من الحركة خطأ ، أو ناقص ويحتاج للتعديل والتكملة بالفعل . بكلمات أخرى ، نحن لا نعرف سوى حركة المكان ، أيضا الحركة الذاتية للحياة . بينما نجهل بالفعل حركة الزمن ، والحركة الموضوعية للحياة معا . مثال مباشر : ما هي المسافة ، أو المجال أو الفجوة ، أو الحركة بين لحظة الولادة ولحظة الموت بالنسبة للقارئ _ة والفرد بصورة عامة وبلا استثناء ؟ الجواب : لا نعرف بعد . ملحق الاختلاف على الماضي غباء ، وحيونة بالفعل . الاختلاف على المستقبل حوار ، وعلم . الاختلاف على الحاضر بينهما ، أكثر من جدل منطقي ، أو رأي وأقل من معلومات . .... لطالما أخطأ البشر ، الفلاسفة خاصة ، بين مراحل الوجود الثلاثة : 1 _ قبل الولادة . مرحلة الوجود بالقوة والأثر معا ، لا بالقوة وحدها . 2 _ بين الولادة والموت . مرحلة الوجود بالفعل . 3 _ بعد الموت . مرحلة الوجود بالأثر فقط . .... .... هل يختلف الواقع المباشر عن الواقع الموضوعي ؟ الجواب الحاسم نعم . الواقع المباشر يمثل الحاضر ، ويجسده بالفعل . الواقع الموضوعي = الحاضر + الماضي + المستقبل . للبحث تتمة ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المقدمة الخامسة والأخيرة للنظرية الجديدة ...تتمة
-
مناقشة الفكرة ، المشكلة ، بين الزمن والأبدية ...
-
حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي ...تتمة
-
مناقشة العلاقة بين الزمن والأبدية بمساعدة الذكاء الاصطناعي _
...
-
المقدمة 5 _ العلاقة بين الزمن والحياة ...
-
سوريا الجديدة كمثال _ البديل الثالث بوصفه مشكلة أيضا ...
-
مقدمات متعددة للنظرية الجديدة ...
-
سوريا 2035 ...بانتظارك
-
المجموعة 4 الأزل والأبد والسرمدية ، بدلالة المجمعة 2 الماض و
...
-
ما الذي تقيسه الساعة بالفعل ، بشكل دقيق وموضوعي ؟!
-
سؤال غبي ...؟!
-
لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ...مناقشة جديدة
-
مخطوط جديد _ يناقش العلاقة بين الزمن والأبدية بالاضافة للحاض
...
-
كيف ستكون سوريا بالمستقبل القريب 2030 ، والبعيد 2050 ....
-
سؤال مزمن ، ومعلق منذ قرون : طبيعة الزمن بين النسبية والموضو
...
-
سوريا الجديدة في الاتجاه الصحيح ....( ساعد العالم كله سوريا
...
-
تحديد الماضي ، وتعريفه ، بدلالة المستقبل ؟!
-
تكملة بحث العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ...؟!
-
الحاضر تاليا ، بعد الماضي والمستقبل ايضا ...
-
لماذا لا يقف السوريات _ يين بالدور ...تتمة
المزيد.....
-
دخل منطقة محظورة.. سائق توصيل طلبات ينتهي به المطاف على مدرج
...
-
-تصميم- فرنسي على الاعتراف بدولة فلسطينية... وشكوى ضدّ إسرائ
...
-
الشركات الأمريكية تتمسك بالصين رغم الرسوم الجمركية المرتفعة
...
-
بنعبد الله يستقبل وفدا عن عن الجمعية المغربية لحماية المال ا
...
-
مودي يفتتح أعلى جسر سكة حديد في العالم يربط كشمير بباقي الأر
...
-
لحظة رعب في السماء.. طفلان ينجوان بأعجوبة من قلعة مطاطية طائ
...
-
ترامب: وفد أمريكي يجري في لندن يوم 9 يونيو مفاوضات تجارية مع
...
-
-إنجاز طبي في مكة-.. استخدام روبوت في عملية جراحية دقيقة بال
...
-
رغم شهداء المساعدات.. واشنطن تدعو العالم لدعم -مؤسسة غزة الإ
...
-
الى الامام العدد 248
المزيد.....
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الساد
...
/ منذر خدام
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الثال
...
/ منذر خدام
-
أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الأول
...
/ منذر خدام
-
ازمة البحث العلمي بين الثقافة و البيئة
/ مضر خليل عمر
-
العرب والعولمة( الفصل الرابع)
/ منذر خدام
-
العرب والعولمة( الفصل الثالث)
/ منذر خدام
-
العرب والعولمة( الفصل الأول)
/ منذر خدام
-
مقالات في الثقافة والاقتصاد
/ د.جاسم الفارس
-
مقالات في الثقافة والاقتصاد
/ د.جاسم الفارس
-
قواعد اللغة الإنكليزية للأولمبياد مصمم للطلاب السوريين
/ محمد عبد الكريم يوسف
المزيد.....
|