أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - حسين عجيب - مناقشة الفكرة ، المشكلة ، بين الزمن والأبدية ...















المزيد.....

مناقشة الفكرة ، المشكلة ، بين الزمن والأبدية ...


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 8361 - 2025 / 6 / 2 - 23:45
المحور: قضايا ثقافية
    


مناقشة العلاقة بين الأبدية والزمن ، والمشكلة اللغوية
( بدلالة المجموعات الأساسية ، الأربعة ، وبمساعدة الذكاء الاصطناعي )

تتكشف العلاقة المنطقية بين الزمن والأبدية ، بمجرد وضع المجموعات الأربعة بالتسلسل والتصنيف الرباعي ...
المجموعات الأربعة :
1 _ المجموعة الأولى ، الطبيعية . ( تمثل الموقع )
المكان والزمن والحياة .
2 _ المجموعة الثانية ، الرمزية . ( تمثل الخارطة )
الحاضر والمستقبل والماضي .
3 _ المجموعة الثالثة ، الجديدة .
الحاضر المستمر والمستقبل الجديد والماضي الجديد .
4 _ المجموعة الرابعة ، المحيرة .
السرمدية والأبدية والأزلية .
....
العلاقة بين المجموعات الأربعة من نوع الشهيق والزفير ، أيضا من نوع العلاقة بين الخارطة والموقع .
المكان + الزمن + الحياة = المكان .
الحاضر + المستقبل + الماضي = الحاضر .
الحاضر المستمر + المستقبل الجديد + الماضي الجديد = الحاضر المستمر
السرمدية + الأبدية + الأزلية = السرمدية .
هذه خلاصة البحث المتكامل ، الذي بدأ تسعينات القرن الماضي ، ولم يكتمل بعد .
....
المجموعة الأبدية ( الأزل ، والسرمدية ، والأبدية )

المجموعة الزمنية ( الماضي ، والحاضر ، والمستقبل )
هل توجد علاقة مباشرة ، أو غير مباشرة ، بين المجموعتين ؟!
مناقشة هذا السؤال سوف تتم على مرحلتين ، وربما أكثر :
1 _ المرحلة الأولى ، تحديد المجموعة الأبدية ، بمساعدة الذكاء الاصطناعي ، أيضا الكتب ( المتوفرة ) التي تناقش الفكرة والمشكلة .
2 _ المرحلة الثانية ، تحديد العلاقة المباشرة بين المجموعتين .
....
الموقف الثقافي السائد في العربية ، وربما في غيرها أيضا ، الفصل التام بين المجموعتين 2 و 4 ؟!
أعتقد أن هذا الفصل غير منطقي ، وغير علمي .
وتفسيري لذلك : ثنائية المقدس والمدنس لا أكثر .
بكلمات أخرى ،
من المجموعة 3 تتضمن كلا المجموعتين 2 و 4 بالفعل ، بشكل دقيق وموضوعي بالتزامن . وبشكل منطقي وتجريبي معا ، أيضا .
مثال الحاضر ، أو السرمدية :
الحاضر يقابل السرمدية .
الحاضر متغير ، آني ، نسبي .
السرمدية بالعكس ثابتة ، مستمرة ، موضوعية .
أعتقد أن هذا الكلام غير علمي ، بأكثر التعابير لطفا .
بدل العبارة الجميلة : لا نعرف بعد .
والأجمل : لا أعرف .
بدل العبارتين ، نختار عادة الرطانة اللغوية ، والانشاء الذهني اللاواعي .
....
الحاضر كمثال عدة أنواع ، ثلاثة بالحد الأدنى :
1 _ حاضر المكان أو المحضر ، ثابت ، ويمثل عنصر الاستقرار والتوازن الكوني .
حركة المكان داخل الحاضر المستمر ، من الحاضر س1 إلى الحاضر س2 ...إلى الحاضر في اتجاه أحد اللانهايتين .
2 _ حاضر الزمن أو الحاضر نفسه ، يتحرك من المستقبل إلى الماضي ، ويتمثل بتناقص بقية العمر .
3 _ حاضر الحياة أو الحضور ، يتحرك من الماضي إلى المستقبل ، ويتمثل بتزايد العمر .
بالإضافة إلى ميزة زمنية أخرى للعربية لا تقل أهمية عن أنواع الحاضر ، وتتمثل بثنائية الزمن والوقت .
لكن ، توجد جوانب نقص في العربية في موضوع الزمن ، وتتمثل بالتحديد بالماضي والمستقبل ؟
حيث يعتبر أن المستقبل أحدي ، ولم يحدث بعد .
( المستقبل نوع واحد ، وشكل واحد أيضا في العربية )
ومثله الماضي ...
بالمقارنة مع الإنكليزية مثلا ، وهنا دور الشريك ابراهيم ، تتكشف ميزة الإنكليزية في مفهومي الماضي والمستقبل . وبالعكس تتمثل سلبية الإنكليزية _ بالمقارنة مع العربية _ في الحاضر الأحادي ، والزمن أحادي أيضا ، بينما الوقت ميزة العربية .
هذه الفكرة ، الأفكار تحتاج وتستحق لبحث تفصيلي وموسع .
....
....
توجهت بالسؤال ، الأسئلة ، للذكاء الاصطناعي

ما العلاقة بين الأزل والأبد ؟
وهل هي نفس العلاقة بين الماضي والمستقبل ؟
وكيف ؟
مع الأمثلة المناسبة ؟

وكان الجواب _ الأجوبة :
1 _ العلاقة بين الأزل والأبد تشبه إلى حد ما العلاقة بين الماضي والمستقبل ، لكنها ليست متطابقة تماما .
الفرق والتشابه بينهما :
الأزل يشير إلى ما لا بداية له ، أي الوجود الذي كان دائما ولم يأت من شيء .
الأبد يشير إلى ما لا نهاية له ، أي الوجود الذي سيستمر إلى الأبد بدون توقف .
2 _ أما بالنسبة للماضي والمستقبل :
_ الماضي هو الذي حدث وانقضى .
_ المستقبل هو الذي لم يحث بعد ، لكنه قادم .
العلاقة بينهما :
الأزل والماضي يشتركان في كونهما يشيران إلى شيء حدث أو كان موجودا ، لكن الأزل لا بداية له ، بينما الماضي له بداية .
الأبد والمستقبل يشتركان في كونهما يشيران إلى شيء لم يحدث بعد أو سيستمر ، لكن الأبد لا نهاية له ، بينما المستقبل قد يكون محدودا .
3 _ أمثلة توضيحية :
_ الأزل والأبد في الفلسفة ، يقال أن الكون " قد يكون أزليا وأبديا " ، أي أنه لم يكن له بداية ولن تكون له نهاية .
_ الماضي والمستقبل : إذا نظرنا إلى حياة الانسان ، فالماضي هو طفولته وشبابه ، والمستقبل هو ما يعيشه لاحقا .
يمكنك الاطلاع على المزيد من التفاصيل حول العلاقة بين الماضي والمستقبل من هنا ، وكذلك عن مفهوم الأزل والأبد في الفلسفة من هنا . هل لديك أي استفسارات أخرى حول هذا الموضوع ؟
( تحت عبارة من هنا خط في المرتين ، لم أفهم المقصود )
....
هذه أجوبة الذكاء الاصطناعي ، المباشرة ، حرفيا .
( سأناقش لاحقا أسئلة جديدة ، مع أجوبة جديدة أيضا )
....
تعليقي : حسين عجيب
1 / 6 / 2025
خيبتي مع الذكاء الاصطناعي الحالي ، وكل فرد عاقل ويفكر ، تشبه لدرجة تقارب التطابق خيبة كاسباروف وأي بطل وعالم في الشطرنج _ كما أتخيلها _ مع نسخ الذكاء الأولى ( القديمة ) ...
توقعي ، ورغبتي أيضا :
قد هذه المناقشة تاريخية !؟
ربما خلال حياتي ، تبدأ أجيال جديدة من الذكاء تتفوق علينا بالتفكير ،
بالمثل كما تفوق الذكاء الحالي على أبطال العالم في الشطرنج ؟!
بكل الأحوال ،
سأحاول توضيح محدودية الذكاء الاصطناعي الحالي ، بدلالة النظرية الجديدة خلال هذا النص ، وملحقاته القادمة .
....
الماضي حدث بالفعل وانقضى .
هكذا يعرف الذكاء الاصطناعي الماضي .
وهذا هو موقف الثقافة العالمية الحالية 2025 الموروث ، المشترك ، والمستمر منذ عدة قرون .
لكن توجد هنا مشكلة صغيرة ، في الحقيقة ليست صغيرة بل كارثة .
الماضي أحد نوعين : 1 _ الماضي القديم أو الماضي الجديد ( الماضي 2 ) وهو الأهم .
المشكلة هنا لغوية ، وليست فيزيائية ولا منطقية .
يوجد مثال شائع جدا ، يوضح المشكلة اللغوية المشتركة :
في مصر القديمة كانت كلمة أخت تدل على عدد من المعاني المختلفة ، بالفعل والتي تصل لدرجة التناقض حاليا .
كانت كلمة الأخت ، تطلق على الأخت بالطبع .
لكن كانت تطلق على الحبيبة ، والعشيقة أيضا .
وكانت تطلق على الزوج بنفس الوقت .
من الواضح أن غالبية اللغات حلت المشكلة جزئيا ومنها الإنكليزية ، والعربية ، مع غالبية اللغات الكبرى .
يوجد مثال آخر على المشكلة اللغوية ، بالعربية :
كلمة الصهر بالمقارنة مع كلمة الحفيد ؟
كلمة الصهر في العربية ، ما تزال مثل كلمة الأخ بالمصرية القديمة .
الصهر كلمة تطلق على زوج الأخت ، أو زوج البنت ، أو زوج العمة والخالة ، وربما أكثر في اللهجات المحلية !؟
بالمقارنة كلمة الحفيد تطورت بشكل ابداعي :
بقيت كلمة الحفيد ، تطلق على ابن الابن ( الذكر ) .
واضيفت كلمة السبط ، على ابن الابنة ( الأنثى ) .
أعتقد أن المشكلة اللغوية في العربية قد توضحت ، وأضيف مثالا آخر للتوضيح أكثر : الحاضر كلمة تطورت في العربية ، بالمقارنة مع بعض اللغات ، الحاضر ، في العربية ، ثلاثة أنواع :
1 _ حاضر المكان ، أو المحضر .
2 _ حاضر الحياة ، أو الحضور .
3 _ حاضر الزمن ، وهو نفسه الحاضر .
( ناقشت هذه المثال ، نظرا لأهميته ، بشكل تفصيلي وموسع عبر نصوص سابقة ومنشورة على الحوار المتمدن ) .
كلمات الماضي ، والمستقبل ، مثل كلمة الأخ المصرية القديمة ، وهي تمثل مشكلة لغوية تحتاج إلى الحل بالفعل .
....
ملحق ، مثال تطبيقي
فكرة ، أو مشكلة ، لحظة الآن تختلف عن مشكلة وفكرة الحاضر بالفعل .
قد تكون مشكلة لغوية لا أكثر ، وربما تكون مشكلة فيزيائية ومنطقية أيضا _ بالإضافة إلى المشكلة اللغوية ؟!
بعبارة ثانية ،
لحظة الآن عبارة ومفهوم مركب ، ثلاثة مكونات وحركات أو أربعة . لكن لا يمكن أن تكون أقل من ثلاثة : مكان وزمن وحياة .
فكرة جديدة للمناقشة ، والحوار المفتوح ، مع الشريك الصديق إبراهيم قعدوني ...
....
ملحق 2
الذكاء الاصطناعي ، الحالي ، لا يعرف أنه لا يعرف .
يتخلف عن الذكاء الإنساني ، حيث الادراك الذاتي صفة مشتركة بين الغالبية العظمى من البشر العاديين ، أو بدلالة الشخصية المتوسطة .
....
الصعوبة في قراءة ، أو فهم أو كتابة ، هذه الأفكار الجديدة خاصة سببها المنطق الأحادي السائد في الثقافة العالمية 2025 لا العربية فقط .
المنطق الأحادي : يعتبر أن الحاضر ، والواقع أيضا ، أحادي : مفرد ، وبسيط ، وخطي يتحرك في اتجاه وحيد من الماضي إلى المستقبل .
هذا خطأ ، ويلزم فهمه وتصحيحه ، أو تعديله وتكملته بالحد الأدنى .
المنطق التعددي ، أو التكاملي ، يتضمن الموقف الأحادي والعكس غير صحيح . كما يتضمن الشباب الطفولة ، لكن العكس غير صحيح .
المنطق التعددي ، والتكاملي ( الجديد ) :
الواقع ، أو الحاضر أيضا ، ثلاثي المكونات والحركات :
( يوجد احتمال أن يكون رباعيا ، وربما اكثر ، والعكس غير ممكن )
1 _ حركة المكان دورانية ، في الحاضر المستمر .
2 _ حركة الحياة تقدمية ، من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر وتتمثل بتقدم العمر .
3 _ حركة الزمن تراجعية ، من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر وتتمثل بتناقص بقية العمر .
( هذه الأفكار الجديدة خاصة ، أعود لمناقشتها بشكل متكرر ...
وهذه الملاحظة للقارئ _ة الجديد _ة أيضا )
....
ملاحظة أخيرة وهامة جدا :
يوجد فهم ساذج ، وغلط بالفعل ، لفكرة " الزمن العكسي : من المستقبل إلى الماضي " يمثله فهم ستيفن هوكينغ الفيزيائي الشهير ، ويشاركه الفهم الناقص والخطأ أينشتاين أيضا : يعتبر أن الاحتمال حقيقي بوجود الزمن العكسي في بعض المجرات ، حيث يولد الأفراد بسن الشيخوخة أولا ، ثم مرحلة الشباب الثانية والمتوسطة ، والطفولة والولادة أخيرا !
هذا خطأ مشترك للأسف بين هوكينغ وأينشتاين ، وكثير من الفيزيائيين والفلاسفة ، خلال القرن الماضي وهذا القرن أيضا !
لأهمية ، وخطورة ، هذه الفكرة ( المشكلة ) ناقشتها عبر نصوص عديدة ومتنوعة منشورة على الحوار المتمدن . وهي بالمختصر :
الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، ما تزال غير مفهومة بالفعل ، خاصة ضمن الإهمال الثقافي السائد للعلاقة بين الزمن والحياة ، واعتبار أن حركتهما واحدة ، وفي اتجاه واحد من الماضي إلى المستقبل !
المفارقة أن أينشتاين أول من شكك بالفكرة السائدة ، بداية الزمن من الماضي ونهايته في المستقبل .
ولكن بدل أن يكمل الفكرة ، أو يكتب بصراحة ووضوح :
لا نعرف بعد ، شارك في فكرة ( اسطورة ) السفر في الزمن !؟
....
المجموعة 3 : الحاضر المستمر والمستقبل الجديد والماضي الجديد ، مثال تطبيقي ونموذجي للمشكلة اللغوية المشتركة ...للبحث تتمة
....
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي ...تتمة
- مناقشة العلاقة بين الزمن والأبدية بمساعدة الذكاء الاصطناعي _ ...
- المقدمة 5 _ العلاقة بين الزمن والحياة ...
- سوريا الجديدة كمثال _ البديل الثالث بوصفه مشكلة أيضا ...
- مقدمات متعددة للنظرية الجديدة ...
- سوريا 2035 ...بانتظارك
- المجموعة 4 الأزل والأبد والسرمدية ، بدلالة المجمعة 2 الماض و ...
- ما الذي تقيسه الساعة بالفعل ، بشكل دقيق وموضوعي ؟!
- سؤال غبي ...؟!
- لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ...مناقشة جديدة
- مخطوط جديد _ يناقش العلاقة بين الزمن والأبدية بالاضافة للحاض ...
- كيف ستكون سوريا بالمستقبل القريب 2030 ، والبعيد 2050 ....
- سؤال مزمن ، ومعلق منذ قرون : طبيعة الزمن بين النسبية والموضو ...
- سوريا الجديدة في الاتجاه الصحيح ....( ساعد العالم كله سوريا ...
- تحديد الماضي ، وتعريفه ، بدلالة المستقبل ؟!
- تكملة بحث العلاقة بين الحاضر والماضي والمستقبل ...؟!
- الحاضر تاليا ، بعد الماضي والمستقبل ايضا ...
- لماذا لا يقف السوريات _ يين بالدور ...تتمة
- السياسة السورية بين الدين والوطن ؟!
- مناقشة بعض الأفكار الجديدة ...تكملة للموضوع السابق


المزيد.....




- سيارة مسرعة انحرفت وصعدت فوق شاحنة على جانب الطريق فجأة.. شا ...
- إطلالات مي عمر.. توازن دقيق بين الجرأة والأناقة
- خامنئي: إيران لن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم
- فيضانات في نيجيريا.. مقتل مئات الأشخاص وجرف مئات المنازل
- المغرب.. سجال حول اعتماد -الأمازيغية- في القضاء
- انطلاق أول أيام مناسك الحج في مكة المكرمة
- سابقة في كوريا الجنوبية: 3 صناع محتوى على يوتيوب يتابعون قضا ...
- -معاريف-: تقارير تفيد بأن إسرائيل هاجمت مستودع أسلحة في سوري ...
- تعيين قسّ إنجيلي على رأس مؤسسة غزة الإنسانية.. ماذا نعرف عنه ...
- حرير طبيعي وذهب خالص.. لماذا تُرفع كسوة الكعبة وكم تبلغ تكلف ...


المزيد.....

- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الساد ... / منذر خدام
- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الثال ... / منذر خدام
- أسئلة الديمقراطية في الوطن العربي في عصر العولمة(الفصل الأول ... / منذر خدام
- ازمة البحث العلمي بين الثقافة و البيئة / مضر خليل عمر
- العرب والعولمة( الفصل الرابع) / منذر خدام
- العرب والعولمة( الفصل الثالث) / منذر خدام
- العرب والعولمة( الفصل الأول) / منذر خدام
- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- مقالات في الثقافة والاقتصاد / د.جاسم الفارس
- قواعد اللغة الإنكليزية للأولمبياد مصمم للطلاب السوريين / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - حسين عجيب - مناقشة الفكرة ، المشكلة ، بين الزمن والأبدية ...