أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحسين سلمان - حول القرآن؟ الجزء الاول















المزيد.....

حول القرآن؟ الجزء الاول


عبد الحسين سلمان
باحث

(Abdul Hussein Salman Ati)


الحوار المتمدن-العدد: 8356 - 2025 / 5 / 28 - 20:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


حول القرآن؟ الجزء الاول

الكاتب . ابن ورّاق Ibn Warraq
ابن ورّاق (مواليد 1946) هندي، وهو اسم مستعار لكاتب مجهول . وهو مؤسس معهد علمنة المجتمع الإسلامي Secularisation of Islamic Society ، وكان باحثًا أول في مركز الاستقصاء، مُركّزًا على نقد القرآن . هو نائب رئيس World Encounter Institute.

ترجمة عبد الحسين سلمان عاتي


سورة الأعلى ،سنقرئك فلا تنسى (6) إلا ما شاء الله إنه يعلم الجهر وما يخفى (7)

لقد اعترف العديد من علماء المسلمين القدماء - من معلقين للقرآن وجامعين للأحاديث والمعجم والقراءات على سبيل المثال - ليس فقط بأن العديد من الآيات التي نزلت على محمد قد ضاعت، وبالتالي فإن القرآن الذي نملكه غير مكتمل، ولكن أيضًا بأن القرآن الذي جمعه أبو بكر أو عمر أو علي أو عثمان، قابل للقراءة بطرق مختلفة، أي أن هناك اختلافات.

لدينا نوعان من الأدلة على هذا الادعاء :
أحدهما من المسلمين أنفسهم. فقد أقرّ العديد من علماء المسلمين القدماء - مُفسّري القرآن، وجامعي الأحاديث، والمعاجم، والقراءات، على سبيل المثال - ليس فقط بضياع العديد من الآيات التي أُنزلت على محمد، وبالتالي فإن القرآن الذي بين أيدينا غير مكتمل، بل أيضًا بأن القرآن الذي جُمِعَ، سواءً على يد أبي بكر، أو عمر، أو علي، أو عثمان، قابلٌ للقراءة بطرق مختلفة، أي أن هناك اختلافات. هناك عدد من الأحاديث التي تروي "الفقدان، أو الحذف، أو النسيان" من هذه "الآية" أو تلك التي قيل إنها نزلت على النبي ولم تُذكر" في القرآن كما هو موجود الآن


أما الأخرى فتأتي من المخطوطات والنقوش والعملات القرآنية الباقية

يُقر بعض علماء المسلمين بأن القرآن كما نعرفه ناقص :
عن عبد الله بن عمر قال:
حدثنا سعيد قال نا إسماعيل بن إبراهيم عن أيوب عن نافع عن ابن عمر قال لا يقولن أحدكم أخذت القران كله وما يدريه ما كله قد ذهب منه قران كثير ولكن يقول أخذنا ما ظهر منه سنده صحيح....التفسير من سنن سعيد بن منصور

ويتردد صدى هذا الشعور في حديث عند السجستاني، في كتاب المصاحف:
حدثنا عبد الله، قال: حدثنا عبد الله بن محمد بن خلاد ، قال: حدثنا يزيد ، قال: أخبرنا مبارك ، [ ص: 171 ] عن الحسن : أن عمر بن الخطاب سأل عن آية من كتاب الله فقيل كانت مع فلان فقتل يوم اليمامة، فقال: " إنا لله " وأمر بالقرآن فجمع ، وكان أول من جمعه في المصحف "....لمصاحف لابن أبي داود ابن أبي داود - عبد الله بن سليمان بن الأشعث الأزدي السجستاني

ومن الواضح أن آيات كثيرة ضاعت عندما هلك أولئك الصحابة الذين حفظوا أجزاء من الوحي الإلهي في حروب اليمامة.
مرة أخرى عن السجستاني، كتاب المصاحف :
"يقول الزهري:
بلغنا أنه كان أنزل قرآن كثير ، فقتل علماؤه يوم اليمامة ، الذين كانوا قد وعوه فلم يعلم بعدهم ولم يكتب ، فلما جمع أبو بكر وعمر وعثمان القرآن - ولم يوجد مع أحد بعدهم وذلك فيما بلغنا - حملهم على أن يتبعوا القرآن فجمعوه في الصحف في خلافة أبي بكر خشية أن يقتل رجال من المسلمين في المواطن معهم كثير من القرآن ، فيذهبوا بما معهم من القرآن ، ولا يوجد عند أحد بعدهم ، فوفق الله عثمان فنسخ تلك الصُّحف في المصاحفِ ، فبعث بها إلى الأمصار وبثها في المسلمين ...المصاحف لابن أبي داود السجستاني ص208

هذا ما رواه البخاري عن آية كانت تُتلى كجزء من القرآن، لكنها حُذفت لسبب ما:
"حدثنا أنس بن مالك قال: سألت قبائل رِعل وذكوان وعصية وبني لحيان رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يمدهم برجال ينصرهم على عدوهم، فمدهم بسبعين رجلاً من الأنصار كنا نسميهم القرّاء في حياتهم، وكانوا يجمعون الحطب نهارًا ويصلون بالليل، فلما كانوا على بئر معونة قتلهم الكفار بخيانتهم، فلما بلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم قنت شهرًا في صلاة الصبح يدعو على قبائل العرب، على رِعل وذكوان وعصية وبني لحيان، فكنا نقرأ فيهم آية نزلت فيهم، ثم حذفت الآية، وهي: "بلغوا عنا قومنا ما علمنا" "لقينا ربنا فرض عنا وأرضانا". قال أنس بن مالك: قنت نبي الله صلى الله عليه وسلم شهرًا في صلاة الغداة يدعو على قبائل العرب: على رائيل وذكوان وعصية وبني لحيان. قال أنس: فقتل أولئك السبعون رجلاً من الأنصار عند بئر معونة….
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري . الصفحة أو الرقم: 3064 |

وبعض الأحاديث إلى أن محمدًا نفسه كان قادرًا على نسيان بعض الآيات:
حدثنا ربيع بن يحيى حدثنا زائدة حدثنا هشام عن عروة عن عائشة رضي الله عنها قالت سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يقرأ في المسجد فقال يرحمه الله لقد أذكرني كذا وكذا آية من سورة كذا حدثنا محمد بن عبيد بن ميمون حدثنا عيسى عن هشام وقال أسقطتهن من سورة كذا تابعه علي بن مسهر وعبدة عن هشام......فتح الباري شرح صحيح البخاري ....4750


"عن عائشةَ أن النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ سمع رجلًا يقرأُ من الليلِ فقال : رحِمَه اللهُ لقد أذكرني كذا وكذا آيةً كنتُ أسقطتُها من سورةِ كذا وكذا ، ورواه عبدةُ وأبو معاويةَ عن هشامٍ : أذكرَني آيةً كنتُ أُنسيتُها…
خلاصة حكم المحدث : صحيح . الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حزم | المصدر : الإحكام في أصول الأحكام | الصفحة أو الرقم : 1/493


صحيح مسلم
بئسما لأحدِكم أو بئسما لأحدِهم أن يقولَ نسيت آيةَ كِيتَ وكيت بل هو نُسِّيَ استذكروا القرآنَ فوالذي نفسي بيدِه لهو أشدُّ تفصِّيًا من صدورِ الرجالِ من النَّعَمِ من عُقُلِها….خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر | الصفحة أو الرقم : 6/27


سنن أبي داود: الكتاب الثاني: كتاب الصلاة،.
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال:
انَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ صَلَّى بهِمْ صَلاةَ الظُّهْرِ، فَزادَ أوْ نَقَصَ مِنْها -قالَ مَنْصُورٌ: لا أدْرِي إبْراهِيمُ وهِمَ أمْ عَلْقَمَةُ- قالَ: قيلَ: يا رَسولَ اللَّهِ، أقَصُرَتِ الصَّلاةُ أمْ نَسِيتَ؟ قالَ: وما ذاكَ؟ قالوا: صَلَّيْتَ كَذا وكَذا، قالَ: فَسَجَدَ بهِمْ سَجْدَتَيْنِ، ثُمَّ قالَ: هاتانِ السَّجْدَتانِ لِمَن لا يَدْرِي: زادَ في صَلاتِهِ أمْ نَقَصَ، فَيَتَحَرَّى الصَّوابَ، فيُتِمُّ ما بَقِيَ، ثُمَّ يَسْجُدُ سَجْدَتَيْنِ.
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : البخاري .| المصدر : صحيح البخاري .الصفحة أو الرقم: 6671 |



إذا كان النبي ينسى، فلا عجب أن يُقرّ أصحابه أيضًا بفقدان الذاكرة. على سبيل المثال، يُقرّ أبو موسى:

مسلم، صحيح. كتاب الزكاة،

"بَعَثَ أَبُو مُوسَى الأشْعَرِيُّ إلى قُرَّاءِ أَهْلِ البَصْرَةِ، فَدَخَلَ عليه ثَلَاثُ مِائَةِ رَجُلٍ قدْ قَرَؤُوا القُرْآنَ، فَقالَ: أَنْتُمْ خِيَارُ أَهْلِ البَصْرَةِ وَقُرَّاؤُهُمْ، فَاتْلُوهُ، وَلَا يَطُولَنَّ عَلَيْكُمُ الأمَدُ فَتَقْسُوَ قُلُوبُكُمْ، كما قَسَتْ قُلُوبُ مَن كانَ قَبْلَكُمْ، وإنَّا كُنَّا نَقْرَأُ سُورَةً كُنَّا نُشَبِّهُهَا في الطُّولِ وَالشِّدَّةِ ببَرَاءَةَ، فَأُنْسِيتُهَا، غيرَ أَنِّي قدْ حَفِظْتُ منها: لوْ كانَ لاِبْنِ آدَمَ وَادِيَانِ مِن مَالٍ، لَابْتَغَى وَادِيًا ثَالِثًا، وَلَا يَمْلأُ جَوْفَ ابْنِ آدَمَ إلَّا التُّرَابُ، وَكُنَّا نَقْرَأُ سُورَةً كُنَّا نُشَبِّهُهَا بإحْدَى المُسَبِّحَاتِ، فَأُنْسِيتُهَا، غيرَ أَنِّي حَفِظْتُ منها: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولونَ ما لا تَفْعَلُونَ، فَتُكْتَبُ شَهَادَةً في أَعْنَاقِكُمْ، فَتُسْأَلُونَ عَنْهَا يَومَ القِيَامَةِ….خلاصة حكم المحدث : [صحيح] .الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم : 1050


ويروي مالك في موطأه أيضًا كيف أن بعض آيات الصلاة مفقودة من القرآن كما نعرفه:
مالك، الموطأ، الكتاب الأول: عَنْ أَبِي يُونُسَ، مَوْلَى عَائِشَةَ، أنَّهُ قالَ: أَمَرَتْنِي عَائِشَةُ أَنْ أَكْتُبَ لَهَا مُصْحَفًا، وَقالَتْ: إذَا بَلَغْتَ هذِه الآيَةَ فَآذِنِّي: {حَافِظُوا علَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الوُسْطَى}[البقرة:238]  فَلَمَّا بَلَغْتُهَا آذَنْتُهَا فأمْلَتْ عَلَيَّ: {حَافِظُوا علَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الوُسْطَى}، وَصَلَاةِ العَصْرِ، {وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ}. قالَتْ عَائِشَةُ: سَمِعْتُهَا مِن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ. ..الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 629 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

ولمالك حديث آخر مشابه جدًا لما سبق، ولكن هذه المرة مع حفصة التي أضافت إلى الآية القرآنية: مالك. الموطأ، الكتاب الأول: كتاب الصلاة، أن حفصةَ أمَّ المؤمنين رضي الله عنها أمرت رجلًا يكتب لها مصحفًا فقالت: إذا بلغتَ هذه الآيةَ فآذني {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى} فلمَّا بلغتُها أعلمتُها فقالت له: اكتبْ: حافظوا على
...الصلواتِ والصلاةِ الوسطى صلاةِ العصرِ.الراوي : - | المحدث : ابن دقيق العيد | المصدر : الإمام في معرفة أحاديث الأحكام | الصفحة أو الرقم : 3/508



#عبد_الحسين_سلمان (هاشتاغ)       Abdul_Hussein_Salman_Ati#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقالات نقدية حول القران..الجزء الاخير
- مقالات نقدية حول القران..الجزء الثاني
- مقالات نقدية حول القران..الجزء الاول
- مكة و بكة في القرآن
- الفتح الفارسي للقدس عام 614 م مقارنةً بالفتح الإسلامي عام 63 ...
- الفتح الفارسي للقدس عام 614 م مقارنةً بالفتح الإسلامي عام 63 ...
- الفتح الفارسي للقدس عام 614 م مقارنةً بالفتح الإسلامي عام 63 ...
- الفتح الفارسي للقدس عام 614 م مقارنةً بالفتح الإسلامي عام 63 ...
- الفتح الفارسي للقدس عام 614 م مقارنةً بالفتح الإسلامي عام 63 ...
- الفتح الفارسي للقدس عام 614 م مقارنةً بالفتح الإسلامي عام 63 ...
- الفتح الفارسي للقدس عام 614 م مقارنةً بالفتح الإسلامي عام 63 ...
- الفتح الفارسي للقدس عام 614 م مقارنةً بالفتح الإسلامي عام 63 ...
- الفتح الفارسي للقدس عام 614 م مقارنةً بالفتح الإسلامي عام 63 ...
- الفتح الفارسي للقدس سنة 614 م مقارنة بالفتح الإسلامي سنة 638 ...
- الفتح الفارسي للقدس سنة 614 م مقارنة بالفتح الإسلامي سنة 638 ...
- الفتح الفارسي للقدس سنة 614 م مقارنة بالفتح الإسلامي سنة 638 ...
- هل القرآن عمل مسيحي؟
- الالفاظ الاعجمية في القران
- آية السيف ورفيقتها : كشف المستور: التسامح منسوخاً والسيف ناس ...
- الناسخ والمنسوخ , كشف المستور, الجزء الأخير


المزيد.....




- 45 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- مؤتمر بالدانمارك يدعو لمواجهة الصهيونية المسيحية ودعمها الان ...
- مصدر لـRT: اللجنة الوزارية العربية الإسلامية برئاسة وزير الخ ...
- كتاب جديد يبرز واجب العلماء والدعاة لنصرة فلسطين والمسجد الأ ...
- بزشكيان: لا مكان للأسلحة النووية في عقيدة الجمهورية الإسلامي ...
- سلفيت.. جغرافيا يلتهمها الاستيطان من سرطة إلى بروقين
- كتاب جديد يبرز واجب العلماء والدعاة لنصرة فلسطين والمسجد الأ ...
- تنظيم -الدولة الإسلامية- يتبنى أول هجوم ضد القوات الحكومية ا ...
- اللجنة الوزارية العربية الإسلامية تزور رام الله الأحد
- الهجوم على المتحف اليهودي في واشنطن.. عندما تحول الاحتفال إل ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحسين سلمان - حول القرآن؟ الجزء الاول