|
صرختان في وجه العالم 🌍 : من السفارديم إلى الذكاء الاصطناعي 🤖 -إتفاقات الإبراهيمية 🕊 تهاوت مع العدوان 🇵🇸 واتفاق الرياض 🇺🇸 🇸🇦 يقول بأن العالم 🌍 أكبر من إسرائيل 🇮🇱 …
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 8344 - 2025 / 5 / 16 - 01:22
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ في السجل الطويل لعربدة دولة الإحتلال 🇮🇱 على الصعد الإقليمية والعسكرية والسياسية وغيرها ، لا بد من التوقف 🛑 عند مفارقة لافتة 🪧 : أن من محاسن جهل المعتدي 👊 ، أنه لا يدرك بأنه يتواطأ على نفسه قبل أن يتواطأ عليه الآخرون ، بل نذهب أبعد من ذلك وأعمق 👈 ، ونقول إن صانع الإبادة الجماعية تحركه شهوة التدمير ، بالمعنى النيتشوي العاري من الرأفة ، لهذا 👈 ، تبقى الصرخة 🙀 التىّ تُسمع من قطاع غزة 🇵🇸 ، في النهاية ، محصلة لجموع من الصرخات المتناثرة في أماكن متفرقة ، ومن دون أدنى شك ستقود هذه الصرخات إلى ولادة الدولة الفلسطينية 🇵🇸 ، فالحكاية ليست بعدد الصرخات ، بل تظل في أن الصرخة الأخيرة ، دوماً ، تكون شاهداً على تاريخ فلسطيني مثقل بالنكبات وما تولد عنها من إبادة وتهجير ومخيمات ⛺وإعتقالات وتعذيب وحصارات ، وغير ذلك من أساليب التنكيل .
وإذا ما تأمل🧎المرء لوحات تاريخية كـ”الصرخة” للنرويجي إدفارد مونك 🇳🇴 ، أو “الموناليزا” للإيطالي ليوناردو دافنشي 🇮🇹 ، لأدرك أن العالم 🌍 منقسم بين صرختين ، فالأولى ، صرخة مونك 🇳🇴، هي تعبير عن ألم متراكم بلغ من شدّته حدَّ الصداع الكوني 🤕 حتى الإنفجار العظيم 💥🌋 ، رغم أن صاحبها في اللوحة يبدو هادئاً😌 وربما عاطفياً🥲 ، ولعل هذا ما جعله يتجاهل التفاصيل الدقيقة ، كالثياب أو ملامح الوجه ، في تجلٍّ صادق 🤒 جعله غير معنيٍّ بانطباع المشاهدين ، لأن عينه 👁 كانت ترى ما هو أبعد 👈 من الرؤية نفسها ، وهذا ما منح اللوحة قيمتها الفريدة ، حتى غدت من أغلى اللوحات في العالم 🌍 ، إذ قاربت قيمتها 120 مليون دولار 💵 .
أما اللوحة التي ما تزال في دائرة التنافس الأبدي ، فهي “الموناليزا” لدافنشي 🇮🇹 ؛ صرخة من نوع آخر 🫢 ، أراد بها أن يعالج الحرمان بالجمال ، دون أن يصدر صراخاً 🙀 مرئياً 👀 . وهو ما فعله بالفعل ، حين جسّد الصراخ ⚡ الصامت في ملامحها ، ذاك الذي لا يزال يتردد داخل الرجال والنساء سواء بسواء منذ أن رُسمت حتى يومنا هذا : صرخة 🤦♂🤦♀ الرجال على امرأة لم يعرفوا مثلها ، وصرخة النساء على جمال لا يشبهنه …
استطراداً 🤷♂ ، ومن زاوية مغايرة🫲 ، تظل بعض المجتمعات أسيرة لما يمكن تسميته بـ”اليقين المقيم”؛ ذلك الإيمان الجامد - المتوارث ، الذي وإن توارى خلف الأبواب 🚪، لا يلبث أن يطل برأسه من جديد 🆕 ، في هذا السياق تبرز جماعة السفارديم ، كحالة تاريخية وثقافية مثيرة للتساؤل 🧐 ، خاصة حين يُستشعر أن عداءها لم يقتصر على الشعب الفلسطيني 🇵🇸 ، بل امتدّ ليشمل المرأة أيضاً ، حتى بدا كأنها أنتجت للعالم صرختين : الأولى في لوحة “مونك” المذعورة ، والثانية في ابتسامة “دافنشي” الغامضة — صرختان نراهما اليوم مجدداً في قطاع غزة ، نتيجة تطرف فكري يعيد إنتاج الألم ، إذنً ، في كل صباح ☀ ، يردد بعض المتشددين الإسرائيليين 🇮🇱 عبارة افتتاحيّة في صلواتهم تقول : “الحمد لك يا رب🤲 ، يا خالق الكون ، لأنك لم تخلقني امرأة 👩 ” ، هذه العبارة ، أكثر من مجرد طقس ديني ؛ إنها دلالة رمزية على ترسيخ التمييز وازدراء المرأة🧍♀، بل على عداءٍ ثقافي مستمر ، إننا أمام مجتمع متشدد ، منغلق ، منعزل عن الآخر ، مشغول لا برسم المستقبل ، بل برسم ملامح الصراخ على وجوه الآخرين .
في هذا الإطار 🙆♂ ، لم يكن مستغرباً 🧐 أن يعجز رئيس الوزراء نتنياهو 🇮🇱 عن الإصغاء لصوت الرئيس الأمريكي ترمب 🇺🇸 🏡 ، حين دعاه لوقف سفك الدماء 🩸 والانخراط في مشروع اقتصادي جديد في الشرق الأوسط ، مشروع يتجاوز الجغرافيا والسياسة ، نحو بناء 🔨 تحالفات تنموية مبنية على التكنولوجيا والاستثمار ، بعيداً عن الصراع والحروب ، وكان من أبرز ملامح هذا المشروع توقيع إتفاقات ثنائية ✍ 📑 ضخمة بين الولايات المتحدة 🇺🇸 ودول المنطقة 🇸🇦 ، تستهدف تقليص المواجهات الجمركية ، وتخفيف الضغوط 🤦♂ الاقتصاديّة على جبهات مثل الصين 🇨🇳 وإيران 🇮🇷 ، وما يلفت الإنتباه هو طبيعة الوفد الأمريكي 🇺🇸 المرافق لترمب ، والذي لم يكن وفداً سياسياً تقليدياً ، بل كان أقرب إلى بعثة من عالم المستقبل 👈 ؛ وفد يتشكل من عمالقة التكنولوجيا 🛜 والذكاء الاصطناعي 🤖 والإلكترونيات .
وفي مقدمة هؤلاء جاء إيلون ماسك، يرافقه ممثلو شركات مثل : “بلاك روك”، “سيتي غروب”، “بلاكستون”، “فرانكلين تمبلتون”، “ألفابت” (الشركة الأم لغوغل)، “IBM”، و”كوالكوم”، إذنً ، كانت الرسالة واضحة : إن الحروب لن تصنع المستقبل ، بل من يصنع الرقائق ، ويطور الخوارزميات ، ويطلق الأقمار الصناعية 🪐 🚀 .
وبين الرياض 🇸🇦 وواشنطن 🇺🇸، بدأت تتبلور صفقة أهم بكثير من كل ما سبق ؛ صفقة للإنتقال من إقتصاد يعتمد على النفط ⛽ ، إلى إقتصاد يستند إلى الإنتاج التكنولوجي ، مدنياً وعسكرياً ، وهذا التحول يتطلب بطبيعة الحال تطوير القدرات السعودية 🇸🇦 في مجالات الذكاء الاصطناعي 🤖 والطاقة النووية السلمية ☢ والابتكار الصناعي ، فالحكاية ليست هنا 👈 مجرد شراكة اقتصادية ، بل هو مشروع حضاري متكامل ، يرمي الأمير محمد بن سلمان 🇸🇦 إلى تنويع الإقتصاد وفتح آفاق جديدة في قطاعات حيوية مثل : التكنولوجيا - الطاقة المتجددة - الصناعة - النقل - الصحة - التعليم - الرياضة - والسياسة ، وفي قلب هذا المشهد ، يبقى السؤال مفتوحاً 🙋 : هل تستطيع المنطقة أن تتحرر من صرخات الماضي 🙀 ، وتدلف بثقة إلى مستقبل لا تصنعه المعتقدات القديمة ، بل الأفكار الجديدة ..
ثمة فرق جوهري 🤷♂ بين رجل أعمال يُدرك تماماً 👌 كيف تُقرأ سيرته الذاتية كأيديولوجيا متمردة على الواقع ، وبين من يكتفي بلعب دور البوق المردد للنظام السياسي التقليدي ، هذا الفارق يتجلى بوضوح في شخصية الرئيس الأمريكي دونالد ترمب 🇺🇸 ، الذي أدار علاقاته الدولية 🇺🇳 بعقلية الصياد المحترف 👌 ، واضعاً مصالح بلاده الإقتصادية والاستراتيجية في المقام الأول ، دون الإنجرار وراء الشعارات أو التقاليد الدبلوماسية المعتادة ، فترمب ، الذي لطالما قدّم نفسه كرجل أعمال قبل أن يكون سياسياً ، أدرك بدقة 👈 أين تكمن الثروات في العالم 🌍 ، ووجّه أنظاره 👀 نحو الدول التي تمتلك أكبر صناديق الثروة السيادية ، وفي مقدمتها السعودية 🇸🇦 ، والإمارات 🇦🇪 ، وقطر 🇶🇦 ، وقد سعى إلى إقامة شراكات كبرى مع هذه الدول ، انطلاقاً من رؤيته الرأسمالية التي تدمج بين الاستثمار والتوسع الإستراتيجي ، وتهدف إلى تحويل تلك العواصم — الرياض 🇸🇦 ، وأبو ظبي 🇦🇪 ، والدوحة 🇶🇦 — إلى مراكز إقليمية للاستثمار والإنتاج وتحديداً الرياض 🇸🇦 ، حيث تمتلك الدول الثلاث مجتمعة صناديق سيادية تُقدّر قيمتها بنحو 3 تريليونات دولار 💵 ، ما يجعلها لاعباً محورياً في الإقتصاد العالمي 🌍 🏦 ، ومن خلال هذه الشراكات ، عمل ترمب على نقل المعرفة والتكنولوجيا إلى المنطقة ، ودفع نحو مشاريع الطاقة المتجددة ، ما يُسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية 💨 😤 ، وهو هدف 🎯 عالمي يكتسب أهمية متزايدة.
في الوقت ذاته ، سعى ترمب إلى إعادة تمكين الولايات المتحدة 🇺🇸 في مجال التصنيع الشامل ، خاصة الصناعات الدفاعية والعسكرية ، من خلال شراكات تصب في مصلحة الإقتصاد الأمريكي 🇺🇸 على المدى الطويل ، ولضمان نجاح هذا التوجه ، يُتوقع أن تعتمد الدول الثلاث برنامجاً تقشفياً صارماً لخفض الإنفاق الحكومي خلال السنوات ال4 المقبلة ، كخطوة ضرورية لمعالجة العجز المالي 💰 في موازناتها وضمانة تنفيذ الخطة الإستراتيجية .
لكن هذه التحركات لم تكن معزولة عن سياق سياسي أوسع ، فقد سبقها إتفاق غير معلن بين الولايات المتحدة 🇺🇸 والحوثيين 🇾🇪 ، واتفاق آخر بين السعودية 🇸🇦 وإيران 🇮🇷 ، إلى جانب مفاوضات نشطة بين واشنطن 🇺🇸 وطهران 🇮🇷 لإبرام صفقة استثمارية شاملة ، وتأتي هذه التحركات في ظل تراجع النفوذ الإيراني في لبنان 🇱🇧 وسوريا ، بعد فقدان طهران السيطرة على جزء من ميليشياتها هناك 👉 ، ما يُمهّد لتوازنات جديدة في المنطقة قد تعيد رسم ✍ ملامحها لعقود قادمة .
في المحصلة ، يبدو أن الرئيس ترمب 🇺🇸 🏡 ، رغم خروجه من البيت الأبيض 🏡 ، قد ترك إرثاً استراتيجيتاً يتجاوز حدود السياسة الأمريكية الداخلية ، ليضع بصماته في معادلات القوة الاقتصاديّة والجيوسياسية في الشرق الأوسط ..
وقصارى القول ، إنّ ظاهرة التطرّف في إسرائيل 🇮🇱 لا تراوح مكانها فحسب ، بل تتسلّل في جميع الإتجاهات ، حتى إنّ العلمانيين فقدوا الثقة في إمكانية وجود جهة يمكنهم الإصطفاف خلفها ، وبطبيعة الحال ، تنظر 👀 الحكومة الإسرائيلية إلى هذه الإتفاقيات الجديدة بعين الريبة والحذر ‼ ، إذ إنها أدّت عملياً إلى تقويض الإتفاقات الإبراهيمية ، بعد إصرار إسرائيل 🇮🇱 ، وتحديداً نتنياهو ، على رفض قيام دولة فلسطينية 🇵🇸 .
لقد كانت تل أبيب تعتقد أنها نجحت في إخراج الفلسطينيين من معادلة “الشرق الأوسط الجديد”، لكنها إكتشفت لاحقاً أنها هي من باتت خارج هذه المعادلة ، ويعود السبب ببساطة 🥴 إلى النهج الإسرائيلي 🇮🇱 الذي يكرّس تدمير حياة الفلسطينيين ورفض حل الدولتين ، وهو ما أفقدها مكانتها في واشنطن 🇺🇸 ، وأبعدها عن سياق ما يتم الإتفاق عليه في المنطقة .
فاليوم ☀ ، تُعدّ إيران 🇮🇷 وأوكرانيا 🇺🇦 أكثر أهمية للولايات المتحدة 🇺🇸 اقتصادياً ، خاصة في ظل التنافس الأمريكي–الصيني 🇨🇳 ، أما إسرائيل 🇮🇱 ، فقد أثبتت أنها غير قادرة على التعايش مع أحد ، بل إنّ العدوان الإسرائيلي المتكرر على قطاع غزة 🇵🇸 جعل الصين 🇨🇳 شريكاً استراتيجياً رئيسياً لدول الخليج ، كونها أكبر مستورد للنفط ⛽ وأكبر مصدّر للمنتجات الصناعية ، وهذا ما يقلق 😦 واشنطن 🇺🇸 بشدة .
هذا التحول دفع بالرياض 🇸🇦 إلى إعادة صياغة سياستها ، لتلعب دور الوسيط بين أوكرانيا 🇺🇦 وروسيا 🇷🇺 ، محافظةً في الوقت نفسه على علاقات دبلوماسية متينة مع الطرفين ، واليوم ، مع تصاعد معركة التعريفات الجمركية بين بكين 🇨🇳 وواشنطن 🇺🇸 ، أو حتى قبلها بين موسكو وواشنطن ، تقوم الرياض 🇸🇦 بالدور الدبلوماسي ذاته مع جميع الأطراف ، ما يعزّز مكانتها الدولية 🇺🇳 على الصعيدين السياسي والاقتصادي .
وكلّ هذا مؤشّر واضح على أن العالم اليوم بات أكبر بكثير من أن تدور محاوره حول إسرائيل فقط . والسلام … 🙋♂ ✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سجال صحي حول الجيش 🇪🇬 : قراءة في موقف ساويرس
...
-
الجنود هربوا والقادة في الملاجئ يختبئون-سلاح المخيمات⛺
...
-
هندسة📐 جينية يقودها نتنياهو 🔬 - مرحلة الإستن
...
-
هناك طفلاً ينتظركم في المستقبل🗽 يا أحياء الأمة☪
...
-
تحويل التاريخ📚كذاكرة جمعية ونشر في المجتمع فلسفة
...
-
الإيمانّ 📕 الفاسد 🦹 في الصغر وانعكاسه على بن
...
-
السر الأعظم 🤫🪦✝ - الهيكل بات من الماض
...
-
الجزائر🇩🇿تغرق الإحتلال🇮🇱بالم
...
-
بابا الفاتيكان🇻🇦🙋♂🕊 …
...
-
لم يبقى للسعيد 🇹🇳 سوى النوم 🛌 ԅ
...
-
هارفارد التى قالت لاء بالفم المليان ، للحرية 🗽 ثمناً
...
-
الذكرى السنوية لرحيل ابو محمود الصباح 🇵🇸 - ب
...
-
معركة الناقل 🇨🇳 من المبتكر 🇺🇸
...
-
التمرد التاريخي لفرنسا 🇫🇷 على الحركة الصهيون
...
-
الذهب الأبيض - من الإقتصاد🏦🏭العائلي إلى محاو
...
-
من هنا👈مرّ موكب🚘الرئيس-العشوائيات في سوريا ت
...
-
العقاري الشاب ترمب 🎷يحقق مشروعه في البيت الأبيض
...
-
الإنحياز للاحتلال يهدد سمعة إقتصاد🏦السوق🇺
...
-
هل سيشاهد العالم نتنياهو عما قريب 🔜 بجدايل 🪢
...
-
المعلومات طارت والإعلام أصطادها 😂🥴 - أخبرهم
...
المزيد.....
-
هل ستكون السعودية والإمارات وقطر جزءا من حل أزمة غزة؟.. ترام
...
-
أوروبا تعد عقوبات جديدة للضغط على روسيا في محادثات أوكرانيا
...
-
فرنسا تتصدر قائمة المشترين الأوروبيين للغاز الروسي في مارس ا
...
-
مفاوضات موسكو وكييف.. خطوات نحو الحل
-
رئيس وزراء هنغاريا يحث الاتحاد الأوروبي على اتباع نهج الولاي
...
-
موريتانيا.. مقتل منقبين اثنين بقصف طائرة مسيرة في -كارزرز-
-
محللون غربيون: المحادثات الروسية الأوكرانية في إسطنبول سارت
...
-
-نيويورك تايمز-: الديمقراطيون يعرقلون صفقة أسلحة بقيمة 3 ملي
...
-
ترامب راهن على القادة الأصغر سنا في الشرق الأوسط ونجح
-
هل صفع ترامب نتنياهو أم زوبعة مصالح؟
المزيد.....
-
الحرب الأهليةحرب على الدولة
/ محمد علي مقلد
-
خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية
/ احمد صالح سلوم
-
دونالد ترامب - النص الكامل
/ جيلاني الهمامي
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4
/ عبد الرحمان النوضة
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
المزيد.....
|