أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خليل قانصوه - الحل الأفغاني و الحل الغزاوي !















المزيد.....

الحل الأفغاني و الحل الغزاوي !


خليل قانصوه
طبيب متقاعد

(Khalil Kansou)


الحوار المتمدن-العدد: 8206 - 2024 / 12 / 29 - 20:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الحل الأفغاني و الحل الغزاوي!

لماذا أراد الشعب في بعض بلدان العرب إسقاط الرئيس ؟ سؤال يلح على أشخاص سذج ولدوا في بلدان عربية و ترعرعوا فيها قبل أن يضطروا للسفر إلى أوروبا أو أميركا أو إفريقيا ، طلبا للعلم أو بحثا عن فرصة عمل ، حيث توالى على منصب الرئاسة عدد من الأشخاص، غالبا عن طريق الانقلاب العسكري او الانتخاب الشكلي او التوافق خدمة لمصالح .خاصة او طاعة للولايات المتحدة الأميركية ، دون أن يلاحظوا تغييرا أو تبديلا في الأحوال نحو الأفضل . فهل أن وظيفة الرئيس أو الملك في البلدان المشار إليها هي اعتراض التطور و التحضر ؟ فمن لا يتقدم يتخلف عن القافلة ؟

انطلاقا من هذا المعطى الملموس ، يتضح أن مفهومية الوطن قد تراجعت فعلا في ذهنية الحاكم العربي الذي بات يخلط بين المَـلــَكية و المــُلكية من جهة و بين المواطنيين و الخدم و المرتزقة من جهة ثانية ، و كأن لسان حاله يقول " من يدخل في خدمتي ينال أجره ، و من لا يفعل لا مكان له على أرضي ، و هذا وذااك لا يحق لهما الإحتجاج و التظاهر و عصيان أمري " ، و بالتالي يجد المراقب نفسه لأول مرة ، لاسيما بعد حروب الطوائف اللبنانية ضد مخيمات اللاجئيين الفلسطينيين ، أمام حرب هي ليست عدوانا أسرائليا على لبنان أو على قطاع غزة ، و أنما هي عدوان من نظام الحكم ضد الشعب الواقع تحت سلطته ، يستخدم فيه آلته الحربية بكل طاقاتها ، وهي هزيلة كما يقول العارفون ، إذا ما قيست بمعيار الجيوش التي تتولى الذّواد عن الأوطان في وجه الغزاة والمستعمرين ، و لكنها ذات فعالية كبيرة في مواجهة أناس عزّل يسيرون في تظاهرات مطلبية . فلا حرج في القول أن متابعة الأخبار التي تسمّرنا منذ استهلال " ربيع ثورات الإسلام الخليجي بوجهيها الإخواني و الوهابي " ، أمام شاشات وسائل الإعلام ، محبطة .حيث يبدو إنها في جوهرها نزاع على "ملكية خاصة" تتمثل بالحكم والنفوذ ، أما إذا أفلتت الأمور من أيدي " الثوار " احتكموا إلى الولايات المتحدة الأميركية . مهما يكن فإن " الثورة الإسلامية "تبطن دائما التدويل ، و الخروج عن حدود الصراع بين طرفين داخليين ، ينجم عنه الإطاحة قطعيا ، بالسيادة والاستقلال ، دليلا على أن " الثورة الإسلامية " متعارضة مع رابطة اجتماعية وطنية !
لا نبالغ في القول أن " الثورات الإسلامية " التي انطلقت من تونس ، قادت إلى تدخل الدول الغربية الأوروبية و الولايات المتحدة مباشرة و بطرق متعددة في سيرورتها ، حيث يساهم ذلك كله في رسم المشهد الذي يتحقق في الوقت الراهن أمام أعيننا ، و كأن جميع العقبات مُهدت و المقاومات أفشلت .

و بكلام أكثر صراحة ووضوحا ، يبدو أن خطة إعادة رسم خريطة غرب آسيا التي كشف عنها بعد الحرب الأميركية على أفغانستان والعراق دخلت في مرحلة التنفيذ على الأرض ، و على الأرجح أن " ثورات الربيع الإسلامي الخليجي " هي أدوات رئيسية ، نظرا إلى الدور الذي اضطلع به الإسلاميون في عدد من البلدان ، كان آخرها في سورية .

من البديهي أن المجال هنا لا يتسع لاسترجاع تفاصيل هذه الثورات التي تصدرتها حركة الإخوان المسلمين ، و حركات تفرعت عنها فكانت أكثر تشددا ، حيث كانت الولايات المتحدة الأميركية و الدول التابعة لها ، توفر لها الحماية و الدعم و التوجيه . لا نظن بهذا الصدد ،أن أثبات هذا المعطى يحتاج لأدلة و براهين. فما نود تسليط الضوء عليه هو أن هذه الثورات حققت الآن نوعين من الحلول :
ـ الحل المرحلي : أفغانستان مثلا ، التي أعيدت إلى الحكم الإسلامي الطالباني ، بعد الحرب الأميركية الثانية 2001 ـ 2021 . يحسن التذكير بان الحرب الأولى 1979ـ1989 ، كانت ضد حكومة انقلابيين تقدميين بمعاونة الإتحاد السوفياتي ، أثارت الولايات المتحدة الأميركية ضدهم " الإسلاميين " في العالم ، فهزمتهم و آلت السلطة إلى حركة طالبان .و من البديهي أن هذه الأخيرة لا تمثل حلا و طنيا لشعب أفغانستان ، بل هي خطر يهدد وجوده . ينبني عليه أن الأوضاع غير المستقرة ، تترك الأبواب مشرعة أمام تدخل أجنبي جديد عندما تدعو الحاجة ، لا سيما أن هذه البلاد محاذية لإيران .
ـ الحل وجودي : و هذا يُلاحظ عادة حيث تصل " الثورة " و رعاتها إلى مرحلة وضع دعائم لركائز حل نهائي بديل ، بعد التمهيد العسكري للإلغاء و الإفراغ و الترحيل و التدمير الشامل . أي بتعبير آخر عندما تتوفر الظروف الملائمة لإلغاء الناس و محو وجودهم . قطاع غزة نموذجا،و جنوب و شرق لبنان و العراق و سورية!









الحلول المرحلية و الحلول الوجودية !

لماذا أراد الشعب في بعض بلدان العرب إسقاط الرئيس ؟ سؤال يلح على أشخاص سذج ولدوا في بلدان عربية و ترعرعوا فيها قبل أن يضطروا للسفر إلى أوروبا أو أميركا أو إفريقيا ، طلبا للعلم أو بحثا عن فرصة عمل ، حيث توالى على منصب الرئاسة عدد من الأشخاص، غالبا عن طريق الانقلاب العسكري او الانتخاب الشكلي او التوافق خدمة لمصالح .خاصة او طاعة للولايات المتحدة الأميركية ، دون أن يلاحظوا تغييرا أو تبديلا في الأحوال نحو الأفضل . فهل أن وظيفة الرئيس أو الملك في البلدان المشار إليها هي اعتراض التطور و التحضر ؟ فمن لا يتقدم يتخلف عن القافلة ؟

انطلاقا من هذا المعطى الملموس ، يتضح أن مفهومية الوطن قد تراجعت فعلا في ذهنية الحاكم العربي الذي بات يخلط بين المَـلــَكية و المــُلكية من جهة و بين المواطنيين و الخدم و المرتزقة من جهة ثانية ، و كأن لسان حاله يقول " من يدخل في خدمتي ينال أجره ، و من لا يفعل لا مكان له على أرضي ، و هذا وذااك لا يحق لهما الإحتجاج و التظاهر و عصيان أمري " ، و بالتالي يجد المراقب نفسه لأول مرة ، لاسيما بعد حروب الطوائف اللبنانية ضد مخيمات اللاجئيين الفلسطينيين ، أمام حرب هي ليست عدوانا أسرائليا على لبنان أو على قطاع غزة ، و أنما هي عدوان من نظام الحكم ضد الشعب الواقع تحت سلطته ، يستخدم فيه آلته الحربية بكل طاقاتها ، وهي هزيلة كما يقول العارفون ، إذا ما قيست بمعيار الجيوش التي تتولى الذّواد عن الأوطان في وجه الغزاة والمستعمرين ، و لكنها ذات فعالية كبيرة في مواجهة أناس عزّل يسيرون في تظاهرات مطلبية . فلا حرج في القول أن متابعة الأخبار التي تسمّرنا منذ استهلال " ربيع ثورات الإسلام الخليجي بوجهيها الإخواني و الوهابي " ، أمام شاشات وسائل الإعلام ، محبطة .حيث يبدو إنها في جوهرها نزاع على "ملكية خاصة" تتمثل بالحكم والنفوذ ، أما إذا أفلتت الأمور من أيدي " الثوار " احتكموا إلى الولايات المتحدة الأميركية . مهما يكن فإن " الثورة الإسلامية "تبطن دائما التدويل ، و الخروج عن حدود الصراع بين طرفين داخليين ، ينجم عنه الإطاحة قطعيا ، بالسيادة والاستقلال ، دليلا على أن " الثورة الإسلامية " متعارضة مع رابطة اجتماعية وطنية !
لا نبالغ في القول أن " الثورات الإسلامية " التي انطلقت من تونس ، قادت إلى تدخل الدول الغربية الأوروبية و الولايات المتحدة مباشرة و بطرق متعددة في سيرورتها ، حيث يساهم ذلك كله في رسم المشهد الذي يتحقق في الوقت الراهن أمام أعيننا ، و كأن جميع العقبات مُهدت و المقاومات أفشلت .

و بكلام أكثر صراحة ووضوحا ، يبدو أن خطة إعادة رسم خريطة غرب آسيا التي كشف عنها بعد الحرب الأميركية على أفغانستان والعراق دخلت في مرحلة التنفيذ على الأرض ، و على الأرجح أن " ثورات الربيع الإسلامي الخليجي " هي أدوات رئيسية ، نظرا إلى الدور الذي اضطلع به الإسلاميون في عدد من البلدان ، كان آخرها في سورية .

من البديهي أن المجال هنا لا يتسع لاسترجاع تفاصيل هذه الثورات التي تصدرتها حركة الإخوان المسلمين ، و حركات تفرعت عنها فكانت أكثر تشددا ، حيث كانت الولايات المتحدة الأميركية و الدول التابعة لها ، توفر لها الحماية و الدعم و التوجيه . لا نظن بهذا الصدد ،أن أثبات هذا المعطى يحتاج لأدلة و براهين. فما نود تسليط الضوء عليه هو أن هذه الثورات حققت الآن نوعين من الحلول :
ـ الحل المرحلي : أفغانستان مثلا ، التي أعيدت إلى الحكم الإسلامي الطالباني ، بعد الحرب الأميركية الثانية 2001 ـ 2021 . يحسن التذكير بان الحرب الأولى 1979ـ1989 ، كانت ضد حكومة انقلابيين تقدميين بمعاونة الإتحاد السوفياتي ، أثارت الولايات المتحدة الأميركية ضدهم " الإسلاميين " في العالم ، فهزمتهم و آلت السلطة إلى حركة طالبان .و من البديهي أن هذه الأخيرة لا تمثل حلا و طنيا لشعب أفغانستان ، بل هي خطر يهدد وجوده . ينبني عليه أن الأوضاع غير المستقرة ، تترك الأبواب مشرعة أمام تدخل أجنبي جديد عندما تدعو الحاجة ، لا سيما أن هذه البلاد محاذية لإيران .
ـ الحل وجودي : و هذا يُلاحظ عادة حيث تصل " الثورة " و رعاتها إلى مرحلة وضع دعائم لركائز حل نهائي بديل ، بعد التمهيد العسكري للإلغاء و الإفراغ و الترحيل و التدمير الشامل . أي بتعبير آخر عندما تتوفر الظروف الملائمة لإلغاء الناس و محو وجودهم . قطاع غزة نموذجا،و جنوب و شرق لبنان و العراق و سورية!





















الحلول المرحلية و الحلول الوجودية !

لماذا أراد الشعب في بعض بلدان العرب إسقاط الرئيس ؟ سؤال يلح على أشخاص سذج ولدوا في بلدان عربية و ترعرعوا فيها قبل أن يضطروا للسفر إلى أوروبا أو أميركا أو إفريقيا ، طلبا للعلم أو بحثا عن فرصة عمل ، حيث توالى على منصب الرئاسة عدد من الأشخاص، غالبا عن طريق الانقلاب العسكري او الانتخاب الشكلي او التوافق خدمة لمصالح .خاصة او طاعة للولايات المتحدة الأميركية ، دون أن يلاحظوا تغييرا أو تبديلا في الأحوال نحو الأفضل . فهل أن وظيفة الرئيس أو الملك في البلدان المشار إليها هي اعتراض التطور و التحضر ؟ فمن لا يتقدم يتخلف عن القافلة ؟

انطلاقا من هذا المعطى الملموس ، يتضح أن مفهومية الوطن قد تراجعت فعلا في ذهنية الحاكم العربي الذي بات يخلط بين المَـلــَكية و المــُلكية من جهة و بين المواطنيين و الخدم و المرتزقة من جهة ثانية ، و كأن لسان حاله يقول " من يدخل في خدمتي ينال أجره ، و من لا يفعل لا مكان له على أرضي ، و هذا وذااك لا يحق لهما الإحتجاج و التظاهر و عصيان أمري " ، و بالتالي يجد المراقب نفسه لأول مرة ، لاسيما بعد حروب الطوائف اللبنانية ضد مخيمات اللاجئيين الفلسطينيين ، أمام حرب هي ليست عدوانا أسرائليا على لبنان أو على قطاع غزة ، و أنما هي عدوان من نظام الحكم ضد الشعب الواقع تحت سلطته ، يستخدم فيه آلته الحربية بكل طاقاتها ، وهي هزيلة كما يقول العارفون ، إذا ما قيست بمعيار الجيوش التي تتولى الذّواد عن الأوطان في وجه الغزاة والمستعمرين ، و لكنها ذات فعالية كبيرة في مواجهة أناس عزّل يسيرون في تظاهرات مطلبية . فلا حرج في القول أن متابعة الأخبار التي تسمّرنا منذ استهلال " ربيع ثورات الإسلام الخليجي بوجهيها الإخواني و الوهابي " ، أمام شاشات وسائل الإعلام ، محبطة .حيث يبدو إنها في جوهرها نزاع على "ملكية خاصة" تتمثل بالحكم والنفوذ ، أما إذا أفلتت الأمور من أيدي " الثوار " احتكموا إلى الولايات المتحدة الأميركية . مهما يكن فإن " الثورة الإسلامية "تبطن دائما التدويل ، و الخروج عن حدود الصراع بين طرفين داخليين ، ينجم عنه الإطاحة قطعيا ، بالسيادة والاستقلال ، دليلا على أن " الثورة الإسلامية " متعارضة مع رابطة اجتماعية وطنية !
لا نبالغ في القول أن " الثورات الإسلامية " التي انطلقت من تونس ، قادت إلى تدخل الدول الغربية الأوروبية و الولايات المتحدة مباشرة و بطرق متعددة في سيرورتها ، حيث يساهم ذلك كله في رسم المشهد الذي يتحقق في الوقت الراهن أمام أعيننا ، و كأن جميع العقبات مُهدت و المقاومات أفشلت .

و بكلام أكثر صراحة ووضوحا ، يبدو أن خطة إعادة رسم خريطة غرب آسيا التي كشف عنها بعد الحرب الأميركية على أفغانستان والعراق دخلت في مرحلة التنفيذ على الأرض ، و على الأرجح أن " ثورات الربيع الإسلامي الخليجي " هي أدوات رئيسية ، نظرا إلى الدور الذي اضطلع به الإسلاميون في عدد من البلدان ، كان آخرها في سورية .

من البديهي أن المجال هنا لا يتسع لاسترجاع تفاصيل هذه الثورات التي تصدرتها حركة الإخوان المسلمين ، و حركات تفرعت عنها فكانت أكثر تشددا ، حيث كانت الولايات المتحدة الأميركية و الدول التابعة لها ، توفر لها الحماية و الدعم و التوجيه . لا نظن بهذا الصدد ،أن أثبات هذا المعطى يحتاج لأدلة و براهين. فما نود تسليط الضوء عليه هو أن هذه الثورات حققت الآن نوعين من الحلول :
ـ الحل المرحلي : أفغانستان مثلا ، التي أعيدت إلى الحكم الإسلامي الطالباني ، بعد الحرب الأميركية الثانية 2001 ـ 2021 . يحسن التذكير بان الحرب الأولى 1979ـ1989 ، كانت ضد حكومة انقلابيين تقدميين بمعاونة الإتحاد السوفياتي ، أثارت الولايات المتحدة الأميركية ضدهم " الإسلاميين " في العالم ، فهزمتهم و آلت السلطة إلى حركة طالبان .و من البديهي أن هذه الأخيرة لا تمثل حلا و طنيا لشعب أفغانستان ، بل هي خطر يهدد وجوده . ينبني عليه أن الأوضاع غير المستقرة ، تترك الأبواب مشرعة أمام تدخل أجنبي جديد عندما تدعو الحاجة ، لا سيما أن هذه البلاد محاذية لإيران .
ـ الحل وجودي : و هذا يُلاحظ عادة حيث تصل " الثورة " و رعاتها إلى مرحلة وضع دعائم لركائز حل نهائي بديل ، بعد التمهيد العسكري للإلغاء و الإفراغ و الترحيل و التدمير الشامل . أي بتعبير آخر عندما تتوفر الظروف الملائمة لإلغاء الناس و محو وجودهم . قطاع غزة نموذجا،و وجنوب و شرق لبنان و العراق و سورية!































#خليل_قانصوه (هاشتاغ)       Khalil_Kansou#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة أو استثارة ؟
- ثورات الجملة
- أما و قد سقط الرئيس !
- السياسة الدينية !
- تأملات في متغيرات جبل الجليد !
- شريط أخبار سورية !
- الحرب و الحرث
- هجمات شُرَطية !
- القانون هو ما تقتضيه مصلحة الشعب الالماني !
- النازية و الصهيونية !
- التطهير العراقي وسيلة لإستعادة الأهلية !
- الناس البشريون و الحيوانات البشرية !
- المجتمعات المفككة
- حرب هتلرية !
- مقاليع داوود و القرابات الإبراهيمية !
- التوافق على سحق غزة
- انتفاضة السابع من اكتوبر ضد قطاع الطرق
- آخر حلقات الحرب في لبنان !
- الكتابة في زمن الحرب !
- الحرب بالنقاط و الحرب بالضربة القاضية !


المزيد.....




- بيان حرس الثورة الاسلامية بمناسبة استشهاد اللواء حسين سلامي ...
- قائد الثورة الإسلامية: على الكيان الصهيوني أن ينتظر عقابًا ش ...
- حرس الثورة الاسلامية يؤكد استعدادها للرد على العدوان الصهيون ...
- رئيس لبنان يبدأ زيارة إلى الفاتيكان.. ويلتقي البابا ليو الجم ...
- قادة أمنيون عراقيون يعلقون على فتوى -الجهاد الكفائي-
- الرئيس اللبناني وقرينته يتوجهان إلى الفاتيكان للقاء البابا ل ...
- جماعات يهودية تشيد بالعقوبات الأمريكية على منظمات غير حكومية ...
- من بينها مسجد بالقدس.. إسرائيل تمهد لحظر الأذان في مدن فلسطي ...
- مالي: جماعة -نصرة الإسلام والمسلمين- تواصل عملياتها وتدعو لإ ...
- تقرير فلسطيني: عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خليل قانصوه - الحل الأفغاني و الحل الغزاوي !