|
(مناسكُ الوجوهِ وَدَبابيرُ الذهولِ بينَ غرناطةَ وبغدادَ)
سعد محمد مهدي غلام
الحوار المتمدن-العدد: 8205 - 2024 / 12 / 28 - 02:50
المحور:
الادب والفن
1 الوجوهُ مخابِرٌ ومَقابِرٌ ومعابِرُ الوجوهُ بِيبانٌ: بابٌ للسماءِ بابٌ للترابِ بابٌ لميتٍ غابِرٍ بابٌ لحيٍّ حاضرِ
الوجوهُ دروبٌ وغيوبٌ وهروبُ الوجوهُ قلوبٌ: قلبٌ لشروقٍ قلبٌ لغروبٍ قلبٌ لكروبٍ قلبٌ لطروبِ 2 في هَوْجةِ قَفِيرِ التَّجَهُّمِ هَذِهْ تَهشَّمَ وَجهُكَ خَلِيَّةَ كُرِسْتالِ مَرَّاتٍ في وَجهي رَحيقٌ بَلُّورُ يَشظيهِ وَهوَ يُحَلِّقُ في غَسَقِ البَحرِ العاصِفِ سَرْبُ نَحْلٍ وَجهُكَ وَجهي وَجهي ليسَ وَجهَكَ يُنكرُ وَجهي الخالي مَرَّاتٍ وَجهُكَ المُحتشَدُ الضائعُ خَلْفَ أَكْماتِ التيهِ قَبْلَ صِيَاحِ الدِّيَكِ قَيَّضَهُ اللهُ قِياضًا لشَبحٍ طَلِيقٍ: وَجهي مِرآةٌ قَوَّضَها غُروبُ أُورُوكَ وَجهُكَ طَائِرَةٌ وِرَاقِيَّةٌ بَتَّ خَيْطَها: وَجهي بَزوغُ كُومَةِ فَجْرِ وَجهِكَ المَعْبَدُ العَلَوِيُّ لِزَقُورَةِ لَيْلٍ بلا فَانوسٍ: وَجهي راحَ نَحْوَ الشَّمْسِ الخَدِيجَةِ، وَاهٍ وَجهُكَ فَرَّتِ الآلهةُ مِن طَلَاسِمِهِ: وَجهي كَعَّبَتْهَا الآلهةُ كُوَّةَ نُورِ وَجهِكَ 3 مَرَّاتٍ يَأخُذُ وَجهُكَ إلى شَوَالِ حَضْنِهِ الفَارِهْ وَجهي الصَّدى المُتَكَسِّرُ، وَرَجِيعُهُ كَالسَّماءِ المُلَبَّدَةِ غَيْمَةٌ حَبْلَى بِرِيشٍ لِيَنَامَ رَضيعًا،
شَفَتانِ بَيْنَ الشَّفَتَيْنِ تَوَرَّدَتَا كَحَلْمَةِ نَهْدٍ اِكْتَنَزَ الحَلِيبَ وَالدِّفْءَ، وَرَائِحَةِ الجَارَّةِ بَعْدَ بَعْضِ الكِيسِ السَّلَوِيِّ وَجهُكَ وَوجْهِي.
مَرَّاتٍ يَبْحَثُ وَجْهِي الشَّفِقُ عَنْ وَجهِكَ القَزَحِيِّ بَيْنَ وُجُوهٍ خَسَفَتْ لا حَصْرَ لَهَا هُنَا مَرَّاتٍ في بِيَنَالِي بَغْدَادَ الوَدَاعِ لَوْحَاتٍ وَتَمَاثِيلَ تَجْرِيدِيَّةً: وَجهُكَ يُوقِّعُ في حَيْرَةٍ سَيَّحَتْ في كَأْسِ السُّكُونِ حَشِيشَ ثُمَالَةً حَوَاضِرَهَا الحَمْرَاءَ الآفِلَةَ: وَجهي مَوَاقِيتُ اللِّقَاءِ يَأْكُلُ القَحْطُ، وَالفِرَاقُ، وَالعَوْسَجُ البَرِّيُّ يُكَفِّئُ وَجهَكَ، وَيُكفِّفُ وَجْهِي الدُّمُوعَ، هُنَاكَ. 4 مَرَّاتٍ يأخُذُ وَجهُكَ إلى شِوالِ حَضْنِهِ الفَارِهْ وَجهي الصَّدَى المُتَكَسِّرُ ورَجِيعَهُ كَالسَّماءِ المُلبَّدَةِ غَيْمَةٌ حَبْلَى بِرِيشٍ - لِيَنَامَ رَضيعًا.
شَفَتانِ بَيْنَ الشَّفَتَيْنِ تَوَرَّدَتَا كَحَلْمَةِ نَهْدٍ اِكْتَنَزَ الحَلِيبَ وَالدِّفْءَ وَرَائِحَةَ الجَارَّةِ بَعْدَ بَعْضِ الكِيسِ السَّلَوِيِّ وَجهُكَ، وَوجهي.
مَرَّاتٍ يَبْحَثُ وَجْهِي الشَّفِقُ عَنْ وَجهِكَ القَزَحِيِّ بَيْنَ وُجُوهٍ خَسَفَتْ لا حَصْرَ لَهَا هُنَا.
مَرَّاتٍ في بِيَنَالِي بَغْدَادَ الوَدَاعِ لَوْحَاتٍ وَتَمَاثِيلَ تَجْرِيدِيَّةً: وَجهُكَ. يُوقِعُ في حَيْرَةٍ، سَيَّحَتْ في كَأْسِ السُّكُونِ حَشِيشَ ثُمَالَةً حَوَاضِرَهُ الحَمْرَاءَ الآفِلَةَ: وَجهي، مَوَاقِيتُ اللِّقَاءِ.
يَأْكُلُ القَحْطُ وَالفِرَاقُ وَالعَوْسَجُ البَرِّيُّ يُكَفِّئُ وَجهَكَ، وَيُكفِّفُ وَجْهِي الدُّمُوعَ، هُنَاكَ. 5 وَجْهٌ يَبحثُ عن وَجْهٍ وَجْهٌ يَصدُّ عن وَجْهٍ
مَرَّاتٍ، وَجهُكَ يَبابُ الدُّنَا قارَفَتْهُ وُجُوهٌ غَائمةٌ خَرِيرُ النَّدَمِ في فَنَاءِ البِلادِ في وَجْهِي الضَّبابِيِّ المَلامِحِ، وَالغُضُونِ، وَذُبُولِ اليَاسْمِينِ يَتَهَادَى دُونَ غَيْثِ قَزَعِ صَيْفٍ، وَرَفَّ قُبَرَاتٍ طَرَدَتْهُ الشَّواهينِ وَجْهِي في وَجْهِكَ
تَتَشَاحُّ الوجوهُ في العُنُقِ تَتَشَاحُّ الوجوهُ في الفِراقِ تَتَشَاحُّ الوجوهُ في العِراقِ
لا وَجهَ يُشبهُ وَجهَكَ شَمْعَدانُ اللَّجِينِ وَجهُ القَمَرِ المُنيرِ الشَّبيهُ له لا غَيْرَ لا وَجهَ يُشبهُ وَجْهِي دَهْلِيزُ الزَّحْمِ مِنْهُ شَرِبَ اللَّيلُ الغَرِيبِ يَغْمُرُ، بِهَاقٌ وَبِيلٌ شُمُوعَ وَجهِكَ المَكْتَظُّ بِاللَّهَبِ، وَالأَشْبَاحِ وَصَبُّ وَجْهِي المُجَدُورُ الوَحْشَةَ 6 أنتَحِبُ وحيدًا على وَقْعِ بيغ بن وَنَشيجِ السِّيابِ الحَزينِ، التَّارِيخُ، والمَنْفَى، والقداحُ، والشَّمْسُ والسَّلُّ، والمَطَرُ، والصَّدى، والضَّريحُ أضُمُّ وَجْهِي المَشْدُوهَ بِوَطَنٍ مَحْدُودِبٍ مَطْعُونَ كَالغَزَالَةِ وَردٌ بِخَنْجَرِ ديكِ الجِنِّ الهَجْرِ وَالغَفْلَةِ بينَ كَفَّيَّ ارْتَكَنَ زاويةَ الذِّكْرَى والفَاجِعَةِ وجيكورَ، وَأنسابَ الأَوْلِياءِ وَالفَاخِتاتِ المَسْمُومَةِ، والنَّجِيعِ، وَالنَّارَنْجِ في أَشْجارِهِ يَتَدَلَّى يَابِسًا 7 وَبَيْنَ أَنَاتٍ تَرَشَّفْتُ حَسْرَةً وَجْهِي الْمَوْؤُودِ وَسُورَ انْتِظَارِكَ
وَجْهَكَ الْعَرُوبِيُّ الْمَهْدِيُّ الْمَوْعُودِ يَنْبَسِطُ حَقْلُ الْمَشْخَابِ ذَهَبِيٌّ
مُشَمَّسٌ عَلَى مَدِّ الْبَصَرِ وَخَفْقَةِ كَفَّيّ الفُرَاتِيَّةِ حَدْوَ رَبَابَةِ
الْجَبَايِشِ سَكَنَهَا الْمَلْحُ وَالْحَلَفَاءُ وَتَأَوَّهَتْ دَجْلَةُ وَالْعَرْعَرُ
وَتَحْتَ إِبَطِ السَّنَابِلِ الْأُمَّهَاتُ يَتَقَاطَرْنَ مَرَحًا وَخَلْفَهُنَّ صِغَارُهُنَّ
تَتَبَخْتَرُ القَطَايَا كَقَطِيعِ نَدِيفٍ قَطْنٍ خَضَبَهُ نَوْرُ قَمَرٍ شَردَ
وَسَطَ وَرَاقَاتٍ شَجَرَةِ قَيْقَبٍ مَبلولةٍ فَتَنْشَفُ مَمشُوطَةً بَيْنَ رُمُوشِ عَيْنِي
وَعَيْنِ طَيْفِكَ المَسْلُوتَةِ مِنْ شَرْنَقَةٍ أَقَاحَها قَزّ دَمْعَاتٍ
يَا لَوَجْهِكَ بَغْدَادُ رَازِقِيَّةً اسْتَبَاحَتْهَا سَخَامُ الْعَوَادِمِ
وَسَلَحُ الْغَرانِيقِ العُلا، وَطُغْرَاءُ سِنَابِكِ الْمَاجِنَاتِ، تَسْتَدمِغُ الصَّلَاةَ
بِالسَّمَلِ وَبَسْمَلَةِ الْقُنُوتِ يَعِيشُ فِي وَجْهِي نَرْجَسُ بَابِلَ
جَنَائِنُ رَمَادِ مَعَارِكَ خَاسِرَةٍ كُفْنُهُ الرُّفَاتُ المُسْتَطِيرُ
مِنْ أَهْلِ بَرْجِ انْدَقَّ يَا مَنْ قَالُوا أَئِذا كُنَّا عِظَامًا وَرُفَاتًا أَئِنَّا
لَمَبْعُوثُونَ خَلْقًا جَدِيدًا فَبَعَثُوا كَالفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ
فِينِيقُهُمْ يَرْكَبُ مَسِيحَهُمْ كَغُوغَاءِ الْجَرَادِ
أَدْرَجُوا الظِّلَالَ وَأَطْلالَ الشَّوَاهِدِ وَالشُّهُودِ تَحْتَ نَيْرِ طُفُوفِ الحَيْفِ
وَالْمِينِ وَالأَوَابِدِ، وَأَقَامُوا لِقُورشَ ذِي الْقَرْنَيْنِ فِي خَوْدَتِنَا
مَسْلَةً وَنَخْلَةً وَرَايَةً وَهَيْلَمَانَ وَعَلَّقُوا عَلَى صُلْبَانِ الْحَدِيدِ وَالنَّارِ
خَارِجَ الْعُنْوَانَاتِ، الْمَلَامِحِ وَالْعُيُونِ وَالْحُرُوفِ وَالسِّيرِ وَالأَوَابِدِ 8 مَا عَادَ وَجْهُكَ الْغَرِيبُ غَرْنَاطَةً فِي وَجْهِي الطَّرِيدِ يَعْرِفُ وَجْهِي
الْغَرِيبُ بَغْدَادَ فِي وَجْهِكَ الطَّرِيدِ تَبَلْبَلْنَا وَتَطَحْلَبْنَا فَوْقَ
مَسْطَحَاتِ الرِّيحِ وَمَا عَادَ يَجْمَعُنَا لُغَةً وَتَارِيخًا وَدَمًا
تَعَالَوْا! قَالَ جَفْرُ الْعِشْقِ الرَّمَدُ غَدًا وِسْمُ تَوْبَةٍ
وَالصَّمْتُ صَارَ نَايَ الْخَرَسِ 9 يَمِيلُ كُلِّي الْمُتَبَدِّدُ النَّاسُوتُ لِوَجْهِكَ الْمُتَكَوِّثِرِ اللَّاهُوتُ
وَكُلُّكَ الشَّاسِعُ الْجِنِّيُّ يَمِيلُ عَنْ وَجْهِي الْمُتَكَوِّرِ الإِنْسِيِّ
تَدُورُ الْوُجُوهُ وَتَنْأَى الْوُجُوهُ وَبَيْنَ تَبَدُّدٍ وَتَكَوُّرٍ مُنْأَدَّةٍ تَفِرُّ
تُعَاشِرُ أَحْدَاقَ الدُّرُفِ فِرَارَهَا وَتُرْسُ مَهْجَتَهَا زَمُّرُّدَةَ طَمَهَا النِّسْيَانَ
وَإِن مَالَ وَجْهُكَ عَنِّي وَإِذْ تَفَتَّقَتْ بَرَاعِمُ الْفَقْدِ
عَنكَ: وَجْهِي لَنْ يَمِيلَ أَفَكَانَ وَجْهُكَ الْيُوسُفِيُّ مِنْ قُرْبَةِ الأُفُقِ الْحُرِّ
يُضِيءُ نِعَاسَ الْمِدَى وَزَعْفَرَانَ الْأَسَى وَقِرْبَةَ الْكَرْبِ؟ أَمْ وَجْهِي مِشْكَاةٌ آنِيَّةُ اللّهِ غَدَرَ بِهِ وَصَبَّ أَيُّوبُ الْوَبِيلَ؟
تَعَالَ! يَا وَجْهَهَا! تَعَالَيْتَ! يَا شَيْخَ الطَّرِيقَةِ وَالْحَرْمَلَ وَجْهِي الْمُرِيدُ وَالتَّعَوِيذَةُ: قَالَ
قَبْلَ أَنْ يُلَفِّظَ نَاقُوسُ النِّدَاءِ قَرْعَهُ وَيَلُوذَ بِعَبَائَةِ الْخَفَاءِ
وَوَرْدِ الْخَفُوتِ وَدَبَابِيرِ الذَّهُولِ وَمَكْنُونِ الْمَسِّ
وَيْحًا لِمَنْ وَجَدَ وَجْهَهُ، فَقَاهُ، طُوبَاهُ وَيْلًا لِمَنْ ضَيَّعَ وَجْهَهُ، فَتَاهَ عَنْ طُوبَاهُ 10 أَلْقِ مَا حُرِزَ كُهُولَةَ نُوَبِ طَرْفِكَ ** وشَلِّ تِرَةَ أَصَابِعِ البَلْسَمِ وَسَأَلْقِي مَا يَبْقَى حُزُونَ رُسُومِ السِّرِّ ** مُذَكَّاةً ومَخْفِيَّةً بأَكْمَامِ القَدَرِ ولو شَطَّ اللِّقَاءُ، وَتَعَثَّرَ المَنَى ** سأَفُضُّ عَنْ قَارُورَةِ البَوْحِ سِدَادَ خَتْمِها حَتَّى تَبُحَ ثُقُوبُ القَلْبِ بِوَدِيعَةِ الدَّوانِيقيِّ ** وتَفْحَ مَوَاوِيلَ الأَجَلِ أَرِيْجَ نَوَافِيْرِ التَّأْمُورِ
#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
2(حَاشِيَةٌ لِمَخْطُوطَةٍ مِنْ لَفَائِفِ مُبَيْرِ بْنِ أَجَل
...
-
(مَنْ للعَاشِقِ فِي العِراق)
-
(تبكيت )
-
( مَوْتُ فَرَاشة)
-
(ما أَعْنَسَ قَلْبي نَأيُكِ عَنِّي)
-
(وإنْ هَرِمْنا، ظِلالُنا لنْ تَشيخْ!)
-
(ضلال الظل )
-
(حرفٌ من رِقِّ حلقةِ الذِّكرِ)
-
(اِشْتهيْتُكِ وأنا أَرْنولبِساطِ المِيعادِ)
-
(مَزاغِلُ مِشْكَاةِ غابةِ الصَّوَّانِ) (صَخْرَةٌ وحائِطٌ)
...
-
(جَفَْناتُ سَهَرِ عاشِقٍ مَوْجُوعٍ)
-
( باكُورَةُ مَرَاثي قَتيلٍ غدًا يَمُوتُ)
-
[3](عَزَاءٌ لِلْغُرَباءِ فِي أُورُوكَ)
-
[2](عَزَاءٌ لِلْغُرَباءِ فِي أُورُوكَ)
-
[1] (عَزَاءٌ لِلْغُرَباءِ فِي أُورُوكَ)
-
(بغدادُ في عيُونِ ميدوزا ميِّتة)
-
(لَفَأَتني عن قلبي عيناكِ )
-
(طُوْبَى لِمَنْ خَبَرَ الرَّسْم، واعْتَبَر)
-
كيفَ بالآمالِ أتجمّلُ؟)
-
(النازل نسغ العبد الصاعد)
المزيد.....
-
تحية لروح الكاتب فؤاد حميرة.. إضاءات عبثية على مفردات الحياة
...
-
الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد
...
-
من قال إن الفكر لا يقتل؟ قصة عبد الرحمن الكواكبي صاحب -طبائع
...
-
أروى صالح.. صوت انتحر حين صمت الجميع
-
السعودية تخطط لشراء 48 فدانا في مصر لإقامة مدينة ترفيهية
-
هل يشهد العالم -انحسار القوة الأميركية-؟ تحليل فالرشتاين يكش
...
-
التمثيل النقابي والبحث عن دور مفقود
-
الفنان التونسي محمد علي بالحارث.. صوت درامي امتد نصف قرن
-
تسمية مصارعة جديدة باسم نجمة أفلام إباحية عن طريق الخطأ يثير
...
-
سفارة روسيا في باكو تؤكد إجلاء المخرج بوندارتشوك وطاقمه السي
...
المزيد.....
-
الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية
...
/ عبير خالد يحيي
-
قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي.
/ رياض الشرايطي
-
خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية (
...
/ عبير خالد يحيي
-
البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق
...
/ عبير خالد يحيي
-
منتصر السعيد المنسي
/ بشير الحامدي
-
دفاتر خضراء
/ بشير الحامدي
-
طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11
...
/ ريم يحيى عبد العظيم حسانين
-
فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج
...
/ محمد نجيب السعد
-
أوراق عائلة عراقية
/ عقيل الخضري
-
إعدام عبد الله عاشور
/ عقيل الخضري
المزيد.....
|