هلا بالعشگ

اسراء العبيدي
كاتبة واعلامية
([email protected])

الحوار المتمدن-العدد: 8169 - 2024 / 11 / 22 - 08:03
المحور: قضايا ثقافية
    

هلا بالعشگ )
هلا بالعشق

فقط الوالد يستحق العشق ...
أبي هو الوحيد من وقف معي .

( ماكو أبد مثل طيب و حنان الأب )
الجميع يخذلك عندما تقع بشدة إلا أبيك
وخصوصا أصدقاء المصلحة جماعة ( غايات ومصالح )
هذا ما أستكلم عنه فقط ....

وطبعا
هذه السنة هي الأروع بتاريخ كل السنوات حب الاب تفوق على حب الام .
والاب هذه السنة هو الأروع على الإطلاق بجميع مواقفه وهذا يمكن سبب كثرة الطلاقات بين الرجل والمرأة ....
لان حنان الاب تفوق
وأيضا الاطفال صارو متعلقين بوالدهم أكثر من أمهم .
فخليهم يعيشون الابوة وهذه السنة القانون وقف وياهم وصارت الحضانة للأب ( لان تضحياته أكثر بكثير من الام )
فيا جماعة مناصرين المرأة صفوا على صفحة وكافي تضهرون بكثرة كالحشرات على مواقع التواصل وتريدون حقوقكم .
الاب إله حق على أطفاله أكثر من الام .
الاب حنون وماكو بحنانه وحتى هواية مسلسلات حاولت تبين هاي الحقيقة بس أشوفكم مامقتنعين
أذكركم بمسلسل
#مسلسل_بنات_صالح
شفتو حنية الأب وحبه لبناته لو بعدكم مامقتنعين بالحقيقة .

وطبعا ما أنسى أذكر

الملا
Basim Karbalaei باسم الكربلائي
كل جروحنا هيجها ومواجعها وجسد كل مشاعر الابوة وإخترق قلوبنا ( بكافي لوالدي اشتاقيت )
والفنان هيثم يوسف - Haitham Yousif بأغنية يا شوق كانت أروع أغنية على الإطلاق في هذا العام .
من بعد

هلا_بالعشك
#هلا_بالعشك_دونك_اختنك
#الفنان_احمد_جواد

هلا بالعشك ❤️❤️ هلا بوالدي الحبيب ❤️❤️
أجمل وأحلى وأحن ورجل بالعالم والوحيد اللي وقف معي بمرضي .
مو مثل اللي محسوببن جانوا علية أصدقاء ... اللي ياما وياما مديت إيدي إلهم ووگفت الهم .
المهم آني إنسانة عملت بأصلي وبإنسانيتي .
ومن اليوم درت ضهري وبعد ما أريد أعرف أحد .
عدت إلى الاعلام والفن و وسط زملائي
الاعلاميين والفنانين الذين احبوني بدون غايات ومصالح ...
وقطعت عهدا ع نفسي بإنني لا أريد أبدا أن أعرف
أي شخص سواء فتاة أو رجل
من خارج الوسط الاعلامي والفني .
كلهم برة حياتي وبلوك عام ....
وأنا فقط لجمهوري ومتابعيني الاوفياء
الذين عدت لهم عبر مواقع التواصل (الفيس بوك _انستغرام_تيك توك)

أبي
ومتابعيني وبس والباقي خس
إنتظروا
جديدي
( حفلي الخيري لصالح أطفال مرضى السرطان )

#اسراء_العبيدي (هاشتاغ)       [email protected]#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل