اسرائيل كشفت كذب ايران

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8116 - 2024 / 9 / 30 - 18:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

كتب احدهم قائلاً :
عن نفسي لن احضر اي مجلس فاتحة او عزاء يقيمها ايا كان
‏على روح سيد حسن نصر الله
قبل ان نؤدب الاحتلال وهذا عهد معهود .

فعلقت بما نصه :
التأر لمن يا ترى ...
‏سليماني والمهندس ...
‏قادة حزب الله ...
‏لا اتحدث عن الفقراء العراقيون لانكم لا تهتمون بهم ... لنعد الى اولئك ايران الارهاب لا تأخذ بثارهم ابداً وخير ثار لهم هو بناء العراق وتقوية العلاقة مع الجارة #اسرائيل ففهي هذا ثأر حقيقي وما دونه كله دم وهلاك وضياع ...؟؟!!

_____________

كتب الاستاذ فائق الشيخ علي :
بعشرة أيام فقط تمَّ سحق أعظم حزب عقائدي أمني قتالي حديدي في المنطقة.. حزب الله.
‏قتلوا قائده وحزّوا رؤوس قياداته وشتتوا عناصره ودمروا أسلحته وشردوه من مناطق تواجده ونفوذه وقطعوا اتصالاته..
‏والأهم من هذا كله كشفوا للعالم غدر الدولة التي تدعمه وتسلحه به.. إيران.

علقت بالقول :
نعم احسنت استاذ وهذا ما حصل بالضبط في لبنان وسوف يحصل في العراق ان شاء الله ..
‏اسرائيل جاءت كغضب الله ينزل على رأس الظالم الذي لم يدع للمظلوم اي وسيلة للتغلب عليه فجاءت العزيزة اسرائيل لتنتقم لجميع المستضعفين وتقول للطغاة نحن هنا كفاكم ظلماً وجوراً للناس فنحن من سينتقم لهم منكم !

______________

الملا عبود الكرخي كتب :
ما الذي يجعل إسرائيل متماسكة كل هذا التماسك؟
‏مالذي يجعلها لاتخسر حرباً؟
‏مالذي يجعلها منتصرة دوماً؟
‏ما الذي يجعل خصومها في الجحور يموتون مرتجفين؟
‏لم يلتفت الإعلام لتلك الزاوية المهمة لقد أنشغل الإعلام العربي بالعواطف ولم يناقش هذه الجزئيات لنفهمها..!!

علقت بما نصه :
فعلا هذا ما يجب مناقشتة والتكلم فيه ..
‏العواطف اوصلت البلدان الى ما اوصلت اليه من الخراب والدمار والفوضى ومجهولية المستقبل المبهم غير الواضح ...
‏قوة اسرائيل من قوة المحور الذي تنتمي اليه ..
‏لذلك من يسعى للقوة والانتصار عليه ان ينتمي اليهم ويدع عنه كل خدع المنتمين للاسلام البغيض !

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل