أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - مواقف وتهديدات من الشبيحة














المزيد.....

مواقف وتهديدات من الشبيحة


أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 8101 - 2024 / 9 / 15 - 13:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/Şengê û pengê/85

شنكَى: اسعد الله صباحكِ.
بنكَى: اسعد الله كل ايامكِ.
شنكَى: عتبانة خوهى وجداً.
بنكَى: ببوك، شو صاير.
شنكَى: لأنني دائماً أكون المحطة الاخيرة من اهتمامكِ. ولا تهتمين لخصوصيتي . اما انا بتواصل مستمر اذا سمعت عنكِ شيئا.
بنكَى: بتربا جامن صحيح. بس انا ماكنت فاضية لأنني تفرغت بمتابعة أمور الرعية واشباه القيادات.
شنكَى: ذكرتيني مااخر الأخبار وما التاثيرات الجانبية وملاحظاتك الخنفشارية لهذا الاسبوع؟
بنكَى: جعبتي مليئة ولنبدأ بمهرجان كوبانى السينمائي أو السياسي. يبدو بان الادارة الذاتية هي الممول الرئيسي للمهرجان وذلك نتيجة استقبالهم بتلك الطريقة الفخمة. هذا حقهم الطبيعي. لكن الموطبيعي وجود وفد من ممثلية المجلس بذاك الحضور الهزيل والغير مؤثر بالحدث لامن قريب ولا من بعيد. فقط نشر صور مع جماعة باشور. على الاقل كنتم شاركتم بباقة ورد.
شنكَى: خوهى شو شايفتيها عرس لحتى يشاركوا بباقة ورد.
بنكَى: عادي جدا. على الاقل كانت المشاركة حضارية.
ثانياً- هن دكن وهن دخون. استمرار النشطاء على نشر منشورات تطالب بالافراج عن المعتقلين. ثم تم الاستيلاء عليهم من قبل قيادات المجلس واتباعهم من خلال نشر صور الزيارات والتهاني. علماً نادرا ماكنا نجدهم مطالبين بالأفراج عن المعتقلين ومظاهرتين فاشلتين بعد ضغط الشارع. يبدو بانهم مخترقون من قبل الادارة، لأن بيريفان اعتقلت بعد اجتماعها الأعتيادي. بدل ان تقوم حزبها والمجلس بالتحري عن الموضوع ومعرفة الدخيل والمخترق. فهم بامور اخرى مُناقشين.
ياخوفي تكون القيادة مخترقة وعلى اكثر من جهة. ربما لأن الواقع يعطي دلالات كثيرة وبعدة اتجاهات. لماذا لايُعتقل القيادات، بينما يُعتقل الأخرين لشهور وسنوات. لاننسى أيضاً الاذى النفسي والجسدي الذي تركه الاعتقال. فمنهم من لا يستطيع النوم ومنهم من لازال يبكي وخائف. لاتبت ايديكم.
ثالثاً: تم تشكيل جبهة من شبيحة قيادات pdks بتهديد النشطاء المنتقدين لهم، بالاعتقال عند زيارتهم لكوردستان مستقوياً بالبارستن. وقسم اخر يستخدم النساء للتحرش بهم وتشويه سمعتهم لأسكات صوتهم. لكن يبدو بأن السحر سينقلب على الساحر عاجلاً أم أجلاً.
رابعاً: مو حلوة بحقكم هذه الردود الهزيلة بحق النشطاء والشرفاء. فالتسريب الاخير كان مخذياً للأسف. وزاد الطين بلة دخول الشيخ عالطريق واشادته بعمران عفرين متجاهلاً الحزام العربي الذي بنوه من خلال مستوطنات عربية على الحدود. وتصرفات الجماعات الاسلامية والارهابية بحق الشعب والأرض.
شنكَى: خوهى، كل يغني على ليلاه. لو ماكانوا على هذه الشاكلة لكنا بالف خير. حتى بمناشدات الاتحادات الثقافية لانجد تضامن مع معتقلي ووضع عفرين.
بنكَى: للأسف. حقيقة اسعدني اطلاق صراح المعتقلين وعقبال الاخرين. ليتنا تضامنا مع المختطفات أAaيضاً. لا نعلم ماالسبب الذي دفعهم لاطلاق صراحهم وهذا يتطلب من المجلس اظهاره واظهار مصير كل المعتقلين ، حتى الذين فقدوا حياتهم. لمَ هذا التعتيم والتهرب من المسؤولية. الى متى يا منتحلي صفة القيادة. الواقع يتطلب مزيدا من الوعي، التكاتف، الحب والتقليل من دور المصفقين واشباه القيادات. لنبني الانسان اولا وذلك بزرع الشعور القومي وحبه لشعبه، لنعيد تأهيل أنفسنا.



#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اتهامات بطعم السياسة والثقافة
- تَصرف قيادي أفلامنكَو
- حكم الشعب ومحكمته
- ظواهر مدهشة للحوار الكوردي
- ترقيعات حزبية
- تريند مجقجق والمخفي أعظم
- مُخطط لأنهاء بعض الأحزاب
- تقييم فشل المجلس وممثليته
- قرارات تَفرضُ ذاتها
- مفارقات ادبية
- أنجازات اشباه القيادات
- تجاهل واستمرار متقصد
- أنشطة ملونة
- البيشمركى خط أحمر
- تبادل الأدوار
- الخيانة ثلاثي الأبعاد
- لقاء قيادات المرحلة
- الاتهامات المعلبة وتأثيراتها
- طرائف من الواقع
- من أستباح كرامتي بوطني؟


المزيد.....




- استطلاع جديد يكشف عن أكثر دولة يرغب الأميركيون بالانتقال إلي ...
- نتفليكس تعلن مواعيد عرض الموسم الأخير من مسلسل -أشياء غريبة- ...
- الجيش الإسرائيلي: قتلنا قائدا بحماس مسؤولا عن مقتل 21 جنديا ...
- القوات الروسية تجري عمليات نزع ألغام في مقاطعة زابوروجيه
- القوات الإسرائيلية تواصل قصف المنازل في غزة
- لماذا سبب دير سانت كاترين جدلا بين مصر واليونان؟
- من الإحرام إلى طواف الوداع... ما هي مناسك الحج عند المسلمين؟ ...
- واشنطن ترسل مقترح الاتفاق النووي إلى إيران
- التغذية والنوم بين الحقيقة والمعلومات المغلوطة: دعونا نصحح ...
- من ساحات القتال إلى أسواق إدلب: -الجهاديون الأجانب- يبحثون ع ...


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - مواقف وتهديدات من الشبيحة