|
1’2 من / نظـرية التغـيـر الكلــية - والجوهر الحي المطلق للمادة - - مؤلفي لم ينشر بعد ( مكتمل2018)
أمين أحمد ثابت
الحوار المتمدن-العدد: 8093 - 2024 / 9 / 7 - 16:12
المحور:
التربية والتعليم والبحث العلمي
ملخص النظريات في محتوى المؤلف
الجزء الأول نظرية اللانسقية واللانمطية غير المتكررة ( العبقرية / المعجــــــزة )
- تفترض نظريتنا أن العبقرية ظاهرة افراط وظيفي دماغي عصبي لا إرادي مصدرها مواضع خارج قشرة المخ - مغاير او بمسمى فوق مألوف – وليس كما يعتمده علماء الأعصاب بأن مصدر العبقرية في المخ تحديدا في موضع مركز من القشرة الدماغية- وأن اختلفوا عالميا بثلاث مواضع ، كما وتزعم نظريتنا بأن حدة الذكاء كأداء للمخ في وظيفة التفكير لا يمثل مصدرا وحيدا لتحديد العبقرية – وهو ما يخالف القاعدة النظرية المعتمدة علميا (في مجالات الدماغ العصبي وحتى اخر الأبحاث التجريبية المعاصرة النيورولوجية للدماغ ) من كون المخ هو مصدر العبقرية حين يكون موسوما بفرط النشاط الأكثر تعقيدا . . فوق ما هو معتاد عند الافراد الطبيعيين الاسوياء . ونرى أن ملمح أو مظهر أو متجلى صفة العبقرية على حالات فردية نادرة لكونها منتجة عبر حث عصبي من موضع دماغي لا إرادي خارج القشرة المخية باتجاه لقشرة المخ ، ووفق طبيعة ذلك الموضع الدماغي الحاث – أي شديد التعقيد في نظامية التوصيل العصبي وسرعة أدائه ( فوق ما هو طبيعي )-و فيما هو مسئول عليه من خصائص أو صفات في الفرد بما يرسله من معلومات إلى المراكز المتخصصة المتواجدة على القشرة المخية وفق التخصصية الوظيفية المركزية في المخ ، التي تعمل وظيفيا بأداء شديد التعقيد توافقيا مع خصائص آلية النقل العصبي عالي التعقيد ومفرط التسارع الوارد اليها من موضع الحث اللا ارادي من مواضع مختلفة من الدماغ ، وهو ما يجعل موصف العبقرية تختلف من حيث السمة الرئيسية المعلمة لها تختلف من فرد إلى آخر ، أما العبقري بموصف مفرط الذكاء يكون الجزء من الدماغ المسئول عن وظيفة التفكير- وفق نوعه الحسي أو المجرد – يكون نشاطه ونظامية توصيليته العصبية اشد فعالية ادائية ( تعقيدا وتسارعا ) ، وهو ما يظهر فرط الذكاء في وظيفة التفكير للمخ . والعلة التي يقع فيها علماء الاعصاب والنفس ، انهم غير مقياس فرط الذكاء في المخطط الكهربي للدماغ وتحديدا في المواضع التي يعتمدونها مسؤولة عن الذكاء ، فإن أي زيادة نشاط كهربي في الدماغ يعد خللا فسيولوجيا عضويا أو نفس – عصبي مرضي . وخلاصة يمكننا القول بأن يمكن أن يكون سمة أساسية لها عند فرد ولا يكون كذلك عند فرد عبقري اخر ، أو بتعبير اخر أن تجلي العبقرية عند الحالات الفردية النادرة الاستثنائية بصور متعددة وقد يكون فرط الذكاء أو النبوغ احدى تلك الصور وليس شرطا لها عند كل عبقري . - تجليات العبقرية بمظاهر وخصائص مختلفة من فرد لآخر، والذكاء المفرط احدى تلك الخصائص وليس شرطا لها ، وقد تكون المؤشرات للعبقرية في مظاهر أخرى متنوعة غير مصاحبة بملامح الذكاء الخاص ، ويختلط علينا كما لو أنها اعرض مرضية نفسية أو نفس عصابية أو خلل وظيفي عصبي . - الذكاء الحاد ليس دليلا حاسما للحكم على العبقرية ، كون الذكاء يورث بينما العبقرية لا تورث ، وقد حددت نظريتنا الموضع الدماغي المسئول عن ظاهرة العبقرية وأليات حثها كإفراط وظيفي عصبي لا إرادي من تكوين الدماغ ، قد يصاحبه تأثرا إفراطي لعمل المخ في وظيفة التفكير – من الوظائف العليا للدماغ . أو عمل كلية الدماغ . وهنا تضحد نظريتنا هذه كل الأبحاث التجريبية العصبية الدماغية المعاصرة والحالية وتضع البديل عنها جميعها ، التي تعتمد مسألة ظاهرة العبقرية من خلال قياسات فوارق الذكاء بين الافراد ، على أن العبقري هو مفرط الذكاء بقياس تسجيلي للمخطط الكهربي للدماغ (EEG ) ، في مواضع اختلف العلماء في تحديدها لاكتشاف العبقري من غيره من الافراد الاخرين ، وهي كما تعتمدها مراكز أبحاث الدماغ الامريكية محددة بمنطقة (فيرونيكا ) ، أما مراكز الأبحاث الأوروبية وغيرها تحددها بمنطقة ( بيرونيك ) ، بينما مراكز الأبحاث الروسية فتحددها افتراضيا ( بحزم شعاعية – لم توجد بعد الأجهزة القادرة على تسجيلها ) ، والتي تتوضع في الفص الخلفي من الدماغ من قشرة المخ ، اعلى قليلا من العصب البصري .
الجزء الثاني
نظرية التغيير الكلية للمادة وحقيقة نشوء الأنواع والانسان
- التغير هو القانون الموضوعي المطلق لآليات تغير النشوء والتشكل المتجدد لصور المادة بأنواعها المختلفة ، الخادعة للعقل ظاهريا وبعليات حسية مترائية موهمة بالتخلق التحولي (التطوري) لصور المادة وطبائعها (غير الحية والحية)عن بعضها البعض . - التطور هو قانون موضوعي خاص في الطبيعة النوعية للإنسان فقط ، والذي يعد تجل نوعي خاص للقانون الطبيعي المطلق (التغير) , - القانون العام الطبيعي المطلق (التغيير) يظهر في النشوء الخاص لنوع الانسان – المحدد ضمن محتوى هذه النظرية ضمن هذا المؤلف - في بنائيته النظامية البيولوجية من حيث التعقد التركيبي والنظامي والوظيفي المتجاوز لأرقى الكائنات العضوية في المملكة الحيوانية ، كما ويظهر في كل الأفعال التغييرية للإنسان على مختلف محيطه العالمي الخارجي ، بينما للخصوصية الدماغية ( الغائية ) لنوع الانسان كحالة تفرد مفارق لطبيعة المادة الحية المتشكلة بنائيا ككائنات عضوية حية ، كانت لهذه السمة النوعية لدماغ الانسان أن انتجت القانون الموضوعي الخاص بالإنسان في عالمه ، وذلك بصورة ( مبدأ التطور ) ، بأن يكون لفعل الوظيفية الغائية للمخ الدماغي عند الانسان أن يخلق التغيير أو التعديل أو التحويل للأفضل للأشياء والظواهر والأمور التي ينزع لإحداثها بأن تكون ذات معطى ملموس ، تعطى صفة التطوير مقارنة بما كانت عليه سابقا قبل تدخله الغائي في التغيير . ولهذا فالتطور لا وجود حقيقي له إلا في عالم نوع الانسان وتحديدا في عمله التغييري المحمول بخصوصية دماغه الغائي ، القادر على بناء المفاهيم والتصورات بعد الحكم عليها واستعادتها اراديا ذهنيا لمتفاعلاتها ومعطيات المعلومات الواردة إلى المخ الدماغي لتكوين القرار الموجه لفعل الانسان تجاه الأمور التي اثارت انتباهه ويتطلب استجابة افضل ملاءمة لها – وليس كرد فعل ميكانيكي محدود كما هو عند الاحياء الأخرى – حيث تكون استجابة عقل الانسان تتجاوز محدودية المثير ، والتي قد تحمل فعل التغيير او التعديل او الإلغاء لوجود مثل ذلك المصير ، أي بمعنى أن عقل الانسان غير تابع في استجابته ميكانيكيا لمثيرات الطبيعة أو المجتمع أو أي فكرة كانت ، كون أن تلك القرارات تتخذ بأداء مخي ارادي حر التحليل للمعلومات الواصلة اليه من المثير بما يتجاوز املاءات ذلك المثير . - لا وجود لمسألة التطور في قانونية الطبيعة الموضوعية كمبدأ ل ( تحول صور المادة غير الحية إلى المادة العضوية الحية ، ولتحول أنواع الكائنات الحية عن بعضها بموصف النشوء والارتقاء ) .
الجزء الثالث نظرية الانسان الكائن المطلق والجوهر لمادة الكون والانواع
- تاريخ الحياة لأنواع الكائنات ، هو التاريخ الطبيعي لتشكل المادة غير الحية لطبيعة كوكب الأرض ، ولكن بمسار امتدادي تفرعي نوعي(1) خاص موازي . - تاريخ الانسان ما قبل المجتمعي والاجتماعي ، هو ذات التاريخ الطبيعي لمتغير تشكلات مادة كوكب الأرض ، ولكن بمسار امتدادي تفرعي نوعي(2) خاص موازي للمسارين السابقين . - قانونية التغير الطبيعي المطلق ( كمبدأ يقوم عليه الوجود المادي ويعمل من خلاله ) ، تعود إليه نشوء المادة العضوية الحية من المادة غير الحية للطبيعة ، ويعود إليه نشوء نوع الانسان . . كتخلقات خاصة للأنواع ، وليس لمبدأ تطوري يوسم بالارتقاء . - المسار التطوري للمعرفة النظرية والعلوم التجريبية مثقب بفراغات أو فجوات (غير مدركة) تهدده بالانسداد التام ، وفي مدى لا يتعدى نهاية القرن الحادي والعشرين أو البدايات العقدية الأولى من القرن الثاني والعشرين . - أن دماغ الانسان يتطور تعقيدا في وظائف المخ في جانب عمله المجرد نحو الوصول إلى الحقيقة المطلقة لكل شيء ، وتحديدا فيما يوصف به بالغيبيات غير المحسوسة .
الجزء الرابع النظرية الدماغـــية ( العائدون بعد الموت ) وحكايات الارتحال
- هي نظرية علمية جديدة تفترض إمكانية عودة الانسان إلى الحياة بعد موته الدماغي – بقرار طبي سليم – مجددا ، وبمعنى اخر أن للإنسان فرصة للحياة بعد موته الأول المعلن بتوقف دماغه ومجمل عملياته العضوية . - تحدد النظرية ذلك الموضع الدماغي المعني بعودة الحياة للمرء بعد موته الدماغي المسجل الأول ، وكم هي الزمنية المفترضة اللازمة لحث الدماغ لعودة نشاطه الطبيعي قبل الموت . - تطرح النظرية فرضيات العمل الجهازي الطبي الجديد المغاير للتيقن من صحة الوفاة المطلقة ، ومشروطات القياسات والملاحظات الطبية اللازمة . - تفترض النظرية أن مليارات ممن دفنوا أو أحرقت جثثهم بعد اعلان موتهم ، كان للكثير منهم من كانت لديه فرصة العودة للحياة مجددا . - تطر النظرية فرضيات جديدة لطرق حفظ الموتى بجثثهم أو دفنها أو وضعها في قبور الموتى ، بما لا تقطع فرصة أي عائد من الموت وفق تقرير طبي أو اعتقادي عند الاخرين . - تطرح النظرية الحقيقة ( بافتراض علمي مجرد ) حكايا وقصص الارتحال بعد الموت التي يرويها بعض العائدين ، أو ما يصوره الفكر الغيبي من خيالات منسوجة حول الانتقال لعوالم أخرى غيبية ( للأرواح ) .
مدخل توضيحي قبل الولوج في المؤلف
لن يكون مستغربا عند كل قارئ دخل مباشرة الى صفحات المؤلف دون قراءة هذه الإشارة التي نحن بصدد توضيحها هنا . . انه سيجد نفسه تائه وغير قادر على لم متداخلات المواضيع في فهم نقي منظم لمحتوى تفاصيل المؤلف وتراتبيته ، والحقيقة أن مرجع ذلك الإرباك والتشويش الحاصل الذي سيشعر به القارئ مرجعه كعيب اساسي وقع فيه المؤلف في منتج هذا الكتاب وليس القارئ الكريم ، وهو ما وجده الكاتب بعد انتهاء الكتاب – رغم انه يعد جزء تنظيريا أساسيا لنظرية جديدة نوعا تذهب نحو تغيير الرؤية العامة والخاصة للفكر البشري ، والمطلق عليها بمسمى ( نظرية التغير الكلية والنسبية الخاصة ) ، وهي ذاتها تعيد تصحيح الكثير الغالب من مخرجات العلوم الطبيعية والإنسانية ومنها الفلسفة والدين وعلم الأنثروبولوجيا وعلم النفس العام والتجريبي والتطوري ، حيث في جوهر ومضمون النظرية المركزية لهذا المؤلف ستدفع نحو إعادة الموقف العلمي تجاه ما ثبتت من حقائق ونظريات ومفاهيم تم اعتمادها في مختلف مجالات العلوم التجريبية في متعلق الطبيعة والمادة الحية ممثلة بتاريخ الأنواع والانسان ، ولم يقدم هذا المؤلف وفق تقديرنا سوى أربع نظريات جديدة كجانب تطبيقي للنظرية الأساس الأم ، والتي تحتوي في مكوناتها طروحات ورؤى ومشتقات يمكن افتراضها لنظريات خاصة أخرى تفتح مغايرة الرؤية والموقف في التطبيقات العلمية القادمة مع إعادة بناء نظريات جديدة بديلة عن تلك المنتجة والمثبتة أساسا للتفكير والبحث العلمي التجريبي والتطبيقي في مختلف أنواع المعرفة والمجالات التخصصية الدقيقة المكتسبة طوال تاريخ تطور العلوم التجريبية والفكر النظري المجرد وصولا الى المعصرة حتى تاريخ الانتهاء من كتابة هذا المؤلف . . ومستقبلا .
وعودة لتبيان مرتبك تنسيقية الوحدة العضوية للكتاب ، والذي يرجع مسببه الى المؤلف ، حيث كان مخططا لطرح اربعة مواضيع لمؤلفات مختلفة ، ( العبقرية / المعجزة ، نظرية الانسان . . الكائن الحي المطلق ، نظرية التغير الكلية العامة والخاصة للطبيعة والتاريخ الطبيعي ونشوء الانواع ، ونظرية العائدون بعد الموت وحكاي الارتحال ، فكان الارباك الأول منذ البدء بسيطرة البدء على عقل الكاتب في محور نظرية الانسان حيث وجد تساوق بحثه متوقعا من مبحث العبقرية ثم التداخل الإرتباطي المثلث ظهر في متساوق نظرية الطبيعة ونشوء الأنواع من خلال معرض الوقفة النقدية تجاه المسار التطوري تاريخ للعلوم التجريبية والتطبيقية بمنتجاتها من المفاهيم والحقائق والقوانين الحاكمة للظواهر وتحديدا منها نظرية التطور ، وإذا بالكاتب يكون قد وجد نفسه منساقا – بعد قطع شوط كبير من الكتابة – نحو إعادة التركيز في المباحث المختلفة ( موضوع النظريات المطروحة ) مجددا ، وهنا ما سيجده القارئ مثلا بشروع المؤلف منذ البدء في مدخله متكئا على موضوعة المعجزة كمحور أساسي للكتاب بينما يجد نفسه مترحلا عبره نحو إعادة الرؤى النقدية والتصحيحية لتاريخ الفكر وتطور العلوم الطبيعية بمنتجاتها المعرفية . . حتى يصل إلى موضع بعنوان إعادة تصحيح مسار الرؤية لمجريات المؤلف ، حتى يجد بحثا مفصلا عن كل موضوعة بذاتها وواحدة منها العودة مجددا لمبحث المعجزة كنظرية علمية جديدة في النظامية الدماغية العصبية تنقض وتطرح بديل لكل ما وصلت إليه اخر الأبحاث العلمية التجريبية القديمة والمعاصرة البيولوجية والعصبية في مبحث ظاهرة الانسان المعجزة في علم البيولوجي التطوري ومجالات علم النيورولوجية الدماغية وعلمي النفس التجريبي والتطوري . . الخ
مما سبق توضيحه كان من الصعوبة بمكان أن يعيد المؤلف كتابة المؤلف المكتمل بين يديه بشكل منهجي الشكل بتراتبية سلسة التساوق بين المواضيع المختلفة ، حيث والصعوبة تكمن بالمتداخل المعقد بين المواضيع المطروقة – المنتهية كتابة في رحم هذا الكتاب – والمؤسسة كقاعدة تطبيقية لأساس نظرية فكرية جديدة تخص المؤلف بمنهج علمي جديد يضعه ( خاص به أيضا ) معدلا نسبيا المنهج العلمي المتبع ، والنظرية التي اسماها ب ( نظرية المفاعلة الجزمية ) والمنهج الجديد الذي يطلق عليه مسمى ( المنهج العلمي المستحدث ) ، حيث يزعم المؤلف انهما يمثلان منطلقا بديلا معرفيا لاستقراء مختلف الظواهر ( الكونية ، الطبيعية ، الأنواع الحية نشوء وتغيرا تنوعي الاعداد ، والانسان نوعا بيولوجي ماديا و خصوصية روحية في ذاته الفردية والمجتمعية وكل المتخلقات المغايرة واقعا المرتبطة بخصوصية دماغه ككائن حي عاقل يتسم دماغه بخصوصية الابداع الابتكاري والتخليقي لمكونات وحياة وواقع ملموس لم يكن له وجود سابقا – بخصوصيته – في الكون او الطبيعة او المجتمع او الواقع او الحياة
. . والذي يعني أن المؤلف لو ارضخ نفسه لإعادة كتابة مؤلفه الذي بين أيدينا لأحتاج الى عشرات من السنوات وفي خصوصية من الخلوة والتجرد اهتماما عن سائر بقية القضايا التي تؤرقه وتفرض نفسها عليه ليخرج جزء منها وفق ما لديه من عمر متبقي ، وربما لا يكفيه ذلك الوقت ، كما وانه سيجد كثيرا من المستحدثات المتوالية من المفاهيم والنظريات والأفكار المنتجة مع مرور الوقت . . وهو ما يفرض عليه تضمينها باستقراء علمي ناقد ومعدل . . حتى يجد نفسه لإعادة كتابة مؤلفه الواحد امام معضلة تأليف عشرات من الكتب اللا منتهية بدلا عن الكتاب الواحد بين أيدينا ، وعليه من هذا المدخل التوضيحي يكفي أن يلم القارئ بمنهج الرؤية غير المنظور وراء تساوق المؤلف بمختلف طروحاته والوقوف التأملي البحثي والاستقرائي التجريبي للنظريات المختلفة التي اتى عليها الكتاب ونظرته لكامل تاريخ منتجات الفكر المجرد والعلوم التجريبية .
#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
آآآه . . يا موطني القديم 1/مارس2024م.
...
-
ألم يفوق الحنين
-
فرخني وافرخك . . لنا عالم حب جديد ( اقصوصة خاطرة )
-
موت ولا موت . . معلن
-
الجسم الحي والمعادن الملحية والماء - من كتاب دفاتر فسيولوجية
...
-
وجع مداوم
-
ح 26 / رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) - عملي ال
...
-
ملخص كتاب نظرية التغير الكلية والجوهر الحي المطلق للمادة - م
...
-
خريف تواهي عدن
-
ح 25 / رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) - عملي ال
...
-
الطاقات السلبية / كلام سريع
-
ح 24 / رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) - عملي ال
...
-
نذار يمني بموت . . لا موت مثله بشريا وتاريخيا
-
حالة اختلال . . في اللحظة
-
بانوراما افتراض المواجهة تجاه الهولوكوست النازي الصهيوني
-
مرآة إمرأة متسلخة
-
ح 22 و23 / رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذيب ) - عمل
...
-
لرأس السنة الجديدة . . يكفي امنيات متبخرة
-
إعادة ....... ح 19 / رواية ( تمزقات . . في ارض موحلة بالأكاذ
...
-
مناورات الغباء لوقف هولوكوست العصر
المزيد.....
-
بـ-بوسة بلخرية-.. عبدالله بالخير يوضح ما حصل معه في السعودية
...
-
إسرائيل تراجع رسالة أمريكا بشأن -تحسين الوضع الإنساني- في غز
...
-
لغة جسد السيسي بوداع محمد بن سلمان تشعل تفاعلا وتحليلا لمعنا
...
-
جيش إسرائيل ينشر فيديو مع -أسير- حزب الله بعد نفي مسؤول بالح
...
-
الجيش الإسرائيلي يطالب بإخلاء فوري لمبنى في حارة حريك بالضاح
...
-
غارة إسرائيلية على منطقة -حارة حريك- في الضاحية الجنوبية لبي
...
-
حقنة نانوية تبعد عنك خطر النوبات القلبية!
-
-وهم كفاية المعلومات- ظاهرة يعاني منها الكثيرون.. فهل أنت من
...
-
كيف يعتزم حلفاء كييف الخروج من المأزق الأوكراني؟
-
انتقام غريب: كيف سترد إسرائيل على ضربات حزب الله الموجعة؟
المزيد.....
-
اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با
...
/ علي أسعد وطفة
-
خطوات البحث العلمى
/ د/ سامح سعيد عبد العزيز
-
إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا
...
/ سوسن شاكر مجيد
-
بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل
/ مالك ابوعليا
-
التوثيق فى البحث العلمى
/ د/ سامح سعيد عبد العزيز
-
الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو
...
/ مالك ابوعليا
-
وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب
/ مالك ابوعليا
-
مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس
/ مالك ابوعليا
-
خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد
/ مالك ابوعليا
-
مدخل إلى الديدكتيك
/ محمد الفهري
المزيد.....
|