أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - مقتضياتُ حياتيةٌ ومخملية , عجلى .!














المزيد.....

مقتضياتُ حياتيةٌ ومخملية , عجلى .!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 8086 - 2024 / 8 / 31 - 10:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مُقتضياتٌ حياتيّةٌ مخمليّةٌ , وعجلى .!
رائد عمر - العراق
يا قَوم
او : آنساتي , سيداتي , سادتي
قد تكونُ الحكايةُ هنا طريفةً بعض الشيء , وقد تبدو متضادّة وعلى العكس من ذلك وحتى مُعاكسه له , وقد تمسى بين هذه وتلك ربما , لكنّه ايضاً قد لا تضحى لا من الأولى ولا من الثانية .! , بالرغم من انّها حكايةٌ عابرة , لكنما ليست عابرة للمحيطات والبحار , ولا الى جبالٍ ووديان , بل لا تعومُ في اهوارٍ وجداولٍ وحتى في بُرَكِ سباحةٍ , إذ خاصيّتها في مياهٍ شفّافةٍ صافية ومتدفّقة بهدوءٍ بطيء الحركة , كأنّها في حركةٍ متراقصة ومُمَوسقة .
بإختزالٍ مضغوط , وبإختصارٍ " معصور " فإنَّ ما يتطلّبُ من متطلّباتٍ صحيّةٍ – غذائيةٍ مشتركة ومن زواياً مختلفة , فإنّ من مُكّمّلاتٍ ومستلزمات التغذية الأساسية الصحيّة واستكمالها , فهو : والذي يعني فيما يعني الإصغاء التفاعلي بكل الحواس " للميوزك " الهادئة التي تُرخي الأعصاب , وتفتحُ فَتَحاتٍ وثغراتٍ " كأنها نوافذاً صغيرة الحجم والمساحة من الخيال الواقعي او الواقع الخيالي القريب المسافة " الزمكانية " .. وهكذا ميوزك ينبغي ان يغدو عزفها بآلاتٍ موسيقيةٍ غربيةٍ محددة وربما بملحقاتٍ ثانويةٍ او فرعيةٍ .. لا موانع ولا حواجز من تطعيمٍ ومزاوجةٍ بآلاتٍ موسيقية شرقية " او عربية " على أن تخلو من ( الناي والدفوف وبعض مشتقاتها غير المموسقة كليّاً ) التي تفتحُ ثَغَراتٍ مجسّمة وبنكهة كآبةٍ ما بالضد من عملية الإستلقاء النفسي واسترخاء الأعصاب .
وَ يا قوم , فهذه الوصفة الموصوفة بتوصيفٍ رفيع المستوى وذات نكهات الأنغام الهادئة والمُهدّئة والمُسكّنة , فتتطلّبُ المتطلبات وتقتضي المقتضيات تناولها والتعاطي معها ببرمجةٍ ممنهجة , حيث شروط استخدامها قَبلَ وبعد وَجَبات الطعام , وما بينها وما يتخللها .! , وصولاً " على الأقلّ " الى غفوةِ يقظةٍ او يقظةِ غفوةٍ وما يدور بينهما من محاكاةٍ عاطفيةٍ او نحوها .!



#رائد_عمر (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب وتمدّداتها , والمشهد القائم .!
- الى من يهمها الأمر .!
- في الداخل الإسرائيلي وما حوله .!
- عَلَمٌ تركيّ وراياتٌ عربيةٌ خفّاقة في تل ابيب .!
- السيّد الأول .!!
- مفارقات رئاسية امريكية .!
- قصيدة في صالة العمليات .!
- نحن وبايدن وترامب .!
- حديثٌ حديثْ عن محاولة إنهاء الحرب - غزّة - !
- حديثٌ خاص في الثقافة النوعية
- ابيات مختلفة عن الأبيات .!
- حُرقة احتراق .!
- قصائد - مصائد
- اولى انعكاسات رحيل الرئيس رئيسي .!
- الإغتيالات الأخيرة , تفجيراتٌ , وحرائق .!
- كلماتٌ استباقيةٌ عجلى .!!
- قراءةٌ استباقية في اوضاع المنطقة .!
- هل حانت ساعة الهجوم الأيراني .!؟
- محاولة فكّ الإختناقات المرورية - نصف الحل او أقلّ
- تصريحاتٌ اسرائيليةٌ .. جوفاء - خرقاء


المزيد.....




- الولايات المتحدة الأمريكية وأوكرانيا تقتربان من حسم صفقة الم ...
- خبيرة روسية: الليمون ليس الأغنى بفيتامين -سي- وهناك بدائل مت ...
- -CNN-: إدارة ترامب تبحث ترحيل مهاجرين إلى ليبيا ورواندا
- ترامب يعلق على إبرام صفقة المعادن مع أوكرانيا
- ترامب: الطفل الأمريكي قد يحصل على دميتين بدلا من 30 لكن الصي ...
- الحكومة الموريتانية تنفي صلتها بزيارة مستشار قائد -الدعم الس ...
- الكويت تفرج عن 10 محتجزين أمريكيين إضافيين
- الخارجية الروسية: لا يحق لسويسرا مصادرة أصول المركزي الروسي ...
- القهوة -تقدم- فائدة صحية مدهشة للمسنين
- الأمن الروسي يداهم ناديا ليليا في موسكو بشبهة الترويج للمثلي ...


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رائد عمر - مقتضياتُ حياتيةٌ ومخملية , عجلى .!