وفات الروائي الألباني إسماعيل قادري

سمير حنا خمورو
(Samir Khamarou)

الحوار المتمدن-العدد: 8025 - 2024 / 7 / 1 - 18:47
المحور: الادب والفن
    

وفات الروائي الألباني إسماعيل قادري
سمير حنا
توفي الروائي الألباني الشهير إسماعيل قادري عن عمر ناهز 88 عاما اليوم الاثنين في مستشفى بالعاصمة تيرانا، وكان قد عاد الى بلده مؤخرا .
بدأ في الكتابة منتصف الخمسينيات ونشر بعض القصص القصيرة في الستينيّات. أصبح قادري معروفا عالميا بعد نشر روايته الأولى "جنرال الجيش الميت" عام 1963 وتم ترجمتها الى لغات عديدة.

في عام 1990 فر الكاتب من ألبانيا وطلب اللجوء في فرنسا. وبعد أشهر قليلة سقط حكم الديكتاتور أنور خوجة.
حصل قادري على عدد من الجوائز العالمية عن أعماله، التي تضمنت أكثر من 80 رواية ومسرحية وسيناريو فيلم ومجموعات شعرية وقصصية، مترجمة إلى 45 لغة.
من روايته جنرال الجيش الميت 1963
الوحش 1965
الزواج 1968
القلعة (1970)
سجل في الحصى (1971)
الكاتب العظيم (1977)
الجسر(1978)
مشكاة العار (1978)
الشفق من السهوب الآلهة (1978)
من أعاد
دورونتين (1980)
نيسان المهشم (1980)
قصر الأحلام (1981)
الملف على إتش (1981)
الفرمان للتعمية (1984)
السنة المظلمة (1985)
الهرم (1992)
النسر(1995)
الزهور الباردة من مارس (2000)
الخليفة (2003)
ابنة أغاميمنون (2003)
سقوط مدينة الحجر (2008)
الصدفة (2010)
دمى (2015). وعدد من رواياته مترجمة للعربية مثل روايات الوحش والحصار، والجسر، سقوط مدينة الحجر، ومجموعة قصائد حصان طروادة يلقى حتفه.

#سمير_حنا_خمورو (هاشتاغ)       Samir_Khamarou#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل