بالقصائد نستقبل صيف البصرة

بلقيس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 7990 - 2024 / 5 / 27 - 14:21
المحور: الادب والفن
    

مرواح من خوص ٍ ملوّن: قصائدنا
أمسية شعرية أقامتها مؤسسة أقلام الريادة الثقافية بالتعاون مع قصر الثقافة والفنون 26/ 5/ 2024
لاحتضانِ قصيدةٍ
فتحَ الصيفُ أبوابهُ.

ماذا.. لو كان الشعر للمناسبات فقط، كم قصيدة ستكون حصة كل شاعرة وشاعر؟ رغم ان المناسبات في بلدنا من خلال العطل، كثيرة إلا أنها لا تعمر ديوانا؟..
سؤالي هذا من خلال تحاور جرى بيننا صديقاتي أديبات البصرة وأنا حين طرحنا سؤالا ماهي المناسبة التي سنقيم لها أمسيتنا الشعرية..
لذا اتفقنا صديقاتي وأنا، أمسيتنا ستكون بمناسبة حلول فصل الصيف اللاهب في مديتنا البصرة.. نستقبله بقصائد كما المراوح المصنوعة من خوص ملوّن بأكف نساء جنوبيات. وبالطريقة الشعرية هذه يكون للشعر أكثر من وظيفة ٍ وهو ينشر أريج العطور وشذا الأزهار في فيء النخيل.
-1-
إلهي،
تجسدت في الأزهارِ كلمتًكَ
حولها تطوف ُ و تسجد ُ
نحلةٌ وفراشةٌ.

..................................
مسك ختام أمسيتنا الشعرية فقرة جميلة : حفلة توقيع
للشاعر جلال عباس بمناسبة صدور مجموعته الشعرية الثانية
(البحر مرآة السماء) متمنين له كل أسباب النجاح والتألق.
....................................
أدارت الأمسية الشاعرة إيناس هشام.
شارك في الأمسية نخبة من شاعرات وشعراء البصرة:
(1) الشاعر كاظم اللايذ
(2) الشاعرة الدكتورة سندس صدّيق عمر
(3) الشاعر عزيز داخل
(4) الشاعرة استرق حسن
(5) الشاعر منصور الريكان
(6) الشاعرة عقيلة العمراني
(7) الشاعر جلال عباس
(8) الشاعرة أزهار السيلاوي
(9) الشاعر عطوف الحسيني
(10) الشاعر مقداد مسعود
(11) الشاعرة خديجة التميمي
(12) الشاعر عمر عبد العزيز العثمان
(13) الشاعرة الدكتورة سيتا آرام
(14) الشاعر محمد الحمداني
(15) القاصة إيثار محسن
(16) الشاعر صفاء الهاجري
(17) الكاتبة جميلة الصيمري
(18) الشاعر خالد النجار
(19) الكاتبة الشابة مروة محمد
(20) الشاعر إسماعيل القريشي
(21) قصيدة أخرى للشاعرة أستبرق حسن.
التوثيق الفوتغرافي: الأستاذ بهاء البدران، الأستاذ أحمد البزوني
وإعلام قصر الثقافة والفنون في البصرة بأشراف الأستاذ باسم غلب والأستاذ سعدي السند.. لهم جميعا ولكادر قصر الثقافة والفنون كل الشكر والتقدير.

#بلقيس_خالد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل