أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات الخطر أصبح في الداخل ماذا تنتظر القيادة السياسية المصرية؟! الفنان عمرو واكد والنجمة سكارليت جوهانسون، وأبادة شعب.















المزيد.....

فيسبوكيات الخطر أصبح في الداخل ماذا تنتظر القيادة السياسية المصرية؟! الفنان عمرو واكد والنجمة سكارليت جوهانسون، وأبادة شعب.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7987 - 2024 / 5 / 24 - 17:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اللهم أكفينى شر "ألنخبة"،
أما أعدائى فانا كفيل بهم.

الحق اقول لكم :
لا حق لحى
ان ضاعت فى الارض حقوق الاموات ..
بروتوكلات حكماء ريش
نجيب سرور

معاهدة "السلام" نتيجة لهزيمة 67، وليس لحرب 73،
والثمن التبعية للنظام الرأسمالي العالمي.
الأوطان تدفع ثمن الهزيمة العسكرية، أقتصاد.

"كنت أعمى والأن أبصرت"
هذه الجملة تتكرر كثيراً مؤخراً،
وستتكرر أكثر.

مطلوب فوراٌ!
من مصلحة العدو وليس المقاومة، "عدم توسعة نطاق الحرب".
وبدون تحول جبهة الأسناد الى جبهة حرب فوراٌ، النتائج غير مؤكدة.

خنق غزه فلسطين،
خنق لمصر من الرقبة.
هذا تاريخ فعلي، وليس شعر رومانسي.




الخطر أصبح في الداخل
أفضحوه، ولا تشاركوا في الألهاء
ليس هناك من هدف للتكوينات "الشعبية" و"الثقافية" و"شبه العسكرية"، التي "تزرع" في مصر حديثاً، سوى تمزيق مصر.

تمزيق مصر بالعمل الممنهج على تأجيج الصراعات الدينية والقبلية والعرقية .. الخ، كما سبق وان فعل الأمريكان ذلك بأيدي أبناء الأوطان، للأسف، القادمين على ظهر دبابة أو دولار ..

حرب عدوانية تنفيذاً للهدف الحقيقي للأحتلال الأقتصادي الثقافي للدول، حرب أما بالذراع العسكري تحت يافطة الشعار المضلل "الحرب العالمية على لأرهاب"، هدف تفكيك الدولة المركزية "الدولة السياسية"، وتفكيك جيشها المركزي، وأما حرب بالتضافر مع الذراع الأقتصادي لهذه الحرب، "العقوبات الأقتصادية"، للحد الذي كاد أن تتفوق فيه وزارة الخزانة الأمريكية أهمية على وزارة الدفاع، تم ذلك فعلاً في العراق وسوريا واليمن وليبيا والسودان .. والأن، الدور على رمانة الميزان، مصر.
الخطر أصبح في الداخل


ماذا تنتظر القيادة السياسية المصرية؟!
مع أستمرار قوات الأحتلال منع دخول المساعدات من معبر رفح بين مصر وغزة، "أبادة جماعية"، وأعلانها أنها سيطرت على ثلثي محور فيلادلفيا!
بعد هذا الأنتهاك الصريح والمباشر لأتفاقية "السلام"،
ماذا تنتظر القيادة السياسية المصرية؟!.

بدخول قوات أحتلال فلسطين للمنطقة "د" بتعداد قوات ومعدات وآليات عسكرية متجاوزه كل شروط معاهدة "السلام" بين مصر وأسرائيل، وملحقاتها، تكون قد قامت بخرق صارخ لشروط المعاهدة، والملاحق والخرائط الملحقة بها، بما يمثل تهديد مباشر للأمن القومي المصري.

وقد نصت المعاهدة وملحقاتها على:
ملحق (1)
البروتكول الخاص بالأنسحاب الاسرائيلي وترتيبات الامن
المادة الثانية
د – المنطقة "د" :
-1 المنطقة "د" يحدها من الشرق الخط "د" (الخط الازرق)، ومن الغرب الحدود الدولية كما هو موضح على الخريطة رقم - 1.-
-2 تتواجد في هذه المنطقة قوة اسرائيلية محدودة من اربع كتائب مشاه ومنشآتها العسكرية وتحصينات ميدانية ومراقبو الأمم المتحدة.
-3 لا تتضمن القوة الاسرائيلية في المنطقة "د" دبابات أو مدفعية أو صواريخ فيما عدا صواريخ فردية أرض جو.
-4 تتضمن العناصر الرئيسية لكتائب المشاة الاسرائيلية الأربع حتى 180 مركبة أفراد مدرعة من كافة الأنواع وأجمالي حتى 4000 فرد.
-5 يسمح بأجتياز الحدود الدولية من خلال نقاط المراجعة فقط والمحددة من قبل كل طرف وتحت سيطرته، ويكون هذا الأجتياز وفقاً للقوانين والنظم المعمول بها في كل دولة.
-6 تتواجد بهذه المناطق تلك التحصينات الميدانية والمنشآت العسكرية والقوات والأسلحة المسموح بها والمحددة في هذا الملحق.
ماذا تنتظر القيادة السياسية المصرية؟!.


الفنان عمرو واكد والنجمة سكارليت جوهانسون، وأبادة شعب.
هل يمكن للفنان عمرو واكد أن يتوسط لشعب غزه فلسطين لدى النجمة الأعلى أجراً في العالم سكارليت جوهانسون لترفع صوتها دفاعاً ضد "الأبادة الجماعية" المستمرة منذ أكثر من ثمان أشهر، مثلما فعلت من قبل بعد أيام ثلاث من أعتقال ثلاثة من "المبادرة المصرية للحقوق الشخصية"، هؤلاء الثلاثة بالذات دوناً عن عشرات الألاف المعتقلين منذ سنوات طويلة؟!.

هل يمكن يا عمرو أن تتوسط لنا لدى النجمة سكارليت جوهانسون لتطالب بوقف العدوان بعد 15 الف طفل شهيد في غزه، ومثلهم أمراة ومنهم الحامل وجنينها، ومثلهم من الشهداء المدنيين، و150 الف مستشفى ومدرسة ومخبز ومنزل وبئر مياه، قد هدم، ومنع عن 2 مليون ونصف أنسان المأكل والمياه والدواء والسكن، وأيضاً، الأمان؟!.

أم أن الملايين التي تتقاضاها من أعلاناتها عن منتجات أحتلال الأستيطان، التي جعلتها تتخلى عن دورها كسفيرة لمنظمة اوكسفام الإنسانية البريطانية بعد قيامها بالترويج لمنتجاتهم في مستوطنة معاليه ادوميم في الضفة الغربية المحتلة. ونفوذهم في هليود، ستمنعها من هذه الصرخة الأنسانية، حقاً؟!، وعندي آمل أن لا تمنعك أنت ..


ما هى السياسة؟!
مثلاً، لا تقل، خسرت أمريكا 2 تريليون دولار في 20 سنه من أحتلال أفغانستان، بل قل، دخل خزائن الشركات الكبرى، بخلاف النهب، 2 ترليون دولار، من أموال الخزينة العامة، أموال المواطنين دافعي الضرائب، مقابل ثمن بخس، فقط، بضع مئات الألاف من القتلى والجرحى من الأفغان، وعشرات الألاف من القتلى والجرحى من الجنود من ابناء الشعب الأمريكى والشعوب الأوربية، نفس دافعي الضرائب.
هذه هى السياسة.


من ضحى، ومن قبض ثمن "حرب 6 أكتوبر 1973؟!.
من الأمور التي لم تحظى بما تستحقه من الأنتباه، أن سياسة بيع مصر "الخصخصة"، قد بدأت بعد أنتهاء حرب 6 أكتوبر 1973، بشهور قليلة جداً "منتصف 1974"، أي أن الأتفاق على "الأستسلام الشامل"، سياسي أقتصادي ثقافي، كان قد تم الأتفاق عليه "كيسنجر/ السادات" قبل حرب 6 أكتوبر 1973.


ثمن خيانة المناضل لقضيته، هو الأقصى!
المناضلين الذين تخلوا عن قضيتهم التي سبق وأن ناضلوا من أجلها، بل وقدموا تضحيات .. مع مرور السنين وتراكم وتعمق شعورهم بالذنب، يتحول هذا الشعور السلبي الى "مرض نفسي" عدواني، فيه يعتدون على رفاقهم السابقين بالذات، بطعنهم في الظهر، في محاولة لتشويههم في جلسات نميمة قذرة، بحثاً عن أستعادة توازنهم النفسي المفقود، وفي عدوانهم هذا هم يلحقون أكبر الضرر بحركة النضال ذاتها، ويقدموا لأعدائها خدمة عظمى مجانية، بالأضافة لكونهم في هذا السياق، يحاولون دون جدوى أن يثبتوا لأنفسهم أن الأخرين ليسوا أفضل منهم، ذلك الذي لا يوقف شعورهم بالذنب وأحتقار الذات، ليظلوا في عذاب "سيزيف" الأبدي. للأسف


للتدليس ثمن، وايضاً عواقب!
بعد ان قاد ضياء رشوان حملة ضد شباب يناير اللذين اصروا على البقاء في ميدان التحرير، قاد رشوان حملة "نخبة مدنية" تحت شعار "روحوا، هو ميدان التحرير حيروح فين"!، ونسى يقولهم، ومنين حيجيبوا تاني نفس السياقات التي اوصلتهم لميدان التحرير!.
حصل رشوان مقابل قيادته لحملة "نخبة التدليس" على الثمن، فأصبح نقيباً للصحفيين، ورئيساً للهيئة العامة للاستعلامات، ومؤخراً منسقاً للـ"الحوار الوطني"، الذي يشارك فيه بالصدفة نفس الـ"نخبة المدنية"! ..

حتى الان حصل رشوان على مقابل قيادته لـ"نخبة التدليس"، حصل على "الثمن"، لكن يتبقى له لدينا دين الـ"عواقب".




*عظمة مهمتنا النضالية!
في أنها مزدوجة، الأولى، النضال ضد الأستعمار الذي يفرض سياسات التجويع والقمع والتضليل على شعوبنا بواسطة وكلاؤه المحليين والأقليميين، نظاميين وخاصين، الثانية، النضال ضد الأستغلال الداخلي المحمي بالقمع والتضليل.

*بدون جهد تربوي عنيد منهجي من النخبة، لرفع وعي الجماهير السياسي، لن يكون هناك سوى أنفجار جماهيري يسهل على أي نصابين أن يعتلوه.

*شرط النصر الغائب!
الشعوب تحتاج قيادة .. النخبة المدنية الحلقة الأضعف في معركتي التحرر والتحرير، التي فيها المقاومة الحلقة الأقوى والأمضى.

*شعب السودان يكتوي بكل انواع جرائم الحرب الوحشية ليس لشيء سوى أن حيوانات قذرة تتصارع على السلطة بأشعال أماراتي مفضوح لصالح أسيادها!

*ولا أي أندهاش!
الولايات المتحده حريصة كل الحرص على السلطة الفلسطينية!، كما حرص السلطة المصرية كل الحرص على التيار الأسلامي!.

*عدم دعمك لدول تصارع الأمبريالية الأمريكية، فأنك تدعمها.
أما عقيدة ونظام حكم هذه الدول فهذا شأن شعوبها التي يتوجب دعمها.

*الميلشيات خطر داهم!
الملايين بشرق السودان المشاطئ للنيل يعانون من أزمة مياه حادة ويلجأون لمياه ملوثة ليرتفع عدد مرضى الفشل الكلوي.

*دعك من الخرافة!
ليس هناك من هدف حقيقي لزغللة العيون والعقول بـ"حل الدولتين"، سوى أعطاء البلطجي الوقت لتغيير الواقع على الأرض.

*سؤال لعباس أوسلو:
ألن تصرح بأن أعتراف دول أوروبيه بالدولة الفلسطينة هو أحدى نتائج 7 أكتوبر، بعد تبريرك عدوان الأحتلال بأنه بسببها؟

*هل المطلوب أن تغير الشعوب عقائدها قبل أن نتكرم ونقرر دعم مقاومتها للأستعمار؟!.

*صورة "حل الدولتين" طوق نجاة لحلف تسييل حق الشعب الفلسطين في وطنه، ويريح ضمير الطيبين.
صورة ليست أصل

*فضيحة!
وكالة الأنباء الأمريكية "اسوشيتد برس":
رواية الأتهامات الجنسية للمقاومة في 7 أكتوبر غير صحيحة وملفقة لم تحدث.

*دفن "حل الدولتين" الوهمي!
حكومة الاحتلال الغت قانون "فك الأرتباط"، أي السماح بالمستوطنات في غزه والضفة، والأربعة لأتفاق أوسلو.

*ياعباس بدل التذلل للأحتلال عندك 100 الف أمن مسلحين دافع بهم عن الشعب الذي يباد.
طبعاٌ مش حتعمل لأن أباطرة فتح مصالحهم مع ألاحتلال.

*بعض زعماء الدول الأوربية يعتقدون ان أمريكا تريد فعلاٌ "دولة" فلسطينية، دولة وليس كنتونات منفصلة منزوعة السلاح تحت سيادة الأحتلال!.

*منجلة التاريخ تعدل في طريقها كل معوج،
فقط، التاريخ لا يحسب بالسنين بل بالحقب.

*القول بأن دراسة العلوم الأنسانية لا قيمة لها، ترى الأنسان بأعتباره عدة شغل وتنزع عنه أنسانيته، ثقافة النيوليبرالية الأقتصادية.

*هل هناك أكثر حيوانية وحقارة من زومبي مجرم الحرب كبير خدم مافيا مصاصي الدماء الذي قال اليوم ان ما يجري في غزة ليس أباده جماعية؟!.

*بعد تصريح بايدن اليوم بأن مايجري في غزة ليس أبادة جماعية، ووفقاٌ لقانون محكمة العدل، كل من لا يمنع الأبادة هو شريك، بايدن شريك.

*كل الضغوط تستهدف نتنياهو حصراً، فلا جهة على الكرة الارضية تجرؤ على الضغط على الاحتلال الاستيطاني، فقط المقاومة الفلسطينة تفعل.

*ليس هناك شعب حصل على حريته،
بدون أن دفع الثمن.
هكذا يخبرنا التاريخ.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات كيف كان حال القضية الفلسطينية بدون -الجمهورية الأس ...
- لن تغيروا وجه مصر .. لماذا مصر الأن؟! المستقبل يصنع الأن ..
- -لا حتنفع لينا ولا لغيرنا-! ملف: المستقبل يتحدد الأن. (حقيقة ...
- فيسبوكيات اليسار يكلم نفسه!
- فيسبوكيات أن لم تكن مسئولية القِيادة السياسية حماية سيادة ال ...
- فيسبوكيات أذا عرف الهدف، بطل العجب!.
- نعم للقرار التكتيكي للمقاومة بقبول وقف أطلاق النار، شرط أن ي ...
- فيسبوكيات لا تحولوا الأنتصار التاريخي الغير مسبوق، الى هزيمة ...
- .. وللأبادة في غزه مآرب أخرى؟!
- القرار الأخطر في تاريخ مصر المعاصر!
- الشرط الأستراتيجي الذي لا غنى عنه في أي أتفاق! لا تجهضوا الث ...
- فيسبوكيات مصر تنفي إجراء -مداولات- مع إسرائيل بشأن اجتياح رف ...
- فيسبوكيات في أنتظار جبهة التحرير الفلسطينية. الضفة كود أنتصا ...
- فيسبوكيات ما هو الرد المصري على معادلة: رد أسرائيلي محدود عل ...
- فيسبوكيات حركة التحرر الوطني، هى حركة تحرر وطني! وأسقاط المش ...
- فيسبوكيات مآزق محور المقاومة! -عدم توسعة رقعة الحرب- كشعار أ ...
- فيسبوكيات المسرحية!
- فيسبوكيات هل حقاً السيسي ضد تهجير الفلسطينين الى سيناء؟!*
- فيسبوكيات الجائزة الكبرى للمقاومة الفلسطينية!
- فيسبوكيات هل الخلل الفادح الذي مازال يكرره المحللين السياسيي ...


المزيد.....




- شاهد: اشتباكات بين مشجعي إنجلترا وصربيا في كأس أوروبا تُخلف ...
- شاهد: في أجواء يملؤها التضرع والخشوع.. اليمنيون يؤدون صلاة ع ...
- يورو 2024: بيلينغهام يقود إنجلترا لفوز صعب على صربيا
- وفاة ربان طائرة مصرية بشكل مفاجئ خلال رحلته من القاهرة إلى ا ...
- استخباراتي أمريكي سابق: الخلاف حول الأزمة الأوكرانية داخل حل ...
- قائد منطقة رفح: مقتل 8 جنود مؤلم وتوجيهاتنا هي المضي قدما
- ما مصير -جمرات- أيام التشريق الثلاثة بعد رميها أثناء تأدية ف ...
- جنوب إفريقيا.. حزب -زوما- يطعن بنتائج الانتخابات وينضم للمعا ...
- كوليبا: المؤتمر التالي حول أوكرانيا يجب أن يكون بمشاركة روسي ...
- بعد اكتمال لوائح المرشحين.. فرنسا تبدأ الحملة الانتخابية غدا ...


المزيد.....

- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات الخطر أصبح في الداخل ماذا تنتظر القيادة السياسية المصرية؟! الفنان عمرو واكد والنجمة سكارليت جوهانسون، وأبادة شعب.