أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات أن لم تكن مسئولية القِيادة السياسية حماية سيادة الوطن ووحدة وسلامة أراضيه، فما هى مسئوليتها؟!.















المزيد.....

فيسبوكيات أن لم تكن مسئولية القِيادة السياسية حماية سيادة الوطن ووحدة وسلامة أراضيه، فما هى مسئوليتها؟!.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7976 - 2024 / 5 / 13 - 04:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*الأحتلال هتك عرض مصر!

"*كومونة غزه"
"أن التاريخ لم يعرف حتى الآن مثلاً على بطولة كهذه".
قالها ماركس في أبريل 1871، عن عمال باريس، أبطال "كومونة باريس".

*"إن احتقار الموت يجب أن ينتشر بين الجماهير،
وذلك الاحتقار سوف يضمن النصر.".
لينين، المختارات 3

"*أردت لهذا الكتاب أن يكون ملحمة للشعب المصري، فاذا هو مرثية طويلة لما عاناه... وأنا أؤكد قوة هذا الشعب على المقاومة والصراع والبقاء، وأشير الى ما أداه من خدمات للحضارة، أتوكأ على آلامه وهزائمه".
"سندباد مصري" حسين فوزي. ص 346

*أن الشخص الذي لا يرى في الشعب المصري آصالته وقدرته على الصمود والمقاومة والأستمرار على مدى ألاف السنين، أمام كل أشكال الظلم والقهر والأستغلال للأستبداد الشرقي، أسوأ أنواع الأستبداد، فالمشكلة في قدرة هذا الشخص البصرية، وليست في الشعب المصري.

*الحرب على الشرق الأوسط بدأت 2003 لتبقى!
ليس هناك يوم تالي ..
لا تنخدعوا

*فضيحه
وزير الخارجيه المصري "لامؤاخذه":
معاهدة السلام مع أسرائيل هى ركيزة أستراتيجية منذ اربع عقود
وهى اساس للسلام في المنطقة.!

*الأنجاز الحقيقي:
مصر منزوعة الهيبه.
مصر منزوعة السيادة.

*للرفاق الأشاوس
بدك تعدي على شعب شعب ممن يقاومون الأستعمار وتجعلهم يعتنقون عقيدتك تحديداً،
حتى تدعم مقاومتهم وضميرك الثوري مرتاح.

*العلمانيون المزيفون
موقفهم المعادي لكل التاريخ الثقافي لشعوبهم، ليس خالص لوجه العلم، أنه متغمس بمصالحهم مع الأستعمار وعملاؤه.

*الاشياء الجميلة التي نآملها، ونعمل من أجلها،
تستحق الموت من أجلها، وأيضاً الحياة.

"*قد لا تكون مصر أكبر سجن في العالم،
ولكنها أقدم سجن في التاريخ".
جمال حمدان "شخصية مصر"،



*أن لم تكن مسئولية القيادة السياسية
حماية سيادة الوطن ووحدة وسلامة أراضيه،
فما هى مسئوليتها؟!.

*بعد أن انتهك الأحتلال أتفاقية "السلام"، أنتهاك صريح ومباشر، ماذا تنتظر القيادة السياسية المصرية؟!.

*بدخول قوات أحتلال فلسطين للمنطقة "د" بتعداد قوات ومعدات وآليات عسكرية متجاوزه كل شروط معاهدة السلام بين مصر وأسرائيل، وملحقاتها، تكون قد قامت بخرق صارخ لشروط المعاهدة، والملاحق والخرائط الملحقة بها، بما يمثل تهديد مباشر للأمن القومي المصري.
وقد نصت المعاهدة وملحقاتها على:
ملحق (1)
البروتكول الخاص بالأنسحاب الاسرائيلي وترتيبات الامن
المادة الثانية
د – المنطقة "د" :
1- المنطقة "د" يحدها من الشرق الخط "د" (الخط الازرق)، ومن الغرب الحدود الدولية كما هو موضح على الخريطة رقم 1 -.
2- تتواجد في هذه المنطقة قوة اسرائيلية محدودة من اربع كتائب مشاه ومنشآتها العسكرية وتحصينات ميدانية ومراقبو الأمم المتحدة.
3- لا تتضمن القوة الاسرائيلية في المنطقة "د" دبابات أو مدفعية أو صواريخ فيما عدا صواريخ فردية أرض جو.
4- تتضمن العناصر الرئيسية لكتائب المشاة الاسرائيلية الأربع حتى 180 مركبة أفراد مدرعة من كافة الأنواع وأجمالي حتى 4000 فرد.
5- يسمح بأجتياز الحدود الدولية من خلال نقاط المراجعة فقط والمحددة من قبل كل طرف وتحت سيطرته، ويكون هذا الأجتياز وفقاً للقوانين والنظم المعمول بها في كل دولة.
6- تتواجد بهذه المناطق تلك التحصينات الميدانية والمنشآت العسكرية والقوات والأسلحة المسموح بها والحددة في هذا الملحق.

*يصبح البرلمان بيتاً للدعارة عندما تتاجر فيه عصابة من الساسة البرجوازيين مع الحكومة بسيادة الوطن وحرية الشعب لتحصل على منافع خاصة.

*"دعونا نتذكر أن نضالاً جماهيرياً عظيماً أصبح أمراً وشيكاً. ستندلع انتفاضة مسلحة. يجب أن تكون، بقدر الإمكان، فورية. يجب أن تعلم الجماهير أنها على وشك أن تخوض نضالاً مسلحاً ودموياً ولا هوادة فيه. إن احتقار الموت يجب أن ينتشر بين الجماهير، وذلك الاحتقار سوف يضمن النصر. ينبغي التصدي لمجازر العدو بأعظم ما يكون من الحماسة. “الهجوم وليس الدفاع” ذاك يجب أن يكون شعاراً جماهيرياً. يجب أن تكون منظمة النضال متحركة ومرنة. أما العناصر المتذبذبة في القوات المسلحة، فستجد نفسها مدفوعة إلى المشاركة النشطة. في هذا النضال المستعر، ينبغي على حزب البروليتاريا الواعية أن يؤدي واجبه بكل ما أوتي من مقدرة".
لينين، المختارات 3، دروس أنتفاضة موسكو.
ص 57

*هناك فرق بين من يقاتل عن عقيدة، ومن يقاتل مقابل أجر،
الأول يقاتل حتى الموت، والثاني أول من يقفز من السفينة عند أول بادرة للغرق.

*في الأجابة على السؤال المحير:
ما الذي أفزع كل لصوص العالم، ووحدهم جميعاً ضد المقاومة الفلسطينية بهذا الشكل الأستثنائي، هذه المرة؟!
للأجابة على هذا السؤال المحوري الكاشف، علمياً، لابد من تحديد العامل المتغير هذه المرة، وتحيد العوامل المتكررة في المرات السابقة.

ليس هناك من سبب لتكاتف كل تجار الموت، مصاصي دماء الشعوب، ضد المقاومة الفلسطينية بهذا الشكل الغير مسبوق، وتخليه عن حياده الشكلي السابق، هذه المرة، ليس من سبب سوى رعبهم وفزعهم الشديد من ان يؤدي هذا "النجاح الفريد المبادر" الذي حققته المقاومة بفعل ومبادرة منها، وليس رد فعل على أعتداءات أسرائيلية، كما المرات السابقة، هذه المرة، يوم 7 أكتوبر، ولأول مرة في تاريخ الصراع، على أرض فلسطين المحتلة.

ان الرعب من تحوله الى "نموذج" يحتذى به لدى كل مقاومي كل الشعوب المنهوبة والمقهورة، ويشجع على انتشار هذا "النجاح النموذج للمبادرة"، والى تمثله في مناطق اخرى من العالم، وهو الامر الذي يهدد في الصميم مصالحهم القائمة على النهب والقمع في هذه المناطق، في كل العالم. طبعاً، كل ذلك بخلاف التهديد الجدي للدور الوظيفي لأسرائيل، الذي أسست من أجله كحامي لمصالح التحالف الدولي في المنطقة، بمنع التنمية المستقلة لدول المنطقة، في المرحلة الأولى بالحفاظ على حالة الحرب، وفي المرحلة الثانية بالتطبيع.


*كيف تم أيصال الشعب الى حالة "الموت السريري"؟!
عندما مثلت السياسات الأفتصادية أداة قمع.
نقطة الضعف الأساسية لمواجة المخطط الجاري تنفيذه للمنطقة العربية بدءاً من غزه/ فلسطين، هى "الموت السريري" للشعوب والنخب العربية. نقطة الضعف الأساسية لأنه خلافاً لقدرة المخطط الأمريكي على الرد العسكري على جبهات الأسناد، فأنه لا يوجد أمامه حل عسكري في مواجه الشعوب العربية اذا ما تحركت.

ان ما جرى على مدى الربع قرن الأخير، من تكثيف للتدمير العسكري الأمريكي في منطقة الشرق الأوسط، وفي القلب منها المنطقة العربية، كان قد سبقه بحوالي ربع قرن اخر، وأستمر يواكبه، تكثيف للتدمير الأقتصادي والثقافي بالسياسات النيوليبرالية بقيادة الشركات الكبرى لرأس المال المالي الأمريكي، لنفس المنطقة، هذا التدمير المكثف العسكري والأقتصادي والثقافي الأمريكي للمنطقة، هو التفسير الوحيد التاريخي لحالة "الموت السريري" المصابة بها الشعوب والنخب العربية وخاصة المصرية، ليس أمام الأبادة الجماعية للشعب الفلسطيني في غزة، فقط، وأنما حتى التهديد المباشر لمصالح هذه الشعوب العربية، وخاصة الشعب والنخب المصرية، من المخطط الأمبريالي الأمريكي الذي يجري تنفيذه بدءاً من غزة وصولاً الى كل المنطقة.

ولأن الشعوب لا يمكنها ان تتقبل الصدمة الأقتصادية، سياسات الأفقار البشعة، ألا وهى في حالة رعب وهلع تجعلها غير قادرة على مقاومة هذه السياسات المجرمة التي تنفذ بواسطة السلطات المحلية، فكان هذا الذي يجري منذ ربع قرن، من قمع رهيب، قمع عسكري وأمني، وأضيف اليه قمع أقتصادي عنيف، تكون فيه الساسات الأقتصادية أداة قمع، خاصة في الحالة المصرية، هذا القمع المزدوج، قد وصل الى غزه اليوم، التي تتضافر فيها أدوات القمع العسكري والأمني والأقتصادي، في صورة أبادة جماعية، لتشاهدها الشعوب العربية على شاشات الفضائيات فيحدث الأثر المطلوب لتمرير الصدمة الأقتصادية، "الصدمة والرعب".


*هذا مستقبل ايران!
يتم اعادة تأهيل الدولة المعنية المقاومة للتحول، عبر اشكال عديدة من العنف العسكرى او الاقتصادى والسياسى، او أغراءات لا تقاوم لفئات محلية؛ يتم تمويل كل ذلك من المال العام، اموال دافع الضرائب الامريكى، واموال وثروات البلد المراد تحويله؛ اى يتم ممارسة ضغط هائل على الدولة التى عليها الدور، لإحداث التحويل القسرى لهذه الدولة، من دولة وطنية الى شركة مستحوذ عليها من قبل الشركات الكبرى العابرة للجنسيات، حدث ذلك بأشكال متنوعة، من دول امريكا اللاتينية الى روسيا الى الصين الى النمور الاسيوية الى العراق، وحالياً دول الربيع العربى، سوريا، ليبيا، اليمن، مصر، تونس .. اياً كانت وسيلة الضغط، يتم الامر، وتتحول الى سوق مفتوح، تتحول من دولة وطنية الى شركة، انه الدخول القسرى للعولمة.


*القروض ليس فقط نزح ثروات طبيعية وناتج الطاقات البشرية المحلية وحسب، بل هى تسعى ايضاً الى تدمير ارث المجتمع الثقافى والحضارى، من اثار وتراث ثقافى لامادى، ومحو كل ثقافة وطنية من اجل احلال ثقافة جديدة، ثقافة السوق المفتوح، استهلاك وتملك، ثقافة العولمة، ثقافة شرق اوسط جديد؛ الا انه عند ظهور المقاومة، ورفض الشعب التخلى عن ثرواته الطبيعية وعن ماضيه الثقافى والحضارى، عندها يتحول الحلم ببناء دولة جديدة نظيفة، بفعل تراكم الديون، الى كابوس الارض المحروقة، وتتحول الحملة الغازية بعد ظهور المقاومة، من شعار "القضاء على التخلف وخلق مجتمع جديد" الى شعار "الحرب على التطرف والارهاب".


*أين النخبة الأسلامية المصرية؟!.
أين النخبة الناصرية المصرية؟!.
أين النخبة اليسارية المصرية؟!.
أين النخبة الليبرالية المصرية؟!.

*طالما نضال الشعوب لا يتم في ظروف تضمن النجاح دائماً، لذا أحياناً تخوض نضالاً حتى في سبيل قضية يائسة كي تتعلم لأجل معاركها القادمة.

*في أكثر الأوقات ظلمة وكأبة، يجب أن نتعلم كيف ننصت لمشاعرنا في صدورنا وهى تكرر بعفوية، أذا كانت سنة الكون التغير، فلن تستثنينا.

*لا نكبة اخرى
اليوم ذكرى نكبة 48، النكبة الأخيرة.

*الحساب بأثر رجعي،
يستنزف ويهدر الحاضر.

*من الاخطاء الشائعة الفادحة لدى النخبة المثقفة، خاصة اليسارية منها، انها تتعامل مع بعض رغباتها المشروعة، على انها واقع موضوعي.

*الهزيمة والنصر؟!
عندما يكون هدف ومصلحة الأمبريالية الأمريكية تدمير وتفكيك دول وجيوشها، وتنجح في ذلك، لا يمكنك القول بهزيمة أمريكا!

*ليس هناك أحتلال أقتصادي، بدون أحتلال ثقافي.

*المقاومة اليمنية تعلن تضامنها مع مصر
ضد عدوان الأحتلال على معبر رفح.

*الموت والموات!
الموت، هو أن يموت الأنسان،
أما الموات، هو أن يحيا الأنسان وهو ميت، وهو الأسوأ.

"*الموت أولى من ركوب ألعار"
الأمام الحسين

*اليأس هو أحدى الراحتين،
المعادل للراحة الأخرى، الموت.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات أذا عرف الهدف، بطل العجب!.
- نعم للقرار التكتيكي للمقاومة بقبول وقف أطلاق النار، شرط أن ي ...
- فيسبوكيات لا تحولوا الأنتصار التاريخي الغير مسبوق، الى هزيمة ...
- .. وللأبادة في غزه مآرب أخرى؟!
- القرار الأخطر في تاريخ مصر المعاصر!
- الشرط الأستراتيجي الذي لا غنى عنه في أي أتفاق! لا تجهضوا الث ...
- فيسبوكيات مصر تنفي إجراء -مداولات- مع إسرائيل بشأن اجتياح رف ...
- فيسبوكيات في أنتظار جبهة التحرير الفلسطينية. الضفة كود أنتصا ...
- فيسبوكيات ما هو الرد المصري على معادلة: رد أسرائيلي محدود عل ...
- فيسبوكيات حركة التحرر الوطني، هى حركة تحرر وطني! وأسقاط المش ...
- فيسبوكيات مآزق محور المقاومة! -عدم توسعة رقعة الحرب- كشعار أ ...
- فيسبوكيات المسرحية!
- فيسبوكيات هل حقاً السيسي ضد تهجير الفلسطينين الى سيناء؟!*
- فيسبوكيات الجائزة الكبرى للمقاومة الفلسطينية!
- فيسبوكيات هل الخلل الفادح الذي مازال يكرره المحللين السياسيي ...
- فيسبوكيات أنه حقاً طوفان الأحرار، لا تحرفوه لحركة عنصرية! أف ...
- فيسبوكيات لقد أصبح العار تاريخاً!
- فيسبوكيات لماذا لم تحرك مجازر غزة، الشعب؟!
- فيسبوكيات عن أي جمهورية جديدة يحلف الرئيس السيسي؟! تغيير أسم ...
- فيسبوكيات هدف الفصل الديموجرافي العاجل؟! وتعين السيسي نائباً ...


المزيد.....




- أنطونوف: الإهانات الأمريكية لروسيا دليل يأس واشنطن
- سياسية ألمانية تعتبر السماح بضرب أهداف روسية بأسلحة ألمانية ...
- وفود الدول تنسحب من جلسة خاصة بفلسطين مع بدء كلمة ممثل إسرائ ...
- زاخاروفا: اضطهاد الروس في أوروبا أصبح -عاديا- في السنوات الأ ...
- عقب حل لغز اختفاء المواطن السعودي هتان شطا في مصر.. البحث عن ...
- الخارجية السودانية: عدد الضحايا في قرية ود النورة ارتفع إلى ...
- -العمال البريطاني- قد يتعهد بالاعتراف بالدولة الفلسطينية ببر ...
- تشييع جثامين 3 شهداء برصاص جيش الاحتلال في جنين
- الدول المحتفلة بالذكرى الـ80 لإنزال النورماندي تؤكد دعمها أو ...
- 5 شهداء بغارة للاحتلال على مبنى لبلدية النصيرات وسط قطاع غزة ...


المزيد.....

- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات أن لم تكن مسئولية القِيادة السياسية حماية سيادة الوطن ووحدة وسلامة أراضيه، فما هى مسئوليتها؟!.