أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - نعم للقرار التكتيكي للمقاومة بقبول وقف أطلاق النار، شرط أن يظل تكتيكياً. الجريمة التاريخية: أذا ما تحول الهدف التكتيكي الى هدف أستراتيجي! ليس أقل من تحرير فلسطين هدف أستراتيجي.














المزيد.....

نعم للقرار التكتيكي للمقاومة بقبول وقف أطلاق النار، شرط أن يظل تكتيكياً. الجريمة التاريخية: أذا ما تحول الهدف التكتيكي الى هدف أستراتيجي! ليس أقل من تحرير فلسطين هدف أستراتيجي.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7970 - 2024 / 5 / 7 - 03:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*أن لم يكن للمقاومة الفلسطينية أنجاز سوى
أنها أيقظت شعوب العالم على قضية الشعب الفلسطيني،
فهذا أكثر من كافي.

*المقاومة: كش نتنياهو!
أذا وقع أتفاق وقف أطلاق النار، هدد بأسقاط اليمين المتطرف حكومته،
وأن لم يوقع، هدد بأسقاط أهالي الأسرى والمعارضة حكومته!.

*مقاومة الأحتلال أياً كان مصدره،
لا يمكن له ألا أن يكون الى الأفضل،
الأستسلام فقط هو الذي دائماً الى الأسوأ.



*لا تحصلوا نتائج هزيمة، وأنتم منتصرون.

*ليس هناك نص تحرير!


الجريمة التاريخية: أذا ما تحول الهدف التكتيكي الى هدف أستراتيجي!
واذا ما عادت أوضاع الفلسطينيين الى ما قبل 7 أكتوبر،
فلماذا كانت 7 أكتوبر أصلاً؟!،
والى أين ذهبت أستحقاقات أنتصار 7 أكتوبر؟!

فشل الأحتلال في تحقيق أهدافه لحرب ما بعد 7 أكتوبر، لا يساوي أستحقاقات أنتصار 7 أكتوبر الواجبة التحصيل، وألا لماذا كانت 7 أكتوبر أصلاً؟!.

لاتكرروا جريمة أوسلو عندما تحول الهدف التكتيكي "تحرير جزء من الأرض الفلسطينية"، الى هدف أستراتيجي "كانتونات منفردة معزولة منزوعة السلاح" "حل الدولتين"، ناهينا عن وهميته أصلاً. ولا كما أصبحت هزيمة يونيه 67 هزيمة حقيقية شاملة ومستدامة عندما كان المطلب هو العودة لأوضاع ما قبل 5 يونيه 67!. فما هو الحال عندما تكون المطالب هى العودة لأوضاع ما قبل 7 أكتوبر، مع ملاحظة مقارنة بسيطة، أن 7 أكتوبر كان أنتصار وليس هزيمة!.

المطلوب من قيادة المقاومة الفلسطينية ومحور المقاومة تحصيل نتائج الأنتصار، الذي أيقظ شعوب العالم على حقيقة قضية الشعب الفلسطيني، بعد عقود طويلة من سيادة السردية الأمبريالية المغشوشة، وليس المطلوب تحويل الهدف التكتيكي الى هدف أستراتيجي، أي ليس تحويل الأنتصار الى هزيمة، نتائج الأنتصار التي لا يمكن لها أن تتحقق ألا برؤية وهدف أستراتيجي، يرى الأنتصار كفرصة لتغيير ميزان القوى على الأرض لتحقيق الهدف الأستراتيجي بتحرير كامل فلسطين.


*أذا ما كانت حركة المقاومة "حماس" فوضت لتمثيل
كل فصائل المقاومة الفلسطينية، ومحور المقاومة،
فمن تمثل سلطة عباس أوسلو، "عدا شهداء الأقصى"،
بخلاف تمثيلها للأحتلال طبعاً؟!.

*كل نظام يختار خدمه.

*أنك عندما لا تدعم المقاومة،
فأنت موضوعياٌ تدعم الأحتلال.

*تعاون اوروبي مع الاحتلال لمنع وصول الشهود الى محكمة الجنايات، الأولى بمنع دخولهم لأوروبا، والثانية بأغتيال الشهود الموجودين بغزه.

نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات لا تحولوا الأنتصار التاريخي الغير مسبوق، الى هزيمة ...
- .. وللأبادة في غزه مآرب أخرى؟!
- القرار الأخطر في تاريخ مصر المعاصر!
- الشرط الأستراتيجي الذي لا غنى عنه في أي أتفاق! لا تجهضوا الث ...
- فيسبوكيات مصر تنفي إجراء -مداولات- مع إسرائيل بشأن اجتياح رف ...
- فيسبوكيات في أنتظار جبهة التحرير الفلسطينية. الضفة كود أنتصا ...
- فيسبوكيات ما هو الرد المصري على معادلة: رد أسرائيلي محدود عل ...
- فيسبوكيات حركة التحرر الوطني، هى حركة تحرر وطني! وأسقاط المش ...
- فيسبوكيات مآزق محور المقاومة! -عدم توسعة رقعة الحرب- كشعار أ ...
- فيسبوكيات المسرحية!
- فيسبوكيات هل حقاً السيسي ضد تهجير الفلسطينين الى سيناء؟!*
- فيسبوكيات الجائزة الكبرى للمقاومة الفلسطينية!
- فيسبوكيات هل الخلل الفادح الذي مازال يكرره المحللين السياسيي ...
- فيسبوكيات أنه حقاً طوفان الأحرار، لا تحرفوه لحركة عنصرية! أف ...
- فيسبوكيات لقد أصبح العار تاريخاً!
- فيسبوكيات لماذا لم تحرك مجازر غزة، الشعب؟!
- فيسبوكيات عن أي جمهورية جديدة يحلف الرئيس السيسي؟! تغيير أسم ...
- فيسبوكيات هدف الفصل الديموجرافي العاجل؟! وتعين السيسي نائباً ...
- فيسبوكيات الرئيس السيسي -ياخساره نسي-!
- فيسبوكيات لأصحاب الموقف المعادي للمقاومة الفلسطينية بأعتباره ...


المزيد.....




- القبض على رجل في تكساس بتهمة -توجيه تهديدات لترامب- قبل زيار ...
- -معاداة للسامية-.. كيف برر ماسك لـ-غروك- بعد إجابات ممجدة له ...
- ما وراء الخبرـ إيران وواشنطن وسيناريوهات ما بعد الحرب
- -المدينة الإنسانية- برفح.. دلالة المسمى الإسرائيلي ومدى جدية ...
- إعادة تموضع الجيش الإسرائيلي ستقضم 40% من مساحة غزة
- ماذا نعرف عن تسريح العشرات من موظفي الخارجية الأمريكية في إط ...
- بعد 30 عاماً من مذبحة سربرنيتسا.. قبور جديدة لسبعة ضحايا تم ...
- موعد جديد لمؤتمر -حل الدولتين- الأممي وواشنطن تدعو لمقاطعته ...
- فرنسا تتهم الصين بشن حملة ضد طائرتها المقاتلة -رافال-
- محكمة أميركية تلغي صفقة إقرار بالذنب لخالد شيخ محمد


المزيد.....

- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي
- صندوق الأبنوس / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - نعم للقرار التكتيكي للمقاومة بقبول وقف أطلاق النار، شرط أن يظل تكتيكياً. الجريمة التاريخية: أذا ما تحول الهدف التكتيكي الى هدف أستراتيجي! ليس أقل من تحرير فلسطين هدف أستراتيجي.