أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات الجائزة الكبرى للمقاومة الفلسطينية!















المزيد.....

فيسبوكيات الجائزة الكبرى للمقاومة الفلسطينية!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7944 - 2024 / 4 / 11 - 20:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فيسبوكيات
الجائزة الكبرى للمقاومة الفلسطينية!

كل سنه وغزه الجميله بعزة
عيد نصرك يا غزه،
عيدنا


لا يكفي أن يتجه الفكر(1) صوب الواقع؛
الواقع(2) نفسه يجب أن يتجه صوب الفكر.
"مساهمة في نقد فلسفة الحق عند هيجل"،
كارل ماركس.
(1)المفصود النظرية الثورية.
(2)المقصود الممارسة الثورية.


لن ازهق من تكرارها
لسه فى ناس فاكرينها فشل وسوء ادارة!،
حاول تصدق إنها مصالح مختلفة!. صدق بقى



الجائزة الكبرى للمقاومة الفلسطينية!
قدمت الجزائر على مدى 130 عاماً "1832-1962"، 6 مليون شهيد، أي قتل وأستشهد 120 جزائرياً يومياً على مدى 130 عاماً، وفي يوم واحد في صباح 8 مايو 1945، عندما تظاهر الجزائريون للأفراج عن معتقلين سياسيين، في آخر النهار دفن 45 الف شهيد جزائري، وحتى اليوم لم يحاكم فرنسي واحد.

وقدمت فيتنام 1,5 مليون شهيد، وفي معركة واحدة فقط، معركة ديان بيان فو الحاسمة في 13 مارس عام 1954، وخلال 56 يوماً من القتال الشجاع والإبداعي، أستشهد أكثر من 23 الف فيتنامي، والنتيجة لم تكن تحرير فيتنام والجزائر وخروج فرنسا من أسيا وشمال أفريقيا فقط، وأنما، تغيير العالم بسقوط ونهاية الأمبراطورية الفرنسية، وتغيير الجغرافيا السياسية في العالم.

والأن، لن تكون جائزة المقاومة الفلسطينية الباسلة، والصمود الأسطوري لشعب غزه فلسطين، ليس تحرير فلسطين، وتحرير كامل المنطقة من الهيمنة الأستعمارية الأمريكية فقط، وأنما، تغيير هذا العالم البشع الذي طال، بالمشاركة مع أطراف أخرى، وسقوط ونهاية هيمنة الأمبراطورية الأمريكية، وتغيير الجغرافيا السياسية في هذا العالم المتوحش، هذه ستكون هى الجائزة الكبرى للمقاومة الفلسطينية ومحور المقاومة، النتيجة المؤكدة بحكم التاريخ، بحكم تاريخ نضال الشعوب المعذبة وتضحياتها الهائلة، وحتى بمن فيها شعوب الدول الأستعمارية ذاتها الذي أطلق طاقتها للتمرد، طوفان الأقصى، طوفان الأحرار، ومؤكده تاريخياً بحكم أنجازات أبداعات المقاومة الشجاعة البطولية لحركات التحرر الفلسطينية والمنطقة، المدفوعة الثمن، الثمن الغالي المؤلم والموجع جداً جداً جداً...


لماذا المقاومة ضرورة؟!
الأهتمام العالمي الغربي الغير مسبوق بالقتل الأجرامي لـ7 من موظفي الأغاثة الغربيين، ولا 1% من هذا الأهتمام بقتل أكثر من 35 الف وجرح أكثر من 100 الف من الفلسطيين، وليس بالصمت المجرم فقط، بل أيضاً، بالمشاركة في الجريمة بتبريرها ودعمها بكل الأشكال.

هذا بالضبط المعنى الأعمق لضرورة المقاومة الفلسطينية، حتى يكون للأنسان الفلسطيني ثمن. لقد ترك العديد من المقاومين الفلسطينيين رسائل فيديو لأطفالهم قبل أستشهادهم يقولون لهم فيها ".. لأني أحبك كثيرا أكثر من أي شخص آخر في العالم، فأنني أقدم حياتي ثمناً لكي تكون/ي لحياتك ثمن، وتعيش/ي بكرامه .."، هكذا يفهم المقاومين ضرورة المقاومة، لتحرير الوطن وليعيش أبناؤهم وأحفادهم فيه بكرامة.



*البيع النظامي لمصر، قطاعي،
أو تسليم اللوبي الأمريكي لمصر، جملة،
جريمة واحدة، دونها الموت.

*الغرض مرض!
المطلب الخرافي بأن يتخلى المقاومين عن عقيدتهم حتى يدعموهم،
يخفي وراؤه موقف أنتهازي يدعم الأحتلال، سواء لمصلحة، أو لجهل.

*بجاحة القحبة!
أمريكا تدعم الأحتلال بشكل هائل ومستمر،
وتهاجم أيران لدعم مقاومة الاحتلال!
"تعاتب القحبة تلهيك، واللي فيها تجيبه فيك"

*عندها ينقلب العالم رأساً على عقب!
ماذا لو قال مسلمين أو مسيحين أن أجدادهم قد سبق أن عاشوا في هذا البلد أو ذاك قبل مئات أو ألاف السنين، وآخذوا يعملون فعلياً على الأستيلاء على هذا البلد بالقوة المسلحة، لأقامة دولة اسلامية أو دولة مسيحية عليها؟!.


*يقنع الأثرياء أنفسهم بأنهم اكتسبوا ثروتهم من خلال الجدارة ، متجاهلين المزايا - مثل التعليم والميراث والطبقة - التي ربما ساعدت في تأمينها. يبدأ الفقراء في إلقاء اللوم على أنفسهم بسبب إخفاقاتهم ، حتى عندما لا يستطيعون فعل شيء يذكر لتغيير ظروفهم.
جورج مونبيوت،
كاتب وناشط سياسي بريطاني
.
*"مصر رجعت كامله لينا"!
لسان حال "الأنقلاب" الأمريكي في مصر، حال نجاحه،
لتصل نتائج يونيو 67 الى محطتها الأخيرة.

*احنا لا عايزين سلطة تقاسم وتبيع البلد بالقطاعي،
ولا عايزين قطاع خاص يقاسم ويسلمها بالجملة،
احنا عايزين البلد "ترجع كامله لينا".

*للنخبة المدلسة العميلة، والنخبة الوطنية الشريفة الغافلة:
السياسة المصرية، ليست صناعة مصرية

*أليس من الواجب ان نعرف كيف نبقى أقلية بعض الوقت
لمواجهة النشوة الجماهيرية.
موضوعات نيسان،
رسائل حول التكتيك، لينين.

*كلما أفتقر الناس الى الفهم، زادوا خوفاً.
"خريف البطريرك"،
ماركيز.

*الطريقة الاسهل لصناعة دولة فاشلة:
اخنق افضل ما فيها، وصعد اسوأ مافيها،
تحصل على مصر!

*اتكلم على ملايين الناس الذين جرى تعليمهم الخوف بقصدية،
تعليمهم عقدة النقص، الركوع، اليأس والذلة.
"خطاب في الأستعمار"
ايميه سيزير.


*لقد أصبح لدى شعوب العالم مخزون يكفي ويزيد من المعرفة التاريخية بأسباب بؤسها،
بحيث لم يعد مطلوباً بعد معرفة العالم، بل تغييره.

*أنتفاضة بايدن ضد قتل الموظفين الأممين الـ7،
يماثل أعفاؤه للديك الرومي من القتل في عيد الشكر،
بينما يقتل ملايين من الديك الأخرى!

*الأحتلال يدعي أنه يقتل المقاومين،
ولكنه يقتل الأطفال والنساء والمدنيين، عندها،
هو في الواقع، يولد أجيالاً جديدة من المقاومين.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات هل الخلل الفادح الذي مازال يكرره المحللين السياسيي ...
- فيسبوكيات أنه حقاً طوفان الأحرار، لا تحرفوه لحركة عنصرية! أف ...
- فيسبوكيات لقد أصبح العار تاريخاً!
- فيسبوكيات لماذا لم تحرك مجازر غزة، الشعب؟!
- فيسبوكيات عن أي جمهورية جديدة يحلف الرئيس السيسي؟! تغيير أسم ...
- فيسبوكيات هدف الفصل الديموجرافي العاجل؟! وتعين السيسي نائباً ...
- فيسبوكيات الرئيس السيسي -ياخساره نسي-!
- فيسبوكيات لأصحاب الموقف المعادي للمقاومة الفلسطينية بأعتباره ...
- فيسبوكيات الصمت العربي والأسلامي عن مجازر غزه؟!
- فيسبوكيات لمن يلومون الشعب الفلسطيني للجوئه الى الله؟!
- فيسبوكيات شرط النصر الغائب! و الذي يريد ان يعرف مستقبل الحكم ...
- فيسبوكيات لا يمكن للمقاومة أن تلتزم بخريطة العدو!
- فيسبوكيات نيولوك -صفقة القرن-، -رصيف وممر، ومحطة قبرص-، أمري ...
- فيسبوكيات الشيطان لا يعرف الأنسانية! 6 أهداف للرصيف والممر ا ...
- فيسبوكيات على طريق تخفيض رابع لقيمة الجنيه المصري!
- فيسبوكيات المقاومة حركة تحرر وطني، لا تحرفوها لحركة عنصرية!
- لماذا لا يتحرك الشارع العربي، والأهم، أين النخب العربية؟!
- فيسبوكيات تحليل لا قيمة له!
- فيسبوكيات 70 الشرط الأستراتيجي للأنتصار النهائي للمقاومة الف ...
- فيسبوكيات 69 نقد النقد التجريدي أوقفوا الأوهام .. الأوهام، - ...


المزيد.....




- بريطانيا: فرض عقوبات على إسرائيليين متشددين بسبب أعمال عنف ف ...
- السعودية.. وفاة و20 حالة في العناية المركزة بتسمم غذائي بمطع ...
- السعودية تكشف جنسية وافد عربي ابتز فتاة ودردشتهما -مموهة-
- الأردن.. الملكة رانيا تكشف عن نصيحة الملك الحسين لها عندما ت ...
- من هو المرشح الرئاسي الذي قد يستحوذ على دعم الشباب في تشاد؟ ...
- المشروب الكحولي الأقل ضررا للكبد
- المشكلات الصحية التي تشير إليها الرغبة الشديدة في تناول الحل ...
- أنطونوف: اتهامات واشنطن بتورط روسيا في هجمات إلكترونية على أ ...
- انجراف التربة نتيجة الأمطار الغزيرة في هايتي يودي بحياة 12 ش ...
- الجزائر تطلب عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن المقابر الجم ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات الجائزة الكبرى للمقاومة الفلسطينية!