أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات المسرحية!















المزيد.....

فيسبوكيات المسرحية!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7947 - 2024 / 4 / 14 - 18:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*مبروك
أعراض حمل حقيقية بمولود جديد جميل قادم.
يحق لكم أن تأملوا .. وتفرحوا

*لا يفل الحديد ألا الحديد

*ما آخذ بالقوة،
لا يسترد بغير القوة.

*ليس هناك حل "وسط"،
عندما يتعلق الأمر بمصالح متعارضة جذرياً، وجودياً.

*أن تصغير الأهداف يمنع تحقيقها،
وليس العكس!.

*العقلانية الرخيصة!
تعني التكيف مع الأمر الواقع،
وليس مواجهة الأمر الواقع!.

*هل بعد مرور أكثر من ثلاثة عقود على أتفاقية "أسلو"، هل مازال هناك شريف واحد على وجه الأرض مازال يعتقد بـ"حل الدولتين"؟!.

*الهجوم خير وسائل الدفاع!
مطلوب 7 أكتوبر أخرى، أوسع وأشمل،
في كل فلسطين.

*أي كيان وظيفي،
عندما تنتهي وظيفته،
ينتفي مبرر وجوده.

*حرب التحرير الشعبية هى الحل!
الحرب القائمة طويلة الآمد، كل المنطقة الهدف، فلسطين المدخل التاريخي.
تسليح كل الشعب ليشمل المرأة.

*أهمية الدور الوظيقي لكيان الأحتلال في النظام العالمي الأمبريالي، يحدد حجم التحديات الهائلة أمام المقاومة، ومدى حجم أثار أنتصارها.

*الأستعمار هو المهيمن على مصر وكل المنطقة العربية، وأن عدم رؤية ذلك من قبل يساريين يجعلهم يخوضون معارك طائشة تخطأ العدو الرئيسي.

*اليسار الذيلي ليس بيسار،
أنه يمين، بل ذيل اليمين.

*أن الأنطلاق من رؤى ذاتية ضيقة،
سوف يفضي حتماً لمواقف أنتهازية.

*ليس الخلل في تصدر الأسلاميين للمقاومة الفلسطينية،
ولكن الخلل في أن اليسار الفلسطيني لم يتبنى معظمه منهج المقاومة أصلاً!.

*يشكل الموقف التميزي لنخب مصرية على أساس ديني من مقاومة الأحتلال في فلسطين، نقطة ضعف رئيسية في مسار تحرر مصر من هيمنة الأستعمار.

*من يرفضون دعم المقاومة بحجة أنها أسلامية، يحاولون ستر عوراتهم، ببساطة لأنهم لم يقاوموا الأستعمار من قبل صعود المقاومة الأسلامية!

*أي قوى سياسية لا تعتبر مقاومة الأستعمار مهمتها الأولى، كونه المصدر الأصلي لكل بؤس شعوبها، والحامي لكل أنظمة قهرها، ستهمش وتموت.

*اذا كان الأستعمار هو العدو الرئيسي،
فأن رفض مقاومة الأستعمار خشية سيطرة الأصوليين،
يقلب المعادلة رأساً على عقب.

*المقاومة نتاج الأحتلال
ولا يمكن التدليس بوصمها بأي شيء أخر.

*"الموقف" الرافض للمقاومة الفلسطينية كمشروع "مستقبلي" لدولة دينية، يخفي وراؤه تهرب من أثمان "الموقف" من مقاومة الأستعمار "الحالي".

*لا شك أن من مصلحة كل محتل أن يترك الباب موارباً، أن تظل الجزرة مدلاه تتأرجح أمام آعين الحمار.

*ياله يا ايران
الأنظمة العربية والأسلامية ونخبتهم بتدعم الأستعمار،
الشعوب ومقاومتها ملهومش غيرك أمام أخطبوط الأستعمار وعملاؤه.

*للتحرر طريق واحد،
باقي الطرق للخضوع.

*سيكلوجية العبيد!
عندما قرر الكونجرس الأمريكي ألغاء العبودية، قال عبيد:
كيف سنعيش بدون سيد!.



المسرحية!
كل خبرة التاريخ تقول أن القانون الأساسي الوحيد للصراع الضاري بين الأمم على الموارد "المصالح"، الذي يقتل فيه الملايين من العسكريين والمدنيين، وتدمر فيه دول بكاملها، هو قانون "ميزان القوى"، من يملك القوة يجتاح الضعيف، كما علمتنا كل خبرة التاريخ أيضاً، أنه لم يفسد هذا القانون الأساسي على مدى التاريخ سوى قانون حرب التحرير الشعبية، قانون المقاومة "أن يهزم الضعيف القوي".

أما عن أنتشار "نظرية المسرحية" في سياق الفصل الأحدث من "الصراع الأيراني الأسرائيلي"، لابد لنا أن نلاحظ التالي:

1-أن أسرائيل هى مجرد قاعدة متقدمة، "كيان وظيفي"، للطرف المهيمن عالمياً في الصراع الضاري على الموارد "المصالح"، من بعد الحرب الأمبريالية الثانية، بقيادة رأس المال المالي الأمريكي، وبهذا المعنى فانه ليس هناك شيء أسمه "الصراع الأيراني الأسرائيلي"، أنه صراع على الموارد "المصالح" بين القوى المهيمنة عالمياً ما بعد الحرب الأمبريالية الثانية، وبين عدد من الدول، من بينها أيران، صراع بين الطرف المهيمن عالمياً لأستكمال أحكام الهيمنة الكاملة التامة على كل العالم، وفي المقابل، وبين قوى "دول" تحاول التخلص من النظام العالمي القائم على هيمنة طرف واحد، في أتجاه تعدد الأقطاب.

2-أن القوى "الأنظمة" المحلية والأقليمية التابعة للطرف المهيمن الحالي عالمياً، والتي لا يمكنها لأسباب برجماتية الأعلان عن تأيدها أو مشاركتها العلنية المباشرة في الصراعات الدائرة في المنطقة لصالح الطرف المهيمن عالمياً، وهى في نفس الوقت، لا تستطيع أن تلبي مطالب وطموحات شعبها في قيامها بدعم او الدفاع عن الشعوب الشقيقة المعتدي عليها من الطرف المهيمن عالمياً أو من قاعدته المتقدمة في المنطقة، مثلاً، في غزه فلسطين، سوريا، العراق، اليمن، السودان، ليبيا، الخ، أي ان هذه الأنظمة التابعة غير قادرة على الدفاع عن أمنها القومي، نفسه!؛ وأمام هذا المآزق فأن هذه الأنظمة تحتاج لسردية تخرجها من هذا المآزق العنيف والخطير، والممتد، أمام شعوبها. فهل هناك أفضل من أن كل هذه الأعتداءات الوحشية التي يقتل فيها فعلياً عشرات الألاف من البشر، وتدمر فيها فعلياً أحياء بكاملها أو مدن في حرب أبادية جماعية بأعتراف عالمي غير نظامي، كما في غزه، هل هناك أفضل من سردية أن كل هذه الدماء هي مجرد مكياج بألوان صبغة حمراء، وأن كل هذا المشهد التدميري لأحياء بكاملها ومدن، ما هو سوى ديكور مسرحي لمسرحية جهنمية خبيثة بين حماس وأسرائيل، أو بين أيران وأسرائيل وأمريكا!.


*في أنتظار الرد الأيراني

*أمريكا تقول لأيران أحنا لم نشارك في الأعتداء على قنصليتكم في سوريا،
يعني بأختصار، ماتضربوناش!.

*بشرى لشعب غزه فلسطين:
بدأ الرد الأيراني الواسع "الوعد الصادق"!
مئات المسيرات والصواريخ تنطلق من أيران بأتجاه كيان الأحتلال.


*وصول الصواريخ التي أطلقت من ايران الى أراضي فلسطين المحتلة، وسماع أنفجارات وصفارات الأنذار في عدة مدن، رغم تصدي الدفاع الجوي لها.

*انطلاق مسيرات وصواريخ من لبنان والعراق واليمن بأتجاه كيان الأحتلال.

*وسائل اعلام الاحتلال: صواريخ فرط صوتية أطلقت من ايران بأتجاه كيان الأحتلال.

*بريطانيا وفرنسا يعلنان مشاركة أمريكا في تصدي قطعهم البحرية لأي مسيرات او صواريخ تتجه لكيان الاحتلال!.

*النظام الأردني العميل وراثياٌ، يعلن انه سيتصدى لأي مسيرات او صواريخ تتجه الى كيان الأحتلال!.



*قطعان المستوطنين يشنون مجازر وحرائق للمنازل والسيارات في مدن الضفة الغربية، وكالعادة العرب والمسلمين، أنظمة مطبعة، ونخبة صامته.


*هل هذا كل أم جزء من رد أيران؟!
أيران تستولي على سفينة شحن أسرائيلية من أمام شاطئ الأمارات العبرية، وتقودها الى مياهها الأقليمية.

*ليس هناك نوع من الحواجز
يمكنها أن تمنع أنتقال الأفكار.

*ثراء الأوطان كمحفز لأفقار الشعوب.

*كلما أتسعت الحروب والدمار، زادت أرباح الشركات من عقود الحروب وأعادة الأعمار، بألمليارات من أموال المواطنين دافعي الضرائب.

*بالتأكيد أنكم خبرتم أن زومبي عندما يتحدث عن السلام أو التهدئة أو عدم توسعة رقعة الحرب، يعني أعداده للحرب، هذه هى شفرة القتلة.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.

إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات هل حقاً السيسي ضد تهجير الفلسطينين الى سيناء؟!*
- فيسبوكيات الجائزة الكبرى للمقاومة الفلسطينية!
- فيسبوكيات هل الخلل الفادح الذي مازال يكرره المحللين السياسيي ...
- فيسبوكيات أنه حقاً طوفان الأحرار، لا تحرفوه لحركة عنصرية! أف ...
- فيسبوكيات لقد أصبح العار تاريخاً!
- فيسبوكيات لماذا لم تحرك مجازر غزة، الشعب؟!
- فيسبوكيات عن أي جمهورية جديدة يحلف الرئيس السيسي؟! تغيير أسم ...
- فيسبوكيات هدف الفصل الديموجرافي العاجل؟! وتعين السيسي نائباً ...
- فيسبوكيات الرئيس السيسي -ياخساره نسي-!
- فيسبوكيات لأصحاب الموقف المعادي للمقاومة الفلسطينية بأعتباره ...
- فيسبوكيات الصمت العربي والأسلامي عن مجازر غزه؟!
- فيسبوكيات لمن يلومون الشعب الفلسطيني للجوئه الى الله؟!
- فيسبوكيات شرط النصر الغائب! و الذي يريد ان يعرف مستقبل الحكم ...
- فيسبوكيات لا يمكن للمقاومة أن تلتزم بخريطة العدو!
- فيسبوكيات نيولوك -صفقة القرن-، -رصيف وممر، ومحطة قبرص-، أمري ...
- فيسبوكيات الشيطان لا يعرف الأنسانية! 6 أهداف للرصيف والممر ا ...
- فيسبوكيات على طريق تخفيض رابع لقيمة الجنيه المصري!
- فيسبوكيات المقاومة حركة تحرر وطني، لا تحرفوها لحركة عنصرية!
- لماذا لا يتحرك الشارع العربي، والأهم، أين النخب العربية؟!
- فيسبوكيات تحليل لا قيمة له!


المزيد.....




- حفل زفاف -أسطوري- لملياردير أمريكي في مصر وعمرو دياب في صدار ...
- بالفيديو.. ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يستقبل وزير الخار ...
- مقتل 3 فلسطينيين على الأقل جراء غارة جوية إسرائيلية على مخيم ...
- لقاءات بالرياض لبحث وقف إطلاق النار بغزة
- الحرس الثوري: هدفنا تأمين مياه الخليج
- ضغوط في الداخل والخارج.. هل يتراجع نتنياهو عن عملية رفح؟
- الحراك الداعم لغزة يتمدد.. قمع في السوربون وطلاب جامعة كولوم ...
- حزب الله يقصف مواقع إسرائيلية والاحتلال يكثف غاراته على جنوب ...
- تعرض سفينة لأضرار قبالة اليمن وإيطاليا تعلن إسقاط مسيرة للحو ...
- فرنسا.. أكفّ مطلية بالدماء تضامنا مع غزة تثير غضب مؤيدين لإس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات المسرحية!