أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ادم عربي - نظرية ُدارون من وجهة نظر الفلسفة!















المزيد.....

نظرية ُدارون من وجهة نظر الفلسفة!


ادم عربي
كاتب وباحث


الحوار المتمدن-العدد: 7968 - 2024 / 5 / 5 - 13:32
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


بقلم : د .ادم عربي
مَوْضُوعُ التَّطَوُّرِ فِي الكَائِنَاتِ الحَيَّةِ مِنْ نَبَاتَاتٍ وَحَيَوَانَاتٍ فِي جَوْهَرِهِ عَلاقَةٌ بَيْنَ الكَائِنِ وَالبِيئَةِ، إِنَّ البِيئَةَ الَّتِي يَعِيشُ فِيهَا الكَائِنُ الحَيُّ لَا بُدَّ أَنْ تَكُونَ مُلَائِمَةً لَهُ مِنْ أَجْلِ البَقَاءِ وَالتَّكَاثُرِ، وَهَذَا شَرْطُ بَقَائِهِ وَاسْتِمْرَارِهِ عَلَى قِيدِ الحَيَاةِ، وَالكَائِنُ الحَيُّ يُؤَثِّرُ فِي بِيئَتِهِ، يُغَيِّرُ فِيهَا بِطَرِيقَةٍ مَا أَوْ عَلَى نَحْوٍ مَا وَلَحَدٍّ مَا، لَكِنْ!، تَغَيُّرُ بِيئَتِهِ شَرْطٌ أَنْ يَكُونَ مُسْتَقِلًّا عَنْ عَيْشِهِ وَتَأْثِيرِهِ بِهَا، هُوَ الأَسَاسُ فِي تَطَوُّرِهِ.
إِنَّ بِيئَةَ الكَائِنِ الحَيِّ تَتَغَيَّرُ بِاسْتِمْرَارٍ وَبِسُرْعَةٍ، وَالمَقْصُودُ بِيئَتُهُ الطَّبِيعِيَّةُ، وَمِنْ ثُمَّ تَتَرَاكَمُ التَّغَيُّرَاتُ فِي بِيئَتِهِ وَتَتَعَاظَمُ وَتَتَحَدَّاهُ مَعَ تَغَيُّرِهَا الْمُسْتَمِرِّ أَنْ يَتَغَيَّرَ وَيُصْبِحَ أَكْثَرَ مُلَائَمَةً لِبِيئَتِهِ الْجَدِيدَةِ، فَإِنْ تَلَاءَمَ عَاشَ وَإِنْ لَمْ يَتَلَاءَمْ اِنْقَرَضَ. إِنَّ سِرَّ التَّطَوُّرِ يَكْمُنُ فِي مَوْضُوعِ التَّكَاثُرِ، كُلُّ كَائِنٍ حَيٍّ يَلِدُ مِئَاتٍ وَآلَافَ الكَائِنَاتِ مِنْ جِنْسِهِ، إِنَّهُ يَرْمِي بِهِمْ وَيَقْذِفُ بِهِمْ إِلَى مُعْتَرَكِ الْحَيَاةِ، وَمَا مِنْ شَكٍّ أَنَّ هَؤُلَاءِ الأَبْنَاءَ وَعَلَى كَثْرَتِهِمْ لَيْسُوا مُتَشَابِهِينَ فِي صِفَاتِهِمِ الْمُكْتَسَبَةِ عَلَى الرَّغْمِ أَنَّهُمْ نَوْعٌ وَاحِدٌ، فَبَعْضُهُمْ يَحْمِلُ صِفَاتٍ أَفْضَلَ مِنْ أَقْرَانِهِ مِمَّا يُؤَهِّلُهُ أَنْ يَكُونَ أَكْثَرَ مُلَائَمَةً وَتَوَافُقًا مَعَ الْبِيئَةِ الَّتِي يَحْيَا فِيهَا، وَمِنْ ثُمَّ اِبْنًا شَرْعِيًّا لَهَا، أَمَّا الَّذِي يَمْلِكُ صِفَاتٍ سَيِّئَةً فَيَمُوتُ وَلَا يَتَكَاثَرُ.
إِنَّ هَذَا الكَائِنُ الحَيُّ مَالِكُ الصِّفَاتِ الأَفْضَلِ سَيَتَكَاثَرُ وَيَنْقُلُ مَزِيدًا مِنَ الصِّفَاتِ الجَيِّدَةِ لِلْجِيلِ الجَدِيدِ، وَبِاسْتِمْرَارٍ لِنَصْلَ إِلَى تَرَاكُمِ صِفَاتٍ جَيِّدَةٍ مَعَ مُرُورِ الزَّمَنِ، وَالزَّمَنُ هَذَا هُوَ مَلاَيِينُ السِّنِينَ، إِنَّ هَذَا التَّرَاكُمَ الهَائِلَ مِنَ الصِّفَاتِ الجَيِّدَةِ سَيَأْتِي مَعَ مُرُورِ الزَّمَنِ بِجِنْسٍ جَدِيدٍ، وَالتَّطَوُّرُ عَلَى هَذَا النَّحْوِ إِنَّمَا يَتَّفِقُ مَعَ القَانُونِ الجَدَلِيِّ الَّذِي يُوضِّحُ لَنَا كَيْفَ يَتَحَوَّلُ “الكَمُّ” إِلَى “كَيْفٍ”. وَمِمَّا لَا شَكَّ فِيهِ أَنَّ تَكَوُّنَ نَوْعٍ جَدِيدٍ يُمَثِّلُ اِنْقِطَاعًا بِالتَّدْرِيجِ وَقَفْزَةً وَهَذَا يَسْتَغْرِقُ مَلاَيِينَ السِّنِينَ.
قَدْ يَحْدُثُ مَا لَمْ يُحْمَدْ عُقْبَاهُ وَهُوَ أَنَّ البِيئَةَ الطَّبِيعِيَّةَ لِكَائِنٍ حَيٍّ قَدْ تَتَغَيَّرُ تَغَيُّرًا سَرِيعًا وَمُفَاجِئًا، وَمَا مِنْ شَكٍّ أَنَّ النَّتِيجَةَ لِهَكَذَا وَضْعٍ قَدْ تَكُونُ اِنْقِرَاضَ النَّوْعِ كُلِّهِ لِعَدَمِ مَقْدَرَتِهِ عَلَى التَّكَيُّفِ مَعَ هَذَا الإِنْقِلَابِ البِيئِيِّ، لَكِنَّ!، قَدْ يَنْجَحُ بَعْضُ أَفْرَادِ هَذَا النَّوْعِ فِي التَّكَيُّفِ مَعَ البِيئَةِ الجَدِيدَةِ، لِكَوْنِهَا تَمْلِكُ مِنَ الصِّفَاتِ وَالخِصَائِصِ الَّتِي كَانَتْ كَامِنَةً فِيهَا، مَا يَسْمَحُ لَهَا بِالتَّكَيُّفِ مَعَ البِيئَةِ الجَدِيدَةِ، وَهُنَا لَا بُدَّ مِنْ مُلَاحَظَةِ أَمْرٍ فِي مُنْتَهَى الأَهَمِيَّةِ أَنَّ هَؤُلَاءِ يُطَوِّرُونَ مِنَ الأَعْضَاءِ وَالوَظَائِفِ الفِسْيُولُوجِيَّةِ… مَا يَسْمَحُ لَهُمْ بِالبَقَاءِ عَلَى قِيدِ الحَيَاةِ فِي هَذِهِ البِيئَةِ، وَبِالتَّكَاثُرِ.
وَهَكَذَا تُعَادُ نَفْسُ العَمَلِيَّةِ وَالقَفْزَاتُ لِنَصِلَ إِلَى تَفَرُّعٍ أَنْوَاعٍ جَدِيدَةٍ مِنْ أَصْلٍ وَاحِدٍ وَلَكِنَّهَا مُخْتَلِفَةٌ وَتَعِيشُ فِي بِيئَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ، كُلُّ يَذْهَبُ فِي حَالِ سَبِيلِهِ، وَنَحْنُ نَتَحَدَّثُ عَنْ مَلاَيِينِ السِّنِينَ، وَقَدْ يَنْقَرِضُ الأَصْلُ وَيَنْشَأُ مِنْ كُلِّ فَرْعٍ مِنْ فُرُوعِهِ أَصْلًا، إِنَّ هَذَا يَتَوَافَقُ مَعَ قَانُونِ التَّبَدُّلَاتِ الكَمِّيَّةِ الْمُتَرَاكِمَةِ تُؤَدِّي فِي نِهَايَةِ الْمَطَافِ إِلَى تَبَدُّلٍ نَوْعِيٍّ كَيْفِيٍّ، وَلَا بُدَّ لِهَذَا التَّبَدُّلِ قَيْدَ الوَصْفِ أَنْ يَكُونَ عَلَى شَكْلِ قَفْزَةٍ وَعَلَى هَذَا الأَسَاسِ لَا يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ نَوْعٌ أَوْ حَلْقَةٌ تَتَوَسَّطُ النَّوْعَ الْقَدِيمَ وَالْجَدِيدَ، وَلِلتَّقْرِيبِ، الْمَاءُ عِنْدَمَا يَتَحَوَّلُ إِلَى جَلِيدٍ، لَا نَعْرِفُ نَوْعًا ثَالِثًا يَتَوَسَّطُهُمَا، فَالْمَاءُ هُنَا إِمَّا أَنْ يَكُونَ صَلْبًا أَوْ سَائِلًا وَلَا يُوجَدُ شَيْءٌ يُشْبِهُ الْعَجِينَةَ بَيْنَهُمَا.
وَفِي سَعْيِنَا فِي هَذَا الاتِّجَاهِ نَقُولُ أَنَّ الإِنْسَانَ لَمْ يَتَطَوَّرْ عَنْ قِرْدٍ، فَنَحْنُ وَالقِرْدَةُ لَنَا أَصْلٌ وَاحِدٌ أَوْ جَدٌّ مُشْتَرَكٌ وَهَذَا الجَدُّ الْمُشْتَرَكُ اِنْقَرَضَ أَصْلًا وَهُوَ لَيْسَ إِنْسَانًا وَلَيْسَ قِرْدًا.
إِنَّ الحَلْقَةَ الوَسِيطَةَ نَاتِجَةٌ بِلا شَكٍّ عَنْ قَفْزَةٍ نَوْعِيَّةٍ، فَحَسَبَ نَظَرِيَّاتِ التَّطَوُّرِ فَإِنَّ هُنَاكَ حَلْقَةً وَسِيطَةً بَيْنَ الثَّدْيِيَّاتِ وَالزَّوَاحِفِ، وَهِيَ بِحَسَبِ هَذِهِ النَّظَرِيَّاتِ جِسْرُ انْتِقَالٍ مِنَ الزَّوَاحِفِ إِلَى الثَّدْيِيَّاتِ، إِنَّمَا هَذَا النَّوْعُ لَيْسَ مِنْ نَوْعِ الزَّوَاحِفِ وَلَيْسَ مِنْ نَوْعِ الثَّدْيِيَّاتِ، إِنَّهُ نَوْعٌ قَائِمٌ مُسْتَقِلٌّ بِحَدِّ ذَاتِهِ، نَشَأَ كَمَا أَسْلَفْنَا سَابِقًا عَنْ طَرِيقِ قَفْزَةٍ نَوْعِيَّةٍ، فَإِنَّ بَعْضًا مِنْ نَوْعِ الزَّوَاحِفِ تَحَوَّلَ فَجْأَةً إِلَى هَذَا النَّوْعِ الحَيَوَانِيِّ الجَدِيدِ الْمُسَمَّى الحَلْقَةَ الوَسِيطَةَ بَيْنَ الزَّوَاحِفِ وَالثَّدْيِيَّاتِ، وَإِنَّ بَعْضًا مِنْ هَذَا النَّوْعِ أَيْ مِنْ أَفْرَادِ هَذَا النَّوْعِ تَحَوَّلَ فَجْأَةً إِلَى ثَدْيِيَّاتٍ.
من الصعب الحصول في المُتَحَجِّرات على هذا النوع المسمى الحلقة الوسيطة وذلك لأَنَّ العمر الزمني لها مقارنة بالأَنواع المستقرة قليل جداً.
بصورة عامة فإِن موضوع التطور في الكائنات الحية يحكمه قانون الإِنتخاب الطبيعي وحسب هذا القانون يبقى الأَصلح ، مع ملاحظة أنَّ هذا القانون يتوافق مع القانون الجدلي "قانون نفي النفي" وهذا القانون والذي أساسه هيجيلياً وتبنته الماركسية لاحقاً يتضمن ثلاثة عناصر : إلغاء ثُم َّإستبقاء ثُمَّ إضافة ، وعليه ما هو سييء من صفات النوع القديم يُلغى أَي فلسفيا النفي، والحسن والصالح من الصفات في القديم يبقى مستمراً في الجديد وهي الإستبقاء ، والذي لا يمكن أَنْ يخرج للوجود إٍلَّا ومعه صفات جديدة وهي الإضافة.
أَخيراً الكائن الحي يتكاثر ويقدم للبيئة ألاف المرشحين مختلفي الخصائص والصفات ، فتقوم البيئة بعملية الإِنتخاب بإِِختيار الأَصلح تاركة للأَضعف الهلاك .
إنَنَّا ندرس التطورمن خلال السجل الجيلوجي ، وهذا السجل يرصد لنا تطور الكائنات الحية نباتية أو حيوانية ، كل طبقة جيولوجية تمثل حقبة زمنية عاشت فيها أنواع نباتية وحيوانية ، وفي كل حقبة يجد العلماء أَنواع محددة من الحيوانات والنباتات ، على شكل مُسْتَحْجَرات ولو وَجدَ العلماء في طبقة جيولوجية واحدة على مُسْتَحْجَرات لديناصورات وبشر عند ذلك يحق لخصوم وأعداء هذه النظرية الإَحتفاء بسقوطها و النَّيْل منها .



#ادم_عربي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاحتجاجات في الجامعات الامريكية!
- العقل المثخن بجراح التعصب !
- في يوم العمال العالمي ...تحديات وأزمات!
- في يوم المراة العالمي!
- في يوم العمَّال العالمي!
- بلنكن وحل الدولتين!
- الليل لي!
- اتذكر!
- لا أستحق هذا!
- هل من الممكن نفي الراسمالية!
- الى التي لا اعرفها!
- التخلق باخلاق العبيد!
- في الديموقراطية العربية وهل نستحقها!
- يا سيدتي..
- اشرعت نوافذي
- بعد ١٠٥ اعوام على ثورة اكتوبر الاشتراكية! الح ...
- إكليل الشوك!
- الجدل بيين هييجل وماركس باختصار شديد !
- بعد ١٠٥ اعوام على ثورة اكتوبر الاشتراكية!- ال ...
- روسيا، التي تنجر إلى عمق أوكرانيا، تفقد قبضتها على الصراع عل ...


المزيد.....




- إعلام إيراني: إسرائيل تهاجم مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون الر ...
- زيلينسكي يعول على حزمة أسلحة أمريكية موعودة لأوكرانيا
- مصر تحذر من استمرار التصعيد الإسرائيلي الإيراني على أمن المن ...
- لحظة استهداف مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية (فيديوها ...
- لقطات من داخل مستشفى الفارابي بمدينة كرمنشاه غربي إيران عقب ...
- ترامب: الأمر مؤلم لكلا الطرفين.. إيران لن تنتصر بالحرب على ا ...
- هل مقعد 11a هو الأكثر أماناً على الطائرات؟
- نتنياهو: إسرائيل على طريق النصر وعلى سكان طهران إخلاء المدين ...
- -سي إن إن-: ترامب يتجنب المواجهة مع إيران لكن الجمهوريين يحث ...
- قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف مبنى هيئة الإذاعة والتلفزي ...


المزيد.....

- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ادم عربي - نظرية ُدارون من وجهة نظر الفلسفة!