أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ناجي - الدكتاتور يغير مظهره في العصر الجديد















المزيد.....

الدكتاتور يغير مظهره في العصر الجديد


محمد ناجي
(Muhammed Naji)


الحوار المتمدن-العدد: 7960 - 2024 / 4 / 27 - 17:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ترجمة/ محمد ناجي

إنه ربيع المستبد . إن التحول الديمقراطي ليس عائقاً .
عندما يحكم القادة قبضتهم القوية على السلطة ويحافظون عليها ، فإن الأمر كله يتعلق بالأسلوب : المناورة ببراعة بالوسائل المتاحة لهم ، الحديثة والقديمة على حد سواء . المراقبة الرقمية جيدة جداً ، ولكن لا شيء يضاهي الزنزانة المخيفة حقاً .

كيف يتم خلق الدكتاتور ؟ *

اختر دولة . يجب أن تكون بعيدة بما فيه الكفاية بحيث لا يهتم بها أحد أو على حافة قوة عظمى . ستتركك القوة العظمى تفعل ماتشاء ، طالما أن أهواءك لا تتعارض مع أهواء القوة العظمى .

لمّع سيرتك الذاتية . تأكد من أنها تحتوي على "بطل وطني" ، ويفضل أن يكون فيها مزايا حربية ، ولكن الفنون القتالية تفي بالغرض .

ابدأ برنامجك التلفزيوني الخاص بك ، (ليست قناتك الخاصة . تلفزيون الدولة يكفي ، لأنك أنت الدولة .) في البرنامج ، تسمح لنفسك باستجوابك ، ربما مرة واحدة في السنة . قد يستغرق الأمر طوال اليوم ، فلديك العديد من الإنجازات لتتحدث عنها .

اكتب كتاباً ويفضل أن يكون شعراً . سوف يقرأ أطفال المدارس الكتاب سواء أعجبهم ذلك أم لا .
قم بإعداد معسكر لإعادة التثقيف ، فبالرغم من البرنامج التلفزيوني والمجموعة الشعرية ، يحتاج بعض الناس إلى المساعدة لإدراك عظمتك . مع المراقبة الإلكترونية ، يمكنك الوصول إليهم بعرض لا يمكنهم رفضه .

من السهل السخرية من الديكتاتور عندما تكون على مسافة آمنة منه ، ولكن هناك بالفعل دول تعمل بشكل سيء للغاية : مثل مسرحية (مملكة الأوبريت) ، حيث يقرر الحاكم وأتباعه المتملقين وحاملي السلاح المتبجحون كل شيء ، والرعايا الذين يتدخلون يخاطرون بحياتهم .

كيف يمكن أن تظل السلطة المطلقة سائدة إلى هذا الحد؟ على الرغم من أن جميع قادة العالم يسمون أنفسهم ديمقراطيين ؟

الرشاوى والفساد :
تسلط دراسة أجريت في الصين لصالح معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الأمريكي الضوء على مكافحة الفساد كوسيلة فعالة لإضفاء الشرعية على النظام الاستبدادي . فالتقارير عن معاقبة المذنبين وإلحاق العار بهم تصل إلى أعماق الشعب ، ولكن قيمتها بالنسبة للقيادة لا تقل عن كونها توفر أيضاً علاقات عامة إيجابية . قد لا تكون هذه الإجراءات فعالة دائماً - في الواقع من الصعب التأكد من مدى فعاليتها - ولكن الفعل بحد ذاته يخلق انطباعاً بأن القيادة كفوءة ومدفوعة بالمثل الأخلاقية السامية .

وتؤكد ليلي تساي ، وهي أحد مؤلفي الدراسة وأستاذة العلوم السياسية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا :"إنها تشير إلى أن هناك شخصاً ما في السلطة يرغب في تحقيق النظام والاستقرار للشعب" .

هذا أسلوب قديم للهيمنة . في مجموعة القصص الخيالية "ألف ليلة وليلة" هناك أمثلة على الحاكم الصالح الذي يتابع ويعاقب موظفي السلطة الذين يضطهدون الناس . تظهر هذه الطريقة مرة أخرى في حملات العلاقات العامة الحديثة . وربما أصبح من الصعب على الحاكم أن يخفي هويته في ظل وجود هاتف محمول ذكي في أيدي الجميع ، ولكن العاهل الأردني الملك عبد الله ، حاول على الأقل أن يتقمص دور المراسل الصحفي ، وهو متنكر بلحية اصطناعية ، وفي منطقة اقتصادية حرة ، سمع التجار الساخطين يشتكون من البيروقراطية .

الأسلوب : ماكينة مجهزة جيداً وخدع إعلامية ذكية تنسق صورة المستبد على أنه محب للخير .

اللصوص وقطاع الطرق :
إن استهداف اللصوص الخارجين عن القانون - صغار المجرمين ، وتجار المخدرات ، ومرتكبي أعمال العنف - هي وسيلة ذات صلة للحصول على حب الناس . في الفلبين ، أثبت الرئيس رودريجو دوتيرتي أن الكلمة الأساسية في هذا السياق أيضاً هي الحملة ضد الجريمة اليومية .

هناك أيضاً طرق أخرى لتقديم نفسك كمناضل من أجل الناس الضعفاء . لقد أشار الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو إلى أنه على استعداد لتسليم بعض السلطة إلى صانعي القرار ، ولكن على المستوى المحلي . وهو بذلك يرسم صورة مفادها أنه لا يوجد أشخاص نزيهين بين منتقدي الرئيس في العاصمة . (لقد منح دونالد ترامب نفسه مرتبة الشرف في هذه الفئة ، حيث وصف السلطة في واشنطن بالمستنقع ، ليشرح لماذا يجب على الناخبين أن يثقوا به بدلاً من ذلك) .

في إسبانيا ، تمت صياغة مصطلح "الزعيم - caudillo" ، وهو في الأصل قائد محلي له جيش خاص ، قد يكون من الحكمة البقاء معه على علاقة جيدة . إن الإيمان بالرجل القوي في عالم تعصف فيه قوى الشر يمهد الطريق لقادة استبداديين مثل دوتيرتي وبوتين ولوكاشينكو . إن مجرد التهديد بالعنف أو حتى التسميم يفضي إلى توليد الطاعة .

يحرص الرجل القوي على لجم جميع التقارير الإخبارية ذات المصداقية ، ويتم معاقبة وسائل الإعلام أو إغلاقها أو حظرها أو شراؤها من قبل حلفاء الدكتاتور .

الأسلوب : جعل وسائل الإعلام الحرة ، التي يمكن أن تشكك في الحكام ، تصبح غير ضارة .

شراء الولاء :
ان الطريق إلى السلطة يمر عبر الرخاء لعدد كاف من الناس . وهذا ما تستغله الأنظمة الدكتاتورية سواء كانت ممالك أو جمهوريات ، أو ثيوقراطيات أو أنظمة كليبتوقراطية ، وتقوم بالسيطرة على قطاع المال والأعمال . وسواء كانت الشركات مملوكة للقطاع الخاص أو مملوكة للدولة ، فهذا أقل أهمية .

تسمح العديد من البلدان في الشرق للأوليغارشية بالهيمنة على الاقتصاد ، طالما أنها لا تعض اليد التي تطعمها . لقد تم استبدال الإقطاعيات باحتكارات الخدمات العامة والخصخصة السخية .

ففي إيران ومصر ، تهيمن على عالم الأعمال ، وبالتالي القدرة على تحريك الأمور ، قوة عسكرية قوية ومفضلة . في مصر يسيطر عليها الجيش الحكومي ، وفي إيران يسيطر عليها حرس الجمهورية الإسلامية . وفي ميانمار ، الوضع مماثل : فهناك مصالح تجارية كبرى تقع في أيدي جنرالات الانقلاب . بالنسبة لأجزاء السكان المشمولة بمخططات الأنظمة ، فإن هذا يعني دخلاً آمناً ومسارات وظيفية وشفافية معتدلة ، تصل إلى حد معين حتى الإفلات من العقاب .

ولكي تعمل الأنظمة كقاعدة للسلطة ، تتعامل السلطات مع التشريعات والتعيينات في المحاكم بقبضة محكمة .

الأسلوب : جعل نظام القضاء ، الذي يمكنه قمع كل من يشتري الولاء ، غير ضار .

اختيار معاركك :
من المؤكد أن الافتقار إلى التقاليد الديمقراطية يجعل الأمر أسهل بالنسبة لأولئك الذين يسعون إلى السلطة المطلقة . لكن التحول الديمقراطي ليس لقاحاً . في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ، ألقت طالبة الدكتوراه إميليا سيميسون نظرة فاحصة على العديد من الأنظمة الديكتاتورية وما يحدث عندما تتحول إلى الديمقراطية . لقد اطلعت على وثائق كانت سرية سابقاً حول عملية صنع القرار في الأرجنتين والبرازيل وغيرهما . والنتيجة التي توصلت إليها هي أن التحول الديمقراطي غالباً ما يظل حبراً على ورق .

وفي البرازيل ، أنشأ الجيش ، الذي تولى السلطة بين عامي 1964 و1985 ، نظام الحزبين مع أحزاب مؤيدة وأخرى معارضة للحكومة . الأحزاب المؤيدة للنظام اكتفت بتمرير التشريعات المتعلقة بالقضايا المحلية . عندما تَعِد القيادة الاستبدادية بحل المشاكل اليومية ، فإن العديد من القضايا الأخرى تتوارى عن الأنظار - بل ويمكن أن تنجو من تغيير النظام . القضايا الاجتماعية على وجه الخصوص تحظى باهتمام كبير : كيف سيتعامل الحكام الجدد مع الرعاية الصحية والمدارس والإسكان ؟ في البرازيل ، يمكن أن تظل القوانين الأقل شهرة من عهد الديكتاتورية ، خاصة في القطاع المالي ، سارية المفعول .

يعتبر المغرب مثالا واضحا على كيفية التلاعب بالنظام الحزبي . وعادة ما توصف العديد من أحزاب البلاد بأنها "قريبة من البلاط الملكي" . ويساعد الملك في تشكيل أحزاب لا تتحدى السلطة بشكل جدي ، ويحتفظ هو لنفسه بالحق في اتخاذ القرار في القضايا الرئيسية .

الأسلوب : تحييد النظام الحزبي الذي يمكن استخدامه للمطالبة بالمسائلة .

ديكتاتورية ناعمة ومعدة ممتلئة :
يتوقع من الأشخاص الذين لديهم ذكريات جماعية عن المصاعب ، على الأقل في المدى القصير ، ألا يميلوا إلى تفكيك نظام يملأ بطونهم . وبالتالي فإن مكافحة الفقر هي الكلمة التي تحلّي نظام غذائي سياسي صارم . لم تضطر سوريا إلى تخفيف القيود المفروضة على الأسعار إلا بعد عدة سنوات من الحرب الأهلية ، مما يوضح مدى صعوبة ميل النظام إلى الاعتماد على الحفاظ على توزيع السلع الأساسية .

الطريقة المتبعة في قائمة كل ديكتاتور : دعم المواد الغذائية الأساسية والغاز المنزلي ووقود المركبات .

وتصلح كلمات مثل "ديمقراتور" وبالإسبانية "dictablanda - ديكتاتورية ناعمة" لوصف الأنظمة المختلطة . ويمكن أن تعني أن المواطن يحصل على ثروة مادية مقابل الطاعة ، أو على الأقل يواجه ديكتاتورية بأساليب أكثر نعومة من أسوأ ما يمكن تخيله . يشير مصطلح "dictablanda" في الأصل إلى الحالة التي كانت سائدة في إسبانيا عام 1930 ، عندما احتفظت حكومة جديدة ألطف بالجوانب الديكتاتورية التي كانت سائدة في الأنظمة السابقة .

هناك الآن العديد من الأنظمة ذات السمعة المشكوك فيها : فقد خففت كوبا القواعد المتعلقة بممارسة الأعمال التجارية وخففت التعريفات الجمركية على الغذاء والدواء . وقد أدخلت دول الحزب الواحد ، مثل الصين وفيتنام ، شكلاً من أشكال اقتصاد السوق (وبالتالي جعلت الأنظمة أكثر انفتاحاً على التجارة معها ، وهو ما يمكن أن يعزز الأنظمة القائمة) .

قد يبدو الأمر جميلاً في واجهة المتجر ، لكن الجانب الخلفي الوحشي للأنظمة معروف بشكل عام بقدر ما هو حقيقي . ولم يتم إلغاء اعتقال الصين للأويغور ، ولا سجون الرعب التابعة للنظام السوري .

الأسلوب : غرس الوهم بأن النظام يوفر الحرية ، وذكّر رعاياك بأن كل شيء يمكن أن يكون أسوأ بكثير .


اجنيتا ستيرمان
محررة في معهد السياسة الخارجية ، متخصصة بمتابعة الدول ذات الحكم الاستبدادي .

* ملحق اضافي

اثنتا عشرة نصيحة لأولئك الذين يريدون أن يصبحوا طغاة .
جميع أوجه التشابه مع الحياة الواقعية مقصودة تماماً ويمكن التحقق منها حتى في بلدان أخرى غير تلك المذكورة أدناه .

1) جهّز لنفسك رسائل دعائية : ركز على صفاتك الجيدة وعلى الصفات السيئة لخصومك (بيلاروسيا، البرازيل، الفلبين، روسيا، تركيا)

2) استبدل الأشخاص المزعجين ، إذا كانوا يشغلون وظائف إدارية في الدولة . اشغل المناصب القيادية بأصحابك وتأكد من حبس الأشخاص المزعجين على أقل تقدير (بيلاروسيا، مصر، الفلبين، الصين، روسيا، السعودية، تركيا، تركمانستان) .

3) إلغاء التنافس على مناصب السلطة . بمجرد أن تصبح رئيساً ، قد لا تحتاج حتى إلى رئيس وزراء أو رئيس لمجلس النواب (بنين، تركيا، تركمانستان) .

4) أن يكون لديك نظام موازٍ لممارسة السلطة ، مثل حزب لا تعطله الانتخابات أو جيش إلى جانب جيش الدولة . يمكن لقوة الدفاع أن تتولى أمر الاقتصاد ، ثم توفر التمويل الخاص بها (مصر، إيران، الصين، كوبا، ميانمار، باكستان) .

5) إذا كان الدستور يحد من عدد الفترات المتتالية التي يمكن أن تخدمها ، فدع شخصاً آخر يحافظ على دفء كرسيك بينما تقود أنت من المقعد الخلفي . أو اكتفِ بإعادة انتخابك لقيادة الحزب الحاكم . ستكون النتيجة هي نفسها : أنت من يتولى المسؤولية . (غامبيا والصين وروسيا وتركيا) .

6) الحكم بمرسوم . (أذربيجان، بروناي، تونس، تركيا، تركمانستان) .

7) السماح للأحزاب ، شريطة عدم الرغبة في إحداث ثورة (أذربيجان، بنين، مصر، كازاخستان، المغرب) .

8) السيطرة على العمليات الانتخابية . التأكد من أن نتائج الانتخابات تبدو ذات مصداقية ، حتى لو كانت نسبة 98% من التأييد أكثر إرضاءاً (أذربيجان، بيلاروسيا، إيران، نيكاراغوا، سوريا)

9) إعادة كتابة الدستور في بعض الأحيان . وهذا يحل العديد من المشاكل في إطار النقاط 3-4-5-6-7-8 (أرمينيا ومصر والفلبين وجورجيا وباكستان وتركيا وتركمانستان)

10) تفضيل العائلة والأصدقاء ، على سبيل المثال في الخصخصة . احرص على أن تحظى القلة الحاكمة بفرص عمل جيدة بحيث يلعبون في فريقك وليس في فريق الخصوم . (أذربيجان، الفلبين، فلسطين، روسيا، المملكة العربية السعودية، سوريا، المجر)

11) انتبه إلى الأعداء الخارجيين . قد تحتاج إلى حشد الدعم الداخلي ضد الاتحاد الأوروبي البغيض ومسؤولي الأمم المتحدة المتربصين والأنظمة الحاقدة في الدول المجاورة (بيلاروسيا، إثيوبيا، كوبا، باكستان، بولندا، المجر) .

12) أخرج الناس من السجن بين الحين والآخر ، فهذا يخفف الضغط ويجعل نظام السجون أقل تكلفة . لكن لا تدع أولئك الذين يشكلون خطراً عليك شخصياً يفلتون منك . (أذربيجان ، إيران ، ميانمار ، سوريا) .



#محمد_ناجي (هاشتاغ)       Muhammed_Naji#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة في السياسة الخارجية الأمريكية - استبدال الجشع والنزعة ا ...
- القادة الاستبداديين يجبرون الديمقراطيات على التراجع
- أعظم نجاح لترامب : عبادة شخصيته
- الفاشية باقية … وتتمدد !
- الفاشية 105 عام 1919-2024
- -مادونا الفوضوية- تدعى أنيتا غاربين ألونسو
- على الأحزاب الأوروبية الرئيسية أن ترفض الشعبويين المتطرفين
- الحركات المتطرفة تركب موجة مشتركة
- الأديان السياسية والفاشية
- عندما يتم استبدال سيادة القانون بسيادة الخارجين عن القانون
- الدعاية السينمائية في ايطاليا الفاشية
- استغرق الأمر شهرا واحدا فقط لسحق عالم الأدب الألماني
- رسالة أليكسي نافالني للعالم في فيلم -نافالني- و -قصر بوتين-
- وقفة مع العوار … ثقافة الاعتذار !
- جريمة كل الجرائم
- وقفة مع العوار ... كلب ابن الكلب !
- -سنكون معا حتى القبر-
- وقفة مع العوار … السقوط المدوّي !
- سامعين الصوت... !
- إمبريالية بوتين -المناهضة للاستعمار- تتماشى مع التاريخ الاست ...


المزيد.....




- رغم إعلان ترامب لوقف إطلاق النار.. شاهد كيف كانت الدفاعات ال ...
- وسط إرباك حول توقيته.. وسائل إعلام من إيران وإسرائيل تُعلن س ...
- ترامب يُعلن دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ ويوجه -رجاءً- ...
- إسرائيل.. الكشف عن حصيلة قتلى الهجوم الإيراني على بئر السبع ...
- -فُرض على العدو بعد مهاجمة العُديد-.. شاهد كيف وصف التلفزيون ...
- رضا بهلوي من باريس: أنا مستعد لحكم إيران وعلى خامنئي أن يرحل ...
- ترامب: إسرائيل وإيران وافقتا على وقف لإطلاق النار
- فيما تتصاعد حرب الإبادة في غزة: المهمّات المباشرة لإسناد فلس ...
- حادثة الطفلة غيثة تشعل المغرب.. موجة غضب وتضامن
- ثمرة واحدة قبل النوم تُحسّن جودة نومك بشكل ملحوظ


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ناجي - الدكتاتور يغير مظهره في العصر الجديد