أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف يوسف - بطانة السلطة بين العدالة وبين الظُّلْم















المزيد.....

بطانة السلطة بين العدالة وبين الظُّلْم


يوسف يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 7949 - 2024 / 4 / 16 - 22:14
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ينهج " معظم " بطانة السلطة / شيوخ وفقهاء وقضاة ورجالات الحكم ، للحقب الأسلامية المتعاقبة ، منذ بواكير الأسلام والى عهدنا الحالي ، دورا ليس له من العدل من صفة ، غير لبوسه الظاهري - هو الشريعة ، أما فحواه فهو خدمة الحاكم ، والتملق له / لنيل العطايا والمناصب ، أو خدمة لأواصر القربى ، أو طمعا لمواقع سياسية أو لمرامي نفعية أخرى .. في بحثنا المختصر هذا ، سنتناول هذا السياق ، وفق حقب زمنية مختلفة قدر الأمكان . ومن ثم سأسرد قراءتي الشخصية.


الموضوع :
1 . مقتل عمر بن الخطاب - 23 هج ، من موقع / المعرفة ، سأنقل كيف أنتقم عبيدالله بن عمر ، من كل من له علاقة بقاتل أبيه { ولدى سماعه بمقتل أبيه ، قام عبيد الله بن عمر - هو غير أخيه عبدالله ( بقتل أناس ذوي علاقة بأبي لؤلؤة . بعض الضحايا المحتملين ضموا زوجة أبي لؤلؤة وابنته وابنيه ورجل مسيحي يدعى جفينة والهرمزان من خوزستان ( الذي كان قد أسلم وأقام بالمدينة ) . وقد عفا الخليفة عثمان بن عفان عن عبيد الله .. } . والتساؤل كيف تم العفو عن عبيدالله ! ، بعد قتله أفرادا كانوا أقرباءا للقاتل ! تشير المصادر بدور لعبه داهية العرب عمرو بن العاص مع الخليفة عثمان ، فبعد التصفية الدموية التي قام بها عبيدالله { .. ثم أقبل عبيدالله ، بالسيف صلتا في يده وهو يقول : والله لا أترك في المدينة سبيا إلا قتلته وغيرهم .. حتى أتاه عمرو فقال : أعطني السيف يا ابن أخي ، فأعطاه إياه ، ثم ثار إليه عثمان فأخذ برأسه فتناصيا حتى حجز الناس بينهما ، فلما ولي عثمان قال : أشيروا علي في هذا الرجل الذي فتق في الإسلام ما فتق / يعني عبيد الله ، فأشار عليه المهاجرون أن يقتله ، وقال جماعة من الناس : أقتل عمر أمس وتريدون أن تتبعوه ابنه اليوم .. فقام عمرو بن العاص فقال : يا أمير المؤمنين إن الله قد أعفاك أن يكون هذا الأمر ولك على الناس من سلطان ، إنما كان هذا الأمر ولا سلطان لك ، فاصفح عنه يا أمير المؤمنين قال : فتفرق الناس على خطبة عمرو بن العاص / نقل من موقع أسلام ويب } .
* هنا عمرو أفتى كقاض - حينما قيام عبيدالله بالقتل ، عثمان لم يكن خليفة ، لأجله فالله قد أعفا عثمان من هذا الأمر .. هكذا يبان التلاعب بالوقائع والحقائق ، فكيف لقاتل ، صفى دمويا عائلة وأقرباء وأتباع قاتل أبيه ، ويفلت من حكم الله .

2 . الخليفة هارون الرشيد (149 هـ - 193 هـ) / هو الخليفة العباسي الخامس .. القاضي أبو يوسف " ( 731 - 798 م ) هو يعقوب بن إبراهيم الأنصاري المشهور بـأبي يوسف وهو من تلاميذ الإمام أبي حنيفة النعمان . هو الإمام المجتهد العلامة المحدث قاضي القضاة ". نظرا لأنشغال الخلفاء بالمجون والخلاعة من جواري وغلمان ، فلا بد من حاجتهم لفقيه أو قاضي ، يكييف لهم أوضاعهم ، وسأستعرض واقعة ، أنقلها من موقع / المنتدى الرسمي للعتبة العباسية المقدسة ، وبأختصار { حينما تقرأ تاريخ أبو يوسف وسيرته كان يتلاعب بدين الله كما يشاء لكي يرضي الحاكم . كان يصانع على دين الله .. ففي كتاب ( تاريخ الخلفاء ) للسيوطي الذي كان يؤرخ فيه لخلفائهم . ففي ص ٢٣١ أخرج السلفي في الطيوريات بسنده عن ابن المبارك / وهو فقيه ومحدث ـ قال : لما أفضت الخلافة للرشيد وقعت في نفسه جارية من جواري المهدي أبيه . وهي لاتجوز له لانّ والده قد وطئها ، ولكنّ الخليفة مصر على رغبته بتلك الجارية : فراودها عن نفسها . فقالت الجارية : لا أصلح لك .. لأن تأتيني فقد أتاني والدك .. لكن الخليفة قد شُغف بها فأرسل إلى أبي يوسف فسأله أعندك في هذا شيء؟ ـ اي هل عندك حيلة ومخرج ؟ فقال أبو يوسف : يا أمير المؤمنين أكُلما دَعَت أمة شيء يجب أن تُصدق ؟ ـ أي هل يتحتم علينا أن نصدق شيئا تدعيه اي جارية ونُسلم بصحة إخبارها ؟ .. أي لا تأخذ بقولها ولا تصدقها فإنها ليست بمأمونة ولا صادقة .. بناءا على قول وفتوى القاضي أبي يوسف ، ذهب هارون الرشيد ووطأ جارية أبيه } . * نلحظ بهذه الرواية ، أن القاضي أبا يوسف حلل الأمر ، طمعا بعطايا ورضا الرشيد ، المسحور لبه بوطأ جارية أبيه . وهذا خلافا للآية ﴿ وَلَا تَنكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُم مِّنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ ۚ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاءَ سَبِيلًا / 22 النساء ﴾ .

3 . أما السلطنة العثمانية ، فأن تاريخها كارثي ، وقضاتها ليس لهم دين يتبعوه ، سوى دين سلاطينهم ، وأنقل من موقع أضاءات / بقلم - أكرم بوغرا إكنجي ، بعض اللمحات عن عملية قتل الأخوة { بلا شك أن مسألة قتل الإخوة من أكثر القضايا إثارة في التاريخ العثماني ، فقد منح دستور السلطان محمد الفاتح (1481) إعدام الأفراد الذكور من العائلة الحاكمة ؛ تجنبًا لحصول حادثة الفوضى التي نشأت عن فترة خلو العرش في عهد بايزيد الأول .. وكان السلطان عثمان الثاني (1622) يريد إعدام أخيه ، عندما أراد الذهاب في حملة «خوطين» العسكرية ، وذلك تحرزًا من أي عملية انقلاب خلفه ، عندها رفض شيخ الإسلام ، أسعد أفندي ذلك الطلب ، ولم يعطه فتوى القتل ، مما حدا السلطان بأن يأخذ الفتوى من قاضي عسكر الروم إيلي ( قاضي الجند ) طاش كوبرى زاده } ونلاحظ أن القضاة يوفقون ذلك شرعيا ، ويسترسل الكاتب {{ شرح العلماء العثمانيون مسألة قتل الإخوة من خلال الآية القرآنية في سورة الكهف (18/80-81) ، على لسان رفيق موسى : {أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا} ، فأجابه موسى عند انتقاد رفيقه له في السفر نتيجة هذا القتل : {وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا، فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا} . }} هنا أن قضاة المسلمين يوفرون للحاكم الغطاء الديني للقتل ، حتى أن كان المقتول أخ السلطان ! وأختم بمؤشر يناقض وقائع القتل من أجل السلطة بحكم آل عثمان { بصعود السلطان أحمد الأول إلى العرش ، عام 1603، لم يقتل إخوته ، ومن بينهم الأمير مصطفى ، وهو مؤشر على أنه شخصية متسامحة . وكان درويشًا صوفيًا ، ولم يكن لديه أي طفل لتولي عرش السلطنة . وتصرفه قد يكون مرتبطًا بالسخط العام نتيجة إعدام والده محمد الثالث إخوته الـ19 عند توليه الحكم } .

4 . الأمير محمد بن سلمان 1985 م - / ولي عهد المملكة العربية السعودية . هذا الأمير أحدث أنقلابا أجتماعيا ودينيا وسياسيا .. في المملكة ، فقد حجم من دور المؤسسة الدينية ، التي كان يتحكم بها أحد أحفاد الشيخ محمد بن عبدالوهاب - مؤسس المذهب الوهابي ، وهو الشيخ عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ . فجمد ما كان يعرف بمؤسسة ( الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ) . أضافة الى أنه شطب ما يسمى بأحاديث الآحاد ، وأبقى على أحاديث التواتر ( فالحديث المتواتر : هو ما يرويه جماعةٌ من العدول الثقات عن مَنْ هم مثلهم في هذه الصفات حتى يصل السند إلى النبي ، وحديث الآحاد هو ما رواه واحد أو اثنان أو عددٌ لا يصل عددهم إلى حد التواتر وهم عُدولٌ ثِقات ، عن من هم مثلهم في الصفات والعدد ، وهكذا حتى يصل إلى النبي نقل من موقع موضوع ) .. وفي المجال الأجتماعي " سمح بأقامة الحفلات الغنائية والمهرجانات ، السماح للمرأة بسياقة السيارة ، وحضور النساء للحفلات والمباريات الرياضية وتوليهن المناصب وسفرهن دون محرم " . * كل شيوخ السلطة ، ومعظم المؤسسة الدينية / بل كلها ، بما فيها مفتي المملكة ، لم يجرأ أحدا على مخالفة أوامر الأمير ، الذي ألغى معظم ما سنته المؤسسة الدينية لعقود طويلة ، من أنظمة تكبل المملكة أجتماعيا وحضاريا وعقائديا .. هذا هو وضع رجال الدين ، عندما يصطدم الأمر بالمناصب والأموال ، فالدنيا خير من الأخرة ! .. ولا خروج عن طاعة الحاكم ! .

القراءة :
1 . بطانة السلطة من شيوخ وقضاة هم في خدمة الحاكم ، يحرمون الحلال ويحللون الحرام ، في سبيل أرضائه ، وهذه الشلة من المؤكد لهم مسبباتها وحججها ، ويعزون ذلك الى بعض النصوص القرآنية ، وما جاء في السنن النبوية ، فمن موقع / أبن باز أنقل التالي ، بصدد أطاعة الحاكم ، وشيوخ السلطة رقعوا التالي تلبية لما يطلبه الحكام ( فقد قال الله " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا [النساء: 59] " ، فهذه الآية نص في وجوب طاعة أولي الأمر ، وهم : الأمراء والعلماء ، وقد جاءت السنة الصحيحة عن رسول الله تبين أن هذه الطاعة لازمة ، وهي فريضة في المعروف ) . من جانب أخر ، ذات الشيوخ في تعاملهم مع العامة ، فالأمر يختلف ، فهم يطبقون الأحكام بصرامتها ولا جدال في فرضها .

2 . ولا نستغرب من أن هذا الوضع كان منذ زمن الحقبة المحمدية ، فتذكر المصادر التاريخية ، أن الرسول محمدا كان قد تزوج صفية بنت أحيي / بعد أن أشتراها من دحية الكلبي - بعد فتح حصن خيبر ، وذلك بعد قتل زوجها وكان قد قتل والدها وأخيها ، ولم تتم عدتها ، مخالفة للنص القرآني ( وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا ۖ فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِير234 / سورة البقرة ) هنا أن محمدا هو الرسول والحاكم والقاضي ، ولا يحتاج لمن يفتي له ، ومن يجرأ في مخالفته فيما أصاب أو كان قد أخطأ.



#يوسف_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وجهة نظر مغايرة .. للناسخ والمنسوخ
- قراءة نقدية للآية { بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ / 195 سورة ا ...
- قراءة في - مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ -
- كلمة حول .. هجوم موسكو - كروكوس سيتي -
- بين ضرورة تطور المعتقدات وبين جمودها .. الأسلام كمثال
- قراءة : مكانة المرأة في الأسلام .. بين الحقيقة وبين الرواية
- قراءة للآية 56 من سورة القصص
- قراءة في حديث الرسول ( أَيُّمَا عَبْدٍ أَبَقَ مِنْ مَوَالِيه ...
- أضاءة .. للمطحنة البشرية في غزة
- قراءة للآية 219 من سورة البقرة
- تساؤلات .. هل نهب أرث الرسول !
- بين غلو التفاسير والمذاهب وبين عصرنة المعتقد
- قراءة للأسلام كأيدولوجية .. وجهة نظر
- قراءة لحديث - طواف الرسول على نسائه .. -
- أضاءة في موضوعة - الأحاديث النبوية -
- قراءة .. بين قرآن محمد ومصحف عثمان ومصحف اليوم
- قراءة .. للقسم الألهي في سورة الليل
- الدين والحكم والدولة
- تساؤلات بقراءة الآية 3 سورة آل عمران
- قراءة للآية - اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانشَقَّ الْقَمَرُ / 1 ...


المزيد.....




- “ماما جابت بيبي”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على القمر الصنا ...
- الإعلام الحربي للمقاومة الإسلامية في لبنان يعلن تنفيذ 25 عمل ...
- “طلع البدر علينا” استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 20 ...
- إعلام: المرشد الأعلى الإيراني يصدر التعليمات بالاستعداد لمها ...
- غارة إسرائيلية على مقر جمعية كشافة الرسالة الإسلامية في خربة ...
- مصر.. رد رسمي على التهديد بإخلاء دير سانت كاترين التاريخي في ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا لقوات الاحتلال الاس ...
- القائد العام لحرس الثورة الاسلامية اللواء حسين سلامي: الكيان ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان: مجاهدونا استهدفوا تجمعا لقوات ا ...
- قائد حرس الثورة الإسلامية اللواء سلامي مخاطبا الصهاينة: أنتم ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف يوسف - بطانة السلطة بين العدالة وبين الظُّلْم