أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - غسان المفلح - جبهة الخلاص وإعلان دمشق والمعارضة الكردية















المزيد.....

جبهة الخلاص وإعلان دمشق والمعارضة الكردية


غسان المفلح

الحوار المتمدن-العدد: 1756 - 2006 / 12 / 6 - 11:57
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


نتيجة لتعقد الظروف السورية المعقدة أصلا، ونتيجة لحالة الترقب والقمع الذي تعيشه قوى إعلان دمشق وعدم تخليها عن خطابها التي تتحفنا به في كل مرة عن مشاريع أمريكية وصهيونية، توضح بصمة الأصدقاء الناصريين والرفاق في حزب العمل الشيوعي وبعضا من بقايا التيارات المنشقة إما عن البعث قديما أو عن الناصرية أيضا في زمن غابر! والاتجاه النفاجي ليسمحوا لنا بذلك الذي يعبر عن نفسه بمقولة قديمة جديدة: تحميل المسؤولية لأمريكا من جهة وجدل المسألتين الوطنية والديمقراطية من جهة أخرى. ونتساءل عل القدر قد غير دلالات المسألة الوطنية من أجل حصرها في قضية استعادة الجولان دون أضافات أخرى في هذه المرحلة الدقيقة. ولكننا نجد أن الصيغة بدءا من فلسطين وانتهاء بالعراق مرورا بلبنان والمقاومة. صيغة لازمة قدرية كيف.. لم نعد نعرف؟ نقوم بالنيابة عن القوى الفلسطينية واللبنانية والعراقية بوضع برنامج عام وشامل يشبه إلى حد كبير، محاولة الرئيس الراحل حافظ الأسد بجمع كل المسارات التفاوضية مع إسرائيل في الكفة السورية والتي هي في ذلك الوقت كفته - رحمه الله - هل مطلوب من إعلان دمشق هزم المشروع الأمريكي - الصهيوني وفق تعبيرات بعض بياناته - في كل المنطقة؟ وتحقيق إلغاء احتكار السلطة في نفس الوقت داخل سورية؟ في نقاشاتنا الكثيرة حول وضع المعارضة وإعلان دمشق بالتحديد، وجدت من المناسب أن أطرح رأيا للنقاش وهذا الرأي يتلافى قضيتين أساسيتين:

الأولى - عدم الدخول في مواجهة جبهة مع السلطة من خلال التركيز على قضية التغيير للنظام الفئوي كما جاء في نص الإعلان، والبقاء في منطقة حزب العمل الشيوعي ومن يوافقه الرأي وهي منطقة شعار ما يسمى - إلغاء احتكار السلطة وتبني موقفا واضحا من القضية الكردية نظريا وممارسة. ومصارحة الناس في أننا كمعارضة لجأنا - إلغاء احتكار السلطة - إلى هذا الشعار من أجل حماية الوحدة الوطنية نتيجة لممارسات السلطة الطائفية على مدار أكثر من أربعة عقود. ولأن همنا لا يتجسد في إرسال البشر إلى السجون. بل في قيام برنامج توافقي ويمكن أن يعطي لهيئات الإعلان دينامية جديدة. وبنفس الوقت يعطيها نفسا أمام القمع الذي سيشتد كما نعتقد في الفترة القادمة.

الثانية - تلافي الدخول في مزايدة مع قوى الإعلان التي تواجه القمع بشكل مباشر. لأن النظام وإن كان يميز داخل إعلان دمشق بين القوى التي تدعو للتغيير الجذري وبين القوى التي تطالب بإلغاء احتكار السلطة. ولكنه تمييز محدود. إذن لكي نخلق دينامية جديدة للإعلان من جهة ونؤسس لمزيد من الانطلاق الجمعي لهيئات الإعلان. بمعنى أن هذا الطرح سيشكل حلا وسطا، لا يستطيع بعده جماعة إلغاء احتكار السلطة من الخروج في كل موقف لكي يواجهون المشروع الأمريكي الصهيوني، ونبقي القضية في دائرة المهمة المركزية وهي إلغاء احتكار السلطة. وكلنا يذكر التوضيحات والمواقف مما يدور في لبنان والموقف من حزب الله أو الموقف من قوى الرابع عشر من آذار أو من حركة حماس.. الخ.

وواضح جدا أن القوى التي تتبنى إلغاء احتكار السلطة إنما تخاف أن يجر التغيير المجتمع إلى حرب أهلية وبنفس الوقت تأخذ على عاتقها هزم المشروع الأمريكي الصهيوني فإنها تتبنى نهج إصلاح النظام من الداخل. وجعله نظاما ديمقراطيا، وبقي لدينا سؤالا انطلاقا من هذا الفهم: أين هو المشروع الأمريكي الصهيوني داخل سورية؟ لأننا لا نعتبر احتلال الجولان هو مشروع، بل هو احتلال هكذا الأمر ببساطة ويمكن استرداده بمساعدة المجتمع الدولي وعبر عملية السلام المتعثرة وكلنا يعرف لماذا تعثرت فليست إسرائيل وحدها المسؤولة عن هذا التعثر وخصوصا على المسار السوري. هذا فهمنا المتواضع لموقف هذه القوى. كما أنهم لا يريدون أي اتصال مع أي طرف دولي. حسنا نرجو أن يتقدموا إذن ببرنامج تفصيلي حول كيفية إلغاء احتكار السلطة؟ ألا يقتضي هذا الأمر من البشر النزول إلى الشارع كي تحقق مكسبا وراء مكسبا من أجل إلغاء تدريجي لهذا الاحتكار أم أن الموضوع هو فقط للإعلام؟! وكما أنهم لا يريدون أي تنسيق مع جبهة الخلاص بحجة وجود السيد عبد الحليم خدام في هذه الجبهة. حسنا لا تنسقوا مع جبهة الخلاص أيضا ولكن نسقوا مع بعضكم بدرجة كافية تجعلنا نفهم الموقف بصورة أوضح - انقسام المعارضة المنضوية داخل إعلان دمشق أو الداعمة له في باريس، مثال على الحالة المزرية لهيئات هذا الإعلان وهو امتداد للانقسام في داخل سورية.

والتي تعبر من جهة أخرى عن حالة العطالة المزمنة التي تعيشها قوى إعلان دمشق - بالمعنى النسبي للعبارة وأخذ الفارق بين قوة وأخرى وبالإشارة إلى محاولات حزب الشعب الديمقراطي الخجولة للخروج من هذه العطالة. لأننا وبكل احترام وود نجد أن الكادر في حزب الاتحاد الاشتراكي بقيادة السيد حسن عبد العظيم أكثر عددا من القواعد! على سبيل المثال لا الحصر، وحزب العمل الشيوعي - رغم كل ذخيرته النضالية فإن الحال ليس بأحسن كثيرا. والتخلي عن المواقع الخلفية للشعور أو اللاشعور الطائفي من أجل إلغاء التهم والتهم المتبادلة كملاحظة أخيرة.

إن جبهة الخلاص التي تشكلت على إثر انشقاق السيد عبد الحليم خدام عن السلطة قد حركت شيئا من المياه الراكدة حول القضية الداخلية للشعب السوري، وفرضتها نسبيا على المجتمع الدولي أقله في المستوى الإعلامي من خلال نشاطها ونشاط السيد خدام تحديدا على المستويين الإعلامي والسياسي. بعيدا عن الضوضاء التي يثيرها بين الفينة والأخرى بعضهم، هذه الضوضاء التي أصبحت معادلة في قسم هزيل لبعض من خطاب بعض المعارضين أيضا: اشتم جبهة الخلاص أو السيد خدام تنال الرضى عند النظام! وهذا ما يحصل مع الأسف. ونحن إذ نحث على انتقاد أي طرف معارض سواء كان إعلان دمشق أو جبهة الخلاص فإننا نميز بين الشتائم المجانية وبين النقد الموضوعي لبرنامج الجبهة وممارساتها..الخ. فالنقد هو المطلوب دوما. ودوما علينا أن نؤكد وفق روحية إعلان دمشق أننا لسنا قضاة بل نحن دعاة ديمقراطية.

ومن هذا النقد أن الجبهة بشكل عام لازال يطغى على نشاطها الطابع الفردي، ولازالت رغم التقدم الذي حدث على صعيد بنيتها المؤسسية، لم ترتق إلى مستوى المؤسسة التي تطرح نفسها كبديل عن هذا النظام. وكي نكون أكثر صراحة: فيما لو تعرض السيد عبد الحليم خدام لأمر ما! كيف ستكون عليه حال هذه الجبهة وكيف سيكون نشاطها؟ هذا السؤال على الأمانة العامة للجبهة وكوادرها أن تجيب عليه الآن وقبل أي وقت. والقيام بما يتناسب مع الإجابة عن هذا السؤال، حيث تطغى على بعض كوادرها الفردية والارتجال أو غير ذلك من عدم خبرة في الفعل المعارض مؤسساتيا يتداخل فيه الشخصي مع المؤسسي بطريقة ليست محمودة. كما أننا نرى بأن أي زخم لأي فعل معارض إذا لم تحمله مؤسسات قادرة على الاستمرارية فسيستهلكه النظام سريعا ويستوعب نتائجه. كما استهلك إعلان دمشق تقريبا عبر القمع من جهة وانقسامات قوى الإعلان من جهة أخرى!

أين هي مؤسسات الجبهة الإعلامية والسياسية؟

إن الفعل السياسي يحتاج في هذا الزمن إلى مؤسسة سياسية تحمله وتعطيه كامل الاستمرارية هذا من جهة ومن جهة أخرى بحاجة إلى نشاط إعلامي مركز ومؤسسي. هذا الأمر تواجه جبهة الخلاص فيه إشكالا أساسيا يتعلق بموضوع التمويل لمنبر إعلامي يتناسب مع المهمة التي تتصدى لها هذه الجبهة وهي تغيير النظام نحو نظام ديمقراطي وليس تغيير أشخاص كما جاء في بيانات الجبهة - نحن نتلمس أن هنالك تهربا ما في هذه القضية نرجو ألا يكون حدسنا صحيحا!! - كما أننا نعتبر أن هنالك حاجة ماسة لتوسيع الحالة التمثيلية للجبهة. ورفد الداخل بكل ما من شأنه أن يشعر المواطن السوري في الداخل أنه في مركز الاهتمام من جهة وأن الجبهة تدعم كل فعل معارض سواء اتفق معها أم اختلف - شريطة أن يكون الخلاف حضاريا - وعلى الجبهة أن تعي أن وجود جماعة الأخوان المسلمين يعتبر خطوة مهمة ولكنها سيف ذو حدين! يقتضي من الجماعة ومن الجبهة المثابرة بحزم وأناة من أجل تكريس خطاب إسلامي منفتح يتجاوب مع روح العصر ويبتعد عن حالة قناة الجزيرة! ولا يعود إلى خطابها مطلقا. وعلينا أن نعي أيضا أن النظام السوري الآن جاهز وفق سياقه لإحداث مساومة ما مع كل التيار الإسلامي الذي لا دعما دوليا له ولا يستطيع أن يحوز على هذا الدعم للمطالب الديمقراطية السورية، شريطة ألا يكون ذو تمثيل سياسي خارج أطره هو.

ونحن إذ نرى المرونة التي يتمتع فيها السيد خدام وقدرته على التعامل مع هذه النقلة من نائب لرئيس الجمهورية إلى معارض رئيسي لهذه السلطة هذه النقلة كانت تحتاج إلى خطاب أكثر انفتاحا مع الشعب السوري وتأسيسا للقطيعة القيمية والسياسية مع النظام السابق رغم أن هذه النقلة قد ضعضعت وضع النظام، لكننا نعتقد أن هذه النقلة تحتاج إلى مؤسسة تحملها ضمانا لاستمرارها وفعاليتها. هذه المؤسسة هي التي تقوم بقطيعة كاملة مع النظام السابق كما قطعت مع النظام الحالي تماما، وهي التي يمكن للمجتمع الدولي أن يتقدم أكثر باتجاهها. وكي تحمل كل الجهد المبذول وهذه الخطوات المهمة التي تحققت على طريق تحقيق أهداف الجبهة التي من أجلها قامت. والوقت ليس في مصلحة أحد مطلقا لأن التغيير السلمي الديمقراطي طريق واحد طرحته المعارضة كلها يتطلب وسائل تتماشى معه.

إلى الأصدقاء في الحركة الكردية:

لقد كتبنا كثيرا عن ملاحظاتنا على الحركة الكردية. ولكننا هنا نجملها:

1- علينا أن نحدد ماذا نريد بشكل واضح على المستوى الكردي من جهة وعلى المستوى الوطني من جهة أخرى.

2- هذا يقتضي منا أن نؤكد على روحية التوافق برنامجيا. والابتعاد عن كل ما يثير العصبيات من خلال المزايدات اللفظية بين القوى الكردية من جهة وبين القوى الكردية والعربية من جهة أخرى والتي تنعكس سلبا على العمل الديمقراطي على المستوى الوطني العام.

3- دعونا نتفق على إنجاز المهمة الديمقراطية وبعدها لكل حزب أن يناضل من أجل برنامجه الخاص.

4- الديمقراطية والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان هي الضامن الأولي والمبدئي لتطور الوعي الديمقراطي لدى شعبنا بعد التغيير. من أجل أنتاج مفهومه الخاص في التعايش الحر الكريم.

5- التفكير جديا بتوسيع التمثيل الحزبي لهذه الأحزاب.

6- التخلص من حالة الشرذمة والانشقاقات اليومية داخل صفوف الحركة الكردية.

في نهاية هذه الرسالة أود التأكيد على قضية هي في غاية الأهمية والتي تتجسد في أن التغيير المنشود يعتمد على ميزان قوى وهذه قضية يجب التعامل معها أساسا كقضية لها جانب تقني يتطلب التخلص من براثن المواقف الأيديولوجية المسبقة عند جميع الأطراف. والاستفادة من كل ما من شأنه أن يسرع في الوصول إلى سورية دولة قانون وديمقراطية.

وكل هذا يقتضي بداهة: إن كنا لا نستطيع التنسيق في عمل جمعي مؤسسي واحد فليعمل كل في مؤسسته بلا حرب مع مؤسسات المعارضة الأخرى. والتمييز الضروري بين النقد المطلوب دوما وبين الحرب.



#غسان_المفلح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السيد نصر الله يرسل ندائه الأخير
- رأي في المقاومة العراقية
- العراق 4
- العراق 3
- الشارع اللبناني بين الحرية الفردية وعنف الخطاب
- العراق 2
- العراق 1
- الدور الإيراني 2 هواجس التغيير السلمي الديمقراطي في سورية
- الدور الإيراني 1 هواجس التغيير السلمي الديمقراطي في سورية
- النص القابض على عنق الوطن 2-2
- النص القابض على عنق الوطن (1-2
- اللاعقلانية حضور القول غياب الفعل الخطاب المقاوم نموذجا
- جبهة الخلاص وإعلان دمشق عود على بدء
- المعارضة السورية الحاجة إلى تفعيل مؤسسي
- إشكاليات
- الماركسية واليسار نوستالجيا متأخرة أم تعبير عن إفلاس؟
- القضية الكردية في سوريا تنميات على المواقف
- الطائفية وإرادة السلطة شيء من الفخ العراقي
- لبنان وسورية دولتان لشعب واحد
- فدوة لله شكد يخبل جيفارا


المزيد.....




- الشرطة الأرمينية تطرد المتظاهرين وسياراتهم من الطريق بعد حصا ...
- بيان مركز حقوق الأنسان في أمريكا الشمالية بشأن تدهور حقوق ال ...
- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - غسان المفلح - جبهة الخلاص وإعلان دمشق والمعارضة الكردية