أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 114 ــ















المزيد.....

هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 114 ــ


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 7937 - 2024 / 4 / 4 - 16:13
المحور: الادب والفن
    


ضد التيار مجبول الألم اللذيذ
إذا اخترت أن تكون ضد التيار، عليك أن تتسلح بالألم اللذيذ، الألم القادم.
الحكمة لا تقبل الضعيف أو المتردد، أو المكسور الذي يبحث عن السكينة، لهذا نقول:
ابتعد عن أولئك الذين يريدون الخلاص الفردي.
عليك أن تكون صاحب إرادة حرة، بعيدًا عن المكاسب التي ينطلق إليها الطرش في بحثه عن الكلا.
الحرية أو المعرفة، تحتاج إلى الصبر، إلى الجلد، إلى قلب من الصخر، إلى من ينحت في قلب الأسرار العظيمة المخبئة، البعيدة عن متناول الأيدي العابثة.
تلك الكنوز موجودة في الأماكن العميقة من النفس الإنسانية، وبالعمل الجاد يتم إخراجها إلى العلن.
الشجاعة هي روح الإنسان الحر.

العربة والحداثة
نحن كعرب ومسلمين، في العربة الأخيرة من الحداثة، مقاعدنا رثة قديمة، النوافذ مكسورة، التيارات الهوائية الباردة والساخنة تضرب وجوهنا وأجسادنا في الصيف والشتاء دون أي مواجهة.
ممرات العربة مملوءة ببقايا الطعام والشراب المعفن، البعض نائم بعمق، بل غارق في النوم، يشخر، فمه مفتوح، بعضهم يدخن الجعوب، والبعض الاخر يرتدي طقم عصري قديم الطراز مغبر وعلامات التأكل مرسوم عليه.
النساء فقدن الجمال، ملامحهن القديمة غائبة، أطفالهن جياع، صدورهن جافة، ثيابهن أسمال رثة بالية، عظامهن بارزة.
من يقبل على نفسه الجلوس في هذا المكان عليه تحمل التبعات.

الجنس هو المدخل إلى المعرفة
اعتقد أن الشهوة الجنسية فيها سلطة، عنف، مجموعة هائلة من الدوافع المتداخلة، منها السيطرة، أو، نستطيع القول أن لدى الكثير من الناس حب السيطرة، وأنها موجودة في بنية الإنسان، يحملها الطرفان، وربما لهذا السبب أن هناك، في داخله صراع عنيف، بين الرجل والمرأة.
كلاهما يحاول تهذيب علاقتهما، بيد أن الواقع الفعلي عكس ذلك، في داخل العلاقة صراع شرس، استحواذ على الجسد والمكانة، ولكنه صامت مرات كثيرة ومرات معلنة.
هناك خيط رفيع وربما سميك، بين الطبيعي والسيطرة، هو درجة الوعي وقدرة هذا الوعي على تطويع هذا الجنوح السلطوي المتوحش من خارجه.

نيشه والقارئ
قراءة نيشته ليست سهلة، أنه رجل صارم في قناعاته ورؤاه.
طبعًا الترجمة نص أخر، ولا يمكن أن يتطابق النص الأصلي مع الترجمة. المشكلة أن النص الأصلي باللغة الأم، بمجرد أن يخرج من الكتاب إلى الرأس يتحول إلى نص أخر، وفهم أخر، ورؤية مختلفة.
لهذا نقول لا يوجد مليار مسيحي أو مسلم أو هندوسي، هناك مليار قارئ وكل قارئ هو قارئ آخر، مؤمن حسب ثقافته وفهمه وعمق وعيه، وبعده النفسي والعقلي.
القارئ كاتب آخر، أنه في الظل، ظل الكتاب.
الكتابة خيانة، من أكبر الخيانات، لأن الكلام الذي يجب أن يقال لا يقال.
إنك تختار الأرض الرخوة لتتسلل منها إلى الأماكن المختارة من قبلك، حتى تحقق لنفسك المكاسب بأقل الخسائر الممكنة.
إن النهر يسير في مجراه مجبرًا، يختار المنحدرات والأماكن الرخوة، ليس في يده أن يختار الطريق الذي يريده، مع هذا، فهو يخون قدره لأنه لا يتمرد عليه إلا إذا أجبر على ذلك، في زمن الأمطار الغزيرة والثلوج.
الخيانة خيار، رغبة مسبقة، إرادة المستلب، رغبته أن يبقى مع التيار، أن يسوق نفسه وذاته ليحميها من النقد أو المسألة أو الأسئلة الصعبة.
من أجل كسب الوجاهة والمكانة على حساب الحقيقة
أمامك دائمًا خيارات كثيرة، صعبة وأخرى سهلة، فالأسهل، بيد أنك تذهب إلى المكان الذي تخضع نفسك فيه لأنه يحقق لك المكاسب الذي تريدها.
المبدع، الثائر، لا يخون، أنه يطلق كلمته كالرصاصة، لا يخاف لومة لأئم، يصعد متحديًا الصعاب من أجل البحث عن الحقيقة في طيات الخراب.
الخونة كثر، يملأون الساحات والمكاتب الفارهة، والأماكن البراقة، بيد أنهم ينطفئون بمجرد أن يتوقفوا عن الكتابة.
عندما تكتب تتدفق الكلمات أمامك، أنت من يزينها بالذل أو الكذب أو الأمانة والصدق.
كل شيء مرهون بك، بمدى انتماءك إلى الحقيقة أو بعدك عنها.

العرب والفكر
أستطيع القول، أن أغلب ما يسمى بالمفكرين العرب، اعتبرهم مجرد صدى لفكر الغرب.
لا إنتاج فكري لدينا، أرضنا صحراء، لم تنبت بعد.
نحن مترجمين غير مخلصين لفكر ونصوص الغرب.

الحب هل هو رغبة فقط؟
عندما يتفق شاب وفتاة، أو رجل وامرأة على لقاء غرامي أو عاطفي، أول ما يتبادر إلى ذهنهما، أنهما يقترفان عيبًا أو يسرقان شيئا ثمينًا من الأخرين.
تنبض أو تنهض السيكولوجية الاجتماعية والدينية من غفوتها وترقص أمامهما، تلوحان لهما، تقولان لهما:
أنتما مذنبان يا أولاد.
اللعنة على الذي ربى أبناه على الإحساس المرضي بالذنب، وحمله عقدة الذنب، ليتحول إلى عطب سيكولوجي مستقر في العقل الباطن لأغلب أبناء الذين يعتنقون هذا التوجه أو الفكر.
إن عقدة الذنب تجعل الإنسان صغيرًا، مشاعره مشاعر طفل، ومنطقه منطق طفل، وعقله لا يتجاوز عقل طفل.
الاحساس بالذنب الاجتماعي كارثة حقيقية، يلقي بظلاله على الأفراد، يحول حياتهم إلى جحيم نفسي واجتماعي، لأنه في تدخله في الحياة العادية للبشر يحرمهم من أن يكونوا ذوات أنفسهم.
الثقافة أسر، الدين أسر، المعتقد سجن مغلق، والمدينة والمدنية المعاصرة قيد وأسر لأنهما يعيشان في الكانتون الثقافي القديم.
المكان الوحيد للحرية في عصرنا هي الطبيعة، فهي بين أيدينا وهاربة منا تحت ثقل ضربات الوعي سواء المزيف أو غيره.

لا يمكن لكائنين أن يكونا على دين واحد أو فكر واحد
لا يمكن أن يكون هناك شخصان على دين واحد، هذا محال.
كما أن النهر لا يمر في مجراه مرتين.
الدين متعدد القراءات.
كل إنسان في هذا الوجود له دين على مقاسه، يؤوله ويقيمه وينظر إليه على قدر ثقافته وموقعه وتكوينه النفسي والعقلي. أي، يراه كما يراه، حسب فهمه ورؤيته، وموقفه من الحياة والناس والمجتمع والتاريخ والحاضر والماضي.
ووفق قراءته ومنظوره.
كل إنسان بصمة أو طبعة أو نغمة صوت، ولهذا لا يمكن أن يتفق الناس على تقييم واحد.
والدين كذلك.
مفهوم الدين والقومية والوطنية والجماهير والعشيرة والطائفة والقبيلة هي مفاهيم عامة، يمكن أن نعرفهم بشكل شامل، كتلة واحدة، وعندما نجزئهم إلى وحدات أو أفراد يفقد كل مفهوم منهم موقعه وقيمته الحقيقية.
نحن كائنات شمولية

هل حياة الإنسان حفلة تنكرية
ماذا لو كانت الحفلة التنكرية الطارئة، كتلك التي نراها في السينما هي حياتنا الحقيقية في المكان والزمان؟
ووجهنا يتبدل كل يوم مثل أجسادنا المتشابهة، ولا أعرف أنا من أنا، ولا تعرف أنت من أنت، وكل واحد منّا يتدبر شؤونه الخاصة لوحده، بيد أننا في نهاية اليوم نجلس معًا كحلقة دائرية حول النار، نأكل ونغني ونرقص وكل امرأة تذهب مع حبيب لها تختاره وفق مواصفات تضعه في الأن ذاته؟

دائمًا كنت وحيدًا
وحيداً كما كنتُ في هذهِ البراري الواسعة . أجولُ بنظري في كلِ مكانٍ بحثاً عن شيءٍ أليف . يلفني الصمتُ الموحشُ، والهدوءُ المخيف، والتأملُ العميقُ لأي شيءٍ قادمٍ من هذا المكان المعزولِ عن العالمِ .
شيءٌ ما يلتصقُ في ذهني يجعلني أخافُ من المجهولِ، ويدفعني للتسلقِ وطرحِ أسئلةٍ وجودية عميقة .

الإنسان متعدد في جسد واحد
لا يمكن للإنسان أن يكذب أو يغدر أو يخون أو يبيع نفسه إلا إذا كان هناك تحضير نفسي مسبق.
وهذا التحضير النفسي يعود لسنوات الطفولة، إلى البناء النفسي في بيته ووسط أسرته.
الأمور لا تأتي بشكل فجائي.
بمعنى، هناك خلل في الشخصية، في القدرة على التفاوض على ذاته ونفسه في السوق عبر تحويل نفسه إلى سلعة للذي يدفع أكثر.
لهذا فإن من يصل إلى أوروبا ينكشف على نفسه، ينكشف على الخلل والضعف في شخصيته.
القوي هو الإنسان العاقل. الإنسان المستقيم المنسجم مع نفسه. ولديه الشعور واللاشعور متطابقان مندمجان في بعضهما.

التوراة الخرافة
التوراة نص خرافي، بيد أنه أكثر من فاعل، وأكثر من مهم في التاريخ.
هذا الكتاب شكل ولا يزال يشكل بنية نفسية ثقيلة راسخة في النفس الإنسانية، وفاعل ثقافي ووجودي.
هذا الكتاب ليس أي كتاب، أنه كتاب ثقيل جدًا، سحق البناء النفسي لأغلب شعوب المتوسط.
إنه كتاب سادي ومازوخي بامتياز.
لقد حطم أغلب الفلسفات، وعطل حرة الفكر والفلسفة والعلم، كعلم الجمال والفن والأدب والأخلاق، والموسيقى والنحت والرسم.
وطبع المجتمعات البشرية بطابعه المرضي.
لقد حنط العقل بفكر غيبي خرافي، وبسببه فتحت ساحات أيديولوجية في العالم على اسس دينية، تمترس الناس فيه على كل الجوانب.
لقد تسبب هذا الكتاب، والكتب التي تناسلت عنه، إلى تقسيم المتوسط إلى قسمين متناحرين، بينهما كراهية وحقد وحرب، لم نشف منه إلى الأن.
منذ ألفي سنة وعالم الشرق المتوسطي والقريب منه في حالة صراع عبثي قاتل ومستمر.
الكراهية والحقد بين الناس لا زال قائمًا، المسيحي يكره المسلم والعكس صحيح، والمسلم يكره اليهودي، وبالعكس، وصراعمها لا زال قائمًا، وخرجت الرأسمالية مسلحة بهذا الفكر الغيبي العبثي، وتدعمهم بكل الوسائل ليبقى البشر في حالة اضطراب وقلق وتحفز منه

الحرب على ألمانيا مملوء بالحقد
عندما انتهت الحرب العالمية الثانية أو كانت في طريقها إلى النهاية، قام بعض دول الحلفاء، الولايات المتحدة وبريطانية تحديدًا، بتدمير مدينة درسدن عن بكرة أبيها.
في ال 13 من شباط العام 1945، قامت الدولتان بحرق المدينة بالقنابل الحارقة، كان عدد سكان ديرسدن حوالي ثمانمائة ألف إنسان وفي نهاية ذلك اليوم المشؤوم لم يبق سوى أربعين ألفًا.
الدول أيضًا تحقد وتكره وتمارس الهمجية على أصولها على السكان الأمنين، المسالمين الذين لا حول لهم ولا قوة.
كانت درسدن ملجئًا للسكان الألمان الفارين من الحرب كالمسنين والنساء والأطفال، لكن الحلفاء ارتأوا أن يدمروا التراث الثقافي والفني لتلك المدينة الجميلة التي تحولت إلى خرابات.
ما فعله الحلفاء يعتبر جريمة حرب يندى لها الجبين، السؤال:
جبين من؟

الرجل والمرأة بنية مجهولة
الرجل والمرأة، كلاهما يذهبان إلى الحب بقلب فارغ من الأحلام والقناعات والرؤى والأفكار، من المضمون والشكل.
يذهبان إلى الحب وكأنهما يذهبان إلى المجهول، إلى الأدغال المملوءة بالألغاز.
ولا يعرفان أي شيء عنه.
وماذا بعد الوصال، وماذا عن الحب؟
الحب يمنحهما لذة التواصل، بيد أنهما لا يملكان ما يمنحانه أي شيء، لهذا يموت ويهوى إلى القاع السحيق، ولا يستطيع العودة إلى نفسه مرة ثانية.
الحب يحتاج إلى روافع وقيم وأفكار وعمق ثقافي وقناعات ومعرفة، تمنحهما قدرة على فهم الحب وفهم بعضهما للدخول فيه والسباحة في لججه العميقة.
الحب ليس الجسد وحده، وليس اللذة أو النشوة أو الشهوة وحدها.
وماذا بعد أن يستهلك أحدهما الأخر، وينطفأ كما يطفأ النار؟
الحب يطوف فوق السماء والأرض والضباب، ويحتاج إلى يد رحومة تأخذ بيده، وتقوده إلى شاطئ الأمان.
الحب يجعل الذاكرة مشتعلة، متألقة، وعندما يمشي الحبيبان على الأرض تنهض، هذه الأخيرة من غفوتها وترتعش لهما.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس في الثقافة مقتطفات 113
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 112 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 111
- هواجس في الثقافة مقتطفات 110
- هواجس في الثقافة بعض المقتطفات 109
- هواجس في الثقافة مقتطفات 108
- هواجس في الثقافة مقتطفات 107
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 106 ـ
- هواجس ثقافية مقتطفات ـ 105 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطافاتــ 104 ــ
- هواجس ثقافية مقتطفات 103
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 102 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 101 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 100 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 99
- هواجس في الثقافة مقتطفات 98
- هواجس في الثقافة مقتطفات 97
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 96 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 95
- هواجس في الثقافة مقتطفات 94


المزيد.....




- حضور وازن للتراث الموسيقي الإفريقي والعربي في مهرجان -كناوة- ...
- رواية -سماء القدس السابعة-.. المكان بوصفه حكايات متوالدة بلا ...
- فنانون إسرائيليون يرفضون جنون القتل في غزة
- “شاهد قبل أي حد أهم الأحداث المثيرة” من مسلسل طائر الرفراف ا ...
- تطهير المصطلحات.. في قاموس الشأن الفلسطيني!
- رحيل -الترجمان الثقافي-.. أبرز إصدارات الناشر السعودي يوسف ا ...
- “فرح عيالك ونزلها خليهم يزقططوا” .. تردد قناة طيور الجنة بيب ...
- إنتفاضة طلاب جامعات-أمريكا والعالم-تهدم الرواية الإسرائيلية ...
- في مهرجان بردية السينمائي.. تقدير من الفنانين للدعم الروسي ل ...
- أوبرا زرقاء اليمامة.. -الأولى- سعوديا و-الأكبر- باللغة العرب ...


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 114 ــ