أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطافاتــ 104 ــ















المزيد.....

هواجس في الثقافة مقتطافاتــ 104 ــ


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 7927 - 2024 / 3 / 25 - 12:22
المحور: الادب والفن
    


تم رفض هذا النص من قبل امرأة جاهلة
طلبت مدينتنا في السويد، إسكل إستونا، أن نقرأ على المسرح بعض النصوص، نختارها، فقدمت لهم نصين، بناء على ضغط من أحد الأصدقاء، لعلمه أنني لا أحب المشاركة
بالعموم أنا لا أعوم نفسي، ولا أريد أن أخرج على المسرح أمام جمهور أغلبه لا يقرأ.
إحدى النساء السويديات اعترضت على هذا النص، لأنه يهين المرأة، ويحتقرها.
طبعًا أنا استغربت من غباء هذا الكاتبة، ذهلت أن تكون كاتبة، لا تميز الخل من غاز الخردل.
النص فانتازيا يقارب الخيال والارتماء في حضن الطبيعة.
لكنه الجهل، وهذا الجهل ينتمي إلى كل القوميات والأجناس، ولا فارق بين جاهل وجاهل.
النص
جدي
قالت لي جدتي في ذلك الزمن الراحل:
ـ جدك رجل غريب الأطوار، إنه مجنون، مجنون بحق.
كنت أنظر إلى عينيها الزرقاوين، ووجهها الأبيض النقي، وملامحها القاسية.
أضافت:
ـ هل رأيت في حياتك رجلًا عاقلًا يركض وراء الأعشاب في البراري مثل السَّعْدان؟
وأضافت:
ـ كما تعرف، هناك ملايين الأنواع والأشكال. كيف لإنسان عجوز في مثل عمره أن يحصل على جزء يسير منها؟
وأضافت:
لو أنه يلتفت إلى بيته ويرقع حذاءه، أفضل بكثير من خدمة الناس.
قال لها:
ـ يا سيران، وهذا اسم جدتي، تحدثنا كثيرًا في هذا الموضوع، ابقَّ مع أغنامك وأبقارك ودجاجاتك، هذا أفضل بكثير من التحدث بهذا الكلام. ثم أنت لا تعرفين بماذا أفكر، ولا تعرفين أي شيء عن علاقة اللذة ومعنى اللذة والفرح. أنت امرأة كئيبة؛ لهذا لا يمكنك رؤية الجمال، وما وراء الجمال، أو في الورد والعطر والزهر والأعشاب.
ثم التفت إلي، ومن ثم إلى أمي الواقفة بالقرب من التنور إلى جانب جدتي وعمتي، اللتين كانتا تخبزان، وحرارة النار تغطي الماء والعجين.
وتابع حديثه لوحده، بصوت خافت جدًا، بيد أنه كان مسموعًا لي:
ـ اللذة كامنة في الجوهر، في جوهر الوجود، في الآخر وغير المكتشف.
وأضاف:
-الإبداع لذة. من لم يصل إلى لذة الاكتشاف لا يعرف الحياة ولا أي شيء عن هذا العالم، ولا يعرف ما معنى الحياة. إنه جاهل.
وقال:
- الكائن يركض ليل نهار وراء تلك اللذة المفتقدة، البعيدة، النائمة في المجهول. يقطع المسافات الطويلة من أجل الوصول إليها.
الجمال هو السر غير المقتطف، وفي السر، هناك يختبئ الكون.
هذه اللذة الهاربة قابعة في الذاكرة البعيدة، وفيها تكمن الحقيقة، هي التي تجعل الإنسان فراشة هائمة تموت في بحثها عن الضوء.
زفر زفرة موجعة وتابع:
ـ الخلود في اللذة وبالعكس، في الغموض؛ لهذا تراه يركض وراء السر القابع في الأزل.
قلت لجدي:
ـ لماذا توشوش وحدك كأنك خائف من جدتي وأمي وعمتي؟ سمعت حديثك كله.
نظر إلي بطريقة مواربة وغريبة، وعلى وجهه علامات التوتر والاضطراب، وشفتاه ترتجفان.
ثم تابعت كلامي:
ـ بصراحة لم أفهم أحجياتك يا جدي. لم أعد أعرف أي شيء عنك. أنت إنسان غريب الأطوار، في كلامك وحياتك وطريقة عيشك.
وكما قالت جدتي:
ـ أنت عصي على الفهم والمعرفة.
وقلت له:
- كنت أظن أن الأعشاب مجرد فرح في الهواء الطلق، فتبين لي أنه سر الله في الطبيعة. وأنها فلسفة وعلم وأخلاق وطب وانتماء.
رأيت بؤبؤي عينيه يتسعان عندما سمع كلامي. اقترب مني وضمني بلهفة.
قال:
ـ يكفي أنك فهمتني يا بني. صحيح أنك لا زلت صغيرًا، بيد أنك سري الحقيقي. أنت تهمني أكثر من أي إنسان في هذا العالم. أما جدتك، فهي نموذج قديم لا يصلح لأي زمن.
وقال:
-هذا العالم مملكة عظيمة ينبغي الحرص عليه، علينا إنقاذه من التمزق والضياع. نحتاج إلى روح نقية، لإخراجه من عالم السطو والظلام، إلى عالم النور والضوء.
الكثير من الأصدقاء والصديقات قدموا اقتراحات واستفسارات عن سبب موقف المرأة السويدية من النص القصير الذي كتبته، كل واحد قدم فكرته بما يتناسب مع موقعه الفكري والنفسي والاجتماعي.
إنها آراء جميلة ويدل على ثقافة وموقف كل صديق. سأضع رأي في النص بشكل حيادي ودون إساءة لأي رأي.
يبدو لي أن الجد والجدة لم يكونا على توافق، كان بينهما حاجز نفسي وعقلي باعد بينهما، في أشياء وأمور كثيرة سابقة على هذا الحوار الذي جرى في النص.
اعتقد أن الجد كان فاقد الثقة بعقل زوجته وتدخلاتها في حياته الشخصية وممارساته، وكانت تعارضه دائمًا، ولا تحترمه، ولا تحترم موهبته، وقدراته أو ابداعاته.
الجد يعتبر اكتشاف الأعشاب ضرورة، ويحبه ويعشقه، لأن هذه الأخيرة أي الأعشاب فيهم قدرة على شفاء الأمراض، وأن بحثه في خلطهم لإنتاج الدواء كان جزءًا من دمه.
لديه دوافع ذاتية للذهاب الى البراري وقطف أنواع متعددة من الاعشاب، وفي هذا البحث كان يجد سعادته وحلمه وفرحه.
اعتبر الجد كائن مبدع وموهوب، لكن زوجته امراة تقليدية لا يهمها الا شغل الفلاحة وتربية الحيوانات والأعمال اليدوية والمنزلية.
ثم، أن هذا الجد كان يتكلم لوحده، مع نفسه، وقتها كان الحفيد يصغي السمع لوشوشات جده، سمع كلامه بالكامل، الحفيد كان حشريًا، بيد أنه كان موهوبًا هو الأخر مثل جده
استطاع الصغير متابعة مونولوج جده بشكل دقيق، ثم خلقا معًا حوارا جميلا اعتبره عقلانيًا، العمر ليس عائقًا أمام الموهبة.
إذا كانت الجدة بليدة، فهذه ليست مشكلة الجد والحفيد، لهذا تكلم وحدهما على أنفراد من قهرهما من صراخها وعنجهيتها.


القانون يجريد الإنسان من مصادر القوة الذاتية، ويضع هذه القوة في أطر سياسية عامة.
القانون شكل من أشكال الاغتراب، لأنه منفصل عن الإنسان وفاعل فيه ومقرر عنه بالرغم منه.
القانون هو الكتلة الثقافية الفوقية التي تتحكم بالفردو والمجتمع وتخضعهما لمصلحة أصحاب المال والعسكر وسيدهما، السلطة

كتبت هذا النص قبل سنتين تمامًا، أي في مثل هذا اليوم
لا اعتقد أن الانسحاب الروسي من أوكرانيا سيحل الصراع، لأن الولايات المتحدة لن تقبل بهذه الغنيمة الصغيرة.
بالنسبة لها يجب أن تكون الغنيمة كبيرة جدًا.
لن يسمحوا له أن ينسحب أو التقاط انفاسه، هذا استسهال للصراع.
هذه الحرب هي كسر عظم، موت أو حياة الغرب أو الشرق.
الولايات المتحدة تريد أن يبقى النظام الدولي والعالم السياسي والاقتصادي العالمي في يدها، أن تبقى الدول مجرد دمى في يدها، خيوط تحركهم كما تشاء.
لدى امريكا حساباتها، خوفها من الصين، الهند، الباكستان البرازيل، فيتنام، دول كبيرة تريد أن تتحول الى قوى عالمية، ولديهم طموح أن يتسيدوا عالمنا إذا ترجلت هذه الأمريكا عن حصان المكانة العالمية.
يمكن روسيا أسهل دولة يمكن احتوائها من بين الأسماء التي ذكرتها، لأنها ترى أن مصيرها، اقصد روسيا، في الغرب كما قالها يومًا، بطرس روسيا الأكبر. لكن النادي الديمقراطي لا يريدها، خوفًا من تحولها إلى قوة مهيمنة على أوروبا، بالتالي أزاحة الولايات المتحدة من القارتين الأورآسيا.
لهذا نقول أن بقاء الحرب غاية أمريكية بحتة، من أجل وضع أوروبا تحت جناحيها، عبر تغذية خوفها الوجودي من روسيا.
روسيا ممكن توقف الحرب، لكنها لا تستطيع الخروج من أوكرانيا، وإذا خرجت سترى بريطانيا وامريكا يمزقوها من الداخل.
في العام 1990 بعد دخول العراق إلى الكويت، أراد صدام أن يخرج في اليوم الثالث، بيد أن الولايات المتحدة لم تسمح ل، ضربت، وتبين لاحقًا أن لديها بعد استراتيجي بعيد المدى من وراء دخولها في الحرب المكلفة.
مزق العراق وأبقت على داعش، سيف إقليدس في حروبها اللاحقة.

الأرث الثقافي
أغلب أرث الإنسان الثقافي هو خزعبلات، لقد تم ربط الحياة والكون بالله ـ الوهم والخرافات ضمن معادلة مغلقة وضيقة.
يجب أن نتجرد من الله والملكيات، أن نكسر هذا الصنم الثقيل الجاثم على عقولنا ونفوسنا، أن نحول حياتنا إلى حيازات، أي عدم التمسك بما عندنا من مال أو أولاد وأملاك حتى نتحول إلى أحرار.
الملكية قيد، وجع، عبودية، خواء وخوف وانغلاق على الذات المريضة.
جوهر الحياة حرية، هي حرية الخيارات والإرادات لهذا فإن التحديد وضع الإنسان ضم صياغات جامدة مقيدة بالحدود والحواجز.
عالمنا مريض، مقيد بثقافة تملك الله، وعشق الملكية والخضوع لها، تكريس للعبودية.
وكل ملكية هي عبودية.

عندما يموت الكبرياء في ذات المؤمن بقضية ما، تموت الذات سريريًا، لشعوره بالتهميش، وانعدام القيمة الوجودية بعد انعدام الانتماء.

العالق في الذاكرة
الزلمة الذي كان اسمه المعتصم بالله، ابن هارون الرشيد، ركب على جواده وقال لجيشه سيروا ورائي، سنذهب إلى عمورية لمحاربة أخوتنا وأعداءنا في الله.
لم يكذبوا خبرًا، قالوا له على بركة الله.
وأخذوا معهم طعامهم وماءهم وسيوفهم ورماحهم وخيولهم، وجمع العدد الكافي والعدة تبع الحرب والقتال، وساروا قاصدين الروم، يريدون غزوهم أو إيقاف غزو الغزاة الروم.
عسكر الشباب، الجيش بالقرب من عمورية، وجلسوا المساء تحت ضوء القناديل المصنوعة من الزيت، يتسامرون ويحكون النكت والقصص من نسج الخيال، لا وجود لها في الواقع، التي تتناول ألف ليلة وليلة.
وقصص ابن المقفع الذي قطعه ابو جعفر المنصور إلى قطع صغيرة وهو حي، ثم رماه حيًا في النار، والجن والشبيحة.
وأكلوا وشربوا ما جاده الله لهم من المتع في هذه الدنيا الفانية، إلا العباس بن المأمون، كان ساهرًا في خيمته برفقة مجموعة من كبار ضباط الجيش، يخططون للقيام بانقلاب عسكري.
وكان المعتصم وحده في خيمته برفقة صديق عزيز عليه لا نعرفه، أو لم تقله السيرة الحروبية أو القتالية.
أخينا العباس ابن المأمون بن الخليفة السابق، كان طامعًا في الملك والخلافة، ويريد إعادة مجد أبيه ومجد أخواله من الفرس الطامعين في الملك، وعظمة العباس بن فرناس.
كانوا يتباحثون عن أفضل السبل لقتل الخليفة المعتصم بالله، بيد أنهم اختلفوا على التوقيت، الساعة.
كانت أعينهم على الوليمة الكبيرة، الخلافة العباسية بقضها وقضيضها، بيد ان الخوف كان هو الحاجز
أحدهم كان يرتعد من الخوف، مترددًا إلى درجة الهول. وتردد العباس في التوقيت الحقيقي، مما مكن هذا الجبان أن يعقد العزم في الدخول على خيمة الخليفة المعتصم والوشاية بالعباس ورفاقه الضباط.
استل المعتصم سيفه وخرج في الليل المدلهم، وقال:
ـ هل من مبارز؟
ثم نادى على السياف، وطلب من الذين خانوه الركوع على وجوههم وأيديهم خلف ظهورهم.
قطع أعناق البعض، وحبس البعض إلى حين انتهاء الانتهاء من الواجب في إنهاء الغزو.
وبمجرد أن سمع صوت المرأة التي تقول، ومعتصماه، دب فيه الحماس وذهب إلى النصر المبين.
طبعًا صلب ابن أخيه على ما اعتقد.
قرأت محاولة الانقلاب الفاشلة الذي قام بها العباس بن المأمون في العام 1993، ولم أعد إلى كتاب الطبري مرة أخرى منذ ذلك التاريخ.
وهذا الانقلاب كان السبب الأول في جلب القبائل التركية إلى المنطقة كالسلاجقة والغزنويين وأخرهم العثمانيين، وللسبب ذاته تم نقل العاصمة من بغداد إلى سامراء.
وكل انقلاب وأنتم بخير، وكل انقلاب وهزائمنا المستمرة على كل المستويات.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس ثقافية مقتطفات 103
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 102 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 101 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 100 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 99
- هواجس في الثقافة مقتطفات 98
- هواجس في الثقافة مقتطفات 97
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 96 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 95
- هواجس في الثقافة مقتطفات 94
- هواجس في الثقافة مقتطفات 93
- هواجس في الثقافة مقتطفات 92
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 91 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 90 ـ
- هواجس ثقافية مقتطفات. 89
- هواجس ثقافية مقتطفات 88
- هواجس في الثقافة مقتطفات 87
- هواجس في الثقافة مقتطفات 86
- هواجس في الثقافة مقتطفات 85
- هواجس في الثقافة مقتطفات 84


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطافاتــ 104 ــ